فوائد الشوفان للعضلات يعمل الشوفان على بناء العضلات لاحتوائه على بروتين يستخدمه معظم الرياضيين في نظامهم الغذائي يمد الاعبين بالطاقة ويزيد من قدرتهم البدنية فوائد الشوفان للاطفال يدخل الشوفان في غذاء الطفل بعمر 6 أشهر ويعتبر غذاء جيد له يساعد في نمو الأسنان والعظام يمد جسم الرضيع بالحديد والزنك يزيد من النمو العقلي للرضيع ويزيد من قدرته على التركيز يرفع مستوى الذكاء يحمي الجهاز الهضمي للرضيع يقي الرضيع من الاسهال أو الإمساك الشوفان للتسمين هل الشوفان يزيد الوزن!! بالتأكيد فهو يحتوي على بروتين نباتي يستخدم مع الحليب كامل الدسم لزيادة الوزن لضمان الحصول على القيمة الغذائية المناسبة للجسم ويستخدم أيضاً مع المكسرات والكاكاو ومسحوق البروتين لزيادة السعرات الحرارية التي تساعد في التسمين وزيادة الوزن.
مكونات كيكة عيد الميلاد تتكون كيكة عيد الميلاد من مكونات بسيطة تكسبها مذاقهاا اللذيذ والمميز والشهي، وغنية بالقيمة الغذائية، ومتوفرة في كل بيت، وهي كالآتي: 4 بيضات بدرجة حرارة الغرفة. كوب ونصف سكر (225). كوب حليب (200). 3 ملاعق كبيرة من الكاكاو. كوب زيت نباتي (200 مل). 2 كوب من الدقيق (240 جم). باكيت بيكنج بودر. باكيت فانيليا. ملعقة صغيرة من الزبدة الطرية. فوائد حليب الموز للجسم. مقادير بين الطبقتين 3 حبات موز مقطع شرائح. 2 باكيت من كريمة الخفق البودر (150 جم). 2 كوب من الحليب البارد. 130 جم من رقائق الشوكولاتة. كوب حليب بارد لسقي الكيك. مقادير الوجه 50 جم جوز الهند. للتزيين القليل من حبات سكر (اختياري). طريقة التحضير قم باتباع هذه الخطوات لتحصل على كيكة عيد الميلاد بخطوات سهلة وبسيطة، وبطريقة شهية، وبدون مجهود كبير، وفي وقت قصير، وهي كالآتي: نحضر وعاء عميق، ثم نضيف إليه البيض والسكر ونخفق جيدا بالمضرب الكهربائي لمدة 5 دقائق تقريبا. ثم نضيف الحليب والزيت والكاكاو ونخفق جيدا بالمضرب الكهربائي. ثم ننخل الدقيق والبيكنج بودر والفانيليا على الدقيق، ثم نقلبهم بالملعقة حتى لا يتطاير الدقيق، ثم نخفق بالمضرب الكهربائي حتى يتجانس الخليط.
* يحتوي على نسبة من فيتامين ب المفيد لتهدئة الأعصاب ،و يجعل من يتناوله في حالة من الإسترخاء. * يحد من الإصابة بالإضطرابات النفسية فهو يمنع الإكتئاب ،و يحسن الحالة المزاجية. * يخلصك من الإصابة بالوزن الزائد ،و ذلك لأنه يفقد الشهية ،و يزيد الشعور بالشبع. * يحمي من خطر الإصابة بالنوبة القلبية لأنه ينظم ضربات القلب. * يدعم جهاز المناعة ،و يزيد من مقاومته للأمراض. * يعزز نمو الأطفال ،و يرفع من نشاطهم ،و حيوتهم. * يهدئ المعدة ،و يحمي من الإصابة بالحموضة * يخلص المرأة الحامل من الغثيان ،و القئ. * ينظم درجة حرارة الجسم ،و يقلل خطر الإصابة بالحمى. * يطرد السموم ،و الفضلات خارج الجسم. * يعد من الملينات الطبيعية التي تحمي من الإصابة بالإمساك. * يخفف الإلتهابات ،و الآلام مثل الصداع ،و آلام المفاصل. فوائد حليب الموز للمرأة الحامل. * يحتوي على الألياف الغذائية التي تساعد في هضم الطعام. * يحتوي على عنصر الحديد الذي يحمي من خطر الإصابة بفقر الدم. * يرفع من قوة العظام ،و الأسنان و يحد من آلامها ،و من الإصابة بالهشاشة. * يوجد به نسبة مناسبة من البوتاسيوم تحمي الجسم من ارتفاع ضغط الدم. * يعمل على تنمية القدرات العقلية لدى الأطفال ،و يحفزهم على التركيز.
بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) قوله تعالى: بل الإنسان على نفسه بصيرة قال الأخفش: جعله هو البصيرة ، كما تقول للرجل أنت حجة على نفسك. وقال ابن عباس: بصيرة أي شاهد ، وهو شهود جوارحه عليه: يداه بما بطش بهما ، ورجلاه بما مشى عليهما ، وعيناه بما أبصر بهما. والبصيرة: الشاهد. وأنشد الفراء: كأن على ذي العقل عينا بصيرة بمقعده أو منظر هو ناظره يحاذر حتى يحسب الناس كلهم من الخوف لا تخفى عليهم سرائره ودليل هذا التأويل من التنزيل قوله تعالى: يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون. وجاء تأنيث البصيرة لأن المراد بالإنسان هاهنا الجوارح ، لأنها شاهدة على نفس الإنسان; فكأنه قال: بل الجوارح على نفس الإنسان بصيرة; قال معناه القتبي وغيره. تفسير: بل الإنسان على نفسه بصيرة ⁐ ولو ألقى معاذيره ⁐. وناس يقولون: هذه الهاء في قوله: بصيرة هي التي يسميها أهل الإعراب هاء المبالغة ، كالهاء في قولهم: داهية وعلامة وراوية. وهو قول أبي عبيد. وقيل المراد بالبصيرة الكاتبان اللذان يكتبان ما يكون منه من خير أو شر; يدل عليه قوله تعالى: ولو ألقى معاذيره فيمن جعل المعاذير الستور. وهو قول السدي والضحاك. وقال بعض أهل التفسير: المعنى بل على الإنسان من نفسه بصيرة; أي شاهد فحذف حرف الجر.
{بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَىٰ مَعَاذِيرَهُ (15)} [القيامة] { بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ}: كل إنسان عالم بما قدمت يداه خبير بنفسه وما تكنه وما يعتمل في صدره وما اقترفت جوارحجه وهو أكبر شاهد على نفسه, مهما قدم من معاذير ومهما أنكر ما اقترف. الجزاء يوم القيامة عادل والجوارح شاهدة على صاحبها. قال تعالى: { بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَىٰ مَعَاذِيرَهُ (15)} [القيامة] قال ابن كثير في تفسيره: ( { بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره}) أي: هو شهيد على نفسه ، عالم بما فعله ولو اعتذر وأنكر ، كما قال تعالى: ( { اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا}) [ الإسراء: 14]. بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس: ( بل الإنسان على نفسه بصيرة) يقول: سمعه وبصره ويداه ورجلاه وجوارحه. وقال قتادة: شاهد على نفسه. وفي رواية قال: إذا شئت - والله - رأيته بصيرا بعيوب الناس وذنوبهم غافلا عن ذنوبه ، وكان يقال: إن في الإنجيل مكتوبا: يا ابن آدم ، تبصر القذاة في عين أخيك ، وتترك الجذل في عينك لا تبصره. وقال مجاهد: ( { ولو ألقى معاذيره}) ولو جادل عنها فهو بصير عليها.
