سناب بدرية احمد ننشر رابط الدخول إلي الحساب الرسمي والوحيد للفنانة الإماراتية بدرية احمد، علي سناب شات و انستقرام، حتى تتمكنوا من متابعتها ومشاهدة أحدث فيديوهات عبر تطبيق المشاهير "snapchat". حقائق سريعة حول بدرية احمد تُعتبر بدرية احمد، من مواليد (1 يوليو 1964) ميلاديًا، وتبلغ من العمر 57 عامًا، هي ممثلة إماراتية الجنسية، تزوجت أكثر من مرة، ولها من الأبناء ثلاثة وهم ( شيبان وأحمد وعيسى)، يقال أنها من أكثر الفنانات الخليجيات زواجاً، ومعظم مرات زواجها كانت من خلف وسائل الإعلام، المرة الوحيدة التي تم الكشف فيها عن هوية أحد أزواجه كان في عام 2012، حيث تزوجت وقتها من ممثل كويتي شاب، ولكنها انفصلت عنه بعد مدة من الزواج، ومن وقتها لم يرد أي معلومات حول زوجها الجديد، كما لم يتم الكشف عن عدد زيجاتها إلا الآن. بدرية أحمد تفاجئ متابعيها عبر "إنستغرام" بطلب غريب (فيديو). سبب خلع بدرية أحمد الحجاب أثارت الممثلة الإماراتية المتألقة بدرية أحمد، الجدل حولها في 2018، عندما أعلنت عن ارتدائها للحجاب في 15 مايو 2018، بشكل رسمي، وفي 31 من أكتوبر 2018، أعلنت عن خلع الحجاب، ورفضت الحديث حول سبب هذا القرار الذي كان مفاجئاً بالنسبة للكثيرون. سناب بدرية احمد الرسمي تحظي الفنانة الإماراتية بدرية احمد البالغة من العمر 57 عاماً، بشعبية كبيرة عبر مختلف صفحات السوشيال ميديا، حيث وصل مؤخراً عدد متابعيها علي انستقرام إلي ما يزيد عن 284 ألف متابع، كما هو حال باقي صفحاتها الرسمية والتي يُمكن لكم متابعتها من خلالها عن طريق الرابط التالي [ من هنا].
بدرية أحمد تطلب الدعاء لها بعد أزمتها الصحية ويذكر أن الفنانة بدرية أحمد قد ابتعدت عن الشاشة وتقديم أعمال جديدة في السنوات الأخيرة، وذلك بعد آخر أعمالها في 2018 في مسلسل "خطوات الشيطان" 2018، ومسرحية "سناب شاتية"، وقد بدأت بدرية أحمد حياتها الفنية منذ التسعينات من خلا مسلسل "سيف نشوان"، ثم حققت شهرة بعد ذلك في عدة أعمال أبرزها مسلسل "ليلى" عام 2009 و"أمومة مستحيلة" و"أنا وهو" وغيرها. الصور من حساب بدرية أحمد على انستقرام.
من قلب هوليوود إحتفلت شركة مانجا السعودية التابعة لمؤسسة "مسك"، بالعرض الأول لفيلم الأنيمشين "الرحلة" بنسخته الإنكليزية. الافتتاح لم يكن حدث عادي بالنسبة للسينما السعودية، فهو يعتبر أول فيلم سعودي وعربي يعرض على المسرح السينمائي الصيني، وهو من أعرق مسارح هوليوود، وET بالعربي التقى صناع الفيلم الذين حدثونا عن كواليس هذه الخطوة بعدما عادوا إلى الرياض.
