وحدة التعرف على الوجه، الترموبيط، قياس درجة الحرارة ، جهاز كمبيوتر شخصي واحد شامل للمراقبة الوبائية مقدمة عن المنتج: وحدة قياس درجة الحرارة المثبتة على الحائط /التعرف على الوجه /إدارة المرور /fx-1018B، باستخدام وحدة التحكم في تمرير / RK3288 / RK3399 / Qualcomm MSM8953 عالية الأداء، مزودة بكاميرا صناعية ثنائية العاكسة وتقنية قياس الوجه، ووحدة قياس درجة حرارة الجسم البشري بالأشعة تحت الحمراء. إنه منتج عالي الأداء وموثوقية عالية. الدعم 1: 1 و1: n مقارنة الوجه واستردادها، ودعم التعرف على القناع، ودعم اكتشاف درجة حرارة الإنسان، والتحذير من ارتفاع درجة الحرارة، ودعم التوسعات الطرفية المختلفة مثل أجهزة قراءة بطاقات الهوية، وأجهزة قراءة بصمات الأصابع، إلخ. لتحقيق تحكم آمن وفعال في وصول الموظفين. سيناريو التطبيق: يمكن تطبيقه على المجتمعات المحلية، والمباني المكتبية، والمدارس، والفنادق، والمناطق الخلابة، مراكز النقل وأماكن الخدمة العامة الأخرى. الميزات: مظهر صناعي، تصميم مقاوم للمياه ومقاوم للأتربة، ثابت وموثوق به. استخدام شاشة LCD ذات عرض كامل IPS قياس 8 بوصات. دعم قاعدة بيانات الوجه 3 واط. معدل التعرف على المقارنة 1: 1 هو أكثر من 99.
العمر؛ حيث أن الأطفال، وخاصة الرضع، يفقدون الحرارة بشكل أسرع من البالغين. الكحول والمخدرات؛ فعلى الرغم من أن الكحول يجعل الشخص يشعر بالدفء من الداخل لفترة من الوقت، إلا أنه يؤدي إلى فقدان سريع للحرارة من الجسم. بعض الأمراض؛ مثل قصور الغدة الدرقية، وسوء التغذية، وفقدان الشهية العصبي، وداء السكري، والسكتة الدماغية، ومرض الشلل الرعاش، وإصابات العمود الفقري. الأمراض النفسية: حيث تعيق الاضطرابات العقلية قدرة الشخص على الحكم على ما هو مناسب له، وبالتالي، قد ينتهي به الأمر في ظروف باردة دون الاعتناء بنفسه. الأدوية؛ مثل بعض مضادات الاكتئاب، والمسكنات المخدرة (مثل الكوديين، والفنتانيل، والمورفين)، والمهدئات (أو الأدوية المنومة). أعراض انخفاض درجة الحرارة الخطيرة تشمل العلامات والأعراض الشائعة لانخفاض درجة حرارة الجسم ما يلي: القشعريرة (وهي العلامة الأولى والأكثر شيوعاً). تلعثم الكلام. برود راحة اليد والقدمين. التنفس البطيء والضحل. ضعف النبض. الحركات الخرقاء. النعاس. الحالة الذهنية المشوشة. فقدان الذاكرة المؤقت. بشرة باردة وذات لون أحمر فاتح (عند الأطفال). علاج انخفاض درجة الحرارة الخطيرة يمكن اتباع بعض نصائح الإسعافات الأولية للأشخاص الذين يعانون من انخفاض درجة حرارة الجسم الخطيرة لحين بدء العلاج الطبي: عدم القيام بتدليك أو فرك جسم الشخص.
