إبل عماش الدويش على مورد الصبيحية في الكويت أوائل هذا القرن 1900م جيش الإخوان في إحدى الغزوات التي قاموا بها صورة بيرق من بيارق الإخوان شهد كثيرا من الغزوات والمعارك هزاع بن بدر الدويش ، هاجر في الأرطاوية مع أسرته الدوشان عام1334هـ وشارك في تحركات الإخوان، كان على جانب من معرفة حوادث البادية و أخبارها و متحدثا بارعا لا يكاد جليسه يمل حديثه، توفي عام1396هـ. محمد البدر الدويش فارس مشهور من الدوشان و من الإخوان البارزين توفي عن عمر مديد بالرياض عام1419هـ ، خاله فيصل الدويش مطلق السور من أسرة السوارة شيوخ البراعصة من مطير ، شارك مع الإخوان في تحركاتهم ، أخذت له هذه الصورة عام 1936م في الكويت منقول
وانا من هبال الهوى جيتك عصير! &&& جيّت شجاع ولا عتبرها شجاعه خذت من عشتارك السحري \\ ومن حدايق بابل الجوري فيك نقش السومري يغري \\ وازدهار العهد الاشوري 2007-11-10, 04:16 AM 8 2007-11-10, 07:19 AM 9 72 الله يرحموه ولاهنت يآبعدي:) مجرد سلام.. ومانسيتك وكيف الحال! ؟ هذا أخر الغالي.. وحقه وهو غـالي 2007-11-22, 12:56 AM لاهنت يابوحواس
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saeed3-2 اصل الدويش من قبيله ناهس شهران واللي يقول غير هالكلام ماعنده خبر اسال التاريخ ليجيبك ونعم بقبيله مطير حمران النواظر يالشهارين تراكم ازعجتونا بهالسالفه وصدقتوها مع احترامي لكم الدويش امه شهرانيه ولا يرجع لكم ولا شي فقط نسب
26-09-2016, 04:54 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Jan 2006 المشاركات: 6, 723 26-09-2016, 05:00 PM المشاركه # 2 عضو هوامير المؤسس تاريخ التسجيل: Dec 2005 المشاركات: 7, 560 اليوم العكس الناقه وﻻ الجمل يركب راعيه ويمشيه على كيفه 26-09-2016, 05:03 PM المشاركه # 3 تاريخ التسجيل: Jan 2016 المشاركات: 954 الهارف اطلقوا عليه هذا اللقب العراقيين, لانه هرف بقلوبهم, بحسب لهجتهم وحنا هنا نسمي الشي اللي يخوف, الغارف يعني يغرف قلبه, يعني يروعه. يخرشه المشاركه # 4 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغادر مو أحسن ما تمشيه حرمته على كيفها 26-09-2016, 05:06 PM المشاركه # 5 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salehalmutairi بحثت عن الموضوع وفيه أقوال تقول أنه غزا كربلاء والقبائل الشيعية وزعل الأنجليز عليه!!
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين قال الله تعالى: يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ( النساء: 11) — أي يوصيكم الله ويأمركم في شأن أولادكم: إذا مات أحد منكم وترك أولادا: ذكورا وإناثا, فميراثه كله لهم: للذكر مثل نصيب الأنثيين, إذا لم يكن هناك وارث غيرهم. التفسير الميسر بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
في فقه المواريث نقرأ قوله تعالى: {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما} (النساء:11) ففي الآية نص على نصيب ورثة المتوفى من الأصول والفروع. وحديثنا هنا يدور حول سبب نزولها. ذكر المفسرون في سبب نزول هذه الآية ثلاثة أسباب: الأول: ما رواه الشيخان عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: (جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني، وأنا مريض لا أعقل؛ فتوضأ، وصب عليَّ من وَضُوئه؛ فعقلت، فقلت: يا رسول الله! لمن الميراث، إنما يرثني كلالة؟ فنزلت آية الفرائض) يعني قوله تعالى: {يوصيكم الله في أولادكم} الآية. (الكلالة: المتوفى الذي لم يترك والداً، ولا ولداً). الثاني: ما رواه أصحاب السنن إلا النسائي عن جابر أيضاً، قال: (جاءت امرأة سعد بن الربيع بابنتيها من سعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله!
