اجمل ماقيل عن رسول الله صل الله عليه وسلم | مؤثر جداً - YouTube
كلمات في رسول الله وأحسن منك لم تر قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء خلقت مبرءا من كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء.
حكم صلاة الوتر صلاة الوتر سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أما القنوت في صلاة الوتر فهو سنة وليس بواجب فإذا تركه المصلي فلا شيء عليه ، وأفضل وقت لصلاة الوتر آخر الليل في حق من يغلب على ظنه الاستيقاظ في آخر الليل وإلا فليصل الوتر بعد صلاة العشاء. يقول الدكتور حسام الدين بن موسى عفانة – أستاذ الفقه وأصوله – جامعة القدس – فلسطين:ـ صلاة الوتر من السنن المؤكدة الثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم وقد ورد في فضلها أحاديث كثيرة منها: عن علي رضي الله عنــه قـال: الـوتر ليس بحتم كالـصلاة المكتوبــة ولكن سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم قـال:( إن الله وتر يحب الوتر فأوتروا يا أهل القرآن) رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن. الكيفيات الواردة لصلاة الوتر - الإسلام سؤال وجواب. وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:( أوتروا قبل أن تصبحوا) رواه مسلم. عدد ركعات الوتر أقل الوتر ركعة، لما روى عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الوتر ركعة من آخر الليل) (رواه مسلم عن ابن عمر) إلا أنه يجوز الزيادة عليها: فتصلى ثلاث ركعات بتسليمه واحدة، لحديث عائشة (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر بثلاث لا يسلم إلا فى آخرهن) (رواه الحاكم وصححه عن عائشة).
عن أبي أيوب الأنصاري -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «الوِتر حَق، فمن شاء أوْتَر بِسبْعٍ، ومن شاء أوْتَر بخمس، ومن شاء أوْتَر بثلاث، ومن شاء أوْتَر بواحدة». عن علي -رضي الله عنه- قال: «الوِتر ليس بِحَتْمٍ كَهَيْئَةِ الصلاة المَكتوبة، ولكن سُنَّة سَنَّها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-». حديث عن صلاة الوتر مكتوب. عن خَارِجَة بن حُذَافَة -رضي الله عنه- قال: خرج علينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فقال: «إنَّ الله -عزَّ وجل- قد أَمَدَّكُمْ بصلاة، وهي خَير لكُم مِن حُمْر النَّعَم، وهي الوِتْر، فَجَعَلَهَا لكُم فِيما بَيْنَ العِشَاء إلى طُلوع الفَجر». شرح وترجمة الحديث
عن ابن عمر رضي الله عنهما ، أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وتراً (متفق عليه). والوتر سنة مؤكدة حث الرسول صلى الله عليه وسلم ورغَّب فيه. فعن علي رضي الله عنه أنه قال: إن الوتر ليس بحتم كصلاتكم المكتوبة، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوتر، ثم قال: يا أهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر (رواه أحمد وأصحاب السنن وحسنه الترمذي). صلاة الوتر حكمها، وقتها، القنوت فيها - فقه. ولم يكن صلى الله عليه وسلم يدعها في حضر ولا سفر، وهذا دليل واضح على أهميتها. وقد أجمع العلماء على أن وقت الوتر لا يدخل إلا بعد العشاء، وأنه يمتد إلى الفجر. فعن أبي بصرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله زادكم صلاة فصلوها بين العشاء والفجر (رواه أحمد). ومن الأفضل تأخير فعلها إلى آخر الليل، وذلك لمن وثق فى استيقاظه لحديث جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله عليه وسلم: من خاف أن لا يقوم آخر الليل ، فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة ، وذلك أفضل (أخرجه مسلم). عدد الركعات وليس للوتر ركعات معينة، وإنما أقله ركعة، لقوله صلى الله عليه وسلم: الوتر ركعة من آخر الليل (رواه مسلم).