بعدما كشفت الممثلة الإماراتية بدرية أحمد عن تراجع أوضاعها المالية بشكل غير مسبوق، واقترابها من التشرد والطرد من منزلها بسبب تكاثر الديون عليها، خرجت لتؤكد أن الوضع الذي وصلت إليه أكبر من الديون. وبثت أحمد مقطع فيديو جديدًا عبر حسابها الشخصي على "انستغرام"، قالت فيه: "جزاكم الله خيرًا لا تمنشنون لي اللي يتشمت ويتكلم عني بسوء الموضوع أكبر بوايد.. مستقبل عيالي.. لأن الحالة اللي أنا فيها الحين ما اتحمل". وتابعت الممثلة الإماراتية في الفيديو: "كفاية الألم اللي أنا فيه.. الموضوع أكبر من الإيجار والديون.. الموضوع كله عيالي". يأتي هذا الفيديو الجديد في أعقاب فيديو آخر نشرته بالأمس، بعنوان "اعترافات قوت القلوب" ، وتحدثت خلاله عن وضعها المالي، ودمعت عيناها وهي تعبر عن احتياجها للمال، وأوضحت في الفيديو، القضايا المرفوعة عليها والمتهمة في أغلبها بوجود ديون عليها، مشيرة إلى أنها كانت تملك كل شيء في الماضي، لكنها الآن لا تملك شيئًا.
اعترافات صادمة لبدرية أحمد عن وضعها المادي - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
وكالات – كتابات: نشرت صحيفة (واشنطن بوست) مقالة في صفحة الرأي للكاتبة؛ "كارين عطية"، محررة صفحة الشؤون الدولية في الصحيفة الأميركية، تنتقد فيها المقابلة التي أجرتها مجلة (ذي آتلانتك) مؤخرًا مع؛ "محمد بن سلمان"، ولي العهد السعودي. واشنطن بوست محمد بن سلمان والملك سلمان. وترى الكاتبة أن المجلة سعَت في المقابلة الى إطراء ولي العهد وإظهاره بمظهر المظلوم في مقتل الصحافي؛ "جمال خاشقجي"، موضحةً أن المقابلة ليست إلا صورة من الصحافة التي تعطي الأولوية للوصول إلى الشخصيات المهمة أو الأثرياء أو المشهورين أو الأقوياء على حساب الموضوعية الصحافية والنزاهة. وتستهل "كارين" مقالها بالقول: "في عام 2018، عندما شرع ولي العهد السعودي؛ محمد بن سلمان، في تقديم نفسه للولايات المتحدة، أرسل لي الصحافي السعودي؛ جمال خاشقجي، تحذيرًا عبر تطبيق (واتس آب) قائلًا: (أعتقد أن أميركا تعرَّضت لعملية غسيل مخ)". وكانت الفكرة من وراء الزيارة – التي التقى خلالها؛ "محمد بن سلمان"، مع الجميع بدءًا من الرئيس؛ "دونالد ترامب" ووصولًا إلى؛ "أوبرا وينفري"، مع توقُّفٍ في محطات أخرى تخص وسائل الإعلام، بما في ذلك صحيفة (واشنطن بوست) – بمثابة تقديم "محمد بن سلمان"، على أنه الوجه الشبابي الحديث للإصلاح في "السعودية"، لكن بينما ابتسم؛ "محمد بن سلمان"، للكاميرات وتناول العشاء في حي "هوليوود هيلز"؛ في "لوس أنغلوس"، كانت "السعودية" ترمي مَنْ يوجِّهون إليها سهام النقد في غياهب السجون، وبدأت في خلاف مُزعزع للاستقرار مع "قطر" وكانت تُلقي بالقنابل والمتفجرات على "اليمن"، بحسب الكاتبة.
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إن ولي العهد السعودي "محمد بن سلمان" قدم "تنازلا ضروريا" عندما تصالح مع قطر، لمحاولة إرضاء الرئيس الأمريكي الجديد "جو بايدن" الذي جهر بانتقادات قاسية لـ"بن سلمان"، وأعلن أنه سينهي الدعم غير المحدود الذي حصل عليه الأمير الشاب من الرئيس الحالي "دونالد ترامب". وأضافت الصحيفة أن "قادة العالم يتدافعون لإعادة التموضع تحضيرا للإدارة المقبلة لبايدن وكامالا هاريس، وربما يكون ولي العهد السعودي محمد بن سلمان أكثرهم". واشنطن بوست: محمد بن سلمان مذنب بارتكاب جريمة قتل و على بايدن أن يحاسبه-موقع نوافذ الإخباري. وتابعت أن "محمد بن سلمان" يشعر أنه في خطر مع الرئيس المنتخب "جو بايدن"، الذي تعهد بوقف "الصك الأبيض الخطير" الذي منحته له إدارة "ترامب"، وكانت النتيجة سلسلة من الأعمال التي تهدف لتهدئة الأجواء مع بايدن. واعتبرت "واشنطن بوست" أن آخر عمل كان في هذا الأسبوع خلال قمة مجلس التعاون الخليجي التي وافقت فيها السعودية مع الإمارات والبحرين ومصر على وقف الحصار والمقاطعة الاقتصادية ضد قطر، الدولة الأخرى الحليفة للولايات المتحدة. وعلى مدى 3 أعوام ونصف - والحديث للصحيفة - قامت الدول الخليجية مع مصر بمحاولة التنمر على قطر ودفعها للاستسلام وتنفيذ قائمة طويلة من المطالب السياسية، منها قطع علاقاتها مع جماعة "الإخوان المسلمون" وإسكات قناة "الجزيرة".
