طريق الهجرة (المدينة - مكة) مقابل محطة ساسكو.. الله المستعان.. كم نفس راحت.!! - YouTube
… يقع غرب مكة المكرمة يحيط به مجموعة من احياء مكة الراقية فشمالًا طريق مكة – جدة القديم، ومن الجنوب والشرق حي الملك فهد. شاهد المزيد… تقع الحسينية في جنوب مكة المكرمة خلف حي العوالي (يقع على طريق الطائف الهدا) تمتد من بطحاء قريش ومن العوالي إلى جبل كساب وإلى طريق خط الخواجات ووداي ملكان. يمر بها وادي عرنة من العابدية إلى … شاهد المزيد… 7 حديقة برية مساحتها 25 كيلومتر مربع. تفاصيل القطع كالتالي. 1-ضاحية سمو. ضاحية سمو هي المرحلة الأولى التي يتم تطويرها حاليا ضمن أرض مشروع بوابة مكة على مساحة 1. أرقام : معلومات الشركة - معادن. 6 كيلومتر مربع. 2-الضاحية الشمالية شاهد المزيد… مكة المكرمة هي مدينة مقدسة لدى المسلمين، بها المسجد الحرام، والكعبة التي تعد قبلة المسلمين في صلاتهم. تقع غرب المملكة العربية السعودية، تبعد عن المدينة المنورة حوالي 400 كيلومتر في الاتجاه الجنوبي الغربي، وعن مدينة … شاهد المزيد… Park nearby Children's Park. Yahya opening times. Park opening hours, contacts, reviews شاهد المزيد…
يوجد بها الكثير من المطاعم الجيدة التي تقدم العديد من الأطعمة الشهية للمسافرين. تتواجد بها أيضًا خدمة توصيل الطلبات للأشخاص. يوجد بها خدمة أمن وسلامة عالية الجودة حفاظًا على أمن المسافرين أثناء السفر. تتواجد فيها محطة بنزين لتزويد السيارات بالبنزين. تتواجد بها محلات تجارية تموينية شاملة لتساعد في تلبية رغبات المسافرين. محطة ساسكو طريق المدينة مكة يسجلون زيارة وفاء. إذا كنت تريد الاستفادة من خدمات المحطة يمكنك الاتصال بها من خلال الرقم الخاص بها وهو 5588206. وهناك شيء يجب أن تعرفه وهو أن جميع المحطات التي تتواجد في المملكة بإمكانك أن تتعرف على مكانها بشكل محدد من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بالمحطة المراد التعرف عليها وذلك لكي تتعرف على الخدمات التي تقدمها وتستفيد منها بشكل فعال.
آخر تحديث يوليو 10, 2020 إعداد دكتور نورا سلطان قالت السيدة صفية للنبي (ص) في مرضه الذي توفي فيه: " أما والله، يا نبي الله! لوددت أن الذي بك بي" اسمها: هي صفية بنت حيي بن أخطب من يهود بني النضير. ويعود نسبها إلى النبي هارون بن عمران (عليه السلام) صفية بنت حيي بن أخطب، (ت 50 هـ) من زوجات النبي (ص). تزوجت مرتين قبل إسلامها، وقد قتل زوجها في معركة خيبر، وأسرها المسلمون ثم تزوجها النبي (ص) وأثنت عليها المصادر التاريخية، كما أن ورد أخبار عن معاناتها من بعض نساء النبي (ص). نسبها: تنحدر صفية إلى يهود بني نضير، فورد عن نسبها بأنها: صفية بنت حيى بن أخطب بن سعنة بن ثعلبة بن عبيد بن كعب ابن الخزرج بن أبي حبيب بن النضير بن النحام …وهم من بني إسرائيل من سبط لاوي بن يعقوب، ثم من ولد هارون بن عمران أخي موسى (ع)، وأم صفية برة بنت سموأل وكانت زوج سلام بن مشكم اليهودي، كما تتحدث عن نفسها بأن أباها وعماها كانا يحباناها حباً جماً أكثر من بقية أولادهما. أمها برّة بنت سمؤال، وهي أخت رفاعة بن سمؤال من يهود بني قريظة. سبيها: توجه النبي (ص) سنة 7 للهجرة إلى خيبر لمحاربة اليهود، وكان ذلك بعد صلح الحديبية، وفتح حصونهم، وقد قتل كنانة بن ربيع زوج صفية، وحصل المسلمون على غنائم كثيرة، وكان حصن قموص وهو حصن أبناء أبي الحقيق من ضمن الحصون السبعة لليهود التي تم فتحها، وسبيت صفية في جملة النساء التي سبين.