-فتح ال ترمومتر لتضيء شاشته -وضع طرف ال ترمومتر في الأذن -يتم الانتظار حتى يصدر الترمومتر صوتا ينبئ بانتهاء من عملية القراءة وفي الغالب تكون هذه المدة 15 ثانية – الخطوة الأخيرة هي ملاحظة قراءة قياس درجة الحرارة على شاشة الترمومتر (ترمومتر ديجتال). لا يفضل قياس الحرارة من الأذن باستخدام ترمومتر ديجيتال مخصص للأذن، وذلك لأن عدم وضعه بالطريقة الصحيحة داخل الأذن يؤثر في دقة القراءة. كما أنه لا يجب استخدامه في الأطفال حديثي الولادة بسبب صغر قناة الأذن. ما الطريقة الصحيحة لاستخدام الترمومتر (ترمومتر ديجيتال)من فتحة الشرج؟ يعتبر قياس درجة الحرارة من فتحة الشرج قياس درجة الحرارة باستخدام ترمومتر ديجيتال هو أفضل مكان وطريقة للحصول على أدق قراءة ممكنة٬ وهي طريقة مناسبة للأطفال الرضع والصغار. يجب أن تستخدم انواع الترمومترات الديجيتال المخصصة لهذا المكان حيث يكون طرفها مناسبا لا يسبب خدشا للجلد الرقيق في هذه المنطقة. للحصول على قياس درجة الحرارة الصحيحة للجسم يُنصح بتخفيف الملابس والأغطية الثقيلة قبل استخدام الترمومتر. 1-قبل قياس الحرارة يُنصح بالانتقال من الغرف زائدة الدفء والانتظار قليلا بعد أي حركة ونشاط زائدين.
وفي مقياس الحرارة الزئبقي نلاحظ ارتفاع عمود الزئبق عند زيادة درجة الحرارة ثم ينخفض ويعود إلى مخزنه بعد انخفاضها، وهو بشكل عام يعطي نتائج دقيقة لكنه غير عملي ويمكن التعرض لمشاكل عدة أثناء استخدامه، منها عدم القدرة على قراءة التدريجة التي تدل على درجة الحرارة بشكل دقيق أو تعرض الخزان الزئبقي للكسر، بالإضافة إلى أن الزئبق عنصر سام جداً ففي حال انكسار ميزان الحرارة وخروج الزئبق منه يمكن أن يشكل خطراً على الصحة. الترمومتر الرقمي أو الديجتال: مقياس حرارة يعتمد على استخدام مستشعر حراري يتحسس درجات الحرارة المقاسة في جسم الإنسان بدقة عالية ويظهرها على شاشة صغيرة على شكل أرقام، وقد حل مقياس الحرارة الرقمي محل الميزان الزئبقي بشكل كبير حيث أصبح الآن هذا النوع هو الأكثر انتشاراً لسهولة استخدامه وأمانه في الاستخدام وخصوصاً عند الأطفال. الترمومتر الطبلي أو الأذني: يقيس هذا النوع من الموازين درجة الحرارة داخل الأذن عن طريق قراءة الأشعة تحت الحمراء بدون أن يلمس أي جزء من الجسم، يكون له أنبوب صغير يدخل إلى الأذن برفق، ومن ثم يترك ليقيس درجة الحرارة ويظهرها على شاشة صغيرة، يتميز بأنه سريع وسهل الاستخدام، ولكن دقته ليست موثوقة بما فيه الكفاية حيث يؤدي وجود أي مشكلة في الأذن كالحساسية أو الانسداد الأذني إلى إعطاء نتائج خاطئة، بالإضافة إلى أنه لا يستخدم للأطفال الرضع.
6 درجة فهرنهايت. إلهام لمقياس الحرارة الزئبقي فهرنهايت التقى أولوس رومر ، عالم فلك دنمركي ، في كوبنهاغن. اخترع Roemer ميزان حرارة الكحول (النبيذ). كان مقياس حرارة رومر نقطتين ، 60 درجة كدرجة حرارة الماء المغلي و 7 1/2 درجة كدرجة حرارة ذوبان الجليد. في ذلك الوقت ، لم تكن مقاييس درجات الحرارة موحدة ، وكان الجميع يتألفون من مقياس خاص بهم. عدل فهرنهايت تصميم رويمر وحجمه ، واخترع مقياس الزئبق الجديد بمقياس فهرنهايت. أول طبيب وضع قياسات الترمومتر للممارسة السريرية كان هيرمان بورهاف (1668-1738). في عام 1866 ، اخترع السير توماس كليفورد ألبوت مقياس حرارة سريريًا ، أنتج درجة حرارة الجسم في خمس دقائق مقابل 20.
يتكون الطرف السفلي في مقياس الحرارة الزئبقي من بصيله ذات جدار زجاجي رقيق حتي ينقل التغير في درجات الحراره بسرعه
ميزان الإبط: 37،2 درجة مئوية (99 فهرنهايت) أو أعلى. عند قياس حرارة كبار السن: تظهر درجة الحرارة المرتفعة على ميزان الحرارة بما يقارب 1. 1 درجة مئوية (2 فهرنهايت) فوق قيمة درجة الحرارة الطبيعية. المصادر و المراجع add remove