قصص وقصائد بدويه واقعيه@قناة بنت الشيوخ الوايليه - YouTube
01-18-2010, 12:13 AM لوني المفضل Crimson قصص وقصائد ومواقف مضحكه من البدو هذي قصص و قصائد مواقف مضحكه من البدو أول موضوع: عن الشاعر زيد - جلس الشاعر زيد ضيف عند أحد البدو عندما كان في طريق سفره. وكان شاعرنا جائع جدا و ولم البدوي راعي المجلس القهوه لشاعر. وطلب من زوجته أن تحضر الغداء لضيف وستأذن من الضيف ليقضي شغله ويعود. وجابت الزوجه الغدا وهو عباره عن جريش ولم يكن عندها غير هذا الغدا. ووضعته لضيف وخلت ولدها الصغير يتغدا مع الضيف وفي وقت الغدا قال الشاعر زيد يصف حالته القشرا: ما تردى مير خانت به حريمه=ما تريٌض لين يخلص لي غدايه حط لي لقمت جريش الله يديمه=ما عليه أيدام يلصق في حشايه أنهبه والورع ينفذ في بريمه=وا غداي الشين واخيبة رجايه عارفينن ما ورى رفعه عزيمه=ما تثورها العصى فيها حلايه ولما جاء راعي المجلس وأسمعه مسك زوجته رفعه ومدها فالعصايه. __________________________________________________ ___________ والسالفه الثانيه: هذي أمرأه قالوا أنها ( تزني) وجابوها للأمير في الباديه ليحكم عليها. من قصص البدو رجل مع ولده الوحيد - YouTube. وحكم في أن ترجم فلما ذهبوا بها الرجال ليطبقوا الحكم. قالت: أرجعوني عند الأمير فيه كلمه أبي أقولها.
من قصص البدو رجل مع ولده الوحيد - YouTube
قصص البدو في الوفاء وصناعة المعروف - YouTube
جاهم واحد من ربعهم وقال (ترى فيه واحد في الكويت يعالج مثل هالحالات). عزموا اهلها انهم يعالجونها في الكويت... وقالوا لواحد من اخوانها... يا فلان اسرح في الغنم... وحنا نبي نروح نعالج اختك في الكويت... طبعا هي تركت السرحة من زمان بسبب وجعها... ويوم راحوا للكويت... واخوها سارح في الغنم... وكان قريب من احد الجبال الصغيرة... سمع له صوت واحد يغني ورى الضلع ويقول: هذي مفالـي خـويٍ لـي ****(........................ ) اللـي قرونـه شعافيـلـي ****وامضللاته عـن الشمسـي وخويتماتـه تفـاريـزي ****ومفرقاتٍ علـى الخمسـي ويوم رجعوا من الكويت علمهم باللي سمع... واكتشفوا ان اللي فيها جني... وراحوا يعالجونها عند مطوع... واخرج الجني منها... واشفاها الله. ************************************************** ****** في احد السنين تأخر الرجع عن نجد... والشمال ربّع... قصص وقصائد بدويه واقعيه@قناة بنت الشيوخ الوايليه - YouTube. وأحالوا اهل نجد للشمال قريب من حايل... يبون الحيا... وربعوا وعينوا من الله خير... وكان وحده من حريمهم اسمها هدابة... أصابها حمى... وماتت... الله يرحمها... قاموا وصلّوا عليها وقبروها في صاح هاك الضلع... وراحوا وخلوها... وجاء القيض ويبس العشب... وكلٍ رجع لديرته.
وسبع ليال من الجميم الايبد وسلامتكم
بخط سيدي الحاج حسن الهنتاتي، رحمه الله.
وشكر النعم يكون بلسان الحال، بالتزام الأوامر واجتناب النواهي، وبلسان المقال بالشكر باللسان والتحدث بالنعم ونشرها وبثها، خاصة بين الأحبة والأصدقاء. إعراب قوله تعالى: ثم لتسألن يومئذ عن النعيم الآية 8 سورة التكاثر. قال - تعالى - مخاطباً له وللأمة في شخص رسولها: \"وأما بنعمة ربك فحدث\"، روى أبو سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: \"إن الله جميل يحب الجمال، ويحب أن يرى أثر نعمته على عبده\"، روى النسائي عن مالك بن نضلة الجُشمي - رضي الله عنه - قال: \"كنتُ عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالساً، فرآني رثَّ الثياب، فقال: ألك مال؟ قلتُ: نعم، من كل المالº قال: إذا آتاك الله مالاً فليُرَ أثره عليك\". وروى الشعبي عن النعمان بن بشير - رضي الله عنهما - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: \"من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله، والتحدث بالنعم شكر، وتركه كفر، والجماعة رحمة، والفرقة عذاب\". وعن الحسن بن علي - رضي الله عنهما - قال: \"إذا أصبتَ خيراً، أو عملتَ خيراً، فحدِّث به الثقة من إخوانك\". النعم المسؤول عنها: اختلف أهل العلم في تأويل النعم المسؤول عنها في قوله - تعالى -: \"لتسألنَّ يومئذ عن النعيم\"، على أقوال هي: 1.
