ابدئي لفها بإحكام في شكل حبل مبتعدة عن رأسك، ستلفين الخصلات في الوقت ذاته حول بعضهما البعض لعمل اللفة. سترغبين في إحكام شد اللفة على فروتك أثناء عملك لإبقائها محكمة. 5 أنهي اللفة الأولى. ستحتاجين إلى التبديل عند اقترابك من طرف الخصلة وبدء نفاذ الشعر منك وعمل لفة بخصلة واحدة لإحكام الأطراف. خذي الخصلتين وادمجيهما معًا لفعل ذلك (يفترض ألا يكون هناك الكثير من الشعر في هذه الخطوة) ثم لفي هذا الجزء حول إصبعك عدة مرات في نفس اتجاه لف الشعر. سيلف هذا أطراف الشعر في الاتجاه ذاته لتثبيتها. كرري عملية اللف على بقية شعرك. واصلي العمل على الفروة لتكوين لفاتك ثنائية الخصلات. العملية متطابقة لكل اللفات، احرصي فحسب على فصل مقادير متساوية من الشعر بحيث تكون جميع اللفات بالحجم ذاته. افصلي جزءًا صغيرًا من الشعر ومشطيه وضعي الزيت أو الجل أو الكريم افصلي الأقسام إلى خصلتين متساويتين لفي الخصلات حول بعضها البعض لتكوين ضفيرة حبل لفي أطراف الضفائر ثنائية الخصلات مع بعضها البعض لتثبيتها ومنع انفكاكها. [٣] أفكار مفيدة يمكنك دمج وصلات الشعر أو شعر التضفير في أي من هذه التصافيف للحصول على إطلالة أقوى. قومي بزيارة صالون التجميل المحلي أو مكان لتصفيف الشعر متخصص في تسريحات الشعر الأفريقي إذا لم تكوني واثقة بشأن كيفية تضفير الشعر دون تلف أو لم تشعري بالرضا عن المظهر الكلي.
- استخدام الأسلوب القصصي: فهو أسلوب تربوي ناجح مؤثر في وجدان الأطفال،فالقصص تساعد في تنمية القيم والفضائل والمبادئ الإسلامية،وتربية الانفعال والعواطف الوجدانية،وتدفع إلى السلوك السوي ومحاربة السلوك غير السوي. محبة النبي صلى الله عليه وسلم للاطفال. ولابد أن ينتقي المربون من القصص ما يناسب الأطفال من سيرة النبي ( ﷺ)، وحياة الصحابة والصحابيات رضوان الله عليهم ما يثير وجدانهم، مثل طفولته ( ﷺ)، وبعض حياته عند حليمة السعدية، بعثته، وليلة الهجرة، والإسراء والمعراج، وغير ذلك من الجوانب التي تظهر العناية الربانية به، وهذه القصص تملأ قلب الأطفال بمحبة النبي ( ﷺ). - الاهتمام بتكوين عادات وسلوكيات نابعة من الهدي النبوي الشريف حتى يتعود الأطفال على الاستجابة لله وللنبي ( ﷺ) وتكوين العادات من الأساليب التربوية التي تساهم في تنمية محبة النبي( ﷺ) وفي النشاط مجالات واسعة، لتثبيت العادات والقيم والسلوكيات الدينية الصحيحة، وممارستها ممارسة ناجحة في مواقف طبيعية (5). وإذا كانت التربية الإسلامية تسعى إلى غرس محبة النبي ( ﷺ) في نفوس الأطفال، فهي كذلك معنية بالمحافظة على مستوى هذه المحبة، ورعايتها وتنميتها باستمرار، وترسيخها وتعميقها في وجدان الأطفال، وهذا يجعل التربية بكافة مؤسساتها في تفاعل دائم وتطوير مستمر للطرق والأساليب التربوية المعينة تحقيق غرس محبة النبي ( ﷺ) في نفوس الأطفال.
وجوب محبة النبي محبة النبي – صلى الله عليه وسلم واجبة على كل مسلم من المسلمين ، ويجب أن يغرس الآباء ، والأمهات هذه المحبة في الصغار كذلك فأن الأدلة كثيرة على وجوب هذه المحبة من القرآن والسنة ومنها: [2] قال الله تعالى: (قُل إِن كانَ آباؤُكُم وَأَبناؤُكُم وَإِخوانُكُم وَأَزواجُكُم وَعَشيرَتُكُم وَأَموالٌ اقتَرَفتُموها وَتِجارَةٌ تَخشَونَ كَسادَها وَمَساكِنُ تَرضَونَها أَحَبَّ إِلَيكُم مِنَ اللَّـهِ وَرَسولِهِ وَجِهادٍ في سَبيلِهِ فَتَرَبَّصوا حَتّى يَأتِيَ اللَّـهُ بِأَمرِهِ وَاللَّـهُ لا يَهدِي القَومَ الفاسِقينَ). من الأمثلة التي تدل على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم للأطفال - منبر الاجابات. قال الله تعالى: (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ) ، والمقصود بأول أي أحب أي أن النبي – صلى الله عليه وسلم – يجب أن يكون أحب إلى المؤمنين من أنفسهم. قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ حتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِن والِدِهِ ووَلَدِهِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ). ثمرات محبة النبي معرفة الإيمان حق المعرفة وتذوقه ففي الصّحيح عن أنس رضي اللّه عنه عن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: "ثلاث مَن كُنَّ فيه وَجَدَ حلاوة الإيمان: أن يكون اللّه ورسوله أحبَّ إليه ممّا سواهما، وأن يُحِبَّ المرء لا يُحبُّه إلّا للّه، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النّار).
