منسوجة ، الملمس ، داكن ، اللون الرمادي ، عتيق ، خلفية ، قديم ، خلفية رمادية ، نسيج رمادي ، رمادي غامق ، خمر رمادي Public Domain علامات الصورة: منسوجة الملمس داكن اللون الرمادي عتيق خلفية قديم خلفية رمادية نسيج رمادي رمادي غامق خمر رمادي
قياسات الطول: 90 سم العرض: 60 سم منطقة: 0. 54 م² كثافة السطح: 1800 g/m² السمك: 5 مم VATTENVERK دعاسة باب، داخلية رقم المنتج 005. 17 العرض: 60 سم الارتفاع: 1 سم الطول: 90 سم الوزن: 1. 18 كلغ الحزمة/الحزمات: 1
10x10ft الصلبة رمادي غامق ملموسة جدار الخلفيات الخلفيات مخصص صور الاستوديو مخصصة الفينيل 3x3 متر|studio backdrop|concrete wallphoto studio backdrop - AliExpress
نت مرحب بك لتضمين هذه الصورة في موقعك على الويب / مدونتك! رابط نصي إلى هذه الصفحة: صورة متوسطة الحجم لموقعك على الويب / مدونتك:
AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
وقال ابن مسعود -رضي الله عنه-: "إن الله -عز وجل- نظر في قلوب العباد؛ فوجد قلب محمد -صلى الله عليه وسلم- خير قلوب العباد، فاصطفاه لنفسه وابتعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد -صلى الله عليه وسلم-؛ فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد، فجعلهم وزراء نبيه". وقال ابن عمر -رضي الله عنهما-: "كان أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خير هذه الأمة قلوباً، وأعمقها علماً، وأقلها تكلفاً، قوم اختارهم الله -عز وجل- لصحبة نبيه ونقل دينه". وفي صحيح مسلم عن جابر -رضي الله عنهما- قال: "قيل لعائشة -رضي الله عنها-: "إن ناساً يتناولون أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، حتى أبا بكر وعمر! الصحابة مكانتهم و فضلهم - موقع مقالات إسلام ويب. فقالت: "وما تعجبون من هذا؟! انقطع عنهم العمل فأحب الله أن لا ينقطع عنهم الأجر". وعن ابن عباس أنه قال: "لا تسبوا أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم-؛ فلمقام أحدهم ساعة -يعني مع النبي -صلى الله عليه وسلم- خير من عمل أحدكم أربعين سنة". قال العلماء: "ولولم يرد شيء من الآيات والأحاديث في فضل الصحابة -رضي الله عنهم-؛ لأوجبت الحالة التي كانوا عليها من الهجرة والجهاد ونصرة الإسلام وبذل المهج والأموال والصبر والورع واليقين".
وفي الصحيحَيْن من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تسبُّوا أصحابي؛ فلوا أنَّ أحدكم أنفق مثل أُحُدٍ ذهبًا، ما بلغ مُدَّ أحدهم ولا نصيفه)) [4]. قالتْ عائشة - رضي الله عنها - عندما قيل لها: إِنَّ ناسًا يَتَنَاوَلون أصحابَ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - حتى أبا بكر وعمر، فقالتْ: وما تَعْجَبون من هذا؟! انقطع عنهم العملُ، فأحبَّ الله ألاَّ يقطعَ عنهم الأجْرَ. وروى الإمام أحمد في فضائل الصحابة عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أنه قال: "لا تسبوا أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - فلمقامُ أحدهم ساعة خيرٌ من عبادة أحدكم أربعين سنة" [5]. قال عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه -: إن الله نظر في قلوب العباد، فوجد قلبَ محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - خيرَ قلوب العباد، فاصطفاه لنفسه، فابتعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد - صلى الله عليه وسلم - فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد، فجعلهم وزراء نبيِّه، يقاتلون على دينه [6]. وقال أيضًا مخاطبًا أصحابه: أنتم أكثر صلاة، وأكثر صيامًا، وأكثر جهادًا من أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - وهم كانوا خيرًا منكم، قالوا: فيمَ ذاك يا أبا عبدالرحمن؟ قال: كانوا أزهد منكم في الدنيا، وأرغب منكم في الآخرة [7].
يقول شيخ الإسلام رحمه الله: " وأهل السنة تحسن القول فيهم وتترحم عليهم وتستغفر لهم ، لكن لا يعتقدون العصمة من الإقرار على الذنوب وعلى الخطأ في الاجتهاد إلا لرسول الله ، ومن سواه فيجوز عليه الإقرار على الذنب والخطأ ، لكن هم كما قال تعالى: ( أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ) الاحقاف/16 الآية ، وفضائل الأعمال إنما هي بنتائجها وعواقبها لا بصورها " [ مجموع الفتاوي 4/434].