إخوة الإسلام المؤمن مقبل على ربه دائماً ، ويربط مشيئته بمشيئة ربه عز وجل ، ويعلم علم اليقين أن ما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ، فهو مسلم لقضاء ربه تعالى ، ويوقن أن الخير كله فيه. وذلك مصدقاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم (عَنْ صُهَيْبٍ قَالَ ،قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلاَّ لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ».
الخطبة الأولى (ما شاء الله كان. وما لم يشأ لم يكن) (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ) الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
مسار الصفحة الحالية: ذَلِكَ كُلِّهِ وَمَلِيكُهُ وَبَارِئُهُ وَخَالِقُهُ وَمُصَوِّرُهُ.
حديث يدل على محبة الرسول للأنصار:- هناك العديد من الأحاديث التي نقلت عن الرسول صلى الله عليه وسلم وتحمل الكثير من معاني المحبة للأنصار وهذه الأحاديث هي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:- (من أحب الأنصار أحبه الله ومن أبغض الأنصار أبغضه الله) « لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق ». ( والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله, إلا لقي الله وهو يحبه, ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه) رواه أحمد ( حسن) صحيح الجامع. ( لا يحب الأنصار إلا مؤمن, ولا يبغضهم إلا منافق, من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله) رواه الترمذي. حديث شريف يدل على محبة الرسول عليه الصلاة والسلام للأنصار – المنصة. حديث الْبَراء قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: (الأَنْصارُ لا يُحِبُّهُمْ إِلاَّ مُؤْمِنٌ، وَلا يُبْغِضُهُمْ إِلاّ مُنافِقٌ، فَمَنْ أَحَبَّهُمْ أَحَبَّهُ اللهُ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللهُ). متفق عليه. حديث أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (آيَةُ الإيمانِ حُبُّ الأَنْصارِ، وَآيَةُ النِّفاقِ بُغْضُ الأَنْصارِ). متفق عليه. ( والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله، إلا لقي الله وهو يحبه، ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه).
حديث يدل على محبة الرسول للانصار – المحيط المحيط » تعليم » حديث يدل على محبة الرسول للانصار حديث يدل على محبة الرسول للانصار، كان للأنصار دور بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم عندما خرج من مكة المُكرمة إلى المدينة المُنورة حيثُ كان لهم دور كبير في نصرة الحبيب ومن هاجر معه إلى المدينة، وقد ذكرهم الله تعلى في الكتاب الكريم حيثُ ان الأنصار من أفضل الرجال كما وصفهم النبي وهم من أهل الجنان ومن صحابة الأنصار رضوان الله عليهم المعاذ بن جبل والصحابيّ أنس بن مالك والصحابيّ حسان بن ثابت والصحابيّ جابر بن عبد الله وأسيد بن خضيّر، وقد تمّ البحث عن حديث يدل على محبة الرسول للانصار.
حديث النبي عن حب الأنصار وهناك بعض الأحاديث التي تؤكد حب النبي للأنصار، ويمكن تحديدها باتباع الأسطر التالية التي تحتوي على حديث رسولنا الكريم: يشير هذا الحديث النبيل السابق إلى أن مكانة الأنصار كانت عظيمة جدًا في قلبه. حيث أوصى بهم حتى في أوقات مرضه، في آخر المجالس التي جلس فيها، بعد أن صعد إلى المنبر. وروى أن عدد الأنصار سينخفض ، وهذا ما حدث بالفعل في تلك الفترات، وندر عدد الأنصار بعد ذلك الوقت. وأوضح الرسول أيضا أن من استطاع أن يغفر لمن أساء إليهم فليفعل ذلك وذلك في حدود الله تعالى. من هذا الحديث، المكانة الكبيرة التي حملها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في قلبه بالنسبة للأنصار. أحاديث عن محبة الرسول - موقع فكرة. ولهذا كانوا في ولايته، حتى في فترات مرضه، وفي نهاية لقاءاته، وصعوده إلى المنبر بلفظ: "وما يليه". وهذا دليل على ضرورة الاستماع إليه والاستماع إلى ما يقوله، وهذا تعبير عن أهمية نصحهم بحب الأنصار. حديث يدل على حب الرسول للأنصار ومن الأحاديث النبوية المتنوعة النبوية، صلى الله عليه وسلم، العديد من هذه الأحاديث، ومن بينها الحديث النبوي القصير، وهو: وهو من الأحاديث النبوية المتفق عليها التي تشير إلى مكانة الأنصار في الدين الإسلامي.