4- يقوم المعلم والمربي برواية أخبار أولاد الصحابة رضي الله عنهم، وصغار السن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكيف أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان أول شيء في حياتهم، يروي لهم كيف قاتل معوذ ومعاذ ابنا عفراء - وهما ما زالا أولادًا - الكفار في بدر، وقتلوا أبا جهل لأنه كان يسب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقصة زيد بن أرقم رضي الله عنه الذي لم يتحمل قلبه الصغير أن يسب الرسول صلى الله عليه وسلم أمامه من رأس النفاق عبد الله بن أبي بن سلول؛ فحملها للرسول صلى الله عليه وسلم حتى يقتص منه؛ فيتعلم من هذه المواقف كيف يطيع الرسول صلى الله عليه وسلم ويحبه. ولا يفوتنا ونحن نبرز حب الرسول صلى الله عليه وسلم ونسقيه لأولادنا أن نراعي عدة أمور: ♦ أن يكون ذلك عبر القصص الكثيرة التي حدثت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. ♦ أن تكون لغتنا قريبة لمستوى النمو لدى الطفل؛ فلا تكون الألفاظ صعبة لا يستطيع فهمها. من الأمثلة التي تدل على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم للأطفال - عربي نت. ♦ الاكتفاء بالأمور التي تتناسب مع مستواه العقلي لكي يحسن استيعابها، ويتمسك من خلالها بالرسول صلى الله عليه وسلم.
محبة الرسول صلى الله عليه وسلم من الأمور التي حثت عليها الشريعة الإسلامية ، حيث دعا الله تعالى إلى أن تكون محبة الرسول الكريم بعد محبة الله تعالى حيث قال تعالى: "ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا". من هو سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام هو محمد بن عبد الله من قبيلة قريش ولد يتيمًا حيث رباه جده عبد المطلب وكانت مرضعته حليمة السعدية، كان يعرف عنه صلى الله عليه وسلم بأمانته وصدقه في التعامل، وكان كذلك يعمل في رعي الأغنام، كما عمل تاجراً. درس محبة النبي صلى الله عليه وسلم للأطفال - YouTube. قصة عمر وعلي وأبيهم ومحبة الرسول صلى الله عليه وسلم في يوم من الأيام وبينما كان علي وعامر يشاهدان التلفاز، كانا يشاهدان برنامجاً عن حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، انضم الأب إليهما ليشاهد معهما البرنامج، في هذه الأثناء كان البرنامج عن أخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام. قال الأب: ما رأيكما أن نشاهد هذا البرنامج، وبعده نتكلم عن سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. سأل عمر والده: هل محبة الرسول فرض وواجب علينا يا أبي؟ أجاب الأب: طبعاً يا بني فالرسول الكريم كلامه وتصرفاته منزهة يا بني. سأل علي والده: وهل يجب أن نتحلى بأخلاق الرسول الكريم؟ أجاب الأب: ليس هناك أفضل من أن نتحلى بأخلاق النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، فالرسول الكريم وبصفاته يجب أن تكون قدوة لنا في كل الأمور، فالله تعالى عصمه من الخطأ.
الكاتب: قلم التحرير.
دوام الوقاية الإيمانية: مهمة التربية في الإسلام لا تتوقف عند حد البناء فقط، ثم يترك بعدها الولد في الحياة المليئة بالفتن والشهوات بمفرده، بل لا بد من قيام المربي بعدها بمتابعة الطفل، وملاحظة سلوكه الإيماني، وهل طرأ عليه تغيير في معتقداته أم لا؟ ونبدأ ببيان مجمل الأشياء التي تساعدنا على وقاية الطفل من الانحراف: 1- الإجابة على أسئلتهم مهما كانت درجة حساسيتها، وعدم الهروب منها. 2- تقديم البدائل للأطفال لتحل محل الأشكال القديمة عير الجائزة. 3- تلبية احتياجاتهم الثقافية بشتى أشكال المعرفة، مع تبصيرهم بالمفيد منها والمنحرف والإلحادي. 4- تنمية دور المؤسسات الدينية في المجتمع، وزيادة قدرتها على تلبية احتياجات الشباب في تلك المرحلة. وهذا الشكل في التربية يهدف أساسًا لمعالجة الأمراض التي قد تظهر لدى الصغار، وكيفية علاجها؛ مثال ذلك: قال لي أحلا الفضلاء: إنه كان عنده طفل يربيه، ويتعاهده بقراءة القرآن، وبعض الأحاديث، وقد لاحظ تغيرًا على هذا الطفل؛ حيث كثرت أسئلة الطفل، وكلها تبدأ بأداة الاستفهام لماذا كذا؟ ولماذا كذا؟ حتى قال يومًا لمربيه: لماذا لا أكون إلهًا؟! وربما يصعق المربي من هذا السؤال، ولكن الأخ الفاضل قال له: إن الله عز وجل له سمع وبصر محيط بكل شيء؛ فهل تستطيع أنت تفعل ذلك؟ فقال الولد: الآن فهمت.