وكنت قرأت فيه كتاب " المقنع " لشيخ الإسلام العلامة موفق الدين أبي محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة ، تغمده الله برحمته وأسكنه بحبوحة جنته. وهو من أجلها تصنيفا ، وأجملها ترصيفا ، وأغزرها علما ، وأعظمها تحريرا ، وأحسنها ترتيبا وتقريرا. فتصديت لأن أشرحه شرحا يبين حقائقه ، ويوضح دقائقه ، ويذلل من اللفظ صعابه ، ويكشف عن وجه المعاني نقابه ، أنبه فيه على ترجيح ما أطلق ، وتصحيح ما أغلق. واجتهدت في الاختصار خوف الملل والإضجار ، ووسمته بـ: " المبدع في شرح المقنع " ، والله أسأل أن ينفع به ، ويجعله خالصا لوجهه الكريم ، إنه غفور رحيم.
المبدع شرح المقنع هو أحد كتب الفقه الإسلامي، ألفه الفقيه الحنبلي ابن المفلح، يعتبر كتاب المقنع متن مختصر في الفقه الإسلامي على المذهب الحنبلي للعلامه ابن قدامة، وقد شرحه ابن مفلح الحنبلي وبين حقائقه ووضح دقائقه في كتاب المبدع شرح المقنع، وزاد في إيضاح مسائله وأحكامه، وأتى بالأدلة الشرعية من الكتاب والسنة عليها، وأورد فيه آراء أصحاب المذهب الحنبلي وجاء متوسطا بين التطويل والإيجاز. قال العلامة ابن المفلح في مقدمة المبدع شرح المقنع: المصدر:
القرآن الكريم علماء ودعاة القراءات العشر الشجرة العلمية البث المباشر شارك بملفاتك Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
لم يكتمل ظهور النظارة بشكلها النهائي المعروف إلا بعد المرور بعدة مراحل يمكن تعدادها بالتسلسل الزمني لظهورها: 1- ¬ عدسة واحدة من دون ساعد، توضع أمام العين الواحدة، (Monocle). 2- ¬ عدسة واحدة مع ساعد، تحمل باليد، (Les Lunettes de Cyclopes). 3- ¬ عدستان من دون سواعد تحملها، وتحمل بواسطة اليد أو تستند الى عظمة الأنف بواسطة أنفية ضاغطة. 4- ¬ عدستان مع ساعدين وتكون العدستان من النوع الطبي المصحح أو الشمسي الملوّن. اعتباراً من القرن الخامس عشر أصبحت النظارة ثابتة حيث تم وصل الدائرتين الحاملتين للعدستين ببعضهما بواسطة جسر مدوّر، وتحولت النظارة الى قطعة واحدة مصنوعة من العظم أو النحاس. ثم بدأ ال بتعليقها على الأذن بواسطة شريط أو بوصلها بالقبعة التي كانت سائدة في ذلك الوقت. وفي القرن السابع عشر، كانت النظارة دلالة على الذكاء وعلامة تدل على النبل، فكلما كان الإنسان غنياً وذو مكانة اجتماعية مرموقة كانت نظاراته ذات حجم أكبر لتدل على مكانته الإجتماعية. اكتشافات غيرت العالم | النظارات الطبية | طقس العرب | طقس العرب. تطوّر كبير وقد شهد القرن الثامن عشر تطوراً كبيراً على صعيد مهنة النظارات، حيث أصبحت تثبت على الأذن بواسطة ساعدين قصيرين ينتهيان بحلقتين من المخمل تضغطان على الصدغين.
وبعدما أصبحت الترجمات اللاتينية لكتاب " ابن الهيثم " متاحة في أوروبا في القرن الثاني عشر، تطور علم البصريات هناك، وقد ذكر روبرت جروسيتيستي في أطروحته التي كُتبت بين عامي 1220 و 1235، استخدام علم البصريات لقراءة أصغر الحروف على مسافات أبعد، وفي عام 1262 كتب روجر بيكون عن الخصائص المكبرة للعدسات، حتى قام بتطوير وصنع أول نظارة طبية دقيقة في شمال إيطاليا عام 1268 م. وفي القرن الخامس عشر، وبعد اختراع الطابعة وانتشار الكتب، ازداد الطلب على النظارات الطبية لدورها الكبير في المساعدة على القراءة. (الشكل القديم للنظارة الطبية والذي كان مسنخدما من القرن الرابع عشر) (لوحة رسمت ما بين 1400 - 1410 يظهر فيها الشكل القديم للنظارات الطبية التي كانت تستخدم للقراءة) اسهامات العرب والمسلمين في علم البصريات كان الكندي أول من وضع أسس علم البصريات الحديث، حيث بحث في كيفية سير أشعة الضوء بخط مستقيم، وتحدث عن الابصار بمرآة ومن دون مرآة، وعن أثر المسافة والزاوية في الابصار وفي الخداع البصري، وكان العلماء يرجعون إلى الكندي ويأخذون من علمه في البصريات. وقد انطلق الحسن بن الهيثم في القرن العاشر من التساؤلات التي طرحها الكندي ، والواقع أن عالم الفيزياء ابن سهل البغدادي هو الذي اشتغل في حقل انكسار الضوء باستعمال العدسات قبل ابن الهيثم، لكن لا ندري إن كان ابن الهيثم كان على علم بما قام به البغدادي، حيث ولد ابن الهيثم في البصرة – العراق، لكنه انتقل إلى مصر، وكان لابن الهيثم إنجازات عظيمة في عدة مجالات منها علم البصريات، حتى توصل إلى مبدأ العدسات و النظارات الطبية.
وقد صنعت أول نظارة طبية دقيقة في إيطاليا سنة 1286 ميلادي. جزاه الله خير مخترعها لولا الله ثم النظارات ماقرأنا ولا كتبنا. شوشو الاموره ههههه ماشي, ويكأني انا اللي كاتب دا كله ماعرفتهم اذكياء ماشاء الله توف توف