عجينة ابداع تونة الهشة | ابداع تونة - YouTube
معركة الرياض وتذكر الدكتورة دلال الحربي نقلاً عن إبراهيم بن خميس أن هويدية ظلت محل اعتزاز وفخر لأبنائها وأحفادها مستشهدة بموقف الأمير عجلان بن محمد عامل الأمير عبدالعزيز بن متعب بن رشيد "رحمهم الله" على الرياض حيث كان الأول ينادي الأمير عبدالله بن جلوي باسم جرته وخلال عملية استعادة الرياض عام 1319ه / 1902م استطاع الأمير عبدالله بن جلوي اللحاق بالأمير عجلان الذي كان يردد "دخيلك يا عبدالله بن جلوي" وتجمع المراجع التاريخية أن الأمير عجلان توفي من جراء إطلاق النار عليه من قبل عبدالله بن جلوي الذي كان يفاخر بجدته هويدية رحمهم الله جميعاً.
قرى آل سعد 2. وادي جناب 3. الرفغة 4. ملاحة 5. المجمع وغيرها الكثير حيث لم تسعفني الذاكرة......... [/grade] 25-08-2005, 01:22 AM تاريخ التسجيل: Sep 2004 الدولة: قطر المشاركات: 7 أشكرك على الموضوع ياراعي الفكره وهذي بعض هجر ومناطق آل مهدي في الجنوب اللي ما ذكرت من قبل كتنه....... آل مهدي الشذبه عند المنسرق تبعد عن كتنه 12 كيلو..... آل مهدي الأوديه..... آل مهدي البيضا....... آل مهدي غليله....... آل مهدي المربي...... جريدة الرياض | إنهاء خلاف بين قبيلتين في الخرج. آل مهدي السموحه اذا قصرت والشكر الجزيل لكم 26-08-2005, 06:14 PM شعف لجوان وجارمه يتكون من عدة قراى 1. ال داحس 2. النمصه 3. ال غيلان 4. ال دلهم 5. ال شيخ 6. ال زهير 7. الدربين 8. عراب 9. ال سلمه 10.
وهاذا الي حضرنا من بعض سيرت الشيخ وا الفارس غنام ابن عميّان تزعم من بعده(الشيخ عبد الله بن غنام ابن عميان)الذي حضر مع ابن سعود بالشامر في وقعة جراب نقل عن (سمو الأمير عبد العزيز بن مساعد)امیر حايل سابق الذي كان برفقة الشامر في ذالك الوقت وعن صالح بن هويمل الشامر الذي حضر الوقعه وعن القعيط بن عمیان وعن عبد الهادي السلال الشامر وفاة عبد الله مات مقتول غدراً من القروين من السلوم من يام وتزعم من بعده (الشيخ مبارك بن غنام بن عميان) الذي حضر مع الملك عبد العزيز فتح جده الرغامة وتجه مع الأمي وبعد وفاته تزعم (الشيخ مسعود بن غنام ابن عميّان)
مازالت المملكة حتى الآن عطشي لسير وتراجم السابقين ، لاسيما أعلام النساء الذين لم تدون سيرهم في التاريخ بالشكل الكافي ، واعتمد على الروايات الشفهية في تناقل أخبارهم ، فلم يصل بعضها إلينا ، وما وصل قد يكون شابه النقص أو التحريف. ولعل بطلة قصتنا اليوم هي واحدة من أفاضل النساء حسبًا ونسبًا ، فهي السيدة هويدية آل زميكان سند الإمام تركي بن عبد الله في رحلته ورفيقة دربه ، فقد كانت فخرًا لأبنائها وأحفادها ، ووقفت بجوار الإمام هي وعشيرتها في حربه لاستعادة المملكة. النشأة والنسب: هي هويدية بنت غيدان ابنة جازع بن علي آل زميكان من آل شامر من قبيلة يام الهمدانية ، كانت ديار قبيلتها تقطن شرق شبه الجزيرة العربية ، وبعد زواجها من الإمام تركي أصبحت عشيرتها من أنصار الإمام. واشتركوا معه بعدة معارك وغزوات لاستعادة حكم آبائه ، ولعل معركة السبية التي وقعت عام 1245هـ ، 1830م ، هي أكثر المعارك التي ساهموا فيها بقوة ، وساندوا الإمام تركي ضد خصومه. قصة زواجها: تعددت أقوال المؤرخين في أمر زواجها من الإمام تركي ، وعن هذا قال عثمان بن بشر أن هويدية كانت ابنة لشيخ قبيلة آل شامر ، وهو غيدان بن جازع ، وهم قوم يسكنون بجوار جبل علية الذي يبعد عن الرياض ما يقارب 130 كم.
كما شكر فيها الشيخ فلاح بن سفر العتيبي والشيخ فهد بن معجب آل شامر على قبولهما الصلح وإنهاء الخلاف بينهما والتنازل بدون مقابل.