في رحاب الشريعة | يوصيكم الله في أولادكم
هاتان ابنتا سعد بن الربيع ، قُتل أبوهما معك يوم أحد شهيداً، وإن عمهما أخذ مالهما؛ فلم يدع لهما مالاً، ولا تُنكحان إلا ولهما مال، قال: ( يقضي الله في ذلك)؛ فنزلت آية الميراث، فبعث رسول صلى الله عليه وسلم إلى عمهما، فقال: ( أعطِ ابنتي سعد الثلثين، وأعطِ أمهما الثمن، وما بقي؛ فهو لك) قال الترمذي: هذا حديث صحيح. وقال الحاكم: صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. وسكت عنه الحافظ في "الفتح"، وحسنه الشيخ الألباني. ولفظ أبي داود: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يقضي الله في ذلك) قال: ونزلت سورة النساء: { يوصيكم الله في أولادكم}. الثالث: روى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: (كان المال للولد، وكانت الوصية للوالدين؛ فنسخ الله من ذلك ما أحب؛ فجعل للذكر مثل حظ الأنثيين، وجعل للأبوين لكل واحد منهما السدس والثلث، وجعل للمرأة الثمن والربع، وللزوج الشطر والربع). وفي رواية عند الطبري و ابن أبي حاتم من طريق عطية العوفي عن ابن عباس ، قال: لما نزلت آية الفرائض { يوصيكم الله} الآية؛ قال بعضهم: يا رسول الله! أنعطي الجارية -البنت- نصف ما ترك أبوها، وليست تركب الفرس، ولا تقاتل القوم، وكذلك الصبي؟ وكانوا في الجاهلية لا يعطون الميراث إلا لمن قاتل، ويعطونه الأكبر فالأكبر؛ فنزلت: { فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما}.
Aug-20-2015, 11:14 AM #1 مشرفة المنتدى الإسلامي يوصيكم الله في أولادكم يوصيكم الله في أولادكم في فقه المواريث نقرأ قوله تعالى: { يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما} (النساء:11) ففي الآية نص على نصيب ورثة المتوفى من الأصول والفروع. وحديثنا هنا يدور حول سبب نزولها. ذكر المفسرون في سبب نزول هذه الآية ثلاثة أسباب: الأول: ما رواه الشيخان عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: (جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني، وأنا مريض لا أعقل؛ فتوضأ، وصب عليَّ من وَضُوئه؛ فعقلت، فقلت: يا رسول الله! لمن الميراث، إنما يرثني كلالة؟ فنزلت آية الفرائض) يعني قوله تعالى: { يوصيكم الله في أولادكم} الآية. (الكلالة: المتوفى الذي لم يترك والداً، ولا ولداً). الثاني: ما رواه أصحاب السنن إلا النسائي عن جابر أيضاً، قال: (جاءت امرأة سعد بن الربيع بابنتيها من سعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله!
في فقه المواريث نقرأ قوله تعالى: { يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما} (النساء:11) ففي الآية نص على نصيب ورثة المتوفى من الأصول والفروع. وحديثنا هنا يدور حول سبب نزولها. ذكر المفسرون في سبب نزول هذه الآية ثلاثة أسباب: الأول: ما رواه الشيخان عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: (جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني، وأنا مريض لا أعقل؛ فتوضأ، وصب عليَّ من وَضُوئه؛ فعقلت، فقلت: يا رسول الله! لمن الميراث، إنما يرثني كلالة؟ فنزلت آية الفرائض) يعني قوله تعالى: { يوصيكم الله في أولادكم} الآية. (الكلالة: المتوفى الذي لم يترك والداً، ولا ولداً). الثاني: ما رواه أصحاب السنن إلا النسائي عن جابر أيضاً، قال: (جاءت امرأة سعد بن الربيع بابنتيها من سعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله!