وتابع علام أنه من الوارد أن يكون المدير الفنى القادم للمنتخب مصرى، وسيتم حسم ذلك مع مجلس إدارة اتحاد الكرة.
يصور التمثال النصفي ملامح الوجه المعقدة بشكل إيجابي للملكة المصرية القديمة نفرتيتي، ربما في سن 25 من حيث المظهر المرئي، ويأتي أيضًا من الرسوم الملكية على العديد من الجدران والمعابد التي بنيت في عهد الفرعون أمنحتب الرابع. كانت أنماط تصوير نفرتيتي وانتشارها غير مسبوقة تقريبًا في التاريخ المصري حتى ذلك الوقت، حيث غالبًا ما كانت الصور تمثل الملكة في مناصب السلطة. تراوحت هذه من تصويرها كواحدة من الشخصيات المركزية في عبادة آتون حتى تمثيلها على أنها نخبة محاربة تركب العربة (كما هو معروض داخل قبر ميري) وضرب أعدائها. مسحة طبية للاعبى الزمالك قبل مواجهة الوداد | مبتدا. قام أخصائي إعادة الإعمار (إم إيه لودفيج) بإلقاء نظرة على إعادة إنشاء ملامح وجه الملكة الشهيرة نفرتيتي بمساعدة الفوتوشوب، استنادًا إلى تمثال نصفي من الحجر الجيري الشهير، يوضح هذه النقطة حول إعادة بناء الوجه. ومن المثير للاهتمام ، أنه في عام 2016، توصل باحثون من جامعة بريستول أيضًا إلى رسم للملكة نفرتيتي لكن المشروع استند إلى مومياء السيدة الأصغر - الأم البيولوجية لتوت عنخ آمون (وزوجة أمنحتب الرابع)، التي لم تثبت أنها نفرتيتي نفسها. توت عنخ آمون ملك مصري يعود إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد، ويعني اسمه (الصورة الحية لآمون)، كان فرعونًا من الأسرة الثامنة عشرة - الذي حكم لمدة 10 سنوات فقط تمتد خلال الفترة من حوالي 1332- 1323 قبل الميلاد.
المرأة المجهولة.. جمال مصري نادر بعيدًا عن السياسة والحكم والكينونات الملكية، كيف كانت ملامح الفتاة المصرية في مصر القديمة، وهل هي قريبة لملامح المصريات الآن أم لا؟ لحسن الحظ عمل العديد من علماء الآثار على الإجابة عن هذا السؤال، حين بدأوا إعادة إنشاء ثلاثية الأبعاد لجمجمة فتاة مصرية، عُثر عليها منذ 100 عام، وتبلغ الجمجمة من العمر ما يقرب من ألفين عام، ولأن هوية الفتاة مجهولة، اختار القائمون على عملية إعادة إحياء هذا الوجه المصري أن يسموها ميريت آمون، وهو يعني باللغة المصرية القديمة « محبوبة آمون ». ولكنها ليست ميريت آمون ابنة الملك رمسيس الثاني لعدم الخلط بينهما، وغالبًا ما اختار الباحثون هذا الاسم لما يحمله من شعبية كبيرة في مصر القديمة؛ بسبب الشعبية التي كانت تحظى بها ميريت ابنة الملك رمسيس الثاني، ولأن ملامح الفتاة قريبة التشابه من ملامح تمثال ميريت آمون الموجود في أخميم بمدينة سوهاج. مقطع مصور يتضمن الجمجمة قبل وبعد إعادة الإنشاء ثلاثي الأبعاد الفريق البحثي التابع لجامعة ملبورن في أستراليا، بدأ إعادة إحياء هذا الوجه عن طريق الصدفة، حين وجد أحد أعضاء الفريق تلك الجمجمة مجهولة الهوية في مخزن الجامعة، دون أن يهتم أحد بتحليلها، ومع أن الجمجمة كانت مهملة في المخزن، وظن الفريق أنها قد تكون تعفنت من الداخل، إلا أنهم تفاجأوا بحالة تحنيطها المثالية، والتي صمدت أمام الزمن والإهمال.
