التخلص من الوزن الزائد. ممارسة بعض التمارين الرياضية التي تسهم في التخلص من مشكلة بروز عظمة القدم، وتقوية العظام، ويجب تجنب الإجهاد. التغذية السليمة والصحية، خصوصًا الأغذية التي تحتوي على الفيتامينات. عمل كمادات ماء باردة مكان الورم، عدة مرات في اليوم. ارتداء الأحذية الطبية المناسبة، كوقاية للقدم وعودة العظام إلى وضعها الطبيعي. علاج بروز عظمة القدم يلجأ الطبيب عادةً إلى إجراء العملية الجراحية لعظام القدم عند عدم انتهاء الألم، أو في حالة استمرار الألم لمدة طويلة من الزمن تزيد عن السنة، ويجب الالتزام بتناول الأدوية المسكنة تحت إشراف الطبيب، أما طرق علاج بروز عظمة القدم تكون كالآتي: استخدام لصقات طبية خاصة. استعمال جبائر طبية للتخلص من بروز عظمة القدم، وعودة العظام إلى مكانها الطبيعي. إعطاء حقن كورتيزون لتخفيف الألم والالتهاب. العلاج بالليزر البارد، أو الإبر الصينية. العلاج بالموجات فوق الصوتية. عمل سنفرة للعظم البارز؛ ليصبح العظم بالمستوى نفسه. استئصال الورم العظمي البارز. إعادة هيكلة الأصبع المشوه وتقويمه بالشكل الصحيح. تقويم عظم المشط إما بالتقصير أو التطويل. استبدال المفصل الأصلي بمفصل اصطناعي.
للتخلص من بروز عظمة مشط القدم بدون عملية جراحية - YouTube
هناك العديد من الطرق في هذه العملية وسيختلف نوع الجراحة التي يتم إجراؤها اعتماداً على عوامل مثل درجة التشوه وقوة العظام وعمر الشخص والطريقة المتبعة للطبيب. تتضمن الجراحة إزالة النتوء العظمي وإعادة تنظيم عظام المفصل، وقد يتم إعادة تركيب هياكل الأنسجة الرخوة مثل الأربطة والأوتار وقد يلزم إدخال براغي لتثبيت العظام في وضعها الجديد. في الحالات التي يكون فيها ألم المفاصل وتشوهها حاداً، قد يوصى بإجراء جراحة استبدال المفصل، خاصة عند وجود هشاشة العظام في المفصل. أهم الآثار الجانبية لعملية بروز عظمة اصبع القدم بعد الجراحة يستغرق التعافي حوالي ستة إلى ثمانية أسابيع، سيصف لك الطبيب ارتداء حذاءً جراحياً أو جبيرة لحماية قدمك. بعد إزالة الجبيرة سترتدي دعامة لدعم قدمك أثناء التعافي. كما يجب تجنب الوقوف على قدمك، وينصح بوضع الثلج على قدمك وأصابعك لتسريع الشفاء وتقليل الالتهاب. توقعي أن تظل قدمك منتفخة إلى حد ما لعدة أشهر بعد العملية قبل أن تبدأ النتائج الايجابية بالظهور.
عادة ما يسري هذا الاتجاه في العائلات. عادة ما يكون الشخص الأصغر سنًا المصاب بالورم قادرًا على تحريك إصبع قدمه لأعلى ولأسفل. في البالغين ، من المرجح أن تقيد الورم الحركة. أعراض العرض الكلاسيكي للورم هو نتوء يتكون في قاعدة إصبع القدم الكبير. يمكن أن تتشكل أيضًا في قاعدة إصبع القدم الصغير. عندما يحدث هذا ، سيقوم الطبيب بتشخيص درة القدم الملتهبة أو "ورم خياط". قد تشمل الأعراض الأخرى للورم: ألم ووجع خدر حرقان تورم في مفصل إصبع القدم المصاب زيادة سماكة الجلد عند قاعدة إصبع القدم المصابة تصلب الجلد تحت القدم احمرار نتوء على قاعدة إصبع القدم المصاب وجود مسامير اللحم أو النسيج تقييد الحركة داخل إصبع القدم المصاب قد يؤدي ارتداء الأحذية الضيقة والكعب العالي أو الوقوف لفترة طويلة إلى تفاقم الأعراض. تبدأ الوكعات على شكل كتل صغيرة. ومع ذلك ، فإنها تزداد سوءًا بمرور الوقت ، مما يسبب الألم ويصعب المشي. المضاعفات يمكن أن تؤدي الوكعات إلى حالات أخرى ، بما في ذلك: التهاب كيسي ، أو تورم في الضمادات المملوءة بالسوائل المسؤولة عن توسيد العظام والأوتار والعضلات المطرقة ، حيث يؤدي الانحناء غير الطبيعي للمفصل إلى الألم والضغط ألم مشط القدم ، أو تورم وألم في كرة القدم مسامير الم صعوبة المشي انخفاض الحركة في أصابع القدم التهاب المفاصل يعد تجنب الأحذية التي تشنج القدمين أحد الطرق لمنع تطور بعض هذه المضاعفات.