واجتمعوا على ضلالاتهم في عدم أحقية الزوجة في نفقة علاج ولا أجر طبيب إن هي مرضت. وعدم أحقيتها في شرب الشاي ولا القهوة ولا أكل الفاكهة ولا الحلوى…. فتلك هي عقول أئمة الأمة أو ما وصلنا عنهم وما يتم تدريسه بالأزهر حتى يومنا هذا وأراه أنا فقها معتوها لا يصدر إلا عن مجانين بلا رجولة ولا نخوة. ويرى الحنابلة والمالكية عدم إجبار الزوج شراء كفن لزوجته المتوفاة ولو كانت فقيرة. ولو ألقى معاذيره. بينما يرى السادة الحنفية والمالكية بجواز مضاجعة الرجل لجثة زوجته المتوفاة فيما اصطلحوا عليه بأنه [مضاجعة الوداع]…فهذه هي أفكار الأئمة التي تفخر بها الأمة والتي أقول أنا بأنها قيئ وصديد خرافي يسميه المعاتيه أنه فقه إسلامي. وترى أمتي صحة فقه الشافعية في وجوب هدم الكنائس وعدم ترميم القديم منها، بل وتطبعه في كتب وتضعه في مقرراتها الدراسية بالأزهر الذي يسمونه شريفا. ويرى السادة الذين تسمونهم أئمة ضرورة التضييق على المسيحيين بالطرقات واضطهادهم ولا يوقرون في مجلس به مسلم ولا يمشون في جماعات ولا يركبون الخيل لكن يركبون البغال والحمير ويتم تمييزهم بلباس معين وحذف مقدم رءوسهم إمعانا في إذلالهم، وأن يتم تعليم دورهم حتى لا يمر عليهم السائل فيدعو لهم بخير أبدا.
القاعدة الرابعة: (بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ) للاستماع والحفظ للمادة الصوتية للاستماع عالي الدقة الحمد لله، وبعد: فهذه مشكاة أخرى من موضوعنا الموسوم بـ: (قواعد قرآنية)، نقف فيها مع قاعدة من قواعد التعامل مع النفس، ووسيلة من وسائل علاجها لتنعم بالأنس، وهي مع هاتيك سلّمٌ لتترقى في مراقي التزكية، فإن الله تعالى قد أقسم أحد عشر قسماً في سورة الشمس على هذا المعنى العظيم، فقال: "قد أفلح من زكاها"، تلكم القاعدة هي قول الله تعالى: {بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ}! والمعنى: أن الإنسان وإن حاول أن يجادل أو يماري عن أفعاله و أقواله التي يعلم من نفسه بطلانها أو خطأها، واعتذر عن أخطاء نفسه باعتذارات؛ فهو يعرف تماماً ما قاله وما فعله، ولو حاول أن يستر نفسه أمام الناس، أو يلقي الاعتذارات، فلا أحد أبصر ولا أعرف بما في نفسه من نفسه. وتأمل ـ أيها المبارك ـ كيف جاء التعبير بقوله: "بصيرة" دون غيرها من الألفاظ؛ لأن البصيرة متضمنة معنى الوضوح والحجة، كما يقال للإنسان: أنت حجة على نفسك! والله أعلم. إن لهذه القاعدة القرآنية مجالات كثيرة في واقعنا العام والخاص، فلعنا نقف مع شيء من هذه المجالات؛ علّنا أن نفيد منها في تقويم أخطائنا، وتصحيح ما ندّ من سلوكنا، و ما كَبَتْ به أقدامنا، أو اقترفته سواعدنا، فمن ذلك: 1 ـ في طريقة تعامل بعض من الناس مع النصوص الشرعية!