وفق الله الجميع. الأسئلة: س: من ترك الوتر أبدا؟ الشيخ: سنة ما هو بفريضة، الفريضة خمس صلوات: الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر. س: ما يأثم؟ الشيخ: ما يأثم لا. س: ولا يفسق؟ الشيخ: ولا يفسق. س: «أوتروا يا أهل القرآن»؟ الشيخ: الوتر سنة، لما سئل النبي ﷺ لما أخبر المسلمين عن الصلوات الخمس قال له السائل: هل علي غيرها؟ قال: لا، إلا أن تطوع. حديث عن صلاة الوتر الاحساس. س: لو سرد إحدى عشرة ركعة؟ الشيخ: لا، السنة أن لا يسردها، يسلم من كل ثنتين، لكن لو سرد تسع لا بأس، أو سبع لا بأس، يجلس في الثامنة التشهد الأول أو في السادسة التشهد الأول، وإن سرد سبعًا جميعا أو خمسًا جميعا أو ثلاث جميعا فلا بأس لأنه فعله النبي ﷺ. س: لو طلع الفجر ولم يكن أوتر من قبل؟ الشيخ: يوتر ولو في الفجر؛ لأن الأذان على الظن ما هو على جزم الصبح. س: يقال يا أهل القرآن للمسلمين أم للحفظة؟ الشيخ: للمسلمين. س: لو فاته الوتر؟ الشيخ: يصلي من النهار ما تيسر مقابل صلاة ثلاث يسلم تسليمتين، عادته خمس يسلم ثلاث تسليمات، عادة سبع يسلم أربع تسليمات يزيد واحدة، النبي ﷺ كان إذا شغله عن وتره نوم أو مرض صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة، كان الغالب عليه إحدى عشرة فإذا شغل عنها في الليل من نوم أو مرض صلى ثنتي عشرة، ست تسليمات.
[٤] [٥] فضل صلاة الوَتر أجمع العُلماء على أنّ وقت الوَتر يبدأ بعد صلاة العشاء، وينتهي بالفجر، [٦] وممّا ورد في فضل صلاته ما يأتي: [٧] مُحافظة النبيّ -عليه الصلاة والسلام- عليه، فلم يكن يدعه في حَضرٍ، ولا سفر، وهذا يُؤكّد فضله، وكونه من العبادات العظيمة. وصيّة النبيّ -عليه الصلاة والسلام- لأبي هُريرة -رضي الله عنه- بالمُحافظة عليها، وأن لا ينام قبل أن يُصلّيه؛ إذ قال أبو هريرة -رضي الله عنه-: (أَوْصَانِي خَلِيلِي بثَلَاثٍ لا أدَعُهُنَّ حتَّى أمُوتَ: صَوْمِ ثَلَاثَةِ أيَّامٍ مِن كُلِّ شَهْرٍ، وصَلَاةِ الضُّحَى، ونَوْمٍ علَى وِتْرٍ). [٨] أمّا بالنسبة إلى حديث النبيّ -عليه الصلاة والسلام- الذي ضعّفه بعض العُلماء: (إن اللهَ قد أمركُم بصلاةٍ هي خيرٌ لكمْ مِنْ حمرِ النعمْ ، وهيَ لكمْ ما بين صلاةِ العشاءِ إلى طلوعِ الفجرِ ، الوِترُ الوِترُ ، مرتينِ) ، [٩] فقد بيّن أهل العلم معناه؛ وذلك بأنّ حُمر النِّعَم هي أفضل أموال العرب، وأغلاها، وما هو إلّا مثال من النبيّ -عليه الصلاة والسلام- للصحابة الكرام؛ لبيان سعة نعيم الآخرة، وأنّ الدُّنيا لا تَعدل من الآخرة شيئاً، وأنّ الله -تعالى- يَمُنُّ على عباده بزيادة الحَسَنات لهم، ورَفع درجاتهم على الرغم من أنّه غنيٌّ عنهم.