قلت « الصوم علاقة بينك وبين ربّك «. اخذ يتأفّف. قلت له « ليش انت مفطر، عندك « عُذر «.. ؟ وخفت ان « يهجم عليّم ويحوّلني ال « علبة سردين «. لكنه اخذ يساوم صاحب « السوبر ماركت « حول سعر « زجاجة الميرندا « وادّعى ان سعرها في « القويسمة « « 15 قرشا.. بينما أخبره صديقي ان سعرها عليه « 24 « قرشا.. ويبيعها ب « 25 « قرشا وبالتالي لا يربح منها سوى « قرش « واحد فقط. اكتشفنا أن الرجل « الضخم « ليس « مفطرا « ومخالفا لشرع الله ، بل وانه « كاذب « ايضاً. يا ويلك من الله...
القاعدة الرابعة والأربعون: الشكوى التي يسمع الله لها! قال تعالى: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ} [المجادلة:1] ورد أنَّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه خرج ومعه الناس، فمر بعجوز، فاستوقفته، فوقف، فجعل يحدثها وتحدثه، فقال له رجل: يا أمير المؤمنين، حبست الناس على هذه العجوز، فقال: ويلك! أتدري من هي؟ هذه امرأة سمع الله شكواها من فوق سبع سماوات، هذه خولة بنت ثعلبة التي أنزل الله فيها: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا}، ولو حبستني إلى الليل، ما فارقتها إلا للصلاة، ثم أرجع إليها! والآية في خبر أوس بن الصامت مع زوجته خولة بنت ثعلبة رضي الله عنهم، عندما ظاهر منها، فجاءت مشتكية إلى النبي صلى الله عليه وسلم تشكو ما آل إليه حالها مع زوجها الذي ظاهر منها ، وفي الآية تنبيه على تعلق المرأة بالله عز وجل، وأن ذهابها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من باب الأخذ بالأسباب، ترجو أن يجري الله تعالى على يديه ما يفرج كربتها ويذهب ظلامتها. فذهبت إلى النبي صلى الله عليه وسلم آخذة بالسبب، باثَّةً شكواها إلى ربها تعالى، ولهذا جاءها الفرج، فرفع الله ما بها، وأنزل بسببها أحكامًا لم يزل يفرج بها على كثير من إمائه وعباده.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصبح1 وانت لماذا تقلل من شأن المكافأة! لك من اسمك نصيب مؤثر على نفسيتك وأسلوب مشاركاتك!!! ولعلمك ترى في عوايل مايعرفون طريق المغاسل, وملابسهم تغسل في البيت وهم في امس الحاجة لهذه المكافأة التي يستحقونها بجدارة ومستولي عليها مزدوج, أما في حالة حصل المتعطل مستقبلا وظيفة براتب مجزي ولا زال يستلم مكافأة نعم واكرم بها من تهمة, وبالاخير اذا عندك مشاركة مفيدة والا لا داعي لرفع الموضوع كل حين وقلبه لدرشة. أنا اعترف أن الموضوع لم يحظى بمشاركات مفيدة إن مع أو ضد ولهذا أنا منسحب عن ردود المهاترات. واستغفر الله أولا, واعتذر من المزدوجين. والسلام
وذكر الفقهاء أموراً حسبية واتفقوا على القول بأن الشارع الحكيم لا يرضى بإهمالها وتركها، كحفظ أموال الغُيّب والقُصّر ونحو ذلك، فيجب على الفقهاء من باب الحسبة التصدّي لها. فنقول: هل الشارع الحكيم لا يرضى بإهمال الأموال الجزئية التي تكون للصغار والمجانين مثلاً، ويرضى بإهمال أمور المسلمين وإحالتها إلى الكفار والصهاينة وعملاء الشرق والغرب؟ إلاَّ أنه في مقابل هذا الاتجاه العام نرى أن بعض الفقهاء قد ذهبوا إلى عدم مشروعية إقامة مثل هذه الدولة، وكذلك إلى عدم جواز أعمال هذه الولاية للفقيه، وقد استدلوا ببعض الأخبار الواردة في كتب الأحاديث التي بمضمونها العام تشير إلى عدم جواز إقامة الدولة الإسلامية في عصر الغيبة، وعدم جواز إظهار أية راية، ولا القيام بأية ثورة لبناء حكم إسلامي قبل ظهور الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف. وعُمدة هذه الروايات ما جاء في كتاب الجهاد من كتاب وسائل الشيعة في الباب 13 وغيره من الكتب، حيث ربما يتوهّم منها وجوب السكوت في قبال مظالم الأعداء في عصر غيبة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وعدم إقامة الدولة العادلة، والتدخل في الشؤون العامة لا سيما السياسية منها وغيرها.