فقال: جئت لأنظرَ، في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم. 5. وبينما هما كذلك، إذ طَلَعَ عليهما عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، فسأله رسول الله، صلى الله عليه وسلم، ماذا جاء بك يا عمر؟ 6. فقال: الجُوع يا رسول الله. 7. فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، الذي جاء بكما جاء بي". ثم قال صلى الله عليه وسلم: "اذهَبوا إلى فلانٍ، لنتغدى عنده. فتصاحبوا إلى الصحابي. فلما كلموه أجابتهم زوجته: إنه ذهب يستعذب لنا ماءً. 8. معنى: {ثم لتسألن يومئذ عن النعيم}. فبينما هم كذلك جاء الرجل يصب القربة على ظهره، ففرح برسول الله، صلى الله عليه وسلم وصاحِبَيْه. وأدخلهم إلى جِنَانه، فأجلسهما في ظلِّ شجرةٍ، ثم قصَّ لَهما عَرجونًا من الرُّطَب. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "هَلاَّ تَخَيَّرتَ لنا؟ فقال:"أردت أن تَتَخَيَّروا لأنفسكم يا رسول الله". وجاء بقربة ماء من ذلك الماء المُستَعذب. 9. فقال رسول الله صلى الله عيه وسلم: "ظّلٌّ باردٌ، وماءٌ باردٌ ورُطَبٌ. والله إنَّ هذا لمن النعيم الذي تُسْألون عنه يوم القيامة". 10. أيها الإخوان، في هذا النَّسيم العَليل، وهاته الفاكهة المُستَطابَة، والأنْس الجَميل، تُرَفرف عَلى جَمعنا نسماتٌ من الوِدِّ والتحابب في الله، والتَّناصح في ذات الله، ورَسوله، سيسألنا الله على النعيم الأول، ونَرجو أن يثيبَنا عن الثاني، إنْ شاءَ الله، بِأحْسن الجزاء.
فإذا كان أفاضل هذه الأمة الذين أقاموا الإسلام، ونصروا الدين، وهاجروا في سبيل الله تعالى، وأخرجوا من ديارهم، يخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنهم يُسألون عن تمر سدُّوا به جوعهم ، فعن ماذا سَنُسأل وقد أغرقتنا النعم من رؤوسنا إلى أقدامنا؟! وأسرفنا فيها وبطرنا وقلَّ فينا شكرها، والرضا بها، بل نطلب المزيد والمزيد؛ فنسأل الله تعالى أن يرحمنا برحمته، وأن يعاملنا بعفوه ولطفه، وأن يرزقنا شكر نعمته وحسن عبادته. وليست النعم التي يسأل عنها العباد يوم القيامة محصورة في النعم المادية المحسوسة، بل حتى النعم المعنوية من راحة البال، وانشراح الصدر، وعافية الجسد، والأنس بالأهل والولد والصحب. وإذا كان الناس يسألون عن نعيمهم ولو لم يسرفوا فيه فكيف بنعيم من توسعوا في المآكل والمشارب والمراكب والمساكن والأثاث والمتاع وأنواع الرفاهية واللهو المباح وغير المباح؟! (ثم لتسألن يومئذ عن النعيمِ) مشاركتى بفعالية حفظ النعم - عالم حواء. ثم كيف سيكون سؤال الناس عن نعيم قد بالغوا في التمتع به، وتوسعوا فيه توسعا تعدى الكماليات إلى السرف والبطر، وفي الأرض جوعى لا يجدون بلغة من عيش، وفيها لمن يحتاجون لما يرمى في النفايات من بقايا الطعام واللباس والأثاث وغيره؟! فكيف نحافظ على نعمة المال والمأكل والماء والملبس والهواء والطاقة يتبع
الصفحة الاساسية › الشيخ حياته وآثاره › مؤلفات الشيخ سيّدي محمد المدني › المذاكرات › ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ الاثنين6 نوفمبر 2017, بقلم بسم الله الرحمن الرحيم " ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ " 1. وَصَلنا بسلامة الله وعافية إلى سيدي الناصر (من عمادات السواسي)، قُبَيلَ منتصف الليل، فَوَجدنا إخواننا في الله مُجتمعين على الذكر والمذاكرة، واقتبلونا أحرَّ قبولٍ، وإليكم أول المذاكرات التي عَمَّت أسرارُها الإخوانَ، وأشرقت من أنوارها الفَيَّاضة القلوب وانتَعَشَت بها الأبدان. 2. وسَبَبها هو: بينما كنَّا ضَحْوَة (صباحًا)، وَراءَ الماكينة (معصرة الزيتون بسيدي الناصر)، حَولَ بَدْرنا الأتم (الشيخ المدني)، نَتَمَتع بالنظر إلى مُحياه (أي وَجْهه)، وقد أحضرَ أحدُ الإخوان نصيبًا من اللوز من السانية (الحَديقة)، وكلٌّ يَتَفَكَّهُ، ذوقًا وحسًا، والنَّسيم العليل يَهُبُّ من حين لآخر، فينعش النفوسَ، إذ أخَذَ أستاذُنا، أمَدَّ الله في أنفاسه، في مذاكرَتِنا بما يَلي: 3. خَرج رَسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، في وقتٍ لم يَكن معتادا فيه أن يَخرُجَ فيه، فأتاه في ذلك الوقت أبو بكرٍ، رَضي الله عنه، فسأله النبي صلى الله عليه وسلم، ماذا أتى بك يا أبا بكر؟ 4.