من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث تصنيفات فرعية يشتمل هذا التصنيف على تصنيف فرعي واحد. صفحات تصنيف «مسلسلات تلفزيونية أمريكية بدأ عرضها في 2004» يشتمل هذا التصنيف على 40 صفحة، من أصل 40.
من أرابيكا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث تصنيفات فرعية يشتمل هذا التصنيف على تصنيف فرعي واحد. صفحات تصنيف «مسلسلات تلفزيونية أمريكية بدأ عرضها في 2004» يشتمل هذا التصنيف على 39 صفحة، من أصل 39. تساعدنا ملفات تعريف الارتباط على توفير موسوعة أرابيكا. باستخدام موسوعة أرابيكا، فإنك توافق على أنه يمكننا تخزين ملفات تعريف الارتباط.
6 k أليسيا فيليبي 15 4 7 4. 6 k وزارة البناء والإسكان (إسرائيل) 130 2 7 1 0 624 16 k مصدر مفتوح 5 2 7 15 k 18 k 15 k مجلس الحقوق المدنية 38 4 7 1 17 1. 4 k العصر الجليدي: الذوبان 97 3 7 0 180 30 k قائمة المدارس المسيحية في مصر 2 7 2. 8 k جانوس جاجوس 15 3 7 790 790 4. 4 k نهر الرمال 19 3 7 4. 3 k 4. 3 k افتخار حسين الأنصاري 19 4 7 2. 2 k 2. 1 k لورانس ساندرز 10 3 7 3. 1 k بورتوفيرايو 19 3 7 2. 3 k بيرس براون 24 2 7 3. 7 k 3. 6 k 3. 6 k هارف بريسنيل 17 3 7 2. 1 k وارن أدلر 24 2 7 3. 3 k ديفيد ريال 50 2 7 130 224 11 k محمد علي جوهر 16 3 7 1. 3 k ماركوس ليرا 2. 2 k 4 6 2 23 3. 5 k 76 k حرب الاستنزاف 84 5 6 -4. صور شخصيات انمي قاتل الشياطين Kimetsu no Yaiba. 3 k 24 k 99 ويكيبيديا:ملعب 74 3 6 53 k 51 k 51 k وزارة التنمية الدولية (المملكة المتحدة) 82 3 6 9. 6 k 9. 4 k 9. 3 k الوكالة الكندية للتنمية الدولية 198 3 6 1 43 893 5 k رابطة هيدروجينية 34 3 6 14 k 14 k 14 k حرية الاعتقاد في تشاد 114 4 6 2. 3 k فيكو إكوينسي 30 3 6 11 k 11 k 11 k المديرية الرئيسية للمعلومات في الجيش البولندي 2 6 16 k 15 k 15 k قيادة المخابرات والأمن في جيش الولايات المتحدة الأمريكية 82 4 6 1.
الدفاع عن الشريعة والعقيدة، حيث تحتاج الامة الإسلاميّة إلى كلّ علم يهدف إلى الدفاع عن شريعتها ومنهجها سواء في الزمن الحالي أو في المستقبل. الإعلاء من منزلة وقدر طالب العلم: إذ تزداد تلك القيمة من خلال طلب العلم النافع الذي يعم نفعه على جميع الأمة الإسلامية. لذة طلب العلم يتميز العلم بلذته التي لا تُعادلها أيّ لذة من لذائذ الدنيا الزائلة، حيث يقول الإمام الشاطبي رحمه الله: (في العِلْم بالأشياء لذَّة لا تُوازيها لذَّة؛ إذْ هو نوعٌ مِن الاستيلاء على المعلوم، والحَوْز له، ومحبَّة الاستيلاء قد جُبِلَت عليها النُّفوس، وميلت إليها القُلوب)، وتتعدد لذة العلم في أمور مختلفة، ومنها: [٥] اللذة في مُطالعة الكتب. اللذة في التصنيف والتأليف. المراجع ↑ حسام جابر (11-10-2016)، "فضل طلب العلم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2018. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح ابن ماجه، عن أبو الدرداء، الصفحة أو الرقم: 183 ، صحيح. ^ أ ب ت ث ج ح محمد محمود عبد الخالق، "فضل العلم على ما سواه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2018. فضل طلب العلم النافع - ويكي ان. بتصرّف. ↑ فضل الله ممتاز (10-10-2011)، "أهمية العلم في الإسلام" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2018. بتصرّف.
لذا أمَر الله النبيَّ صلى الله عليه وسلم بأن يدعوه ويطلب الزيادة من العلم، فقال تعالى: ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114]، وذكر بعضهم أنه صلى الله عليه وسلم ما أُمر بطلب الزيادة من شيء سوى العلم. وعلق النبي صلى الله عليه وسلم الخيريَّة على العلم والفقه في الدين، فقال: ((مَن يرد الله به خيرًا يفقِّهْه في الدين، وإنما أنا قاسمٌ، والله يعطي)) [5]. وجعل النبي صلى الله عليه وسلم تمنِّيَ العلم والتنافس فيه أمرًا شرعيًّا، فقال ((لا حسدَ إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالًا فسُلِّط على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها)) [6]. طريق العلم: 1- طريق العلم هو طريقٌ نهايتُه الجنة: عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهل الله له طريقًا إلى الجنة)) [7]. فضل طلب العلم من حديث ابي درداء رواه اب داود. قال الطيبي: إنما أطلق الطريق والعلم ليشملا في جنسهما أيَّ طريق كان من مفارقة الأوطان، والضرب في البلدان، إلى غير ذلك، وأي علم كان من علوم الدين، قليلًا كان أو كثيرًا. 2- ويحصل لسالك طريق العلم أربع نفحات ربانية: عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من نفَّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسَّر على معسر، يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلمًا، ستره الله في الدنيا والآخرة، واللهُ في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهَّل الله له به طريقًا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتابَ الله، ويتدارسونه بينهم - إلا نزلت عليهم السكينة، وغَشِيتهم الرحمة، وحفَّتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده، ومن بطَّأ به عملُه، لم يُسرِع به نسَبُه)) [8].