والهدف من هذا المعيار هو توفير مرجعية دقيقة ومحددة لقياس الأثر لبرامج المسؤولية الاجتماعية، التي نفذها القطاع العام أو الخاص في المجتمع، والأثر الناجم عنها في أي جانب من الجوانب التي تخدم المجتمع، كتعزيز قيم أو تعديل سلوك أو تطوير وتحسن منتج أو رفع أداء العاملين داخل الشركات. مزايا المسؤولية الاجتماعية للشركات: في ظل تزايد الاهتمام بمفهوم المسؤولية الاجتماعية في العالم العربي، يتبادر إلى الأذهان التساؤل حول الأسباب التي تشجع الشركات على تطبيق المسؤولية الاجتماعية في ضوء ما تنطوي عليه من أعباء مالية كبيرة. لقد أثبتت الدراسات أنّ الشركات التي تقدم مبادرات وبرامج في المسؤولية الاجتماعية تستطيع أن تستقطب أكفأ العناصر البشرية، حيث يمثل التزام الشركات بمسؤوليتها تجاه المجتمع الذي تعمل فيه عنصر جذب أمام الكفاءات المتميزة. كذلك تستطيع رفع قدرتها على الابتكاروالإبداع. وتستطيع الشركات أيضاً بناء علاقات قوية مع الحكومات، مما يساعد في حل المشاكل أو الخلافات القانونية التي قد تتعرض لها الشركات في أثناء ممارستها لنشاطها في المجتمع. وأثبتت المبادرات التي طبقتها الشركات أنّ الدور الاجتماعي والالتزام الأخلاقي هما أيضاً أداة من أدوات الربحية وزيادة المبيعات لدى الشركات.
المسؤولية الاجتماعية للشركات ( Corporate Social Responsibility (CSR: هناك عدة تعريفات للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات، تختلف باختلاف وجهات النظر في تحديد شكل هذه المسؤولية، وبصفة عامة فقد عرفت غرفة التجارة العالمية المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات على أنها جميع المحاولات التي تساهم في تطوع المؤسسات لتحقيق التنمية وذلك لاعتبارات أخلاقية أو إجتماعية. ومن ثم فإن المسؤولية الإجتماعية تعتمد على المبادرات الإجتماعية والثقافية والأخلاقية الحسنة من المؤسسات تجاه المجتمع. شركات القطاع الخاص ومسؤوليتها الاجتماعية: لم يعد تقييم الشركات والمؤسسات العاملة في القطاع الخاص يعتمد على عوائدها وربحيتها فحسب، ولم تعد تلك الشركات والمؤسسات تعتمد في بناء سمعتها ومكانتها على مراكزها المالية فقط، إذ ظهرت وانتشرت مفاهيم حديثة من شأنها أن تساعد على خلق بيئة عمل قادرة على التعامل مع التطورات المتسارعة في الجوانب الاقتصادية والتكنولوجية والإدارية في شتى أنحاء العالم. لم تعد إدارة المؤسسات مسؤولة فقط أمام مالكي الأسهم (Shareholders) حيث ظهر مفهوم المسئولية الاجتماعية ليضيف تحديات متزايدة أمام الإدارات التنفيذية لهذه المؤسسات كما يضعهم أمام تحد ٍ قانوني حيث ظهر مفهوم المستفيدين (Stakeholders) والذي يشمل بالإضافة إلى مالكي الأسهم الموظفين، الزبائن، الموردين والمجتمع بشكل عام.
