نترككم في رعاية الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة العرض قصة المسلسل: تبدأ القصة عند "إلينا جلبرت" تعود لمدرسة الثانوية مع أصدقائها بعدما تعرضت إلى حادث سير فظيع وفقدت والديها. وهناك تتعارف على شاب وسيم يدعى "ستيفين سلفاتور" وتقع في حبه لتدرك أنه مصاص دماء طيب يتغذى على دماء الحيوانات عمره يتجاوز القرن. بعكس أخيه الأكبر "ديمون سلفاتور" وهو ذو شخصية قاسية وقوي أكثر من "ستيفين" بسبب دماء البشر الذي يتغذى عليها. فيروي لها "ستيفين" قصة تحوله إلى مصاص دماء التي تعود إلى عام 1864 عندما وقع في حب فتاة تدعى "كاثرين" التي وقعا "ستيفين" و "ديمون" بحبها وهي التي حولتهما لمصاصين. دماء وهي شديدة الشبه بـ"إلينا" فيقعا الإخوة سلفاتور بحب إلينا. أفضل المسلسلات عن مصاصي الدماء - أتفرج. فهل تتكرر حياة كاثرين مع إلينا
أفضل 10 مسلسلات مصاصي دماء كورية (التفاصيل في الوصف) - YouTube
هذا هو زي ام العريس وبناتها ومعارفهم ، المهم بعد ماوصل الحمل ورقصوا عليه في بيت العروسة يدخلون يرتاحون شوي ويتعشون ويحطون المهر ، يرجع اهل العريس لبيتهم مرة ثانية في نفس الموكب ويرقصون حتى الصباح وهذه تسمى ليلة ( البيات) لأن كل معارف اهل العريس يباتون في بيت العريس جينا لليلة الدخلة ركزوا معايا طبعا هي ما تختلف عن اي ليلة في الشمال والغرب والشرق هي نفسها فستان ابيض وطرحة بس الحلو في جيزان أن العروس يعملون لها اهلها عادة مفرش سرير النوم من الفل تتغطى فيه ، وايضا تعاود ام العريس وضع الفل على راسها وفي صدرها كما في ليلة الحمل وتنزف زفة عادية طبعا مع العريس وخلاص.
إعلانات مشابهة
مشاء الله تبارك الله قمة في الروعه يعطيك العافيه دمتي متالقه ومتميزه دوما تحياتي لكي بصراحه جازان مميزه بجمالها وجبالها فيفـــــــــــــــــــــا واكلاتها الله يحفظ بلادي مواضيع قيمه واطلاله مميزه يـــــــــــــــــــــــــــــــالبى اهل جيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزان وربي انهم يهبلون في كل شــــــــــــــــــــــــــي تقبلي مروري … روووعة بجد و هن بنوتات صغار بس تنفع لنا الكبار ايضا اثناء الاحتفالات الوطنية و الشعبية
وللفل الجازاني أشكال متعددة ومختلفة فمنها المسابح وهو نوع صغير على شكل المسبحة وأيضاً ما يسمى بالكباشة وهو عقد طويل وعريض عادة يلبس على الصدر بالإضافة إلى السحلة. ومن أنواع الفل الأخرى أيضاً الفل (العزاني) ذو الحبة الطويلة فهو يزرع وينمو في المناطق الجبلية من منطقة جازان واستخداماته قليلة لدى النساء ويستخدم أكثر لدى الرجال وكذلك الشباب من سكان تلك المناطق حيث يوضع على شكل عصابة توضع على الرأس وهي طريقة تعتبر شيئاً من التراث لدى سكان تلك المناطق الجبلية عرفوا بها وما زالوا محافظين عليها من باب التراث والزينة. أما نبتة النرجس الطوق فهي من الزهور العطرية التي تغطي أرض جازان ولا تستخدم للزينة فقط بل تستخدم كذلك في الطب الشعبي لعلاج بعض الأمراض وهو وسيلة لإبعاد الجان، يوجد في كل من جبل سلا والعبادل وفيفا وهروب وهي جبال تشتهر بها منطقة جازان تغطيها مدرجات خضراء، وتتمتع منطقة جازان بثروة عطرية مثل زهور الزعتر والواله التي يشرف عليها كوادر من أبناء وبنات المنطقة يتمتعون بالخبرة ليخترقوا بنباتاتهم العطرية أمواج البحار لينقلوا تراثهم لباقي مناطق المملكة.
ويمكن الاحتفاظ بالفل بعد قطفه بين اليوم والليلة إلى اليومين وفي حالة تصديره لمناطق أخرى في المملكة يجب حفظه بطريقة معينة بين قوالب الثلج حتى لا يذبل ويموت. أسعار الفل:* تختلف أسعار الفل بين فصلي الصيف والشتاء ففي الأخير يزداد سعر الفل لندرته بسبب البرد, بينما تزيد كميات المنتج من الفل في الصيف ما يسبب في استقرار أسعار الفل. وإن كانت أدوات الزينة والتجميل الصناعية تلقى رواجاً فإن الفل لا يزال حتى اليوم هو المحبوب الفريد والوحيد بين النباتات العطرية بجازان والمتفوق على أرقى أنواع العطور حيث تتوزع محلات بيع الفل بأسواق المنطقة الأسبوعية الشعبية بمختلف محافظات ومراكز المنطقة, لتلبية متطلبات أبناء جازان من الفل الجازاني ذي الرائحة الفواحة الذي يكمل جمال ورونق العروس.
فهد كاملي- سبق- جازان: يعد الفل من النباتات العطرية التي عرفت، وتشتهر، بزراعتها منطقة جازان، حتى ارتبط كل منهم باسم الآخر، فأصبح الفل "فل جيزان" وأصبحت جازان "جازان الفل … مشتى الكل" وغدت عقود الفل على رؤوس الفتيات موروثًا شعبيًّا تحرص نساء جازان على التزين به في المناسبات؛ كالأعراس والمواليد واستقبال الضيوف. ويحضر الفل دائماً في المناسبات كالأعراس والخطوبة وغيرها من الأفراح، وأصبح عنصراً مهماً فيها، حتى إن بعض الأعراس تؤجل إلى "مواسم الفل" بعد أن أصبح عنصراً مهماً في تزيين العروس والحاضرات. وتُعد منطقة جازان الأولى على مستوى المملكة في زراعة "الردايم" المثمرة لأزهار الفل، في مزارع ريفية تقليدية في كل من صامطة وأبوعريش وصبيا وبيش والعارضة والطوال. "سبق" تجولت في المنطقة لتلقي الضوء على هذه الظاهرة الإيجابية؛ فيقول أحد الباعة اليمنيين في سوق صبيا، ويدعى سالمًا الخميسي، في حديث لـ"سبق": "إنّ أسواق جازان من الأسواق المهمة لبيع الفل، فأنا أقوم يومياً ببيع الفل، حيث أجلبه من منطقة الزيدية في محافظة الحديدة، وأقوم ببيعه لعملاء لنا في أسواق جازان، فالطلب يكثر عليه في مواسم الأفراح، وبذلك ترتفع أسعاره".