تصنيفات فرعية يشتمل هذا التصنيف على 6 تصنيفات فرعية، من أصل 6. ا الصوم الكبير (4 ت، 9 ص) ر رأس السنة الصينية (1 ت، 2 ص) رأس السنة الكورية (1 ص) ع عيد الحب (4 ص) ك كرنفال (2 ت، 1 ص) م مهرجان الألوان (2 ص)
أشهر السنة الميلادية أشهر السنة الميلادية تتراوح أيامها ما بين 30/31 يوم، بينما الشهور الهجرية فهي تتراوح ما بين 29/30 يوم، وعددها أيضًا 12 شهر، لكلًا من السنة الميلادية والسنة الهجرية، ويرجع الفضل في وضع نظام التقويم السنوي حسب فصول السنة إلى الإمبراطورية الرومانية، فقاموا بوضع شهر فبراير في التقويم، وكان في ذلك الوقت يعرف باسم فبراريوس. تقويم رومولس بدأت الإمبراطورية الرومانية بالعمل وفق للتقويم السنوي في عام 738 قبل الميلاد، وكان التقويم في هذا الوقت يطلق عليه تقويم رومولس، وكان به الكثير من الأخطاء في بدايته بسبب أنه كان عشرة أشهر فقط، وجاء ترتيب أشهر السنة الرومانية كالتالي: مارتيوس – 31 يومًا أبريليوس – 30 يومًا مايوس – 31 يومًا جونيوس – 30 يومًا كوينتيليس – 31 يومًا سكستيليس – 30 يومًا سبتمبر – 31 يومًا أكتوبر – 30 يومًا نوفمبر – 30 يومًا ديسمبر – 30 يومًا وكانت السنة عبارة عن ثلاثة فصول فقط، وهم فصل الربيع، وفصل الصيف، وفصل الخريف، ومجمل أيامها 304 يوم فقط. سبب إهمال فصل الشتاء نظرًا لأن التقويم القديم أغفل تواجد بعض شهور السنة ومنها شهر فبراير، أدى هذا إلى وجود عجز زمني كبير في التقويم، وكانت السنة ناقصة حوالي 60 يوم، وأغفل هذا التقويم أشهر الشتاء عمدًا لأنهم اعتمدوا على تقويم الزراعة، وممارسة الزراعة تتوقف في فصل الشتاء، فلم يهتموا لذلك بوضع مصطلحات لأشهر معروفة في الفترة الشتوية، لأنهم كانوا يرون أن الشتاء لا شيء، ولا يهتم أحد بتقسيم وإدراج تلك الفترة في السنة الرومانية.
شهر فبراير هو الشهر الثاني من الاشهر الميلادية ، ويأتي بعد شهر يناير، ويأتي بعده شهر مارس، ويقابله شهر شباط من أشهر السنة الشمسية، ويعتبر شهر فبراير أحد أشهر الشتاء، وهو أقصر أشهر السنة الميلادية، وهذا يجعل الجميع يتسائلون عن السبب وراء جعل شهر فبراير 28 يومًا فقط، وترجع إجابة هذا السؤال إلى قبل عام 700 قبل الميلاد. لماذا فبراير أقصر الشهور يرجع هذا إلى قبل عام 700 قبل الميلاد، عندما كان الرومان لا يعرفون سوى عشرة أشهر فقط للسنة، ولم يعرفوا شهر يناير أو فبراير، ولكن جاء الإمبراطور الروماني توما في عام 700 قبل الميلاد وقرر إضافة شهر يناير وفبراير إلى السنة، فكان شهر فبراير في ذلك الوقت يتكون من 30 يوم مثل باقي الأشهر في السنة الكبيسة، و 29 في السنة البسيطة، إلى أن جاء الإمبراطور أغسطس وقرر أخذ يوم واحدًا من شهر فبراير وإضافته إلى شهر أغسطس، فأصبح شهر فبراير 29 يوم في السنة الكبيسة، و 28 يوم في السنة البسيطة. ما المقصود بالسنة الكبيسة السنة الكبيسة هي التي يكون عدد الأيام الأساسية فيها هو 364 وربع، وكل أربع سنوات يتم جمع تلك الأرباع إلى يوم كامل، ليصبح شهر فبراير بها 29 يوم، ويصبح عدد أيام السنة في ذلك الوقت 365.