ويكأنّ الدنيا قد خَلت لديهم من معناها الحقيقي، من هدفٍ نبيلٍ يسعى المرؤ إليه وأحلامٍ شغوفةٍ إليها قلبه يهفو ويأمل، أو من مشاغل ومشاكل ترهق كاهل العباد وتلهيهم حتى يصبح التلاعب بقلوب الناس وحصد أكثر عددٍ من الضحايا أكبر همّهم وأعظم إنجازاتهم؟! هي فئات من الفتيان كما الفتيات صار شغلهم الشاغل تعليق القلوب بهم بما أتاهم الله من جميل حرفٍ أو سعةِ علمٍ أو أناقة لغةٍ أو حتّى من حُسنِ شكلٍ أو صوتٍ… اتخذوا ما آتاهم الله من فضلٍ وسيلة لا غاية، فما إن يبلغ الواحد منهم هدفه فيصبح قلب ضحيّته بين كفَّيْه يقلّبه كيفما يشاء حتى ينسحب بأرخص الأعذار ويشقّ طريقه لأخرى، فأُخرى… وهكذا. الحقيقة أنّ القصص التي كانت تصلني في هذا الشأن وأخرى عايشتها صادمةٌ، تصدر من الفتيان كما الفتيات على حدٍّ سواء ممّن لا نظنُّ بهم إلاّ خيرًا، ولربّما نسبة الفئة الأولى أكبر من الأخرى. حين أُحاول –عبثًا-تصوير المشهد ووضع الأمور في نصابها الصّحيح، يُخيّلُ إليّ وكأنّ الواحد منهم يضع قائمة على مكتبه بأسماء ضحاياه كقائمة إنجازات عظيمة سيحفلُ بإنهائها، كلما فرَغ من فريسة كافأ نفسه وطرب قلبه وعظُم وحشُ الأنا بداخله، يولعُه الأذى؛ يتفنّن ويتقن دوره، يستعلي ويستكبر، ويتنقّل من فريسة إلى أخرى، فلا يجد من يردعه، يظنُّ نفسه منجزًا لكنّه بالكاد يستر عجزه ونقصًا في النفس يعتريه، وهي الخسّة والدناءة ما تجعل المرء يُقبل على هكذا فعلٍ شنيعٍ، وهو الفراغ ما يجرّهم لهكذا سلوك سفيه، فيكون القرف من النفس حينها أوجبُ لا الاعتداد.
فهل حينما أطلق أنا على ذلك الفقه بأنه الفقه المعتوه أو أنه فقه البالوعات أو أنه البغاء الفقهي تقومون بملامتي بينما لا تلوموا الشافعي ولا أبو حنيفة ولا مالك ولا ابن حنبل لذلك اسمحوا لي بأن أعتبر نفسي وسط أمة من المعاتيه، وأن أرى ذاتي أفضل من كل الأمة أحياءا وأمواتا. وهل حين يقوم الأزهر طوال تاريخه [ألف وسبعين سنة] بتدريس ذلك الفقه بل وأجد حتى اليوم من رجال الأزهر من يعارضونني لأني أطالب بتعديل ورفع هذه المناهج من المقررات أتتصورون بأن أحترم من يقول بهذه الأمور ويدافع عنها. لقد ظللتم تتوارثون تعظيم الأئمة والمشايخ الذين أفرزوا هذا الهبل والعته الفا وثلاثمائة سنة…. ثم لم تجدوا إلا أن تلومونني لأني أذكر هذا الفقه بكل سوء. بل وتجدون في أنفسكم العداوة تجاهي حين أقول لكم بأن مشايخكم خانوا الله ورسوله وجماعة المسلمين حين توارثوا ذلك الجنون بكل فخر. وأنا لم أذكر كل السقطات، لكني آثرت الاختصار فلقد سقط هؤلاء المخابيل وخاضوا في القرءان وفي الذات الإلهية وفي الرسول بينما يحسبون أنهم يحسنون صنعا ثم بعد ذلك أجد معاتيه يبحثون عن تخصصي وعدم تخصصي في الفقه وأصوله والحديث النبوي وعلومه. هل يحتاج الأمر منا تخصص أن نحكم بفقدان الرشاد عند من يقارنون بين الصرصور والإنسان من جهة العقل والإدراك والتشريح.