هو كل ما يحيط بنا من نجوم ومجرات ومخلوقات حية، خلق الله سبحانه وتعالى كل ما في هذه الدنيا من كواكب ومجرات ونجوم وكائنات حية، حيث أنهم يختلفون عن بعضها البعض نظراً للخصائص التي تتميز بها تلك الاشياء، وفيما يتعلق بالنجوم وهي عبارة عن جرم سماوي يضيء في السماء، ويمكن رؤيته من سطح الارض ويختلف في حجمه وشكله كما هناك بعض الاختلافات بين الكواكب والنجوم، ومن أبرزها الطاقة المستمدة وهي عبارة عن اندماج النووي واهتم الخبراء الذين يدرسون هذا العلم من تقديم كافة المعلومات الاساسية التي تتعلق في طبيعتها والتي تتشكل من خلال دورة حياتها، كما توجد العديد من الانواع المختلفة للنجوم نظراً للتصنيفات التي ترافقها.
الكون هو؟ علوم سادس ابتدائي الفصل الثاني نسعد بزيارتكم في موقع ملك الجواب وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية تعريف الكون هو
الإجابة الصحيحة: الكون.
فبالعلم والمعرفة يتجاوز الإنسان كل المعوقات والتحديات، فيُسخَّر بإذن الله تعالى ما في الذهن وما في اليد لتطويع وتذليل كل الصعوبات التي تعترض طريقه من أجل بناء حياة أفضل في محيط أجمل، لخلق مجتمع متحضر يقوم على الرقيّ والرفاه. العلم في بناء الفرد والمجتمع خلق الله تعالى الإنسان مكوناً من الجسد والنفس، وزوّده بأمور تعطي له معنى أن يكون إنساناً وهي الروح، بالإضافة إلى القدرة على التفكير، حيث كانت الروح المسؤولة عن منح الإنسان القدرة على التساؤل والتعجب من كل الظواهر التي تجري وتمر عليه، والتي سبّبت له نوعاً من المواجع المختلفة وحيّرت له عقله وصدعت رأسه، وكانت أدواتها في ذلك العقل والقلب. يعرف العلم بأنه معرفة تفاصيل الأمور بصغيرها وكبيرها، حلوها ومرّها، وهو ليس محصوراً على أمر مُعيّن من الأمور إنّما يشمل كافة المجالات المختلفة والمتنوعة التي تغطي كافة مناحي الحياة المختلفة، وهو عملية مستمرة لا تتوقف عند حد معين، بل إنها تبدأ بولادة الإنسان وتنتهي بوفاته، فالإنسان في كافة مراحل حياته يكون مُتعطّشاً للعلم والمعرفة، ولكن كلّ على مستواه، فالصغير ليس كالكبير، ومن يمتلك الرغبة الحقيقية على المعرفة ليس كالشخص الجاهل الذي لا يمتلك أدنى حس بهذه الأمور، والذي يشكل عالة على البشرية فهو مستهلك فقط، لا يحب الإنتاج.
وويل لعبدٍ جعله الله مفتاحاً للشر، مغلاقاً للخير) ( ابن ماجه). فأين نحن من هذه المعاني العظيمة ، وما السبيل لتفعيل الطاقات المعطلة في هذه الأمة ؟