فباتوا يُضيفون يومًا من هنا ويُنقصون يومًا من هناك حتى يُوافقوا بين الفصول ومواقيت الزراعة، ولكن كل مُحاولاتهم قد باءت بالفشلِ ولم تُحلّ الأزمة سِوى بتولّي الملك يوليوس قيصر مقاليدَ الحُكم عام 49 ق. م. ولأن الحضارات القديمة لطالما كان لها أثر ملحوظ على بعضِها البعض، فقد ظهر ذلك الأثر جليًا بعدما عاد يوليوس قيصر من مصر إلى روما، وعلى وجهِ التحديد ظهر تأثره بالتقويم الشمسيّ الذي اتبعه المصريون القدماء آنذاك. لماذا فبراير هو الشهر الوحيد الذي يتألف من 28 يوم؟ - أراجيك - Arageek. وقبل أن يحلّ عام 46 ق. م قرر يوليوس أن يلغي التقويم القمريّ تمامًا ويستبدله بالتقويم الشمسيّ، ولكن هل ملأ ذلك كل الثقوب؟ بالطبع لا، فقد قام يوليوس بوضعِ بصمته الخاصّة حيث نقل شهريْ يناير وفبراير من آخر العام لأوله، لتصبح السنة 356 يومًا بالتمام والكمال. ولأن بعضَ التفاصيل الصغيرة قد يكون لها أثر على المدى البعيد، كان يوليوس قيصر هو صاحب فكرة السنة الكبيسة، والتي كان لها دورٌ كبير حتى يومنا هذا. فبراير والسنة الكبيسة ولكن ما هي السنة الكبيسة؟ ولماذا تعلقت في أذهاننا جميعًا بشهرِ فبراير؟ أدرك يوليوس قيصر أن السنة تبعًا لدورةِ الأرض حول الشمس تكون 365 يومًا ورُبع اليوم، ورَغم أن في نظر الكثيرين لن يُحدثَ هذا الربع فرقًا كبيرًا، إلا أن يوليوس كان له رأيٌ آخر، حيث أيقنَ أن هذا الرُبع يوم سيؤثر على المدى البعيد على مواسم السنة ومواقيت زراعة المحاصيل، وأن عليه تحرّي الدقة في كل تفصيلةٍ مهما بدت صغيرة.
من ناحية أخرى، يتضمن شهر فبراير العديد من الفعاليات المختلفة التي يحتفل بها الناس في جميع أنحاء العالم العربي. فبراير الهجري فبراير (2) هو الشهر الثاني من السنة الميلادية التي أنشأها السيد المسيح وتستخدم في العديد من البلدان حول العالم. يتوافق شهر فبراير في التقويم الهجري مع شهر صفر وهو الشهر الثاني من السنة الهجرية عند المسلمين، و هناك بعض الدول العربية مثل المملكة العربية السعودية. تستخدم المملكة العربية السعودية التقويم الهجري في معاملاتها الرسمية. ما هي السنة الكبيسة السنة الكبيسة هي السنة التي تحتوي على 29 يومًا في فبراير بدلاً من 28، حيث يصبح عدد الأيام في السنة 366، على عكس السنوات الأخرى التي تحتوي على 365 يومًا فقط، لأن الأرض تستغرق 365 يومًا وربع يوم تدور حول الشمس، وتحدث سنة كبيسة كل أربع سنوات. ما السبب ان شهر فبراير 28 او 29 يوم - جريدة الساعة. في نهاية المقال، تحدثنا عن سبب احتواء شهر فبراير على 28 أو 29 يومًا، وتعرّفنا على شهر فبراير بالتقويم الهجري، وشرحنا ما هي السنة الكبيسة.
