آخر تحديث مارس 20, 2022 قصة الذئب الماكر والخراف السبعة مكتوبة قصة الذئب الماكر والخراف السبعة مكتوبة.. يُسعد " موقع قصصي " أن يقدم لكم قصة الخراف والذئب، وهي قصة من الأدب الألماني الذي يهدف إلى تربية الأطفال على بعض المبادئ والأخلاقيات الحميدة. من خلال سرد متميز لقصة أبطالها من الحيوانات المعروفة للأطفال لكي يتم ترسيخ هذا المعنى بداخلهم، وقد تم كتابة هذه القصة من أسرة الموقع بطريقة سهلة لكي تتناسب مع العُمر العقلي للأطفال، فتابعوا معنا. قصة الذئب الماكر والخراف السبعة:- كان يا مكان يا سعد إكرام كان هناك سبعة خراف صغار يتميزون بالذكاء وخفة الظل> وكان لهؤلاء الخراف السبعة أم كانت تحبهم كثيرًا وتعتني بهم وتحرص على أن يكونوا في أمان وسلام. فلا يقوم بمهاجمتهم أي ذئب، وكان الخراف السبعة يتميزون جميعًا بالفطنة ولكن الأصغر منهم كان أصغر ذكاءًا. وكان هذا الصغير لا يستطيع أن ينام إلا إذا غنت له الأم أغنيتها الجميلة، وفي إحدى الأيام. قررت الأم أن تقوم بالذهاب إلى السوق حتى تقوم بشراء أشياء للبيت، وكان هذا اليوم يتميز بجو جميل وشمسًا مشرقة. ولكن قبل ذهاب الأم إلى السوق قامت بتحذير الأبناء جميعًا بأن يبقوا في البيت ولا يغادروه حتى تعود من السوق.
رد الأبناء جميعًا في صوت واحد: سوف ننفذ جميع ما قولتيه يا أمي وسوف نغلق الباب علينا حتى لا يأتي لنا الذئب ويهاجمنا. قام الخراف باللعب والمرح بعدما ذهبت أمهم وتركتهم، ولكن عند خروج الأم شاهدها أحد، فمن هو الشخص الذى شاهدها؟ لقد كان الذئب هو من شاهد الأم عند خروجها من المنزل وعلم أن أطفالها بدونها في المنزل، وفكر في حيلة حتى يدخل بها منزل النعجة ويقوم بمهاجمة أطفالها الصغار. اقرأ أيضًا: قصة سليمان عليه السلام كاملة مكتوبة الجزء الثاني من قصة الذئب والخراف السبعة قال الذئب لنفسه بعدما شاهد الأم وهي ذاهبة للتسوق: لقد ذهبت الأم ولا يظل في المنزل إلا الخراف السبعة الصغار وأنا الآن سوف أقوم بالتهامهم على الغداء، وكان يضحك ضحكات شريرة لأنه يفكر في أكل الخراف السبعة. بينما كان الخراف الصغار يلعبون بعدما ذهبت الأم ولا يفكرون فيما قالت، وعندما شاهد الذئب الصغار يلعبون فكر في حيلة للدخول وحتى يفتحوا له الباب، لأنهم إذا قاموا بفتح الباب سوف يأكلهم، فقرر الذئب أن يتصنع شخصية الأم ويطرق الباب على الصغار حتى يعتقدون أنه أمهم ويقوموا بفتح الباب. طرق الباب الذئب وقال: افتحوا يا صغاري لقد جئت من السوق وأحضرت لكم العديد من الأغراض التي تحبونها.
فرح الصغار السبعة أن والدتهم جاءت مبكرًا ولم تتأخر عليهم، وأسرع أحد الصغار لفتح الباب على اعتقاد أنها أمه، لكن أحد الصغار كان ذكيًا وقال له: إن هذا الصوت ليس صوت أمي، من المؤكد أنه الذئب لأن صوته غليظ كثيرًا وأنا أتذكر حديث أمي عندما قالت صوته مثل الذئب. فقال له جميع الصغار: لن نفتح لك الباب يا ذئب يا مكار، نعم أنت الذئب، هذا ليس صوت والدتنا. شعر الذئب بالغضب الشديد من هؤلاء الصغار لأنهم قاموا باكتشاف الخدعة الذي قام بتمثيلها عليهم ولا يعلم أنهم أذكياء وسوف يكشفون كذبه. قال الذئب لنفسه: أنهم أذكياء وقاموا باكتشاف صوتي لأنه غليظ، وفكر في حل هذه المشكلة التي تواجهه، فقام بالتفكير في أكل الطباشير على أنه سوف يقوم بتغيير صوته، ولكن هذه المعلومة خاطئة والطباشير مضر ولا يقوم بتغيير الصوت أبدًا. الجزء الثالث من قصة الذئب والخراف السبعة عاد الذئب إلى الصغار وطرق الباب وغنى لهم: أنا أمكم يا صغاري افتحوا لي هذا الباب افتحوا لي هذا الباب، وفرح الصغار و أسرعوا نحو الباب وكادوا أن يفتحوا الباب ولكن تذكروا كلام الأم أن قدم الذئب سوداء وأرادوا أن يتأكدوا هل هو الذئب الذي يطرق الباب أو الأم. نظر الصغار السبعة أسفل باب المنزل ووجدوا أن قدم الشخص لونها أسود فعلموا أنه الذئب وجاء لهم بخدعة جديدة حتى يقوم بافتراسهم، وصرخ الصغار جميعًا وقالوا له أنت الذئب لست والدتنا.
انتقام الماعز الأم من الذئب وإنقاذ أطفالها في وقت لاحق من ذلك اليوم، عادت الأم الماعز إلى المنزل من الغابة، وأصيبت بالصدمة عندما رأت الباب مفتوحا على مصراعيه، وأنها وفقدت جميع أطفالها باستثناء واحد، لتنظر حولها وترى الذئب، نائمًا تحت الشجرة، كان قد أكل كثيرا، ولا يستطيع أن يتحرك، لذا دعت الماعز الأم طفلها الأصغر للحصول على زوج من المقصات والإبر، وبعض الخيط بسرعة، لكي تقطع بطن الذئب وتخرج الأطفال الستة دون أن يصابوا بأذى، وملأت بطن الذئب بالصخور والأحجار، قبل أن تخيطه مرة أخرى، وعندما استيقظ الذئب، كان عطشان جدا، وذهب إلى النهر ليشرب، لكنه سقط وغرق بفعل ثقل الصخور، وعاشت العائلة بسعادة بعد ذلك.
أمثلة على الأسماء الستة وإعرابها نُدرج فيما يلي أمثلةً متنوعة تتعلق بهذه الأسماء الستة وكيفية إعرابها: [١٠] حضر أخو علي: حضر: فعل ماضٍ مبني على الفتح. أخو: فاعل مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف. علي: مضاف إليه مجرور بالكسرة. أصبح: فعل ماضٍ مبني على الفتح. محمد: فاعل مرفوع بالضمة. ذا: مفعول به منصوب بالألف لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف. يسار: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. أبو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف. فريد: مضاف إليه مجرور. رجلٌ: خبر مرفوع بالضمة. فاضلٌ: نعت مرفوع بالضمة. يحب: فعل مضارع مرفوع بالضمة. الناسُ: فاعل مرفوع بالضمة. كلَ: مفعول به منصوب بالفتحة، وهو مضاف. من شروط اعراب الاسماء السته – المحيط. ذي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة. مروءة: صفة مجرورة بالكسرة. المراجع ^ أ ب ت ث "الأسماء الستة" ، جامعة بابل ، اطّلع عليه بتاريخ 10/1/2022. بتصرّف. ↑ محمد فاضل السامرائي، النحو العربي أحكام ومعان ، صفحة 45 46. بتصرّف. ↑ سورة الكهف، آية:80 ↑ سورة التوبة ، آية:24 ↑ سورة النساء، آية:12 ↑ سورة يوسف ، آية:59 ↑ سورة يوسف، آية:80 ↑ سورة الأعراف، آية:151 ↑ عبدالله بن صالح الفوزان، دليل السالك إلى ألفية ابن مالك ، صفحة 56 57.
نحو: جاء أباك. فأباك فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر. ورأيت أباك. فأباك مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر. ومررت بأباك. فأباك اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف للتعذر. 3 ـ أن يحذف منها الحرف الثالث ، وهو حرف العلة ، كما في كلمة " أبوك " فتصبح " أبك " ، وتعرب بحركات ظاهرة. وأكثر ما يكون في كلمة: أب ، وأخ ، وحم ، وهن. نحو: جاء أبُكَ. ورأيت أبَك. وسلمت على أبِك. 1 ـ ومنه قول الشاعر: بأبه اقتدى عدي في الكرم ومن شابه أبه فما ظلم وهذا نادر ، وربما ألجأته إليه الضرورة الشعرية. 4 ـ أما ذو وفو ففيهما لغة واحدة وهي الإعراب بالحروف. نحو: جاء ذو الفضل. وفوك نظيف. 29 ـ ومنه قوله تعالى: { وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة}1. وقوله تعالى: { وآت ذا القربى حقه}2. وقوله تعالى: { ويؤتِ كل ذي فضل فضله}3. 5 ـ وفي " هن " لغتان (4): ــــــــــــــ 1 ـ 280 البقرة. شروط إعراب الأسماء الستة بالحروف. 2 ـ 26 الإسراء. 3 ـ 3 هود. 4 ـ الهنُ كناية عن الشيء لا تذكره باسمه. أ ـ حذف حرف العلة وإعرابه بالحركات الظاهرة على آخره ، وهو الأفصح. نحو: هذا هنٌ. ورأت هنًا. وعجبت من هنٍ. ب ـ الإتمام وهو الإبقاء على حرف العلة ، وإعرابه بالحروف ، وهو قليل.
فكل هذه الكلمات معربة بحركات ظاهرة على الباء (ضمة، فتحة، كسرة) ومثالها قول الشاعر: بابه اقتدى عدي في الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم على ضوء ما تقدم نستطيع أن نفهم قول ابن مالك: وارفع بواو، وانصبن بالألف واجرر بياء ما من الأسماء أصف من ذاك "ذو" إن صحبة أبانا والفم حيث الميم منه بانا "اب" "أخ" "حم" كذاك و"هن" والنقص في هذا الأخير أحسن وفي أب وتالييه ينذر وقصرها من نقصهن أشهر
والجملة في محل نصب حال. 15 ـ قال تعالى: { واذكر أخا عاد} 21 الأحقاف. واذكر: الواو للاستئناف ، اذكر فعل أمر وفاعله ضمير مستتر فيه وجوباً تقديره: أنت أخا عاد: أخا مفعول به منصوب بالألف لأنه من الأسماء الستة ، وهو مضاف ، وعاد مضاف إليه مجرور بالكسرة. والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب. 16 ـ قال تعالى: { فطوعت له نفسه قتل أخيه} 30 المائدة. فطوعت: الفاء حرف عطف ، طوعت فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة. له: جار ومجرور متعلقان بطوعت. نفسه: فاعل مرفوع بالضمة ، ونفس مضاف ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. اعراب الاسماء السته. قتل أخيه: قتل مفعول به منصوب بالفتحة وهو مضاف ، وأخيه مضاف إليه مجرور بالياء لأنه من الأسماء الستة ، وأخي مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. وجملة طوعت معطوف على ما قبلها. 17 ـ قال تعالى: { وله أخٌ أو أخت} 12 النساء. وله: الواو واو الحال ، له جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم. أخٌ: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة. أو أخت: أو حرف عطف ، أخت معطوفة على أخ مرفوعة. قال تعالى: { إن له أباً شيخاً كبيراً} 78 يوسف. إن: حرف توكيد ونصب. له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر إن مقدم.
اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية الأسماء الستة هي: أبٌ، وأخٌ، وحَمٌ، وهن، وفو، وذو، تعرب بالحروف، ففي حالة الرفع تُعرب بالواو مثل؛ جاء أبوك، وفي حالة النصب بالألف كقولنا: رأيتُ أباكَ، وفي حالة الجر بحرف الياء مثل؛ ذهبت إلى أبيه، ومن الجدير بالذكر أن العلماء قد اختلفوا في علامات إعرابها، وسنوضّح في هذا المقال هذه الاختلافات، ونُشير إلى أقوال النحاة. [١] شروط إعراب الأسماء الستة ولإعراب هذه الأسماء نوعان من الشروط وهما: شروط عامة ندرج فيما يلي الشروط الشاملة في إعراب هذه الأسماء جميعها: [٢] [١] الإفراد: وإن كانت مثنى فتعرب إعراب المثنى نحو؛ {وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ}، [٣] وإذا كانت جمع فتعرب إعراب الجموع نحو؛ {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ}. [٤] عدم التصغير: وإن صُغرت تُعرب بالحركات الظاهرة مثل: هذا أُخيَّ محمد، رأيتُ أُبيك. الإضافة: مثل: هذا أبٌ، رأيت أخًا، وإذا لم تُضاف فتُعرب بالحركات الأصلية نحو؛ {وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ}، [٥] {ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ}.