كما انضمت العديد من الفروع الأخرى المستحدثة لعلم الجغرافيا مثل جغرافية الإنتخابات والتي تعد أحد اقسام الجغرافيا السياسية ، وجغرافية الجريمة، والجغرافيا الطبية أو العلاجية. كوكب الجغرافيا Geography planet
كلمة مشتقة من الكلمة الإغريقية "جيوغرافيكا" و تعني علم وصف الأرض. و تعني الجغرافيا علم يهتم بدراسة الأرض و مختلف الظواهر الطبيعية و البشرية عليها و التفاعلات بينها. وتنقسم إلى جغرافيا بشرية تهتم بدراسة السكان و أنشطتهم. و جغرافيا طبيعية تعنى بدراسة المجال الطبيعي, بمختلف عناصره: كالمناخ و التضاريس و الغطاء النباتي و المياه و الفلك.
- علم الأرصاد الجوية: يهتم هذا الفرع بدراسة أنماط الطقس في مكان ما والعمليات والظواهر الجوية التي تؤثر على الطقس. - الجغرافيا البيئية: يوضح الجغرافيا البيئية التفاعلات بين البشر أفرادًا أو مجتمعات مع بيئتهم الطبيعية من وجهة النظر المكانية، وبالتالي فإن الجغرافيا البيئية هي الفجوة الجسرية بين الجغرافيا البشرية والجغرافيا الطبيعية. - الجغرافيا الساحلية: تعد الجغرافيا الساحلية مجالًا آخرًا متخصصًا في الجغرافيا الطبيعية يتضمن دراسة الجغرافيا البشرية، وتتناول الجغرافيا الساحلية دراسة الواجهة الديناميكية بين الأراضي الساحلية والبحر، وكذلك يُساعد في فهم الطرق التي يؤثر بها سكان المناطق الساحلية على الأشكال الأرضية والنظم البيئية الساحلية. - علم الرباعية: يختص هذا الفرع من الفيزياء الطبيعية بدراسة الفترة الرباعية على الأرض - التاريخ الجغرافي للأرض الذي شمل 2. 6 مليون سنة الماضية - حيث يسمح للجغرافيين بالتعرف على التغيرات البيئية التي حدثت في الماضي القريب للكوكب كي تُستخدم هذه المعرفة كأداة للتنبؤ بالتغيرات المستقبلية في بيئة الأرض. ماهية علم الجغرافيا وفروعه. - الجيوماتكس: وهو فرع تقني للجغرافيا الطبيعية يتضمن جمع البيانات المتعلقة بسطح الأرض وتحليل البيانات وتفسيرها وتخزينها، وتتفرع الجيوماتكس إلى ثلاثة أقسام هي الجيوديسيا والاستشعار عن بعد وعلم المعلومات الجغرافية.
فعلى سبيل المثال، أكدت الدراسة أن الخنازير والدواجن أكثر كفاءة في تحويل العلف إلى بروتين من الماشية والأغنام والماعز. وأوضحت صحيفة الوقائع أنه على الصعيد العالمي، تنتج الخنازير 24 كيلوغراماً من الكربون لكل كيلوغرام واحد من البروتين الصالح للأكل، وتنتج الدواجن 3. تنتج الغازات الدفيئة من و. 7 كيلوغراماً فقط من الكربون لكل كيلوغرام واحد من البروتين، مقارنة مع ما بين 58 و1, 000 كيلوغرام من الكربون لكل كيلوغرام واحد من البروتين من لحوم الأبقار والضأن والماعز. ويرجع ذلك إلى أن الخنازير والدجاج هي مخلوقات وحيدة المعدة - بمعنى أنها تعتمد على معدة بسيطة تتكون من جزء واحد لمعالجة الغذاء - بينما تعتمد الأبقار والضأن والماعز، وهي من الحيوانات المجترة، على معدة مركبة تتكون من أربعة أجزاء. وأشار مؤلفو الدراسة إلى أن "الاختلافات الكبيرة في كفاءة إنتاج الأغذية الحيوانية المختلفة تتطلب اهتماماً كبيراً. " وأضافوا أن "معرفة هذه الاختلافات يمكن أن تساعدنا على تحديد مستويات مستدامة وملائمة ثقافياً لاستهلاك الحليب واللحوم والبيض". مع ذلك، يحذر مؤلفو الدراسة من أن كثافة الانبعاثات الأقل في قطاعات الخنازير والدواجن مدفوعة إلى حد كبير بالنظم الصناعية، "التي تقدم أطعمة عالية الجودة ومتوازنة التركيز للحيوانات ذات الإمكانات الوراثية المرتفعة".
رام الله - دنيا الوطن تقول دراسة جديدة أن كمية غاز ثاني أكسيد الكربون المسبب للاحترار العالمي المنبعثة من الماشية التي تُربى لإنتاج اللحم والألبان في بعض البلدان الفقيرة، يمكن أن تصل إلى 100 مرة أكثر من تلك الموجودة في الدول الغنية لكل كيلوغرام يتم إنتاجه من البروتين (الحليب واللحوم). وتعتبر هذه الدراسة، التي نُشرت اليوم في دورية وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم (PNAS)، هي أحدث تقييم شامل للطعام الذي تأكله الأبقار والأغنام والخنازير والدواجن والحيوانات الزراعية الأخرى في أجزاء مختلفة من العالم، ومقدار كفاءة تحويل هذا الطعام إلى حليب وبيض ولحوم، وكمية الغازات المسببة للاحتباس الحراري التي تنتجها. وتجدر الإشارة إلى أن الماشية في البلدان النامية تنتج 75 بالمائة من الانبعاثات العالمية التي تصدر من تلك الحيوانات بالتحديد، و56 بالمائة من الانبعاثات العالمية التي تنتجها الدواجن والخنازير. تحذير: أمام البشرية أقل من 3 سنوات لخفض انبعاثات غازات الدفيئة | الميادين. ويرجع السبب في زيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في البلدان النامية إلى استهلاك الحيوانات لأعلاف ذات نوعية رديئة، وكمية هذا الطعام المستهلك، وسوء الحالة الصحية للحيوانات. وقد أعد هذه الدراسة علماء في المعهد الدولي لبحوث الثروة الحيوانية (ILRI)، ومنظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية ((CSIRO والمعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية (IIASA).