لكن في جميع التعاملات مع السعودية، يجب على بايدن أن يلتزم بالمبادئ التي اهتم بها خاشقجي بشغف، مهما كان ذلك يزعج الملك العابس في الرياض. يشار إلى أنه قبل أيام، كشفت وكالة "بلومبرغ" أن بايدن ووزير الخارجية انتوني بلينكن من أكبر المعارضين داخل البيت الأبيض لتخفيف التوتر مع محمد بن سلمان؛ لأنهما قلقين من رد الفعل السلبي لصحيفة واشنطن بوست المؤثرة والتي نشرت مقالات خاشقجي، وأن ولي العهد لا يزال يرتكب أعمالاً تستدعي الإدانة. الحياد.. موقف عربي لحفظ توازنات الاقتصاد في أزمة أوكرانيا | القدس العربي. وأشارت الوكالة إلى أن إدارة بايدن تبحث تصريحات ولي العهد الأخيرة في لقاء مجلة "ذا أتلانتيك" ما إذا كانت مجرد كلام أم تحول حقيقي في نظرة السعودية التي بنت علاقات أعمق مع روسيا والصين. وقال ولي العهد محمد بن سلمان في لقاء مع مجلة "ذي أتلانتيك" إن هدفه هو تعزيز العلاقة التاريخية بين الرياض وواشنطن. لكنه أضاف أنه لا يعنيه ما إذا كان بايدن يسيء فهمه.
العالم- السعودية في الأسبوع الماضي، التقى مستشار الأمن القومي الأميركي جاك سوليفان ضمن جولة إلى دول عدة بالمنطقة، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي يعتقد أغناتيوس أنه نقطة التوتر في العلاقات الأميركية السعودية. وعن ذلك اللقاء كتب الكاتب بصحيفة "واشنطن بوست" ديفيد أغناتيوس إن سوليفان كرر "تحذيرات زوار سابقين للولايات المتحدة من أن محمد بن سلمان يجب أن يتحمل المسؤولية عن مقتل الصحافي جمال خاشقجي … كرر محمد بن سلمان إنكاره السابق للتورط الشخصي، لكنه قال إنه اتخذ خطوات للتأكد من أن مثل هذا الحادث لن يتكرر مرة أخرى". وتابع الكاتب في مقاله: "اشتكى محمد بن سلمان لسوليفان من عدم حصوله على الفضل في تحديث المملكة وتوسيع حقوق المرأة. ورد المسؤولون الأميركيون بأن هناك مطلبا من الحزبين في الكونغرس بأن تفعل الرياض المزيد في مجال حقوق الإنسان". يضيف أغناتيوس: "في الإمارات العربية المتحدة، استمع سوليفان إلى شرح من الشيخ محمد بن زايد، الحاكم الفعلي للبلاد بأن خروج الولايات المتحدة من أفغانستان أضر الإمارات بشدة. واشنطن بوست: ابن سلمان اشتكى تجاهل أمريكا له وابن زايد غاضب - قناة العالم الاخبارية. يرى محمد بن زايد أن العلاقة المستقبلية بين الولايات المتحدة والإمارات قد تكون أكثر استقرارا إذا رسخت باتفاق أمني رسمي يحمل موافقة الكونغرس".
