هل عملية القسطرة القلبية خطيرة؟ لا يمكن القول ان عملية القسطرة القلبية خطيرة فهي عادةً ما تكون عملية قسطرة القلب آمنة جدًا، ولكن قد يشعر بعض المرضى بعدم الارتياح والإزعاج بسبب الاضطرار إلى الاستلقاء لفترة من الوقت، وتعدّ مضاعفات القسطرة القلبية قليلة جدًا، وتعتمد على ظروف المريض ومن هذه المضاعفات الأتي: ألم في الصدر وفي مكان إدخال الشرايين كعضلة الفخد، حيث يمكن أن يشعر المريض بخدر خفيف ألم ناتج عن إدخال الأنبوب في هذه الشرايين. جلطات الدم، التي قد تتسبب في الإصابة بالسكتات الدماغية أو النوبات القلبية. عدم انتظام ضربات القلب، نتيجة تراكم الدم والسوائل في الكيس المحاط بالقلب. تمزق في أنسجة القلب أو الشرايين. العدوى البكتيرية أو الفطرية أو الفيروسية. حدوث بعض التورم في هذه الشرايين نزيف خفيف بالإضافة لآثار على الفخد أو الذراع تشبه الكدمات. كم تستغرق عملية قسطرة القلب سوف نتعرف من خلال السطور التالية على مدة عملية قسطرة القلب: يمكن أن تستغرق عملية قسطرة القلب الي حوالي 30 دقيقة ولكن بالتأكيد يجب الانتظار بعد العملية للمتابعة. فى حالة القسطرة التشخصية 8-10 ساعات بعد القسطرة فى حالة القسطرة العلاجية يظل المريض لصباح اليوم التالى أنواع قسطرة القلب تتشكل قسطرة القلب إلى نوعين هما: قسطرة القلب التشخيصية هى وسيلة الفحص غرف القلب والشرايين التاجية المغذية العضلة القلب والشراين التاجية المغذية لعضلة القلب والشرايين والأوردة الرئيسية ويمكن إستخدامها أيضا لتصوير الشرايين الكلوية والشرايين الطرفية: تشخيص الشرايين التاجية الضيقة أو المسدودة بمادة شمعية (البلاك).
ذات صلة كيف تتم عملية قسطرة القلب القسطرة العلاجية عند الاطفال عملية القسطرة تُعتبر عمليّة القسطرة القلبيّة من أشهر العمليّات في العالم، وهي تُستخدم لتشخيص وعلاج الأمراض التي تصيب القلب، وتتم باستخدام أنبوب طويل رفيع جدّاً ويمتاز بالمرونة كذلك، إذ يتم إدخال هذا الأنبوب في الشرايين الموجودة في الذراع أو أعلى الفخذ أو الرقبة، وإيصاله إلى القلب، وباستخدامه يجري الأطباء بعض الفحوصات أو الإجراءات العلاجيّة للقلب، وغالباً ما تُستخدم عملية القسطرة لتشخيص الأمراض التي تصيب عضلة القلب أو الصمامات أو الشرايين التاجية التي تُغذي القلب. وبعد إجراء القسطرة قد يعاني المريض من ألم خفيف أو خدر في مكان الشريان الذي أُدخل فيه الأنبوب، كما أنّه من النادر أن يصاب بمضاعفات قد تشكّل خطراً على حياته.
تقييم درجة مرض صمامات القلب. تقييم بعض وظائف عضلة القلب. تحديد موقع تضيُّق أو انسِداد الأوعية الدموية التي قد تُسبِّب ألمًا في الصدر (رسم الأوعية الدموية) قياس مُستويات الضغط والأكسجين في أجزاء مُختلفة من القلب إجراء التدخل العلاجي للشرايين المتضيقة أو المسدودة. البحث عن عيوب خلقية في الصمامات أو بين حجرات القلب. أخذ خزعة من أنسجة القلب لفحصها تحت المجهر. يمكن استخدام الموجات فوق الصوتية أثناء القسطرة القلبية، للتقييم الدقيق لدرجة انسداد الشرايين التاجية.
انتهى كلامه – يرحمه الله. هل يجوز تهنئة المسيحيين باعيادهم دار الإفتاء ما حكم تهنئة المسحيين بأعيادهم ورد عن ابن القيم رحمه الله انه من قام بتهنئة عبد بمعصية او بدعة او كفر فقد تعرض لمقت الله وغضبه وسخطه، بما معناه انه لا يجوز تهنئة الكفار المسيحيين بأعيادهم ويجب الابتعاد عن هذه التهنئة كونها تجلب غضب الله على عباده ومن غير المنطقي ان يتم تهنئة الكفار بالأعياد التي هم ابتدعوها لأنفسهم، وكل من يقوم بمجاراتهم من المسلمين يتعرض لسخط وغضب من الله.