سورة التوبة (100) قال الله تعالى: ( والذين تبوءوا الدار والايمان من قبلهم يحبون من هاجر اليهم ولا يجدون في صدورهم حاجم مما آوتوا ويؤثرون على أنفسهم ول كان بهم خصاصة، ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون). سورة الحشر (9) ورد في السنة النبوية حديث شريف يدل على محبة الرسول عليه الصلاة والسلام للأنصار، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم شديد الحب للأنصار، وذلك تقديراً لهم على حسن تعاملهم واستقبالهم له ولصحابته والمؤمنين، وذلك حين هاجروا من مكة إلى المدينة، فاستقبلوهم بالأناشيد والترحيب الشديد.
أحاديث عن حب الرسول صلى الله عليه وسلم للأنصار 1- حديث أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (آيَةُ الإيمانِ حُبُّ الأَنْصارِ، وَآيَةُ النِّفاقِ بُغْضُ الأَنْصارِ). متفق عليه. 2- حديث الْبَراء قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: (الأَنْصارُ لا يُحِبُّهُمْ إِلاَّ مُؤْمِنٌ، وَلا يُبْغِضُهُمْ إِلاّ مُنافِقٌ، فَمَنْ أَحَبَّهُمْ أَحَبَّهُ اللهُ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللهُ). متفق عليه. شرح الأحاديث إعتبر النبى صلى الله عليه وسلم أن محبة المسلمين للأنصار واحدة من شعب الإيمان وأن بغضهم واحدة من شعب النفاق فلا يبغض هؤلاء القوم إلا المنافقين.
ولأنه جعل حب المسلم للأنصار من إيمانه، فقد أوضح بكلماته المشرفة أن الإنسان مؤمن، وذلك من حبه للأنصار. وحب الأنصار فطري في نفوس المسلمين، ومن ليس في قلبه حب الأنصار فهو من المنافقين. يعتبر النفاق في الدين الإسلامي من أسوأ الصفات، وهو مكروه ومقيت لصاحبه. دليل على محبة الرسول للأنصار هناك دلالات كثيرة مختلفة على حب نبينا للأنصار، وهو من الأمور التي وردت في كثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي ذكرناها لكم في الفقرات السابقة، وبعض الأحاديث الأخرى التي لم نذكرها، و ومن بين تلك الأدلة ما يلي: مقارنة الرسول صلى الله عليه وسلم بمن يحب الأنصار، بأنه مؤمن حقيقي، وأن من يبغضهم أو يكرههم فهو من المنافقين. كما أثنى عليه النبي في مناسبات عديدة ومختلفة وردت في روايات عديدة ومختلفة. كما أوصى عليه الصلاة والسلام بضرورة احترامها وتقديرها والحفاظ على حقوقها. وأوصى الرسول الكريم بضرورة الحفاظ على رتبة الأنصار ومراعاة مشاعرهم وحقوقهم. ودعم الأنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووقف بجانبه بعد هجرته، وساهم في استقرار المسلمين معهم. إضافة إلى أنهم جاهدوا في سبيل الله تعالى بكل ما يملكون. وهذا ما عزز موقفهم مع رسول الله.
حديث الرسول للانصار حديث عن الْبَراء بن عازب رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في الأنصار: (الأَنْصارُ لا يُحِبُّهُمْ إِلاَّ مُؤْمِنٌ، وَلا يُبْغِضُهُمْ إِلاّ مُنافِقٌ، فَمَنْ أَحَبَّهُمْ أَحَبَّهُ اللهُ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ اللهُ). متفق عليه، ويدل هذا الحديث على محبة النبي عليه الصلاة والسلام للأنصار بسبب مشاركة أموالهم وبيوتهم ويطلقوا من زوجاتهم ليتزوج المهاجرين. فضل الأنصار في القرآن الكريم كرم الله سبحانه وتعالى الأنصار فمحبة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كانت من محبة الله لهم، فجاءت آيات قرآنية كبيرة توضح وتدل على مكانى الأنصار عند الله تعالى منها: قال الله تعالى في كتابه الحكيم: ( الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون). سورة التوبة (20) قال الله تعالى: ( لقد تاب الله عن النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم انه بهم رؤوف رحيم). سورة التوبة (117) قال الله تعالى في كتابه الحكيم: (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدآ ذلك الفوز العظيم).