إننا في هذا المقام نحاول بيان بعض الأسباب التي ينتج عنها الحوادث المرورية كما سنبين الواجب إتباعه من قبل سائقي المركبات ومستخدمي الطرق حفاظا على السلامة العامة. والأسباب هي: - - ضعف الثقافة المرورية عند أفراد المجتمع. - عدم إتباع القواعد والأنظمة المرورية عند قيادة المركبة واستخدام الطرق من قبل عامة الناس. - الإهمال وعدم تقدير اللوائح الإرشادية من قبل سائقي المركبات. - قيادة المركبات في حالة نفسية مضطربة او عقلية مختلة أسبابها الكحول أو ما شابهها. - عدم التخطيط السليم للطرق العامة ومداخلها الفرعية والرئيسة. - قلة وجود اللوائح الإرشادية والمرورية في الأماكن الهامة. - قيادة المركبة بدون رخصة القيادة وخاصة من الأبناء الصغار دون تدخل الأسرة.. - عدم الاهتمام بالمركبة وإهمال مالكها من حيث الفحص والصيانة قبل وبعد قيادتها. - فقدان الصبر من قبل بعض سائقي المركبات في كيفية التعامل مع بعض السلوكيات من طرف الآخرين. - ضعف في اتخاذ القرار و التصرف في كيفية التعامل مع الإحداث المفاجئة. يوم لا ينفع الندم 1. - عدم إتباع التعليمات الواردة في المركبة عند قيادتها مثل استخدام حزام الأمان. - قلة العناية بالمركبة من حيث نظافتها.
2010-03-25, 08:36 رقم المشاركة: 14 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجهـول السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته كرمٌ منكم أخي الفاضِل أن أستنيرَ بوهجِ حروفكم لِتُضيء صفحتي نسماتُ إطلالتِكم.. و شكرا على الردّ الذي يزيدني حماسا و عزماَ.. دمت بكلّ ودّ ووفّقك الله لما يُحبّه و يرضاه 2010-03-25, 08:43 رقم المشاركة: 15 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهيبة من الله أختي " الهيبة من الله " حضورُك كنورِ الشّفق.. للنّظرِ يسترِق بحروفٍ تحمِلُ السّلام في لونٍ سماويٍّ أزرق دائِما أتشرّفُ بِمرورك المسكيِّ المُشرِق
آيات من كتاب الله عن الندم مرتبة حسب ترتيب نزول السور و مصحوبة بتفسير ميسر وكذلك مع إمكانية الإستماع إليها 26-سورة الشعراء 155-158 ﴿155﴾ قَالَ هَٰذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ قال لهم صالح- وقد أتاهم بناقة أخرجها الله له من الصخرة-: هذه ناقة الله لها نصيب من الماء في يوم معلوم، ولكم نصيب منه في يوم آخر. التسرب المدرسي.. يوم لا ينفع الندم (روبورتاج) – الصوت الآخر. ليس لكم أن تشربوا في اليوم الذي هو نصيبها، ولا هي تشرب في اليوم الذي هو نصيبكم، ولا تنالوها بشيء مما يسوءها كضَرْبٍ أو قتل أو نحو ذلك، فيهلككم الله بعذابِ يومٍ تعظم شدته؛ بسبب ما يقع فيه من الهول والشدة. ﴿156﴾ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ قال لهم صالح- وقد أتاهم بناقة أخرجها الله له من الصخرة-: هذه ناقة الله لها نصيب من الماء في يوم معلوم، ولكم نصيب منه في يوم آخر. ﴿157﴾ فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ فنحروا الناقة، فأصبحوا متحسرين على ما فعلوا لَمَّا أيقنوا بالعذاب، فلم ينفعهم ندمهم. ﴿158﴾ فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ فنزل بهم عذاب الله الذي توعدهم به صالح عليه السلام، فأهلكهم.
وقول هذا الظالم ( لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي) تعليل يقدمه هذا الظالم لتمنيه أن لا يكون اتخذ فلان هذا خليلاً، وهذا ما يتمناه أمثاله يوم القيامة، لعظيم الخسارة التي ترتبت على صحبته إذ أضله عن الحق. يوم لا ينفع الندم في القرآن. والذكر وهو القرآن الكريم وكل ما يذكر بالله ويذكر بالحق، ومجيء الذكر إعلانه وبيانه، وهذا واجب كل داع إلى الله. وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإنْسَانِ خَذُولا: وقد ورد هذا المعني تفصيلا في قوله: ( وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأمْرُ إِنَّ الله وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِي مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [إبراهيم:22]. لولا نعمة الله: ونجد في سورة الصافات قصة رجل كاد خليله وقرينه أن يهلكه لولا نعمة الله وفضل الله: ( قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ* يَقُولُ أَئِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقِينَ* أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَدِينُونَ* قَالَ هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ* فَاطَّلَعَ فَرَآَهُ فِي سَوَاءِ الْجَحِيمِ* قَالَ تَالله إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ* وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ) [الصافات:51-57].