"لطالما كان فبراير استثنائيًا، يفصلُ بين بردِ الشتاءِ القارس ونسماتِ الربيعِ المتناثرة، ويبقى هو بينهما، بلا ملامحٍ مُحددة" هل تساءلتَ يومًا لماذا يتكون فبراير من 28 يومًا فقط؟ لماذا هو وحدَه من بين الاثني عشر شهرًا؟ وقد يُجيبني بعضكم الآن قائلًا إن هذا أمرٌ لا يحتاج تفسيرًا، فمثلما يضمّ الأسبوع سبعةَ أيام، واليوم أربع وعشرون ساعةً؛ ولكن يؤسفني أن أخبركم أن للأمرِ تاريخٌ بعيد وهُناك حكايةٌ تُحكى. ولهذا، في مقالي اليوم أردتُ أن أجيبَ على سؤالي المتكرر وسؤالكم الذي ربما خطر في ذهنكم في ليلةٍ ما من تلك الليالي التي تحفَلُ بأسئلةٍ لا نملك لها أية إجابات. ما هو برج شهر فبراير. من أين أتى فبراير؟ الأمرُ كله بدأ عندما أراد الملك الأول لروما- رومولوس- أن يُنشئَ تقويمًا ميلاديًا، رغبةً منه في تنظيمِ كل المناسبات التي كانوا يحتفلون بها خلال العام؛ بدايةً من الأعياد بمختلفِ أنواعها وصولًا للمهرجانات والاحتفالات العامة. كان يُريد أن يُسجّلَ تاريخ كل يومٍ بالتحديد ليتمكّن الرومان من استرجاعِه والاحتفال به مُجددًا في العام الذي يليه، وبدت الفكرة حينها جيدة، ولكن ماذا عن التنفيذ؟ كان الفلكيون الرومان حينَها يمتلكون بعضَ المعلوماتِ البسيطة عن ما يُسمّى بالاعتدالات والانقلابات الشمسيّة، والتي بدورِها تُحدد دورةَ الأرضِ حولَ الشمس، ولكن الأمرَ لم يكن واضحًا تمامًا بالنسبة لهم، ولهذا قرروا أن يستدلوا بالقمرِ لمعرفةِ التواريخ وحفظها مثلما أراد رومولوس.
#الفهد | الملك فهد -يرحمه الله- في رحلة برية يصحبه عدد من أصحاب السمو الأمراء - YouTube
من جهة أخرى، تناولت ندوات «معرض الملك فهد روح القيادة» المقامة حالياً في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في نسخته الثالثة مساء الجمعة الماضي، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد رئيس اللجنة التنفيذية، جوانب التنمية في عهد الملك فهد -رحمه الله- وحملت عنوان «الفهد صانع التنمية»، حيث كان ضيوف الندوة الإعلامي والباحث د. الملك فهد في البرنامج. عبدالرحمن الشبيلي والمهندس خالد الزامل وأدارها الإعلامي قصي بدران. واستعرض د. الشبيلي، إنجازات وإسهامات وتاريخ الملك فهد في تحديث السلطات الدستورية الثلاث للدولة حاضرة في الأذهان يضاف إليها منهجه الذي تميز به في لقاءاته الدورية المتكررة للحديث إلى طلاب الجامعات ومع المبتعثين ومع أعضاء مجلس الشورى والقيادات الإعلامية لشرح نهجه الإصلاحي في حوارات عامة تبادلية مفتوحة تمتد لساعات. واشار د.
وأفاد بأن الفهد كان يلتقي سنوياً مع أعضاء مجلس الشورى في بداية كل عام شوري، وفي الوقت نفسه كان يحرص على عقد لقاءات دورية خاصة مع الصحافيين المحليين ومسؤولي الإعلام، بغرض تزويدهم بالخلفيات السياسية لبعض الأحداث، ولتفسير مواقف المملكة نحوها، بما يساعدهم في قراءتها بوعي، عندما تتناولها صحفهم.