كرم طرف باب الخان/ هيئة شباب ميثم التمار رضوان الله عليه العائد لأهالي كربلاء المقدسة، كرم قناة الإمام الحسين عليه السلام العربية الثانية، تثميناً لجهودها في خدمة الشعائر الحسينية المقدسة ونقل فعالياتها المختلفة. وقدم شيخ عشيرة الحمير الشيخ عبد علي الحميري درع شكر وتكريم لقناة الإمام الحسين عليه السلام العربية. ويأتي التكريم تثميناً للجهود الكبيرة المبذولة من قبل المجموعة الإعلامية في خدمة شعائر سيد الشهداء الإمام الحسين صلوات الله عليه، داعين الله سبحانه وتعالى بأن تكون هذه الجهود محط قبول الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف.
بقلم رباح الصادق ١) قامت الدنيا ولم تقعد في حزب الأمة القومي لخبر توقيع رئيسه اللواء فضل الله برمة ناصر على وثيقة المركز الأفريقي لدراسات الحوكمة والسلام والتحول، ومركز دراسات السلام والتنمية بجامعة بحري ظهر اليوم، وهي وثيقة أحد عرابيها، محمود زين العابدين محمود، في سيرته عروقاً دساسة كثيرة: دباب، أمنجي، منسق خدمة وطنية إنقاذي، وهلم جرا، والادهى وأمر محتوى الوثيقة. ٢) الوثيقة تلحن قولها وتلوي لسانها عن جوهر الأزمة كعادة الانقلابيين.
الإباء / متابعة أقيم حفل إفتتاح المعرض الدولي التاسع والعشرين للقرآن في إیران عصر أمس السبت 16 أبريل / نيسان الجاري في مصلى الامام الخميني(رض) وسط العاصمة الايرانية طهران. وأقيمت مراسم إفتتاح المعرض الدولي للقرآن الكريم بنسخته التاسعة والعشرين في إیران، بحضور رئيس مجلس الشورى الاسلامي الايراني "محمد باقر قاليباف"، ووزير الثقافة والارشاد الاسلامي في إیران "محمد مهدي اسماعيلي"، ووزير التربية والتعليم الايراني "يوسف نوري"، وعدد من المسؤولين ونواب البرلمان، وجمع من النشطاء القرآنيين في البلاد. وشهدت مراسم افتتاح المعرض التي تزامنت مع ذكرى ميلاد الامام الحسن المجتبى (عليه السلام)، تلاوة عطرة لآي الذكر الحكيم بصوت القارئ الايراني الفائز بالمركز الأول في مسابقات إیران الدولية للقرآن الكريم هذا العام، "هادي موحدي أمين". مولد الامام المهدي mp3. وقال وزير الثقافة والارشاد الاسلامي في إیران "محمد مهدي اسماعيلي" خلال الکلمة التي ألقاها في هذا الحفل: إن المعرض الدولي التاسع والعشرين للقرآن الكريم، تزين باسم الفريق الشهيد الحاج قاسم سليماني؛ معرباً عن أمله بأن يحقق هذا الحدث القرآني العظيم بفضل الباري تعالى وببركة روح الشهيد سليماني، اهدافه في هذا العام.
أمسية مع طلاب الجامعة في الأقسام الداخلية في ليلة اليوم نفسه توجه الوفد إلى الأقسام الداخلية في جامعة واسط لعقد أمسية مع الطلاب الساكنين فيها، تناولت التحديات الفكرية والثقافية التي تستهدف جيل الشباب، لا سيّما شريحة الجامعيين، وقد تحدّث في هذه الأمسية كل أفراد وفد مؤسسة الدليل الذي كان برئاسة الدكتور فلاح سبتي نائب رئيس المؤسسة، وعضوية الدكتور سعد الغري مسؤول شعبة التعليم، والدكتور علي شيخ والدكتور كمال الحسني عضوي المجلس العلمي، كما رافقهم الدكتور علي كاظم مستشار المؤسسة في جامعة واسط. واستمع الوفد إلى مداخلات الطلاب الجامعيين وأسئلتهم واستفساراتهم، وتمّت مناقشتها والإجابة عنها خلال هذه الأمسية التي استمرت لعدة ساعات. وفي اليوم التالي استمر برنامج الدورة – على قاعة كلية علوم الحاسوب - بحسب الخطة الموضوعة له، وقد حاضر في هذا اليوم كل من الدكتور كمال الحسني والدكتور علي شيخ. مولد الامام المهدي اباذر. وفد المؤسسة في كليات الزراعة والآداب كما شارك وفد المؤسسة بدعوة من السيدة عميد كلية الآداب الدكتورة فداء المولى في الاحتفالية التي أقيمت على قاعة كلية الآداب بمناسبة ولادة الإمام صاحب الزمان (عليه السلام)، وقد ألقى فيها الدكتور علي شيخ كلمة وضح فيها أهمية هذه المناسبة، وتجذر فكرة المخلص الموعود عند جميع الأديان السابقة.