وجاءت النصوص في الكتاب والسنة بالنهي عن التعاون على الإثم والعدوان ، قال الله عز وجل: ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [سورة المائدة: 2]. ،، 🍁'' حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ''🍁 ،،. وما النصارى عليه من الأعياد من الإثم بلا شك ؛ لأنه باطل ، والتهنئة عليها فيها تشجيع وتعاون على الإثم. وإنما لم يرد عن بعض الأئمة المتقدمين نص في الزجر عن التهنئة للكفار في أعيادهم ؛ لأن أفراد الأمة لم يكونوا قد بلوا بذلك في زمن عزة الإسلام ، ودليل ذلك أنه لم يرد نص عنهم في جواز التهنئة كذلك ، وقد نص كثير من الفقهاء على تحريم التهنئة بأعياد الكفار، والنصوص العامة في النهي عن التشبه بالكفار والنهي عن التعاون على الإثم والعدوان كافية لنا في ذلك. والتهنئة بالأعياد ليس من العادات فإن الأعياد من خصائص الأمم التي يعتقدونها ويعظمونها ، وليست من العادات التي لا علاقة لها بالدين والعقيدة ، وإذا كانت أعياد الكفار جزءا من اعتقاداتهم الباطلة فهي من الإثم ، والتهنئة عليه تشجيع على الإثم ، وكان الواجب على المسلم هو النصيحة للكافر بترك هذا الإثم ، وإنه لمن التناقض أن ينصح المسلم الكافر بترك عيده وتهنئته بعيده.
ويعود السبب في ذلك هو أن عقائد الكفار وما يؤمنون به، يخالف كافة تعاليم الإسلام ومبادئه وأستند مؤيدي عدم جواز تهنئتهم علي قول الله تعالي في سورة المائدة في الآية رقم 51 " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ". فوفقا للآية السابقة يعتبر المحرمين لتهنئة الكفار بأعيادهم، بأن تهنئتهم هي أحد صور موالاه اليود والنصارى الذين قد نهي الله عن موالاتهم. خصوصا وان الله تعالي قد قال عنهم في سورة البقرة في الآية رقم 120 " وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ " وقد قال في سورة الزمر في الآية السابعة " إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ". %%حُكم تهنئة الكفّار بأعيادهم%%. والجدير بالذكر هو أن الفئة المؤيدة لهذا المذهب يروا بأن تهنئة الكفار بأعيادهم هو رضي بالكفر والمعاونة علي نشره، فقد قال الله تعالي في سورة المائدة في الآية الثانية " وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ "، وتهنئتهم تعد بمثابة المعاونة علي الإثم.
والكلمات المعتادة للتهنئة في مثل هذه المناسبات لا تشتمل على أي إقرار لهم على دينهم، أو رضا بذلك، إنما هي كلمات مجاملة تعارفها الناس. ولا مانع من قبول الهدايا منهم، ومكافأتهم عليها، فقد قبل النبي صلى الله عليه وسلم هدايا غير المسلمين مثل المقوقس عظيم القبط بمصر وغيره، بشرط ألا تكون هذه الهدايا مما يحرم على المسلم كالخمر ولحم الخنزير. ولا ننسى أن نذكر هنا أن بعض الفقهاء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم قد شددوا في مسألة أعياد المشركين وأهل الكتاب والمشاركة فيها، ونحن معهم في مقاومة احتفال المسلمين بأعياد المشركين وأهل الكتاب الدينية، كما نرى بعض المسلمين الغافلين يحتفلون بـ(الكريسماس) كما يحتفلون بعيد الفطر، وعيد الأضحى، وربما أكثر، وهذا ما لا يجوز، فنحن لنا أعيادنا، وهم لهم أعيادهم، ولكن لا نرى بأسا من تهنئة القوم بأعيادهم لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية، التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها العرف السليم. أما الأعياد الوطنية والاجتماعية، مثل عيد الاستقلال، أو الوحدة، أو الطفولة والأمومة ونحو ذلك، فليس هناك أي حرج على المسلم أن يهنئ بها، بل يشارك فيها، باعتباره مواطناً أو مقيماً في هذه الديار على أن يجتنب المحرمات التي تقع في تلك المناسبات.
طبعا على أن لا يكون في صيغة المعايدة مخالفة دينية.. ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم ليس السبب بالضرورة إقرارا بكفرهم أو حياء أو توددا، بل هو حسن خلق المسلم.. عندما لا أرد التحية على جارتي المسيحية، أي انطباع أكون قد أثرت في نفسها عن ديني؟ قمة النفور... أنا شخصيا أرد التهنئة بعبارة بسيطة، مع الإيضاح اللطيف بأن هذا ليس من أعيادنا، و أعطيهم فكرة عن أعيادنا و ما نقوم به حسب اتساع الوقت. و على فكرة، هذا من أكثر الأبواب انفتاحا للدعوة اللطيفة عبر التعريف بالإسلام.. لمن أراد أن يطلع على المصدر لقراءة الفتوى كاملة، ها هو الرابط: R] 03-12-2004, 11:35 PM #3 الرجــــــــــاء الـــــــــرد من الاخـــــــــوات فـــــقـــط 04-12-2004, 01:20 AM #4 شكر الله لك أخى الكريم... للأسف كثير من الناس لا يتقبلون هذا المبدأ... ويذكرون شعارات.... حسن المعاملة والدعوة إلى آخره...... وهل قصر السلف الذى نتبعهم ونمشى بنور علمهم فى الدعوة وحسن المعاملة..... نحن أمة تمتلك عقيدة.... شكر الله لك.
05-12-2004, 06:13 AM #5 الله يجزاك خير بس مافيه امل نهنيهم بالعيد واعيادهم كثيره ماتخلص و الكريسمس على وشك بس الله يكفينا شرهم ويرجعنا لاهالينا بالسلامه 05-12-2004, 04:35 PM #6 كتبت بواسطة روان2 بصراحه كان عندي تعليق على الاخت بارك الله فيها ولاكن تعقيب إحدى المشرفات يكفي ولله الحمد بارك الله فيهن ولكن قد تم ايضاح المسألة في كثير من الموضوعات منها: الكريسمس بصوت ابن عثيمين رحمه الله...!!