تعرف المسؤولية الاجتماعية لمنشآت القطاع الخاص بـ«التزامها الطوعي بالعمل على خلق أثر مستدام لتنمية المجتمع والاقتصاد والبيئة وأن يكون ذلك ضمن إستراتيجيتها في كافة علاقاتها وأنشطتها الداخلية والخارجية». وتأتي المسؤولية الاجتماعية للشركات في عدة أشكال، بدءًا من الأعمال الخيرية، وانتهاءً بالتنمية المستدامة. وتهدف الرؤية السعودية إلى نهج تنموي أكثر استدامة، من خلال خلق موضع إستراتيجي أساسي للمسؤولية الاجتماعية لدى الشركات بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، برفع الوعي بمفهوم المسؤولية الاجتماعية، وإزالة اللبس بينه وبين العمل الخيري والتبرعات، وإنشاء البنية التحتية وممكنات المساهمة من خلال إستراتيجية وطنية للمسؤولية الاجتماعية لتحوير عطاء الشركات من عمل عفوي إلى عمل ممنهج ومستدام، وتعتمد منظومة المسؤولية الاجتماعية للشركات على 3 أطراف رئيسية: المساهمون وهم الشركات بمختلف أحجامها، والوسطاء وهم الجمعيات الخيرية والمنظمات غير الربحية، والمستفيدون. ويتمحور هذا الطرف في ثلاثة أبعاد رئيسية: البيئة، وتشمل الأمن المائي والمناخ والحياة الفطرية وغيرها، والاقتصاد، ويشمل المحتوى المحلي والريادة الاجتماعية والمدن المستدامة، والمجتمع، ويشمل كبار السن وذوي الإعاقة والمستهلكين وغيرهم.
لقد عرَّف عدد من المهتمين بمجال التنمية المسؤولية الاجتماعية للشركات بأنّها نشاط تطوعي تقوم به المؤسسات والشركات للعمل بطريقة اقتصادية واجتماعية ومستدامة بيئياً لها شكل منظم داخل الشركت، يهدف إلى تبني المسؤولية عن أعمال الشركة وتشجيعها على عمل تأثير إيجابي من خلال أوجه نشاطها على البيئة المحيطة بها من مستهلكين وموظفين وجميع الأعضاء الآخرين في المجال العام داخل المجتمع الذي تمارس نشاطها فيه. وهي أيضاً برامج تنمية مستدامة تقوم بها الشركات لمصلحة المجتمع الذي تنبثق منه، التي تمارس عملها فيه، الهدف منه فقط ليس دعائياً أو تحسين سمعة الشركة فقط، بل تحسين المستوى المعيشي للمجتمع. تعددت تعريفات المسؤولية الاجتماعية لدى المهتمين والمفكرين، فالمفاهيم تختلف باختلاف وجهات النظر في تحديد شكل هذه المسؤولية. فمفهوم المسؤولية الاجتماعية تختلف قراءته باختلاف الجهة التي تنظر إليه، فالقطاع الخاص له تفسيراته الخاصّة والمؤسسات المجتمعية لها مفاهيمها الخاصّة والأفراد داخل المجتمع كذلك لهم تعريفاتها الخاصّة، فعمليات التسويق والعلاقات العامّة والانتاج تدخل ضمن تعريف المسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص، لذلك تنحاز بعض الشركات للاهتمام بجانب أكثر من جانب وفق اختصاصها وطبيعة عملها، ومؤسسات المجتمع المدني تأخذ طابع العمل الخيري والإنساني.
وتبني التقرير العلمي الصادر عن وزارة الاستثمار المصرية بالاشتراك مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عام 2007 تحت عنوان " حلول قطاع الأعمال للتنمية البشرية"، تبنى هذا التقرير المفهوم الذي يقضي بأن الشركة ليست مسئولة عن آثارها المحلية فحسب ، بل عن الآثار الاجتماعية والبيئية لأنشطتها أيضا ، ومن ثم تضع الشركة الأنظمة التي تضمن أخذ هذه الآثار بعين الاعتبار في عملية صنع القرارات اليومية وأن تشترك مع الأطراف المعنية من أجل ضمان التحسين المستمر. بينما عرفت موسوعة Wikipedia عام 2009 مفهوم المسؤولية الاجتماعية للشركات على أنه مرادف لمواطنة الشركة وعلى أنه شكل لإلزام الشركة لنفسها بقواعد تدخل في نموذج الأعمال التجارية ؛ بحيث تضع الشركة لنفسها آلية تنظيم ذاتية من شأنها أن تراقب وتضمن التزام الشركة بالقوانين والمعايير الأخلاقية والمعايير الدولية. فإدارة الشركة تتمسك بمسئوليتها عن آثار أنشطتها على البيئة والمستهلكين والموظفين والمجتمع المحلي الذي تمارس نشاطها فيه ، كما أنها مسئولة عن آثار أنشطتها على أصحاب الأسهم وجميع الأطراف المشاركة على الساحة ، كما يتضمن هذا المفهوم سعي الشركة بشكل يتسم بالمبادرة إلى تعزيز المصلحة العامة ووقف أي أنشطة تضر بالمصلحة العامة ، وإلى الأخذ في الاعتبار مفهوم المصلحة العامة عند صنع واتخاذ القرار.