[٢] التفكير بامتنان قبل النوم إذ يُعد إظهار الامتنان أمرًا يُمكن أن يُساهم في تفعيل تقنية فعالة لإعادة برمجة العقل الباطن بشكلٍ إيجابية. [٢] طرح الأسئلة على العقل إذ يُمكن أن يُساهم استخدام أسلوب طرح الأسئلة على العقل قبل النوم، ومحاولة إيجاد الحلول الجديدة لها قبل النوم في حل العديد من المشكلات، وإظهار طرق جديدة للتعامل معها. [٢] أهم النصائح لبرمجة العقل الباطن قبل النوم إذ توجد العديد من النصائح التي يمكن اتباعها من قِبل المعظم بهدف برمجة العقل الباطن قبل النوم بطريقة إيجابية فعالة، وتوضح النقاط الآتية بعضًا من أهم هذه النصائح: [٣] تجنب التفكير فيما حدث أو سيحدث. الابتعاد عن الأفكار السلبية بشكلٍ نهائي. التركيز على التفكير الأمور الإيجابية، والعمل على تكرار ذكر هذه الأفكار. أخذ وقت كافٍ منفردًا، وتجنب الانشغال بالآخرين. قطع الاتصال بالعالم الخارجي، والتركيز على الأفكار الداخلية، وبرمجة العقل الباطن. ترتيب الأفكار بشكلٍ جيد، والحرص على التنسيق فيما بينها. ترتيب الأولويات وفقًا للرغبة في تحقيقها بالتتالي. برمجة العقل الباطن السلبية قد يتعرض البعض لبرمجة العقل الباطن بشكلٍ سلبي، وذلك من خلال التركيز على التفكير بأفكارٍ سلبية طوال الوقت، وطرح العديد من التساؤلات على العقل التي يُمكن أن تؤدي إلى جعل العقل يُفكر بأنَّ هذه التساؤلات هي أمر واقع فعلًا، ممّا يجعل العقل يتصرف بناءً على هذه الأفكار التي قام بتخزينها وبرمجتها وفقًا لتصوراته.
برمجة العقل الباطن بسرعة قبل النوم تقول الدراسات النفسية أن العقل الباطن يعمل على مدار الأربع وعشرين ساعة، لا ينام ولا يرتاح، فهو يقوم بتخزين جميع الانفعالات والمشاعر والمواقف التي مر بها الشخص خلال اليوم، دون إرادة منه.
إذا كانت هذه هي المشاكل ، فما هي الحلول و ما هي فوائد تلك الحلول التي ستستمتع بها. أو إذا كانت هذه هي الصعوبات التي تواجهها ، فما هي الحياة المثالية التي ستعيشها بمجرد حل تلك المشكلات. من الصعب جدًا عليك حل جميع المشكلات في الحياة ، و لكن هناك مواقف معينة لا تسمح لك بأن تكون سعيدًا ، و إذا بدأت في حلها خطوة بخطوة ، فإنها تأخذك أكثر قليلاً نحو النجاح. إذن ما هي تلك الأشياء؟ إذا كنت تقول طوال الوقت "أريد الخروج من الدين" ، "أحتاج إلى سداد الديون" ، "هذه الديون اللعينة" … ما الذي سيركز عليه عقلك؟ عقلك لا يعالج الأجزاء السلبية بشكل جيد ، بل يفكر في الديون و الديون و المزيد من الديون. الشيء نفسه إذا كنت تتحدث من حيث المرض ، أو الوحدة ، أو تدني احترام الذات ، أو أي جانب سلبي آخر من جوانب الحياة. الفكرة هي أن المحادثة بأكملها إيجابية ، بحيث يمكنك إنشاء الأنماط الذهنية الصحيحة داخل نفسك. الأنماط العقلية التي يمكن أن تسمح لك بالاستمتاع أكثر وليس "التوقف عن المعاناة أكثر". برمجة العقل الباطن – تأثير العقل الباطن على حياتنا قم بالتزام تجاه نفسك بالإضافة إلى ذلك ، هناك شيء فعال للغاية و هو تقديم و عد لنفسك.
