يخرج القالب من الفرن ويوضع في الثلاجة ويترك لثلاث ساعات حتى يبرد. يزين قالب التشيز كيك بالتوت ثم يقدم. تم نسخ الرابط لان رأيك يهمنا، يرجى تقييم هذه الوصفة (انقر فوق القبعة للتصويت) w اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني اغلاق
تاريخ النشر: 2021-03-15 آخر تحديث: 2021-09-12 الصنف: حلويات التقييم: التشيز كيك من وصفات الحلويات المشهورة في جميع أنحاء العالم، ويحضر بطرق مختلفة إذ يمكن عمل تشيز كيك بالفراولة، والشوكولاتة، والأوريو وغيرها، وسنتعرف في هذا المقال على طريقة عمل تشيز كيك التوت. المكونات 15 دقيقة 8 اشخاص تشيز كيك التوت 1/4 كوب من الزبدة عبوة من بسكويت القمح الحشوة كوب من السكر الناعم ملعقتان كبيرتان من الطحين 600 غرام من الجبن الكريمي صفار بيضة بياض بيضتان ملعقة صغيرة من زهر الليمون 1/2 كيلو غرام من التوت الأزرق 1/4 كيلو غرام من التوت الأسود 142 غرام من الكريمة الحامضة طريقة التحضير 70 دقيقة يسخن الفرن على درجة حرارة 200 مئوية. تحضر طبقة البسكويت بوضع البسكويت في الخلاط الكهربائي ويطحن حتى يصبح ناعمًا. تضاف الزبدة إلى البسكويت ويفرك ثم يرّص في قالب التشيز كيك. يوضع القالب في الفرن ويترك لخمس دقائق. تحضّر الطبقة الثانية بوضع الطحين والجبن الكريمي وزهر الليمون والسكر وصفار البيض وبياض البيض والكريمة في وعاء. تخفق المكونات جيدًا حتى يصبح قوام المزيج ناعمًا. يضاف التوت إلى المزيج ويقلّب. توضع طبقة الكريمة فوق طبقة البسكويت ثم يوضع القالب في الفرن لعشر دقائق ثم تخفف الحرارة إلى 150 درجة مئوية ويترك القالب لخمس وخمسين دقيقة.
- نضع الصينية فى الفريزر لمدة ساعة - نقوم بضرب الجبن والسكر مع الحليب بالمضرب حتى تتحول إلى كريمة. - نضع الخليط الكريمى فوق البسكويت وندخله الفرن فى درجة حرارة ٢٤٠ لمدة 15 دقيقة فقط. - توضع فى الثلاجة حتى تتماسك المكونات، نفرد على السطح المربى ونضع الصينية فى الثلاجة مرة أخرى لمدة يوم ليلة كاملة. - قومى بتحضير صوص المربى بوضع 2 ملعقة كبيرة من المربى مع 3 ملاعق ماء وتترك على النار حتى تغلى ونضيفها على وجه "تشيز كيك" وتقدم باردة.
تعظيم شعائر الله من علامات التقوى. والتقوى أمر بين العبد وربه، ولكن آثارها لا شك بادية على الإنسان. فتقوى القلوب تشرح الصدور، وتبث الطمأنينة، وتهدئ الروع، وتهذب السلوك، وترتقي بالإنسان، لأن القلب معلق بالله تعالى خوفا ورجاء، حبا ورضا، معرفة وتعظيما، فكيف لا يكون صاحبها متميزا. حين يصل أحدنا إلى درجة التقوى، وهو بلا شك قد أحسن العمل، فهنا تكون الولاية لله تعالى: "أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ" (يونس، الآيتان 62 و63). فالولي بتعريف القرآن هو المؤمن التقي، ولكن أي إيمان وأي تقوى؟ إنه الذي يحبه الله ويرضاه، وفق معايير الشرع لا وفق أهوائنا؛ فكم من مدع للولاية والصلاح وهو أبعد الناس عن الله. فالعبرة هي في تعظيم أمره سبحانه، والانصياع لما أمر والبعد عما نهى. و من يعظم شعائر الله. ولا يُعبَد الله إلا بما شرع، مما بينه تعالى في كتابه أو رسولُه في سنته، صلى الله عليه وسلم. من روعة هذا الدين أن أصوله وتفاصيله مبينة محفوظة، ومجالات الإبداع والتفوق كثيرة متنوعة حسب ميول الإنسان. ولكن الأصل هو هذه الأركان وتعظيم شعائر الله، حينها نلتقي على الله، إخوة متحابين عارفين لحقوق بعضنا، سواء مع أنفسنا نحن المسلمين، أو مع غيرنا مما شرعه الله أيضا.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. (1) فتح الباري: 3 /429 ، ح 1502. (2) الفتح: 3/430. (3) الفتح: 3/430. (4) الفتح: 3/464 ، ح: 1712. (5) حديث رقم: 1718. (6) الفتح: 3/649. (7) الفتح: 1/624. (8) الفتح: 1/644 ، ح 447. (9) الفتح: 6/55 ، ح 2837. (10) الفتح: 6/54 ، ح 2834.
ومن كيده وخداعه: أنه يأمر الرجل بانقطاعه في مسجد ، أو رباط ، أو زاوية ، أو تربة ، ويحبسه هناك ، وينهاه عن الخروج ، ويقول له: متى خرجت تبذَّلت للناس ، وسقطتَ من أعينهم ، وذهبتْ هيبتك من قلوبهم ، وربما ترى في طريقك منكراً ، وللعدو في ذلك مقاصد خفية يريدها منه: منها الكِبْر ، واحتقار الناس ، وحفظ الناموس ، وقيام الرياسة. ومخالطة الناس تُذهِبُ ذلك ، وهو يريد أن يُزَار ولا يزور ، ويقصده الناس ولا يقصدهم ، ويفرح بمجيء الأمراء إليه ، واجتماع الناس عنده ، وتقبيل يده ،فيترك من الواجبات والمستحبات والقربات ما يقربه إلى الله ، ويتعوض عنه بما يقرب الناس إليه. وقد كان - صلى الله عليه وسلم - يخرج إلى السوق ؛ قال بعض الحفاظ:« وكان يشتري حاجته ويحملها بنفسه ». ذكره أبو الفرج بن الجوزي وغيره. وكان أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - يخرج إلى السوق يحمل الثياب ،فيبيع ويشتري. تفسير: (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب). ومرَّ عبد الله بن سلام - رضي الله عنه - وعلى رأسه حُزْمَة حطب ، فقيل له: ما يحملك على هذا وقد أغناك الله ، عز وجل ؟ فقال: أردت أن أدفع به الكِبْر ؛ فإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: « لا يدخل الجنة عبد في قلبه مثقال ذرة من الكبر ».