وبدا انتشار الفيديو كمواجهة بين الحاج حسن والناس الذين قابلوا روايته بالتكذيب والسخرية، وراح بعض خريجي وطلاب الدكتوراه في أوروبا يسردون معاناتهم في ظل الصعوبات المالية التي يواجهونها يرغم حصولهم على منح تغطي تكاليف الدراسة. ادعاء الحاج حسن عن مصدر ثروته الذي جاء متأخراً 26 عاماً على دخوله الندوة البرلمانية، في العام 1996، استدعى التشكيك بروايته، ودفع أشخاصاً للبحث عن دليل يثبت قوله. فلا شيء في سيرة الحاج حسن الرسمية يحكي سابقاً عن اختراعه وامتلاكه براءة فيه. بل مجرد حديث عن كتب. الحاج حسين علي رضا وشركاه المحدودة. في منشور عبر "فيسبوك"، أكدت الباحثة في جامعة "أوكسفورد" ندى محمد أنها لم تجد أي براءة اختراع باسم الحاج حسن مسجلة في مكتب براءات الاختراع الأوروبي. وأشارت الباحثة إلى أن براءة الاختراع التي ذكرها النائب تعود إلى مدير المختبر، برنارد غالوت، حيث أنجز الحاج حسن دراسته. "بالتالي لن يحصل الحاج حسن على شيء من الأموال التي يمكن أن يكون غالوت قد حصل عليها من براءات الاختراع. وعادة ما تكون المنح بسيطة وهدفها تغطية نفقات المعيشة في البلد المذكور. في الانتخابات، تستخدم المساعدات التي يقدمها الحزب لأهالي المنطقة أداة للرشوة والابتزاز، لتفرض عليهم إعادة انتخاب الحاج حسن نائباً لأربع سنوات مقبلة.
وشهد شاهد من أهل الحزب، وما تجربة أحد أبناء "شهدائه" مع النائب حسين الحاج حسن، سوى نموذج مصغّر عن كيفية إدارة "حزب الله" شؤون أبناء الطائفة الشيعية ، وما هو مفهومه للإصلاح ولمكافحة الفساد وكيف يريد بناء مؤسسات الدولة. فالشاب "المظلوم" علي مظلوم إبن "حزب الله" وأحد أبناء الشهداء، يظهر من خلال منشوراته الأخيرة مهددا بفضح الحاج حسن وتعريته، ربما له أسبابه، من خلال نشر تسجيلات صوتية يرجوه فيها الحاج حسن، بالكف عن مهاجمته عارضا عليه بعض المغريات وحسب تعبيره: "في تسجيل صوتي أملكه تتعدى مدته الساعتين والنصف يُسمع جليّاً صوت "ثقة السيد" النائب حسين الحاج حسن، وهو يرجوني للكف عن مهاجمته على وسائل التواصل الاجتماعي، عارضاً عليّ بعض المغريات تاركا لي الخيار بمهاجمة من اريد من الحزب"!! وهنا تدخل أحد معاونيه ليقول لي حرفيا "هاجم مين ما بدك حتى السيد حسن بس ما تقرب عالوزير" نعم، هذا النائب نفسه هو ثقة سيده!! الحاج حسين علي عبدالله آل يوسف في ذمة الله – صفوى اليوم. #يتبع الشاب "المظلوم" يظهر من خلال منشوراته الأخيرة مهددا بفضح الحاج حسن وتعريته ربما له أسبابه من خلال نشر تسجيلات صوتية يرجوه فيها الحاج حسن بالكف عن مهاجمته عارضا عليه بعض المغريات حقائقمنالتسجيلات_الصوتية وإستكمل مظلوم حملته بنشر مقطع من التسجيل للحاج حسن يقول فيه:" أنا هلأ دقيت لمدير الألفا هو وعدني ب أربعة وملتزم معي فيهن وقلي شهر من شيل موظف ومنحط إسم".
اللهم اغفر ل الحاج امام السيد حسين وارحمه وتجاوز عنه واعتقه من النار اللهم أدخل الحاج امام السيد حسين الفردوس الأعلى بلا سابقة عذاب ولا حساب اللهم ارضى عن الحاج امام السيد حسين يا أرحم الراحمين.
لا يوجد شرح لهذا الحديث وهذا شرح لحديث (البخاري في صحيحه - باب ما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم وحض على اتفاق أهل العلم، وما أجمع عليه الحرمان مكة، والمدينة، وما كان بها من مشاهد النبي صلى الله عليه وسلم والمهاجرين، والأنصار، ومصلى النبي صلى الله عليه وسلم والمنبر والقبر - رقمه 6934) من قائمة تخريجه [ رقم الحديث عند عبدالباقي: 6934... ورقمه عند البغا: 7326] - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - أَنَّ النَّبِىَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَأْتِى قُبَاءً مَاشِيًا وَرَاكِبًا. وبه قال: (حدّثنا أبو نعيم) الفضل بن دكين قال: (حدّثنا سفيان) بن عيينة (عن عبد الله بن دينار) المدني (عن ابن عمر) مولاه -رضي الله عنهما- (أن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كان يأتي قباء) بضم القاف ممدودًا وقد يقصر ويذكر على أنه اسم موضع فيصرف ويؤنث على أنه اسم بقعة فلا يصرف التأنيث والعلمية أي يأتي مسجد قباء حال كونه (ماشيًا) مرة (وراكبًا) أخرى وفي باب من أتى مسجد قباء من أواخر الصلاة يأتي مسجد قباء كل سبت ماشيًا وراكبًا وللكشميهني راكبًا ماشيًا بالتقديم والتأخير.
