لإعادة تعيين كلمة المرور، أدخل اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني الخاص بك في الأسفل. ستتم مراسلتك من قبل الموقع في حال إيجادك في قاعدة البيانات، مع تعليمات عن كيفية الدخول مجددًا. لمحة منصة التدريب الإلكتروني - أحد مبادرة التعليم الإلكتروني بجامعة الطائف - والتي تجمع بين التعلم الرقمي الذاتي والافتراضي في بيئة متكاملة مبنية على أساليب التعليم التفاعلي وتقنيات الألعاب التحفيزية التواصل جامعة الطائف، الطائف، المملكة العربية السعودية ص. جامعة الطائف البريد الجامعي. ب: 11099 الطائف: 21944 هاتف: 7272020 (012) Maharat | مهارات كل الحقوق محفوظة © 2022 منصة مهارات، جامعة الطائف
يرجى ادخال الرقم المؤقت الذي سيصل بعد قليل الى الايميل: ()
مكتب البريد استلام المعاملات من أقسام الجامعة و توزيعها حسب الجهة المعنية.
الرئيسة تسجيل الدخول تسجيل الدخول للنظام بإستخدام بيانات الشبكة الجامعية إسم المستخدم او البريد الإلكتروني * كلمة المرور * تذكرني ؟
ب: 11099 الطائف: 21944 هاتف: 7272020 (012)
حرصاً من وكالة الجامعة للتخطيط والتنمية وخدمة المجتمع وتسهيلاً على كافة مراجعيها فقد تم تخصيص البريد الإلكتروني التالي لرفع أي خطابات لعرضها على وكيل الجامعة للتخطيط والتنمية وخدمة المجتمع بدون الحاجة للقدوم إلى المكتب لتسليمها مرفقات نموذج تقديم معروض
جميع الحقوق محفوظة © جامعة الطائف - عمادة التعليم الالكتروني وتقنية المعلومات - قسم تطبيقات الويب
من هو مؤلف معجم لسان العرب؟ مؤلف معجم لسان العرب هو ابن مَنْظُور محمد بن مُكرَّم بن علي بن أحمد بن حبقة الْأنصارِيّ الأفريقي، ويمتدّ نسبه إِلى رُوَيفِع بن ثابت الْأنْصارِيّ، وهو من صحابة رَسُول الله -صلى الله عليه وسلم-، كان صاحب علم وفضل وقد اختصر عددًا من كتب اللغة العربية المطولة، منها: الأغاني، والذخيرة، والعقد الفريد، ومفردات ابن البيطار، كما أنّه اختصر تاريخ دمشق، وقيل أنّ مختصراته بلغت خمسمئة مجلد، وقد عمل فترة من حياته في ديوان الإنشاء، وتولى القضاء في طرابلس ، فقد كان مليح الإنشاء، ذا فضل في الأدب، وصاحب صدر رَحِب، وكان له علم في اللغة والنحو والتاريخ والكتابة [٢]. نبذة عن حياة مؤلف معجم لسان العرب اختلفت آراء المؤرخين في مكان ولادة ابن منظور، فقيل أنه في القاهرة وقيل في طرابلس من عام 630هـ الموافق 1232م، واتفقوا على أنّه كان صاحب علم وفضل، وعالمًا في الفقه ممّا أهله لتولي منصب القضاء في طرابلس، كما أنّ العلماء شهدوا لكتابه لسان العرب بأنه أحد الكتب الجوامع في اللغة، وكان عالمًا في الكَونِيات ومن أفضل علماء عصره، وأمضى حياته في الجد والعمل، وقد ذكره عدد من علماء اللغة في مصنفاتهم وأثنوا عليه، مثل: الصفدي، والسيوطي، وابن حجر، فقد ذكروا أنه ما من كتاب مطول من كتب الأدب إلا واختصره [٢].
جمعه للعديد من أصول اللفظ: بلغ عدد المادة المجموعة في كتاب لسان العرب ثمانين ألف مادة ، وهو عدد عظيم إذا ما قورن بالأصول اللغوية في اللغات الأخرى. توشيح الكتاب بآيات من القرآن: حفظ ذلك الكتاب في متونه عددًا كبيرًا من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة والأخبار والأسعار فكان موسوعة علمية علاوة على أنَّه معجم لغوي. وضع كل لفظة في مكانها: أحسن ابن منظور في كتابه لسان العرب ما بين الجمع والوضع، وقد تجاوز ما وقع به أبناء عصره الذين إن أحسنوا الوضع لم يُحسنوا الجمع وكذلك العكس. اشتقاق بعض الكتب الأخرى منه: استطاع علماء اللغة بعده أن يُفهرسوا الشعراء في لسان العرب ويُحصوا أشعارهم فاشتُقّ من ذلك الكتاب كتبًا أخرى. المراجع [+] ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب موجز دائرة المعارف الإسلامية ، صفحة 275. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، أرشيف منتدى الفصيح. بتصرّف. ↑ ابن منظور، لسان العرب ، صفحة 5. بتصرّف. ↑ داود عبدد القاادر إيليغا، منهج ابن منظور في معجم لسان العرب دراسات في المعاجم العربية ، صفحة 1. بتصرّف. ↑ بحث على الإنترنت، طريقة الكشف عن الكلمات في المعاجم العربية ، صفحة 1. بتصرّف. ↑ عمر موسى باشا، لسان العرب المعجم اللغوي العربي الكبير في التراث العربي ، صفحة 47.
طُبِعت أوّل طبعةٍ من معجم لسان العرب قبل نحو تسعين سنةً في المطبعة الأميريّة في بولاق في القاهرة، عن نسخةٍ خطيّةٍ لابن منظور كانت وقفاً للسلطان برسباي. وقد اعتمد ابن منظورٍ على منهجٍ واضحٍ في الكتابة، اتّسم بما يأتي: اعتمد نظام القافية الذي أوجده الجوهريّ. جمع فيه أشعار العرب، واللُّغات، والقراءات، والنّوادر، والقواعد النحويّة والصرفيّة، ووثّق فيه أسماء الرّواة الذين اقتبس منهم. استشهد على المعاني المختلفة بنصوص القرآن الكريم، والحديث الشريف. دوّن كلّ المواد ومشتقّاتها، ولم يكتفِ بالصّحيح منها؛ حيث رأى أنّ من حقّ المفردات جميعها أن تُدوَّن فيه. شرح مخارج الحروف وأنواعها، فصدّر في بداية كلّ باب كلمةً عن الحرف المُعنوَن به الباب، وفصّل مخرجه وصفاته. عيوب معجم لسان العرب أهمّ العيوب والمآخذ التي ذُكِرت على لسان العرب: قلة تنظيم موادّه وفوضويّتها، وامتلاؤه بحشو الكلام. اكتفاؤه بخمسة مراجع وترك المراجع الأخرى، ممّا فوّت عليه كثيراً من المفردات، والصِّيغ، والمعاني، والشّواهد.