فيلاقون الجزاء منهم مخالفا للتقدير والاحترام ،مخالفا حتى للسلام والانسانية. نعم …. صحيح ذلك الكلام بأنه ( كما تُدين تُدان) وأن البعض يفعل بهم أبناءهم كما فعلوا هم بأباءهم من قبل. ولكنه ليس صحيحا في بعض الأحيان فهناك الكثير من الأبناء لم يقصروا في رعاية والدّيهم بالكِبَر ولكن لاقوا خلاف هذا مع أولادهم. كما أن هناك مقولة وهي (يخلق الله من ضهر العالِم …فاسد ، ويخلق من ضهر الفاسد …عالِم) وهي مقولة سليمة على مر العصور، وبُناءاً عليها ليس هناك أي حُجّة لعقوق الوالدّين مهما كان التقصير حتى يكون هناك حُجّة لفعل ما يعلو العقوق! ختاماً اني أشفق على الانسانية بالسنوات القادمة والتي سيحكمها القول (كما تُدين تُدان) ولا أعلم إن كان قلمي سيغيّر شيء من الواقع أم أنها مجرد كلمات تُكتب يشكو من خلالها الواقع من أفعال البشر التي باتت تشبه الدنيا أكثر فأكثر بأفعالها الدنيئة! لذا بعد كل ما يحدث يقول الأبوان لأبناءهم بحسرة ' أبنائي الأعزاء… شكرا! أبنائي الأعزاء شكرا 1. عفانا الله و والدّينا من تلك الأفعال.
توفيت مساء الأربعاء الفنانة فاطمة مظهر ، وهى الأخت غير الشقيقة للفنان الراحل أحمد مظهر ، ومن أشهر أعمالها فيلم الأحضان الدافئة ، حيث جسدت شخصية صديقة البطلة التى قامت بدورها الفنانة زبيدة ثروت ، وشاركهما الفنانان سمير غانم وسمير صبري ، وفى التليفزيون كان من أشهر أعمالها مسلسل أبنائى الأعزاء شكرا ، الذى قام ببطولته الفنان عبد المنعم مدبولى بمشاركة نخبة من النجوم. ولدت فاطمة مظهر فى مدينة القاهرة فى عام 1943، وتخرجت فى قسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب، ثم التحقت فيما بعد بالمعهد العالى للفنون المسرحية. شاركت فى عدد كبير من الأفلام منذ حقبة السبعينيات وحتى التسعينيات، منها (الأحضان الدافئة، بائعة الحب، الاتحاد النسائى)، كما شاركت فى بطولة العديد من المسلسلات التليفزيونية، منها ( القاهرة والناس ، أبنائى الأعزاء شكرًا ، برج الأكابر، الماضى يعود الآن).
فترى أُمّاً كبيرة السِّن على جانب أحد الطرقات بالشارع تعيش وتسكن لتسألها ما الذى أدى بكِ الى هنا لتُجيب بحسرة 'أن إبنها طردها هو وزوجته من بيتها حتى يأخذ البيت ويعيش هو وأسرته فيه!! لترى شكلاً آخر هو أن أباً فنى عمره على أولاده وعندما ماتت الزوجة ظل وحيدا في منزله لا يسأل عنه أحد من الأبناء إلا نادرا و هُم يشغلون مناصب وظيفية عُليا… حتى عانى الأب من مرض الزهايمر او فقدان الذاكرة من وحدته، عندما عَلِمَ أبناءه بهذا لم يراعوه حق الرعاية بل كل فترة طويلة يأتون ليجلسون معه بعض الوقت ويرحلون مرة أخرى ليرجع لوحدته يعاني من قلة الوعي والنسيان، فيخرج من منزله ويضيع في الطرقات بحالة ومظهر عام لا يدلون على اي شيء سوى أنه أحد المتشردين الذي لا يعلم من هو وكيف يكون وفي أي مكان يعيش!! لم يراعوا أبناءه حالته ولم يأخذوه معهم أو انهم يدعون أحدهم يعيش معه حتى لا يأخذ بيت العائلة ويستولى عليه وحده. وغير ذلك من أشكال العقوق بل هو أكثر من عقوق الوالدّين ولا أعلم ماذا يُطلق عليه؟! مقارنةً بدول الغرب هناك الذي يتعدى ال60 عاما من عمره لا يدع الأمر لأبناءه بل يذهب ليُكمل عمره بأحد دور المسنين. ابنائي الاعزاء شكرا الحلقة 1. أما مجتماعتنا العربية فهو عارٌ علينا أن نترك والدّينا لدار المسنين لذا يعتمد الوالدين على أن اولادهم حينما يكبرون يسارعون لمراعاة والديهم مهما كلَّف الأمر كما كانوا الأباء والأمهات يراعون أبناءهم في الصِغَر.