الحاسبات المتحولة تصنف من الاجهزة اللوحية ؟ حل سؤال من كتاب الحاسب وتقنية المعلومات 4 المستوى الرابع ثاني ثانوي ف2 الحاسبات المتحولة تصنف من الاجهزة اللوحية ؟ الإجابة:
مرن وقابل للحمل، حيث يوفر عامل الشكل لهذه الأجهزة أيضًا مزايا أخرى، إذ يمكن وضع الجهاز في وضع الحامل مما يعني أنه يمكن تدوير الشاشة ولفها في أوضاع مختلفة مما يسمح لمستخدمي الأعمال بمشاركة شاشاتهم بسهولة مع مجموعة أكبر إذا لزم الأمر، ويمكن لمثل هؤلاء المستخدمين أيضًا الانتقال بسلاسة بين إنشاء عرض تقديمي باستخدام واجهة الشاشة التي تعمل باللمس وتدوين الملاحظات باستخدام لوحة المفاتيح، وبالتالي فإن المرونة التي توفرها هذه الأجهزة لا مثيل لها. تصميم أنيق وجذاب، فعندما يتعلق الأمر بالشكل والمظهر، تميل هذه الأجهزة إلى أن تكون أكثر أناقة وتشغل مساحة أقل مقارنة ب أجهزة الكمبيوتر المحمولة التقليدية، ويتيح ذلك للعملاء استخدامها بسهولة حتى في الأماكن الضيقة أثناء الجلوس في شركة طيران، كما أن الأجهزة مصممة لتبدو جذابة بأجسام معدنية و حواف رفيعة، وفي نهاية اليوم، يتمكن جهاز 2 في 1 من تقديم تجربة مخصصة تتجاوز أي جهاز آخر.. المصادر المصدر 1 المصدر 2 المصدر 3
بقلم: محمود سليمان – آخر تحديث: 27 أكتوبر 2020 12:39 مساءً تحويل أجهزة الكمبيوتر يتم تصنيفها على أنها أجهزة لوحية مما ورد في كتاب الكمبيوتر للسنة الثانية من المرحلة الثانوية ، الفصل الدراسي الأول للأسئلة. توقف الطالب معهم وسعى للحصول على حلولهم الصحيحة ، حيث أن أجهزة الكمبيوتر من أنواع وأحجام مختلفة تتنوع في إمكانياتها وقدراتها ويتم تطويرها كل عام ، وذلك لتلبية جميع احتياجات المستخدمين وتحقيق الغرض المطلوب في تسهيل العديد من المهام المطلوبة ، وظهر سؤال نعرف حله وهو تحويل أجهزة الكمبيوتر المصنفة من الأجهزة اللوحية ، وهو سؤال متعدد الخيارات. حدد الآلات الحاسبة القابلة للتحويل المصنفة من الأجهزة اللوحية اختر الإجابة الصحيحة من أجهزة الكمبيوتر التالية المصنفة على أنها أجهزة لوحية: حجم صغير. مقاس متوسط. كبير الحجم. حجم متعدد. كما ترى ، أجهزة الكمبيوتر التي يتم تحويلها من حيث التصنيف للأجهزة اللوحية هي أجهزة متوسطة الحجم ، وهذا هو الحل الصحيح لسؤالك الذي طرحته علينا في كتاب الكمبيوتر ، كما ذكر ، وتم السعي للحصول على حل..
تاخير اخراج الزكاة عن وقت وجوبها لغير عذر ؟ يبحث الطلاب والطالبات عن إجابة سؤال تاخير اخراج الزكاة عن وقت وجوبها لغير عذر.
وبناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فلا يجوز شرعًا تقسيطُ مال الزكاة بعد وجوبها وحلول وقتها، إلا لمصلحة آخذيها، أو تعسر معطيها، فإن لم يستطع أداءها كلَّها وقتَ وجوبها أخرج منها ما استطاع فَوْرَما يتيسر عليه ذلك.
وعليه فلا يجوز تأخيرالزكاة إلا لحاجة داعية، أو مصلحة معتبرة تقتضي ذلك. مثل أن يؤخرها ليدفعها إلى فقير غائب هو أشد حاجة من غيره من الفقراء الحاضرين، ومثل ذلك تأخيرها إلى قريب ذي حاجة؛ لما له من الحق المؤكد، وما فيها من الأجر المضاعف. وله أن يؤخرها لعذر مالي ضروري حلَ به، فأحوجه إلى مال الزكاة، فلا بأس أن ينفقه ويبقى دينًا في عنقه، وعليه الأداء في أول فرصة تسنح له.