هي أم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب بن سعنة ، أبوها سيد بني النضير ، من سبط لاوي بن نبي الله إسرائيل بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام ، ثم من ولد هارون بن عمران ، أخي موسى عليه السلام ، وأمها هي برة بنت سموءل من بني قريظة. كانت مع أبيها وابن عمها بالمدينة ، فلما أجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير ساروا إلى خيبر ، وقُتل أبوها مع من قُتل مِن بني قريظة. تزوجها قبل إسلامها سلام بن مكشوح القرظي– وقيل سلام بن مشكم – فارس قومها ومن كبار شعرائهم ، ثم تزوّجها كنانة بن أبي الحقيق ، وقتل كنانة يوم خيبر ، وأُخذت هي مع الأسرى ، فاصطفاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه ، وخيّرها بين الإسلام والبقاء على دينها قائلاً لها: ( اختاري ، فإن اخترت الإسلام أمسكتك لنفسي – أي: تزوّجتك - ، وإن اخترت اليهودية فعسى أن أعتقك فتلحقي بقومك) ، فقالت: " يا رسول الله ، لقد هويت الإسلام وصدقت بك قبل أن تدعوني ، حيث صرت إلى رحلك وما لي في اليهودية أرب ، وما لي فيها والد ولا أخ ، وخيرتني الكفر والإسلام ، فالله ورسوله أحب إليّ من العتق وأن أرجع إلى قومي ". ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعتقها وتزوّجها ، وجعل عتقها صداقها ، وكانت ماشطتها أم سليم التي مشطتها ، وعطرتها ، وهيّأتها للقاء النبي صلى الله عليه وسلم.
وتحت قيادته، أثبتت هذه المعاهدة أنها ميثاقٌ رائع لحقوق الإنسان والحُكْم، كما كفلت السلام بين الجماعات المختلفة، وكان الجميع بموجب هذا الميثاق أو المعاهدة أحرار باتباع دينهم ومعتقداتهم ومما ورد في ميثاق المدينة: "لليهود ما لنا ولهم ما علينا وهم أمة مع المؤمنين ولليهود دينهم ولنا ديننا" لكن للأسف خرق اليهود هذه المعاهدة عدة مرات، وكان يهود خيبر، المحرّض الأساسي على معركة الخندق، ثم عقدوا العزم على الانتقام للهزيمة الساحقة التي لحقت بهم في هذه الموقعة، فجالوا في القبائل العربية يثيرونهم على الإسلام، وراحوا إلى قواد الجيوش الرومانية يحرّضونهم على محاربة المسلمين. وبعد أن فشل المشركون العرب وقادتهم في إحراز نجاح حاسم بالهجوم المباشر على المسلمين، راحوا يتآمرون مع اليهود ليجعلوا حياة المسلمين جحيمًا لا يطاق. إذن اليهود وخصوم الإسلام الآخرين كانوا مشغولين جدًّا في استثارة القبائل ضد المسلمين، وقد تكوّنت لديهم دلائل مقنعة أن الجزيرة العربية لن تصمد طويلاً أمام تنامي قوة الإسلام، وأن قبائل العرب لم تعد قادرة على مهاجمة المدينة متحدة وفي وقت واحد. لذا لجأ اليهود إلى الكيْد مع القبائل المسيحية على جنوب جبهة إمبراطورية الروم، وفي نفس الوقت بدأوا يكتبون إلى إخوانهم في الدين في العراق ضد الرسول - صلى الله عليه وسلم -.