واستخدم الباحثون مادة عضوية مسامية، تُدعى "الإطار العضوي التساهمي" (سي أو إف) القادرة على امتصاص ضوء الشمس بكفاءة عالية، وأضافوا إليها ما يعرف "بالحافز المعقد"، ما أتاح لها تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون. ونشر الفريق بحثه في مجلة نيتشركوميونيكيشن العلمية. وقال كايبوتشينج، باحث الكيمياء في جامعة لوند، إن "التحويل إلى أول أكسيد الكربون يتطلب وجود إلكترونين، وعندما اكتشفنا أن الفوتونات ذات الضوء الأزرق تُنتج إلكترونات طويلة العمر بمستويات طاقة عالية، استطعنا ببساطة شحن الإطار العضوي التساهمي بالإلكترونات، وإكمال التفاعل". تنتج الغازات الدفيئة منتدي. وعلى الرغم من نجاح الخطوات الأولى للمشروع، أعرب الباحثون عن حاجتهم لجهود أكبر، والبناء على نجاح المراحل الأولى وتحسينها، ما يفتح الباب أمام مجال واعد للتصدي لإحدى أكبر المشكلات التي تواجه الكوكب. ويأمل الباحثون في استخدام تقنيتهم مستقبلا لتطوير وحدات أكبر يمكن استخدامها على المستوى العالمي، لامتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي وتحويله إلى وقود أو مواد كيميائية أخرى اعتمادا على طاقة الشمس، ما قد يخلصنا من أزمة المناخ العالمية. ويكشف أحدث تقرير علمي صادر عن الهيئة الدولية المعنية بتغير المناخ عن تغيرات في مناخ الأرض في كل منطقة من مناطق العالم، وشاملا لكامل النظام المناخي.
وفي حين أن البيانات الجديدة سوف تساعد على تقييم استدامة نظم الإنتاج الحيواني المختلفة، يحذر مؤلفو الدراسة من استخدام أي قياس واحد كمؤشر مطلق للاستدامة، كما أشارت صحيفة الوقائع. فعلى سبيل المثال، يتم تحديد الكفاءة المنخفضة لأعلاف الماشية وارتفاع نسبة انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى إلى حد كبير من خلال حقيقة أن معظم الحيوانات في تلك المنطقة لا تزال تعيش في المقام الأول على النباتات غير الصالحة لطعام البشر، لاسيما عن طريق الرعي في الأراضي الهامشية غير الصالحة لإنتاج المحاصيل، وعلى البقايا الأخرى من النباتات المتبقية على الأراضي الزراعية بعد الحصاد. وقال فيليب ثورنتون، وهو مؤلف مشارك آخر وباحث في المعهد الدولي لبحوث الثروة الحيوانية، في بيان صحفي حول هذه الدراسة: "على الرغم من أن قياساتنا قد تجعل نوعاً معيناً من الإنتاج الحيواني يبدو غير فعال، إلا أن نظام الإنتاج قد يكون هو الأكثر استدامة من الناحية البيئية، والأكثر إنصافاً أيضاً من حيث استخدام تلك الأرض". الماشية في البلدان الفقيرة تنتج قدراً أكبر من غازات الدفيئة | دنيا الوطن. الخنازير والدواجن مقابل الماشية والأغنام ويمكن لواضعي السياسات تبني خيارات مدروسة تستند إلى البيانات التفصيلية التي يوفرها التقرير.
أمام البشرية "أقل من 3 سنوات لخفض انبعاثات غازات الدفيئة، المسؤولة الرئيسية عن التغير المناخي، إذا أرادت المحافظة على عالم قابل للعيش". تقرير: أمام البشرية أقل من 3 سنوات لخفض انبعاثات غازات الدفيئة (الصورة من موقع برنامج الأمم المتحدة) اعتبر خبراء المناخ في الأمم المتحدة في تقرير أن التحرك على صعيد المدطلب على الطاقة واستهلاك السلع والخدمات قد يسمح بخفض انبعاثات غازات الدفيئة المسؤولة الرئيسية عن التغير المناخي بنسبة تراوح بين 40 و70% بحلول العام 2050. وشدد بريادارشي شوكلا، أحد رؤساء الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (منظمة دولية تتبع الأمم المتحدة)، على أن "اعتماد السياسات العامة وتوفير البنى التحية والتكنولوجيا لجعل التغير في نمط حياتنا وسلوكنا ممكنا، يوفر قدرة كبيرة غير مستغلة" لخفض الانبعاثات. وقالت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ في تقرير إنّه يجب تقليل استخدام الوقود الأحفوري بشكلٍ كبير بحلول العام 2050، من أجل الوصول إلى الهدف الرئيسي لاتفاق "باريس للمناخ" المتمثل في حصر الاحترار بـ 1. لماذا أدارت سان فرانسيسكو ظهرها لـ «أوبر» و«ليفت»؟ | صحيفة الاقتصادية. 5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الثورة الصناعية. ولفتت إلى أنّ أمام البشرية "أقل من ثلاث سنوات لخفض انبعاثات غازات الدفيئة، المسؤولة الرئيسية عن التغير المناخي، إذا أرادت المحافظة على عالم قابل للعيش".