ورقيب للمبصرات ببصره؛ الذي لا تأخذه سِنةٌ ولا نوم، ورقيب للمسموعات؛ بسمعه المُدرك لكلّ حركةٍ وكلام، فهو سبحانه رقيبٌ عليها بهذه الصفات، تحت رِقبته الكليات والجزئيات، وجميع الخفيات في الأرضين والسماوات، ولا خفي عنده؛ بل جميع الموجودات كلها على نمطٍ واحدٍ؛ في أنها تحت رِقبته؛ التي هي من صفته. اسم الله الرقيب - YouTube. فمَن كان لذلك ملاحظاً غير غافلٍ عنه، راقب تصرفاته، ومعاملاته وعباداته، وسائر حياته، وفي ذلك صلاح دنياه وآخرته، بل بلوغه أعلى درجات الإيمان، كما جاء في حديث جبريل عليه السلام عندما سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإحسان فأجابه:" أنْ تعبدَ الله كأنَّك تَراه، فإنْ لم تكنْ تَرَاه؛ فإنه يراك". قال الإمام ابن القيم:"المراقبة": دوامُ علم العبد، وتيقنه باطلاع الحق سبحانه وتعالى على ظاهره وباطنه؛ فاسْتدامته لهذا العلم واليقين: هي المراقبة، وهي ثمرة علمه بأنّ الله سبحانه رقيبٌ عليه، ناظرٌ إليه، سامعٌ لقوله، وهو مطلعٌ على عمله كلّ وقتٍ؛ وكلِّ لحظة، وكل نَفَس؛ وكل طَرفة عين. قال:"و"المراقبة" هي التعبّد باسمه" الرقيب"، الحفيظ، العليم، السميع، البصير" فمن عقل هذه الأسماء، وتعبَّد بمقتضاها؛ حصلت له المُراقبة، والله أعلم.
وقال بعضهم: "مَن راقب الله - تعالى - في خواطره، عصمه الله في جوارحه". ما زالَ يَلْهَجُ بِالرَّحِيلِ وَذِكْرِهِ حَتّى أَناخَ بِبابِهِ الجَمّالُ فَأَصابَهُ مُتَيَقِّظاً مُتَشَمِّراً ذا أُهْبَةٍ لَمْ تُلْهِهِ الآمالُ ومن فوائد المراقبة، أنها تُكسب العبد وقاية من مخاطر الدنيا، فَيَكلؤُه الله بحفظه، ويحوطه بعنايته. قال - تعالى -: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ﴾ [الطلاق: 4]. هؤلاء الثلاثة، الذين انطبق عليهم الغار في الصحراء، لم ينجهم إلا أعمالهم التي راقبوا الله فيها، وأخلصوا في القيام بها: الذي كان يبدأ بوالديه في السقيا، لا يقدم عليهما ولد ولا زوجة. والذي استثمر مال الأجير الغائب حتى رجع فوجد ماله قطعانا من ماشية. والذي أغواه الشيطان بالزنا بابنة عمه، مستغلا فقرها وحاجتها، ثم تاب ورجع إلى الله قبل الإقدام على المعصية. كانوا يعلمون أن لهم ربا ينظر إليهم، ويحصي عليهم أعمالهم، ويراقب حركاتهم وسكناتهم، فتصرفوا بإزاء هذه المراقبة، فأنجاهم الله من ورطتهم. ذكروا ربهم في الرخاء، فذكرهم في الشدة، ولو نسوه في الرخاء، لنسيهم في الشدة. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ.
ولئن تصرف بعض الناس بخداع إخوانهم الدنيا، فلبَّسوا عليهم بحيلهم ومكرهم، فإنهم يوم القيامة على رؤوس الأشهاد مُفتضَحون، وبغَدَراتهم وفَجَراتهم مُكتشفون. ﴿ قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ * قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ * مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [ق: 27 - 29]. وكيف حجتهم يوم القيامة، وكتابهم ينطق عليهم بسوء أعمالهم، وقبح ما جنته أيديهم؟ قال - تعالى -: ﴿ إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ * مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 17، 18]. وقال - تعالى -: ﴿ هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الجاثية: 29]. قال ابن القيم - رحمه الله -: "المراقبة: دوامُ علم العبد وتيقنِه باطِّلاع الحق - سبحانه وتعالى - على ظاهره وباطنه". وقال ابن الحصار: "الرقيب: المراعي أحوال المرقوب، الحافظُ له جملة وتفصيلاً، المُحصي لجميع أحواله". وَهْوَ الرَّقِيبُ عَلَى الخَوَاطِرِ واللَّوَا ♦♦♦ حِظِ كَيْفَ بالأَفْعَالِ بالأَرْكَانِ؟ فلو علم اللص أن الله يراه، وأن المَلَك يحفظ عليه فعله، وأن كتابه منشور بين يديه، لما أقدم على السرقة.