ولذا لم يكن من المبالغة أن الدنيا لا قيمة لها - في نظر الإسلام - بدون العلم، بل وملعونة بما فيها، فعن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألَا إن الدنيا ملعونة، ملعونٌ ما فيها، إلا ذكر الله وما والاه، وعالم أو متعلِّم)) [1]. وبناء عليه؛ فالحياة بدون العلم مستحيلة، واختفاء العلم يؤذِن بقرب قيام الساعة، كما حذَّر من ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((إن من أشراط الساعة: أن يُرفع العلم، ويثبت الجهل، ويشرب الخمر، ويظهر الزنا)) [2]. ومن أجل ذلك أخذ الله الميثاق من الذين أوتوا الكتاب أن يبيِّنوا الكتاب للناس ويُعلِنوه ولا يكتموه، قال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ ﴾ [آل عمران: 187]، وجاء الوعيد لمن يكتم العلم ولا يبيِّنه للناس، فقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ﴾ [البقرة: 159].
– قال تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [المائدة: 4]. – وعلق النبي صلى الله عليه وسلم الخيريَّة على العلم والفقه في الدين، فقال: ((مَن يرد الله به خيرًا يفقِّهْه في الدين، وإنما أنا قاسمٌ، والله يعطي))[5]. فضل طلب العلم - سطور. – وجعل رسول الله سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- تلقي والتنافس فيه أمرًا شرعيًّا، حيث قال:((لا حسدَ إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالًا فسُلِّط على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها))[6]. – عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهل الله له طريقًا إلى الجنة))[7]. – عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من نفَّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسَّر على معسر، يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلمًا، ستره الله في الدنيا والآخرة، واللهُ في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهَّل الله له به طريقًا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتابَ الله، ويتدارسونه بينهم – إلا نزلت عليهم السكينة، وغَشِيتهم الرحمة، وحفَّتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده، ومن بطَّأ به عملُه، لم يُسرِع به نسَبُه))[8].
[٤] روى أبو ذر الغفاري -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (يا أبا ذَرٍّ إذا صُمْتَ من الشهرِ ثلاثةَ أيامٍ، فصُمْ ثلاثَ عَشْرَةَ، وأَرْبَعَ عَشْرَةَ، وخَمْسَ عَشْرَةَ). [٥] روى أبو ذر الغفاري -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (أمرنا رسولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أن نصومَ منَ الشَّهرِ ثلاثةَ أيَّامِ البيضِ ثلاثَ عشرةَ وأربعَ عشرةَ وخمسَ عشرة). [٦] روى أبو ذر الغفاري -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (إذا صُمتَ شيئاً منَ الشَّهرِ فصُم ثلاثَ عشرةَ، وأربعَ عشرةَ، وخمسَ عشرةَ). فضل طلب العلم شعر. [٧] الحصول على فضل صيام التطوع يُعدّ صيام الأيام البيض من كلّ شهرٍ من صيام التطوع الذي يقوم به المسلم من أجل أن يتقرب من الله -سبحانه وتعالى-، ولم يجعله الله -تعالى- من العبادات المفروضة على العباد، فمن فعله نال الأجر والفضل، وهو دخول الجنّة من باب الصائمين الذي يُسمّى الريان. وقد ثبت عن سهل بن سعد الساعدي -رضي الله عنه-، عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال: (إنَّ في الجَنَّةِ بَاباً يُقَالُ له: الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ منه الصَّائِمُونَ يَومَ القِيَامَةِ، لا يَدْخُلُ منه أحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ، لا يَدْخُلُ منه أحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ منه أحَدٌ).
لذا رفع الإسلام من قيمة العلم والعلماء؛ فجعل من العلماء ورثة للأنبياء، فعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إن العلماءَ ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، إنما ورثوا العلم، فمن أخذ به أخذ بحظ وافر)) [3]. ولم يتوقَّف العلم على رفعة البشر من الناس، بل وانتقل إلى الحيوانات، ألم ترَ أن القرآن قد أحلَّ لنا صيد الجوارح المعلَّمة دون صيد الجوارح غير المعلمة؟ قال تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [المائدة: 4]. قال الشوكاني (ت 1250هـ): "والمكلَّب: معلم الكلاب لكيفية الاصطياد، والأخص معلم الكلاب وإن كان معلم سائر الجوارح مثله؛ لأن الاصطياد بالكلاب هو الغالبُ، ولم يكتفِ بقوله: ﴿ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ ﴾ مع أن التكليب هو التعليم؛ لقصد التأكيد لما لا بدَّ منه من التعليم، وقيل: إن السبع يسمَّى كلبًا، فيدخل كلُّ سبع يُصاد به، وقيل: إن هذه الآية خاصة بالكلاب" [4].