هل احداث فيلم معجزة في الزنزانةرقم 7 مستوحاة من قصة حقيقية؟ وكيف استوحى الفيلم التركي على Netflix من فيلم أصلي كوري جنوبي حائز على جوائز مع استمرار الحظر المنزلي، يتنقل المزيد والمزيد من الأشخاص الى منصة نتفلكس للعثور على شيء لمشاهدته. إلى جانب مجموعة الأفلام الوثائقية والدرامية المشهورة التي تقدمها خدمة البث المباشر من نتفلكس، صعد فيلم معجزة في الزنزانة عبر المراتب ليصبح أحد أفضل الأفلام الرائجة على Netflix. إليك كل ما تحتاج لمعرفته حول فيلم معجزة في الزنزانة رقم 7. أقرء ايضا: مجموعة من 14 فيلم من أفضل الأفلام التركية لهذه السنة ما هي قصة فيلم معجزة في الزنزانة رقم 7؟ الفيلم التركي والذي يسمى Yedinci Kogustaki Mucize بلغته الأم صدر عام 2019 ويحكي قصة العلاقة بين فتاة صغيرة تدعى اوفا ووالدها ميمو، الذي يعاني من اضطراب إدراكي. يعيش الاثنان في سعادة حتى يتم اتهام ميمو خطأً بقتل ابنة مسؤول عسكري رفيع المستوى. ينتهي الأمر بميمو إلى السجن بسبب الجريمة التي لم يرتكبها. على الرغم من كون الفتاة بدون والدها، تتعهد أوفا بإثبات براءته. وتستعين بمساعدة جدتها الكبرى ومعلمي المدرسة للعثور على الشاهد الذي ادعى ميمو أنه شاهده عندما تعرضت ابنة المسؤول العسكري الرفيع المستوى للحادث ولحظة وفاتها.
ومع ذلك على عكس النسخة التركية التي تجذب القلب، فإن النسخة الأصلية الكورية الجنوبية هي دراما كوميدية الى حد ما. تم تعديل الفيلم الشهير أيضًا وإصداره في الفلبين وإندونيسيا والهند.
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022 تصميم وبرمجة:
سايكولوجية (لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه) – جبار فريح شريدة اللامي يعد إريك اريكسون من علماء النفس المحدثين وقد قام بتكوين نظرية في النمو النفسي الاجتماعي ورأى اريكسون أن المشاكل الاجتماعية التي يتعرض لها الفرد أثناء نموه أكثر أهمية من المشاكل البيولوجية والجنسية ويرى أن الفرد يواجه فترة حرجة وأزمة في كل مرحلة من مراحل عمره المختلفة, وعليه يحلها قبل أن ينتقل من مرحلة لأخرى لأن عدم حلها يوقعه في مشكلات نفسية, ومعنى ذلك أن الشخصية في نظر أريكسون تنمو باستمرار وطوال فترة الحياة. وقد قسم مراحل النمو إلى ثماني مراحل وهي نتاج عملية التطبيع الاجتماعي وافترض اريكسون هذه المراحل افتراضاً ولم يتوصل أليها عن طريق أعمال تجريبية وذلك لان خبرته الطويلة في العلاج النفسي مكنته من وضع نظرية توائم إلى حد كبير الواقع الاجتماعي. فالنظرية التي وضعها اريكسون لو تمعنا النظر بها لوجدناها تعالج أسباب الانحراف الشخصية بشكل عام والواقع الذي يعيشه الشعب من دكتاتورية سابقة امتدت مئات السنين إلى التطرف الذي يعيشه اليوم, فما هي الأسباب التي تدفع الإنسان وكذلك وجد في نظرية اريكسون الأسباب التي تجــــــعل من ذلك الإنسان على حق وذلك على باطل.
وطبيعة الإنسان العاقل أن يختار طريق الأمان والسلام، الذي هو طريق الحق، طريق علي بن أبي طالب عليه السلام). وتبعا لهذا النهج المضيء، فإن عظمة الإمام علي تكمن في كثير من المواقف والمبادئ والالتزامات، ومنها وأهمها انحيازه المطلق للحق، وعدم المداهنة أو المجاملة فيه، على الرغم من أن النص القرآني المبارك يقول: (وأكثرهم للحق كارهون)، لهذا تجد ندرة كبيرة في من يسلك طريق الحق، كون يكلّف صاحبه الكثير من الخسائر، لكنه في المقابل في حالة عدم اصطفافه إلى جانب الحق، فإنه سيخسر أغلى ما يمتلكه (ضميره، واحترامه لنفسه). لهذا فالعظماء الخالدون، لا أحد يستطيع أن يشوّه سيرتهم ولا يمكن أن يحرّف مواقفهم، لأنهم دائما وعلى مر التاريخ يبقون محط إجلال وتعظيم واحترام منقطع النظير، عمّا قدموه للبشرية من منجزات معنوية ومادية عظيمة. نجد معنى ذلك فيما يقوله الإمام الشيرازي: (إنّ المنقّب في التاريخ تنكشف له حقيقة ناصعة لا يمكن إخفاؤها، وهي: أنّ التاريخ يذكر العظماء في صفحة من نور، ويسجّل لهم فيها الإجلال والإكبار كلاً على قدر عظمته. ومهما حاول شخص أن يتلاعب في التاريخ ويشوّه الحقائق ويحرّفها، فإنّ مصيره الفشل عاجلاً أم آجلاً؛ لأنّ الزيف والتحريف يظهر من تضارب أقوال المزيفين وتناقضها).
لقد غاب عن بال كثيرين منا ان حكم المحكمة امتاز بحرفية عالية ومهنية حساسة جداً، وانه ليس من اختصاصها إدانة دول وجمعيات وأطر ومكونات سياسية. فمهمتها محصورة بالحكم على أفراد. وهي إذ أدانت شخصاً واحداً من "حزب الله" ثبت بالإدلة تورطه بالجريمة فهذا يعني بالسياسة وبالقانون أن الحزب مدان بجريمة العصر. مع ادانة سليم عياش صار "حزب الله" أمام مرحلة جديدة في مواجهة المجتمع الدولي: فإما أن يستجيب لموجبات الحكم ويسلم المُدان، وإما أن يصبح متورطاً بالتستر على مجرم، ما يدخله ( أي الحزب) في مواجهة مع كيانات دولية ذات اختصاص في مكافحة الارهاب. وبالتالي، فإن المحكمة ليست في نهاية عملها، بل أمام بداية جديدة تبدأ من النقطة الأساس التي أرستها في حكمها. وحكم المحكمة الأولي سينتقل إلى الاستئناف من قبل الإدعاء العام، كما أن المحكمة ستواصل عملها في قضايا الاغتيال المرتبطة (حاوي – المر – حمادة). ما يتناساه يعضنا أنه للمرة الأولى يصدر حكم قضائي دولي واضح ومباشر وشفاف يتعلق بعملية اغتيال سياسي في لبنان. والحكم لا يحتمل الالتباس الذي يريده البعض لآنه وضع عملية الاغتيال في سردية سياسية حمل من خلالها السلطة السياسية اللبنانية وأجهزتها الأمنية والقضائية مسؤولية التلاعب بمسرح الجريمة وإخفاء أدلة.