تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي صوراً للفنانة التركية بيرين سات ، الشهيرة باسم "فاطمة" في الوطن العربي، ووضعوا في مقابلها صوراً للفنانة الشابة المصرية يسرا اللوزي. تحمس الكثيرين لهذه المقاربة معلقين أن التشابه بين بيرين ويسرا لافت للنظر وخصوصاً في الهيئة العامة، شكل الوجه وتناسق الملامح بينما رفض البعض أي مقارنة قائلين أن يسرا ليست شبيهة بيرين سات وأن كل واحدة منهما لها طابع متفرد. ما رأيكم، هل يسرا اللوزي هي شبيهة بيرين سات المصرية؟
المزيد المزيد من بيرين_سات يتم تحميل المزيد من بيرين_سات اشتركي مجاناً بنشرة ليالينا الإلكترونية شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني © 2022، صمم مع بواسطة w اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا اغلاق
إبحــث في ســــرايا
كما روي عنه أنه قال: "تأمّل العيب عيب"، أنّ العيب كلّ العيب في تفحّص عيوب الآخرين، علاوة على كونه ذنبًا فهو فوق ذلك خلق سيئ. الفضول من سمات التخلف: وتتفاوت المجتمعات في مستوى بروز هذه الظاهرة، حيث تحترم المجتمعات المتحضرة خصوصيات الأفراد وتنبذ التدخل في شؤونهم الخاصة، سواء كانوا أغرابًا أم كانوا من المقربين كالأبناء والأخوة والأصدقاء، حتى بات من المعتاد ألّا يسأل أحدهم الآخر عن شيءٍ من خصوصياته ما لم يكن هناك مقتضى يدعو لذلك. بالفيديو.. نايف هزازي: التدخُّل في خصوصياتي تجاوزٌ للحدود. أما في مجتمعاتنا فالأغلب عندها سيطرة الفضول، بل لا يكاد يوجد فيها حدود للحياة الخاصة للأفراد، لدرجة يكاد يبدو فيها الفرد صفحة مفتوحة للآخرين، بما في ذلك أخباره وخصوصياته، فلا احترام للحياة الخاصة. هذا وتعزّز بعض الأعراف العامة هذه الحالة، ومن ذلك على سبيل المثال اعتياد البعض عند الجلوس على الطعام أن يُلزم أحدهم الآخر بتناول صنف معيّن من الطعام، بل ويشدّد الطلب عليه، حتى مع اعتذار الطرف الآخر مرارًا عن تناول ذلك، إما لعدم الرغبة أو لأسباب صحية، وهذا نمط سلبي خاطئ. وعلى هذا النحو قد يتدخل الوالدان في خصوصيات ابنهم المتزوج وفي نمط علاقته بزوجته، وهو تدخل خاطئ وفي غير مكانه، فالابن هو المعني بتسيير شؤونه العائلية، وعلى المقلب الآخر ينطبق الحال على تدخل عائلة الزوجة في نمط علاقتها بزوجها.
من هنا ينبغي للإنسان المسلم أن يحرص على حسن إسلامه بالنأي عن التدخل في شؤون الآخرين ، وكما روي عن النبي قال: "من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه"، ذلك أنّ النأي عن التدخل في شؤون الآخرين هو ما يمثل الإسلام الحسن، وهو ما يظهر جمال الإسلام، وخلق المتديّن، وبذلك يخلص مفهوم الحديث إلى أنّ من يتدخل فيما لا يعنيه فإنه سيئ في إسلامه.
الخير في القلوب النقية، التي تبتعد عن كل ما يؤذيها. أعتزل ما يؤذيك، وأسمح للناس أعتزال ما يؤذيها. لا ترضي فضولك على حساب الآخرين. كن لطيف مع الجميع، ولا تسمح بأن يكون لا احد لطيف معك. جزء من حرية المرء احترام حرية الغير. التدخل في خصوصيات الغير محصن. حب الناس وحب نفسك، ولكن لا تتدخل في شؤن أحد. أستمع للجميع، ولا تزد عن رواياته سؤالاً. مهما كنت قريب من الشخص، لا تتطفل عليه. التطفل صفة سيئة للغاية، تجرح الناس وتشعرهم بالجرح والهم. التطفل على الغير، جرح في قلوبهم لا يغتفر. الذوق يحرم على الناس التعدي على الغير. كن خلوق ولا تتعدى على خصوصيات الغير. إتصل بنا مدونة ashrafatya مدونة تعليمية ثقافية تهدف الى نشر المعلومة وتوصيلها فى أبسط صورة لكل الناس فى كل المجالات بمختلف الاعمار اهلابكم,
__وطبعا أهم من كل ماسبق أن تطبق الكلام على نفسك أولا اجعل للانسان مساحة يحكى لك برضا أفضل بكتييير من ان تتسلل انت إلى حياته لتعرف مالايريد أن يبوح به... فكفوا عن استدراج الغير والسعى وراء معرفة أدق تفاصيل حياتهم وانشغلوا بانفسكم وتقويمها د. ريهان القمري رئيس مجلس الإدارة شاعرة و أديبة
*نقلا عن الرياض تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
ولأن عيوبنا أولى بالمراقبة والتصحيح "وطوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وويل لمن نسي عيبه وتفرغ لعيوب الناس" ولأن لكل انسان ظروفه وأعذاره التي قد لا تعلم أنت عنها و"أعقل الناس أعذرهم للناس".. ولأن هناك احتمال توبة وصلاح من اتهمته أو حكمت عليه ــ أو احتمال أن يصبح أفضل منك قـبل وفاته. ولأن هناك احتمال فعله الشيء لسبب خفي لا تعلمه (كقصة الخضر حين قـتل الغلام وأعطب السفينة).
آخر تحديث مايو 29, 2020 جيجي حافظ التدخل فى خصوصيات الآخرين… جيجى حافظ هناك مقولة شائعة تقول (من طرق أبواب الناس …طرق بابه) ففى بداية الأمر انت لا تتدخل فيما لا يعنيك... حتى لاتعطى الفرصة لغيرك أن يتجاوز الحد للوصول لخصوصياتك بس فى الاول هو ليه الناس بتتدخل فى خصوصيات غيرهم ودايما عندهم فضول لمعرفة المزيد والجديد. …؟ من وجه نظرى: اولا:انت اكيد شخص ملفت للانتباه و تجذب جميع الأنظار إليك ومن يتدخلون فى خصوصياتك بيتمنوا أن يكونوا مثلك فدائما متشوقين لمعرفة الكثير عنك…. لسببين أما لتقليدك أو لاقتداء بيك أو لافساد حياتك نتيجة للغيرة أو الحقد ثانيا:فى ناس بطبيعتهم حشريه هدفهم الأول والأخير التدخل فى شئون الغير. وبيحبون ان يملكوا أسرار الناس وتفاصيل حياتهم…(الناس دى فى الغالب فارغة من الداخل) ثالثا:وفى ناس يتخيلون أنفسهم اوصياء على الغير بحق صلة الرحم أو القرب وممكن يكون الناس دول أقرب الناس ليك. لماذا لا يحق لك التدخل في خصوصيات الآخرين. …. ويتخيلوا فى هذه الأوقات انهم بيساندوك. …ولكنهم فى الاساس بيقوموا بدور الرياسة والقيادة عليك (المشكلة انهم بيحسوا أن ده حق مكتسب ليهم)…. الم يعلموا أن من أبسط حقوق الإنسان التحدث بما يخصه وقتما يخصه.