كما أنّ السيّدات يضعنَ الشيلة على رؤوسهنّ. أمّا الزي الرجالي، فيرتكز على اعتماد العقال، الغترة والبشت. 5- زي المنطقة الغربية في السعودية في المنطقة الغربية في السعودية، النساء يعتمدنَ الشيلة والمسدح، وهو كناية عن ثوب واسع يتّسم بالأكمام الفضفاضة والمتّصلة به. أمّا الرجال، فيعتمدون عقال، شماغ، السديري وثوب. صور النساء السعوديات في يوم التأسيس السعودي 2022 بالزي التراثي اختارت الكثير من النساء السعوديات والبلوغرز ذكرى تأسيس الدولة السعودية مناسبة لارتداء الزي التراثي السعودي تجسيداً لأهمية يوم التأسيس. الفرق بين الملابس التراثية والشعبية.. مصممة أزياء توضح. فبهذه الطريقة عبّرنَ عن فخرهنّ وتعلقهنّ بجذور المملكة، معتمدات ملابس خالدة يعود تصميمها لقرون بعيدة. بالإضافة إلى ذلك، أطلّت العديد من النساء السعوديات في احتفالات يوم التأسيس السعودي 2022 وخلال مسيرة الأزياء، ارتدينَ فيها ملابس تراثية من كل منطقة في المملكة.
شاهد أيضاً: كيف اعرف مقاسي في الملابس والأمور التي يجب مراعاتها في اختيار مقاسات الملابس الزبون وهو نوع من الملابس ترتديها النساء في المنطقة الغربية، وهو من الملابس الخارجية، ويصنع من القز الهندي، وكذلك يمكن صناعته من قماش الساتان، ويكون بكم قصير نسبيًا. السحابي وهو عبارة عن قطعة من الملابس الواسعة الفضفاضة التي تلبسها الفتاة أو السيدة السعودية فوق الدراعة، وتنتشر في المناطق الوسطى، وكذلك داخل المنطقة الشمالية، ويحقق السحابي ذوقًا خاصًا في الملابس لا يمكن الاستغناء عنه. المنجب وهو من الملابس المفضلة لدى سيدات منطقة عسير، ويسمى كذلك بالمتروك، وهو من أجزاء الملابس النسائية الهامة في تلك المنطقة، ويصنع عادة من الأقطان أو الساتان الشفاف، وأحيانًا تدخل القطيفة في صنعه أو تطريزها، ويطرز عادة بأشرطة الحرير الملونة. المقبل وهو من أنواع الثياب النسائية الشائعة في منطقة عسير، وهو يطعم بكلفة من الأمام من ناحية الصدر، ومن الخلف بكلفة مصنوعة من القطن ذي اللون الأسود، وقد تدخل شرائط الحرير الملونة في ذلك التزيين، وهو من القطع الداخلية. شاهد أيضاً: صور الزي الرسمي للكلية التقنية للبنات 1443 الدقلة ويتميز هذا الزي بكثرة فتحاته وعادة ما يلبس داخل المنزل كنوع من البراح، حيث يوجد به فتحات من الجوانب تزيد من فضفاضية، وتغلق الفتحات عند إرادة غلقها عن طريق عراوي مصنوعة من الصوف، وينتشر في المنطقة الشرقية.
ولفت التقرير الى أن مشروع مراكز البيانات تم الانتهاء من المرحلة الأولى منه العام الماضي وهي مركز المعلومات لمبنى (TEC)، كما أن المرحلتين الثانية والثالثة قيد الدراسة في الوقت الحالي وهما مركز الأزمات والطوارئ بالأحمدي (c4i) ومركز معلومات جابر الأحمد (Data zone). ويهدف المشروع إلى اقامة مراكز بيانات وطنية من الدرجة «الثالثة+» و«الرابعة» لخدمة القطاعين الحكومي والخاص في الكويت باستضافة شركات المحتوى الالكتروني العالمية وتخزين البيانات الخاصة بهم مثل أمازون وغوغل وفيسبوك ونتفليكس، من خلال إنشاء مراكز ضخمة تضم العديد من الخوادم ومزودات الطاقة الأساسية على أن تكون موصولة بالإنترنت بسرعات عالية. وفيما يلي قائمة بأبرز المشاريع التي تستهدفها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات خلال الفترة القادمة: - مشروع مقسم تبادل الإنترنت. - مشروع توسعة مقسم تبادل الإنترنت. - مشروع بوابة الكويت الدولية للإنترنت. - مشروع نظام ادارة مواقع أبراج الاتصالات. - مشروع قياس تغطية شبكات شركات الاتصالات المتنقلة. - مشروع مختبر الفحص الفني لأجهزة الاتصالات. - مشروع نظام ادارة الطيف الترددي. - مشروع محطات الرقابة اللاسلكية.
