وضعت لكم خريطة العالم الاسلامي لكي يسهل علينا حفظ بعض من اسئلة مادة حاضر العالم الاسلامي والتي تعتمد علي حفظ البحار والحدود المتعلقه بالعالم الاسلامي.
وفي أواخر العقد الثالث من عمره حبب إليه الخلاء، فكان يخلو مدة شهر من كل عام في غار حراء، ولما بلغ الأربعين من عمره وأثناء خلوته في الغار في شهر رمضان فاجأه من يضمه إلى صدره، ثم يرسله ويقول له: اقرأ، فقال: ما أنا بقارئ، فأخذه فضمه الثانية ثم أرسله وقال: اقرأ، قال: ما أنا بقارئ، فأخذه فضمه الثالثة ثم أرسله وقال له: اقرأ، قال ما أنا بقارئ، قال: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ [العلق: 1-5]. فكانت بداية نزول القرآن الكريم على قلب محمد صلى الله عليه وسلم [5] ، وبداية بعثته، وبالتالي ولادة الأمة الإسلامية. [1] انظر المنتظم في تاريخ الملوك والأمم لابن الجوزي 2/107 وما بعدها. خريطة العالم الاسلامي pdf. [2] انظر السيرة النبوية لابن هشام مع حاشية الروض الأنف 1/246-249. [3] انظر السيرة النبوية لابن هشام مع حاشية الروض الأنف 1/101. [4] انظر السيرة النبوية لابن هشام مع حاشية الروض الأنف 1/253 وما بعدها. [5] انظر تفصيل ذلك في صحيح البخاري كتاب بدء الوحي.
وكانت الخريطة هكذا:: للمزيد.. موقع قصة الإسلام - د. راغب السرجاني: «الوضع الإسلامي وقت ظهور التتار».
انظر إلى الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان الذي كان ممّن يسأل عن الشرّ، لا حبّاً فيه وإنما رغبةً في التحذير منه، حتى لا يقع هو فيه أو يُبتلى فيه أحد أفراد أمته. فعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشرّ مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله، إنّا كنّا في جاهلية وشرّ، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال: "نعم"، قلت: وهل بعد ذلك الشرّ من خير؟ قال "نعم، وفيه دخن"، قلت: وما دخنه؟ قال: "قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنكر"، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شرّ؟ قال: "نعم، دعاة على أبواب جهنم، مَن أجابهم إليها قذفوه فيها"، قلت يا رسول الله صفهم لنا، قال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألستنا". عرفت الشر لا للشر لكن. قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: "انظر جماعة المسلمين وإمامهم"، قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: "فاعتزل تلك الفرق كلّها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدرك الموت وأنت على ذلك". و يقول الشاعر: عرفت الشرّ لا للشرّ ولكن لتوقّيه ومَن لا يعرف الخير من الشرّ يقع فيه أما بخصوص عوائق التأثير والعقبات التي يمكن أن تعترض المرء فهي كثيرة، ولكن أهمّها عشرون، وهي كما يلي: 1- عدم توفيق الله تعالى، و من حرم توفيق الله تعالى فقد وُكل إلى نفسه، و من وُكلَ إلى نفسه خاب و خسر.
معلومات عن أبو فراس الحمداني أبو فراس الحمداني العصر العباسي poet-abu-firas-al-hamdani@ متابعة 271 قصيدة 20 الاقتباسات 520 متابعين هو الحارث بن سعيد بن حمدان، كنيته أبو فراس. ولد في الموصل واغتيل والده وهو في الثالثة من عمره على يد ابن أخيه جرّاء طموحه السياسي، لكنّ سيف الدولة قام... المزيد عن أبو فراس الحمداني
بل قال ابن تيمية -رحمه الله- تعالى: "وأما صوم رجب بخصوصه فأحاديثه كلها ضعيفة بل موضوعة، لا يعتمد أهل العلم على شيء منها، وليست من الضعيف الذي يروى فيها الفضائل بل عامتها من الموضوعات المكذوبات "، وأما ابن حجر -رحمه الله- فيقول: "لم يثبت في شهر رجب، ولا في صيامه، ولا في صيام أيام معينة منه، وفي قيام ليلة معينة فيه حديث صحيح يصلح للحجة" أ. اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا إتباعه | معرفة الله | علم وعَمل. هـ. أيها المسلمون: كان أهل الجاهلية يخصون شهر رجب بالذبائح لأصنامهم وآلهتهم التي كانوا يعبدونها من دون الله، ومنها الذبيحة المسماة العتيرة ويسميها بعض الناس الرجبية لأنهم يذبحونها لآلهتهم في رجب، فلما جاء الإسلام أبطل ذلك ونهى عنه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "لا فرع ولا عتيرة" متفق عليه، قال الحسن البصري -رحمه الله-: "ليس في الإسلام عتيرة، إنما كانت العتيرة في الجاهلية، كان أحدهم يصوم رجباً ويعتر فيه". عباد الله: ومن البدع التي أحدثت في شهر رجب صلاة الرغائب، وتسمى أيضاً الصلاة الأنثى عشرية، وتصلى في أول ليلة جمعة من شهر رجب بين العشائين أو بعد العشاء بصفات مخصوصة وسور وأدعية معينة، وقد قال عنها ابن تيمية -رحمه الله- تعالى: "وأما صلاة الرغائب فلا أصل لها، بل هي محدثة، فلا تستحب لا جماعة ولا فرادى، وقد ثبت في صحيح مسلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- نهى أن تخص ليلة الجمعة بقيام أو يوم الجمعة بصيام، وأما الأثر الذي ذكر فيها فهو كذب موضوع باتفاق العلماء، ولم يذكره أحد من السلف والأئمة أصلاً" أ.