وكان زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفية فيه حكمة عظيمة, فهو لم يرد بزواجه منها قضاء شهوة، أو إشباعًا لغريزة, كما يزعم الأفاكون، وإنما أراد إعزازها وتكريمها، وصيانتها من أن تفترش لرجل لا يعرف لها شرفها ونسبها في قومها، وهذا إلى ما فيه من العزاء لها، قد قتل أبوها من قبل, وزوجها وكثير من قومها، ولم يكن هناك أجمل مما صنعه الرسول معها، كما أن فيه رباط المصاهرة بين النبي واليهود عسى أن يكون هذا ما يخفف من عدائهم للإسلام والانضواء تحت لوائه والحد من مكرهم وسعيهم بالفساد. صفاتها و أخلاقها: كانت أم المؤمنين صفية صادقة حليمة و عاقلة ، ذات أخلاق عالية فكان صلى الله عليه و سلم يجلس عند بعيره فيضع ركبته لتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب، وقد بلغ من أدبها أنها كانت تأبى أن تضع رجلها على ركبته، فكانت تضع ركبتها على ركبته وتركب. وعن صفية رضي الله عنها أنها بلغها عن عائشة وحفصة أنهما قالتا: نحن أكرم على رسول الله صلى الله عليه وسلم من صفية، نحن أزواجه وبنات عمه، فدخل عليها صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال: «ألا قلتِ: وكيف تكونان خير مني وزوجي محمد وأبي هارون، وعمي موسى». لقد تأثرت صفية بأخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم, وأصبح صلى الله عليه وسلم أحب إليها من أبيها وزوجها والناس أجمعين، بل أصبح أحب إليها من نفسها، تفديه بكل ما تملك حتى نفسها، وإذا ألم به مرض تمنت أن يكون فيها، وأن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمًا معافى، فقد أخرج ابن سعد -رحمه الله- بإسناد حسن عن زيد بن أسلم – رضي الله عنه – قال: اجتمع نساؤه صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي توفي فيه، فقالت صفية رضي الله عنها: إني والله يا نبي الله لوددت أن الذي بك بي، فغمز بها أزواجه، فأبصرهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «مضمضن», فقلن: من أي شيء فقال: «من تغامزكن بها، والله إنها لصادقة».
عائشة الغيور ويروى أنه لما اجتلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) صفية (رضي الله عنها) رأى عائشة وسط الناس، وكان ذلك في بيت من بيوت حارثة بن النعمان الأنصاري الذي احتشد بنساء الأنصار القادمين لرؤية صفية. فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) لعائشة: كيف رأيتها يا عائشة؟ فقالت: رأيت يهودية!! فقال عليه الصلاة والسلام: لا تقولي هذا يا عائشة، فإنها قد أسلمت وحسن إسلامها، ولقد حدث من عائشة (رضي الله عنها) أكثر من حادث بحق صفية يدل على غيرتها الشديدة منها. مكانتها بين أزواجه (صلى الله عليه وآله وسلم) كان من عظيم أخلاقه وحسن حكمته (صلى الله عليه وآله وسلم) أن أنزل صفية من قلبه ونفسه وأهله منزلاً كريماً طيباً… فقد كانت ابنة زعيم قومها، وكانت رضية الأخلاق كريمة الصفات، وأيضاً قد أسلمت واختارت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فالأولى أن تكافأ على ذلك كله، وتقدر من أجله. كان إذا خرج لغزوة يغزوها يقرع بين نسائه، ومنهن صفية ويسهم لها كما يسهم لهن من الفيء والغنيمة، ويقسم لها كما يقسم لهن. ويروى أنه قسم لها يوم خيبر وأطعمها ثمانين وسقاً تمراً وعشرين وسقاً شعيراً أو قمحاً. حدث زيد بن أسلم (رضي الله عنه) قال: إن نبي الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان في الوجع الذي توفي فيه، فاجتمع إليه نساؤه، فقالت صفية (رضي الله عنها): أما والله يا نبي الله، لوددت أن الذي بك بي.