أكدت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات عقد مزاد ترددي يعد الأول من نوعه عالميا للشبكات غير الأرضية في السعودية، كاشفة عن إسهامه في تغطية المواقع النائية في المملكة بالتقنيات الحديثة للشبكات غير الأرضية، وتمكين ترخيص الترددات من خلال المزاد من الحصول على خدمات إنترنت عالية السرعة في الطائرات، بالمواءمة مع الاستراتيجية الوطنية للطيف الترددي (2020-2025م)، بما يعزز من أدوار الهيئة كمنظم رقمي ممكن لتبني التقنيات اللاسلكية الناشئة والتحول الرقمي في السعودية. وأعلنت الهيئة في بيان لها أمس موعد عقدها للمزاد الأول من نوعه عالميا في ترددات النطاق 2100 ميجاهرتز للشبكات غير الأرضية Non- Terrestrial Networks NTN للجيل الخامس، وذلك في 23 من (آب) أغسطس المقبل، مشيرة إلى موعد نشر وثيقة معلومات وقواعد المزاد في 26 من (حزيران) يونيو المقبل، ضمن خطة الاستخدام التجاري والمبتكر للطيف الترددي 2021- 2023، والتوجه الاستراتيجي للهيئة في تمكين تقنيات الجيل الحديث من الشبكات غير الأرضية. وبينت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات أن عقد المزاد يأتي ضمن بيئة تنظيمية تحفز الاستثمارات في القطاع وتعزز كفاءة توزيع واستخدام الطيف الترددي في المملكة، حيث ستسهم الترددات المطروحة في المزاد في تبني تقنيات الجيل الحديث من الشبكات غير الأرضية كالجيل الخامس عبر الأقمار الصناعية، والاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية، والإنترنت على الطائرات، وكذلك إنترنت الأشياء عبر الأقمار الصناعية، والمنصات عالية الارتفاع، والمنصات منخفضة الارتفاع، وتكامل مكونات الجيل الخامس الأرضية والساتلية.
الخميس 03 مارس 2022 واس - الرياض: أجرت المملكة أول تجربة في العالم لتوفير تغطية شبكات الجيل الخامس وإيجاد حلول مبتكرة لأبرز التحديات العالمية في ضمان استمرارية الخدمة من خلال أنظمة المنصات عالية الارتفاع HAPS التي تقوم بعمل أبراج الاتصالات الأرضية، وذلك عقب نجاح هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بتنفيذ التجربة في منطقة مشروع البحر الأحمر؛ لتوفير التغطية لنطاق يصل إلى أكثر من 450 كم2. وأوضح معالي محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور محمد بن سعود التميمي بأن التجربة تجسد ريادة المملكة في تبني تقنيات الاتصالات اللاسلكية وما تمثله كموقع جاذب للاستثمار في التقنيات الناشئة والمستقبلية، كما ستقود لفتح آفاق جديدة للاستخدامات التقنية وإيجاد الحلول المبتكرة لتغطية المناطق النائية حول العالم وإيصال خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات لها وفق أحدث التقنيات التي تراعي التوجهات العالمية في حماية البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية وإيجاد الحلول الرقمية في حالات الطوارئ والتعامل مع الكوارث، وتوفير السعات المطلوبة للمناسبات والفعاليات المؤقتة.
وأضاف: قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات يعمل على تبني التجارب المبتكرة، حيث قمنا بإجراء أول تجربة ناجحة على مستوى العالم لتوفير تغطية شبكات الجيل الخامس عبر المنصات عالية الارتفاع (5G HAPS)، وتدشين الجيل الأحدث من تقنيات الواي فاي WiFi-6e لتصبح المملكة الأولى عالميًا في إجمالي الطيف الترددي المتاح لتقنية WiFi، وإجراء أول تجربة اتصال عبر الأقمار الصناعية "LEO Satellite" على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. يُذكر أن منتدى مؤشرات الاتصالات وتقنية المعلومات السنوي ركز في نسخة هذا العام على التنظيم الرقمي؛ لكونه من العناصر المحورية في صناعة المستقبل في المملكة والعالم أجمع، حيث تناول أفضل الممارسات الرائدة، والتوجهات المستقبلية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، عبر جلساته الحوارية التي شهدت حضورًا رفيعًا من أصحاب المعالي وقيادات كبرى شركات الاتصالات وتقنية المعلومات بالمملكة، إضافة إلى خبراء دوليين ومختصين في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.