إ. هـ. ( شرح صحيح مسلم 5 / 147 وما بعدها) وبهذا يتضح لديك وفقك الله أن هناك فرقا بين إقامة الصلاة وبين تأخيرها فليس المراد في الأحاديث تأخيرها عن وقتها حتى يخرج ثم يصلونها ، وإنما المراد تأخيرها عن الوقت المختار كما لو أخر العصر حتى اصفرت الشمس ، أو المغرب حتى كاد يغرب الشفق الأحمر ونحو ذلك ؛ والمقصود بعدم إقامتها:عدم أدائها بالكلية وبهذا تأتلف الأحاديث وتتفق. والله الموفق،،،
الحمد لله. وبعد: فجزاك الله على حرصك على فهم ما يتعلق بأمور دينك خاصة الصلاة ، ونسأل الله أن يعينك على القيام بهذه الأمانة العظيمة ـ أمانة إمامة الناس في صلاتهم ـ وأما ما سألت عنه ففيه عدة أمور: الأول:الذي ورد في صحيح مسلم هو: طلب الصحابة الإذن بقتال الأئمة الذين يبدلون ويغيرون حتى أنهم يأتون بأشياء جديدة ينكرها الصحابة رضوان الله عليهم ، ولاشك أن تأخير الصلاة عن وقتها نوع من هذا التغيير. حديث عن الصلاه في وقتها خير من الدنيا. فلم يأذن لهم ما دام الإمام مقيما للصلاة. وورد أيضا في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنه سيكون هناك أئمة يؤخرون الصلاة عن وقتها فأمر الصحابة بأن يصلوا الصلاة لوقتها ويجعلوا صلاتهم معهم نافلة وهذه بعض ألفاظ الأحاديث.
قال: «فَأَعِنّي على نفسك بكثرة السجود». أرشيف الإسلام - 5711 حدثنا عفان ، حدثنا عبد العزيز بن مسلم ، أخبرني عبد الله بن دينار ، عن عبد الله بن عمر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأتي قباء راكبا وماشيا *. وعن ثوبان-رضي الله عنه-قال: قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: «عليك بكثرة السجود لله، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة». حديث نبوي شريف عن فضل الصلاة فضل صلاة الفجر والعصر عن أبي موسى الأشعري-رضي الله عنه-أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم-قال:" من صلى البردين دخل الجنة"[متفق عليه] وعن أبي زهير عمارة بن رويبة-رضي الله عنه-قال: سمعت رسول الله-صلى الله عليه وسلم-يقول: "لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها" [رواه مسلم] صلاة الفجر والعشاء أمان من النفاق عن أبي هريرة-رضي الله عنه-أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم-قال: "ليس صلاة أثقل على المنافقين من صلاة الفجر والعشاء، ولو يعلمون ما فيها لأتوها ولو حبوا". وعن عثمان بن عفان-رضي الله عنه-قال: سمعت رسول الله-صلى الله عليه وسلم-يقول: " من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"[أخرجه مسلم] الصلاة طهارة ومغفرة ورد ما يفيد بأن الصلاة ماحية للخطايا في حديث نبوي شريف، فعن أبي هريرة-رضي الله عنه-عن النبي-صلى الله عليه وسلم-قال: "أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟" قالوا: لا يبقى من درنه شيء قال: "فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا" [متفق عليه].
[٩] (مَن تَوَضَّأَ لِلصَّلَاةِ فأسْبَغَ الوُضُوءَ، ثُمَّ مَشَى إلى الصَّلَاةِ المَكْتُوبَةِ، فَصَلَّاهَا مع النَّاسِ، أَوْ مع الجَمَاعَةِ، أَوْ في المَسْجِدِ غَفَرَ اللَّهُ له ذُنُوبَهُ). [١٠] أحاديث عن فضل الصلاة في وقتها حدّد النبيّ -عليه الصلاة والسلام- كلّ صلاة بوقتٍ وبيّن الفضل المترتّب على أدائها في أوقاتها في عدّة أحاديث، يُذكر منها: (سَأَلْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: أيُّ الأعْمالِ أحَبُّ إلى اللهِ؟ قالَ: الصَّلاةُ علَى وقْتِها قُلتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ برُّ الوالِدَيْنِ قُلتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ: ثُمَّ الجِهادُ في سَبيلِ اللَّهِ قالَ: حدَّثَني بهِنَّ ولَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزادَنِي). [١١] (صَلِّ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا). [١٢] المراجع ↑ د. مراد باخريصة (16/11/2011)، "الصلاة" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 23/8/2021. بتصرّف. ص46 - كتاب النجم المضيء بذكر روايات وألفاظ حديث المسيء - هل ذكر في حديث المسيء جميع واجبات الصلاة - المكتبة الشاملة. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:233، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:528، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم:231، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم:228، صحيح.