صراع العروش.. وتُلفت الكاتبة إلى أن مقابلة (ذي آتلانتك) بذلت كل ما بوسعها لتقدم لنا صورة مغايرة من خلال الصحافة عن حقيقة الأوضاع السيئة في "السعودية"؛ في عهد "محمد بن سلمان". وهناك محاولات تدفعنا لتقبُّل فكرة إمكانية التعاطف مع "محمد بن سلمان"، مثل ذكر الكاتب لتفاصيل منها: "كان ولي العهد ساحرًا ولطيفًا ومتحررًا من الرسميَّات وذكيًّا"، و"يتناول الإفطار كل يوم مع أطفاله". تُضيف "كارين": "علمنا من خلال المقال تفاصيل ثاقبة؛ مثل كيف أن ولي العهد يُفضل مشاهدة مسلسل (صراع العروش)؛ (وهو المسلسل الذي يحوي جرعات كبيرة من مؤامرات القصر ووحشية القرون الوسطى)، على مشاهدة مسلسل: (هاوس أوف كاردز)". واشنطن بوست محمد بن سلمان في. يتضمن المقال بعض الانتقادات الحادة، مثل القول إن "محمدًا بن سلمان" خلق مناخًا غير مسبوق من الخوف والقمع في "السعودية"، لكن يبدو أنه مناسب بوصفه جزءًا من رواية جذابة عن السيطرة الذكورية يمكن قبولها في "الولايات المتحدة"، بحسب المقال. وعلى أي حال، كان "وود" هو الذي كتب أيضًا سيرة موجزة عن؛ "ريتشارد سبنسر"؛ المتعصب للبيض – بحسب الكاتبة – ووصفه بأنه: "يُشبه سليل عائلة مصرفية في مونتانا، مرتديًا ملابسه وجاهزًا لتصوير إعلان تجاري في كوخ خشبي، ليؤكد لمزارعي الماشية المحليين أن ودائعهم ستكون في أمان معه".
وفي حين امتنعت الإمارات عن التصويت على قرار صاغته الولايات المتحدة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الشهر الماضي، ولم يتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن بشكل مباشر بعد مع الزعيم الفعلي للسعودية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فقد التقى مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني. وقال مارتن إنديك، الزميل في مجلس العلاقات الخارجية والمبعوث الأمريكي السابق للسلام في الشرق الأوسط: "قطر لا تحاول التحوط مثل السعودية والإمارات… خلاصة القول، إن هذا البلد الصغير، الذي يقع على حقل الغاز الضخم هذا، والذي يجني مبالغ هائلة من المال، يعتقد أن لديه مصدرا واحدا نهائيا للحماية فحسب، ألا وهو الولايات المتحدة". واشنطن بوست محمد بن سلمان صندوق الاستثمارات. وقطر من بين أكبر منتجي الغاز الطبيعي المسال في العالم، وهي واحدة من أغنى الدول بالنسبة لمعدل دخل الفرد ولا يتجاوز عدد سكانها ثلاثة ملايين نسمة، 85 في المئة منهم من العاملين الأجانب. وعلى الصعيد الدولي، كان الدور المركزي لقطر هو استضافة محادثات السلام الأفغانية التي أدت إلى اتفاق 2020 للانسحاب الأمريكي. ولا تزال الدوحة حلقة الوصل الأساسية بين الدول الغربية والحكومة التي تقودها طالبان، إذ تستضيف البعثات الدبلوماسية الأفغانية للغرب وتنقل المسؤولين إلى كابول، التي تساعد قطر في إدارة مطارها.
إستبعدوهم جميعا. 'جي برد' فكان له تعليق فيه. محمد بن سلمان يشعر بالمرارة لأن بايدن لا يرتاح له ويعرف أن هذا التهديد لن يذهب إلى أي مكان، وإذا لم يحصل ما يطلبه بايدن فهناك انقلاب في القصر. نختم مع 'ريتا واتنك' التي ترفض التوجه الى السعودية في قضية النفط. هل يجب ان تشتري دول النيتو النفط من السعودية؟ بالطبع لا. هل سننتقل من ديكتاتور قاتل مذنب بإرتكاب جرائم حرب إلى آخر؟ هل كان الذين أعدموا في السعودية مذنبين؟ أم فقط في الجانب المناهض لمحمد بن سلمان؟