يقول الشيخ حافظ الحكَمي –رحمه الله-: "قد قدمنا انقسام التوحيد إلى قسمين: توحيد المعرفة والإثبات: وهو توحيد الربوبية والأسماء والصفات. وتوحيد الطلب والقصد: وهو توحيد الألوهية والعبادة. من القائل عرفت الشر لا للشر لكن لتوقيه - إسألنا. ولكل من هذه الأنواع ضد يُفهم من تعريفه. فإذا عرفت أن توحيد الربوبية هو: الإقرار بأن الله تعالى هو الخالق الرازق، المحيي المميت، المدبر لجميع الأمور، المتصرف في كل مخلوقاته، لا شريك له في مُلكه، فضد ذلك هو اعتقاد العبد وجود متصرف مع الله غيره فيما لا يقدر عليه إلا الله، عز وجل. وإذا عرفت أن توحيد الأسماء والصفات هو: أن يدعَى الله تعالى بما سمى به نفسه، ويوصف بما وصف به نفسه، ووصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ويُنفَى عنه التشبيه والتمثيل، فضد ذلك شيئان ويعمهما اسم الإلحاد: أحدهما: نفي ذلك عن الله عز وجل وتعطيله عن صفات كماله ونعوت جلاله الثابتة بالكتاب والسنة. وثانيهما: تشبيه صفات الله تعالى بصفات خلقه، وقد قال تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِير} [الشورى:11]، وقال تعالى: {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا} [طه:110]. وإذا عرفت أن توحيد الألوهية هو: إفراد الله تعالى بجميع أنواع العبادة، ونفي العبادة عن كل ما سوى الله -تبارك وتعالى-، فضد ذلك هو صرف شيء من أنواع العبادة لغير الله عز وجل وهذا هو الغالب على عامة المشركين، وفيه الخصومة بين جميع الرسل وأممها".
الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي الربعي، أبو فراس. عرفت الشر لا للشر ولكن لتوقيه. شاعر أمير، فارس، ابن عم سيف الدولة، له وقائع كثيرة، قاتل بها بين يدي سيف الدولة، وكان سيف الدولة يحبه ويجله ويستصحبه في غزواته ويقدمه على سائر قومه، وقلده منبج وحران وأعمالها، فكان يسكن بمنبج ويتنقل في بلاد الشام. جرح في معركة مع الروم، فأسروه وبقي في القسطنطينية أعواماً، ثم فداه سيف الدولة بأموال عظيمة. قال الذهبي: كانت له منبج، وتملك حمص وسار ليتملك حلب فقتل في تدمر، وقال ابن خلّكان: مات قتيلاً في صدد (على مقربة من حمص)، قتله رجال خاله سعد الدولة.
والحقيقة غير ذلك، فمهما أوتيت أيها الإنسان، فلستَ إلا إنسانًا، وإن أعظم إنسان أوتي من الدنيا ما أوتي من أموال أو غير ذلك، فما هو إلا جزء من جناح بعوضة، هذا إذا كانت الدنيا أصلاً تساوي عند الله جناح بعوضة، فلماذا الكبر؟! والمتكبر - أيها القارئ الكريم - ارتَكب ذنبًا عظيمًا، وولج بابًا خطيرًا من أبواب الذنوب والهلاك؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يقولُ اللهُ – تعالى -: الكِبرِياءُ رِدَائي، والعَظمَةُ إِزاري، فمَن نازعَنَي واحِدًا منها، ألقيتُهُ في جهنمَ ولا أبالي))؛ رواه الإمام مسلم. والمتكبِّرون هم أول من تبحث النارُ عنهم يوم القيامة؛ أخرج الترمذي عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يخرجُ مِنَ النارِ عُنُقٌ لهُ أُذنان تسمعانِ، وعينانِ تُبْصِرانِ، ولِسانٌ ينطقُ، يقولُ: وُكِّلْتُ بثلاثةٍ: بكلِ جبارٍ عنيدٍ، وبكلِ من دعا مع اللهِ إلهًا آخرَ، وبالمصورين))، فلنحذرِ الكبرَ أيها المسلمون، ولنتحلَّ بالتواضع، فما تواضع عبدٌ إلا رفعه الله. الباب الثاني من أبواب الذنوب عدم إكرام الضيف، والشح في الإكرام لقد ساءت الظروفُ الاقتصادية بالفعل، ولكن هذا لا يعني خلع زيِّ التمسُّك بالأمور الأخلاقية والاجتماعية الفاضلة، من ديننا الحنيف؛ فبسبب ما نرى من ضيق المعايش، يضنُّ بعض الناس، وقد تصل لدرجة البخل والشح الخطير، ولخطورة ذلك ذكَّرت نفسي به؛ فإنما أهلَكَ مَن كانوا قبلنا: (الشحُّ وعدم الكرم).