ملخص الدراسات السكانية تركز جميع الدراسات المتعلقة بتوزيع السكان تقريبًا على سكان المدن، كان هناك جدل ممتد حول ما إذا كان سكان المدينة يتبعون قانون السلطة أو التوزيع اللوغاريتمي الطبيعي وما إذا كان قانون جيبرات ينطبق على نمو المدينة، يتم دعم هذين الاحتمالين بشكل كلاسيكي من خلال قانون جيبرات مما يؤدي إلى قانون السلطة. غالبًا ما تتناول هذه الدراسات مسألة إيجاد تعريف مناسب لمفهوم مدينة أو منطقة حضرية ومع ذلك، فإن الأدبيات المتعلقة بتوزيع سكان الوحدة الإدارية نادرة يمكن أن تكون حدود المدينة غامضة، في حين أن الوحدات الإدارية لا لبس فيها يمكن أن تشمل الوحدة الإدارية أكثر من مدينة في بعض الحالات أو مجرد جزء بسيط من مدينة في حالات أخرى. الوحدات الإدارية شاملة، في حين أن المدن لا تغطي سوى مجموعة فرعية من السكان حسب التعريف، المدن هي أماكن مأهولة بالسكان، في حين أن التقسيمات الإدارية تغطي البلد أو الإقليم بأكمله وغالبًا ما تشمل مناطق ذات عدد سكان منخفض جدًا أو مناطق غير مأهولة بالسكان على الإطلاق تم تقديم بعض الأمثلة على الدراسات المتعلقة بتوزيع السكان في التقسيمات الإدارية في، حيث قام المؤلفون بتحليل التوزيع السكاني للأقسام الإدارية في الصين والمكسيك وإسبانيا.
حتى في حالة عدم وجود إصلاحات إدارية وسياسية كبيرة، يتم إنشاء الوحدات الإدارية أو تدميرها أو دمجها أو تقسيمها باستمرار وإن الدرجة العالية من التنوع والتعقيد للإدارة الإقليمية الداخلية للبلدان والأقاليم في جميع أنحاء العالم تعتمد جزئيًا على التوزيع السكاني عليها. توزيع السكان عامل حاسم للحياة داخل منطقة معينة هو عدد سكانها، الذين لا يتوزعون بشكل عشوائي على المساحة المتاحة، على سبيل المثال، هناك دراسات توضح أن عدد سكان المدينة يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالعديد من ميزات سكان المدينة متوسط الدخل، وعدد براءات الاختراع المسجلة للفرد، ومعدلات الجريمة، وقيمة الأرض، وأسعار الإيجار. تم حساب اعتماد هذه الكميات على حجم المدينة رياضيًا في ما يسمى بفرضية التدرج الحضري، والتي تشير إلى أن العديد من خصائص المدن تتغير بتغير عدد السكان بأسلوب ثابت الحجم في هذا السياق، تصبح دراسة وفهم التوزيع الجغرافي للسكان داخل بلد أو منطقة معينة ذات صلة لأنها خطوة ضرورية لتطوير النظريات التي يمكن أن تصف بدقة تطور التجمعات البشرية وفيما يتعلق بهذا الأمر، فإن السؤال الطبيعي الذي يجب طرحه هو ما إذا كانت هناك فرضية مكافئة لتوسيع نطاق التقسيمات الإدارية.
تنقسم المنطقة الصالحة للسكن في العالم إلى وحدات متميزة سياسيًا، والتي قد تكون دولًا أو أقاليم تابعة لغرض الحكومة الداخلية والإدارة، غالبًا ما يتم تقسيم هذه الوحدات إلى مناطق أصغر تسمى التقسيمات أو الوحدات الإدارية، على سبيل المثال، الولايات المتحدة مقسمة إلى ولايات (قسم من المستوى الأول)، والتي بدورها مقسمة إلى مقاطعات (قسم من المستوى الثاني). وتنقسم الصين إلى مقاطعات وبلديات خاضعة للسيطرة المباشرة (المستوى الأول)، والتي تنقسم إلى محافظات (المستوى الثاني)، وتنقسم المحافظات إلى مقاطعات (المستوى الثالث) من بين أشياء أخرى، يمكن النظر إلى الوحدات الإدارية المحلية على أنها كيانات مبنية اجتماعياً، والتي تعمل كسيناريوهات مكانية للعمليات الاجتماعية والاقتصادية. علاوة على ذلك، يعد هيكل وحجم الوحدات الإدارية سمة مميزة للتنظيم الداخلي للبلد على سبيل المثال، أعادت الصين تنظيم نظام الوحدات الإدارية في ضوء الإصلاحات الاقتصادية في عقد 1970، مما أدى إلى فوائد اقتصادية للمدن المركزية على النقيض من ذلك، حاولت العديد من البلدان النامية إنشاء المزيد من الحكومات المحلية اللامركزية عن طريق زيادة عدد التقسيمات الإدارية وتوضح هذه الأمثلة أيضًا حقيقة أن التنظيم الإقليمي داخل البلدان يخضع لتطور مستمر.
– أما أكبر مدينة عربية من حيث المساحة فهي العاصمة الجزائرية الجزائر ، بمساحة تفوق 3300 كيلومتر مربع، وتليها مدينة الاسكندرية المصرية بمساحة تقدر بـ 2680 كيلومتر مربع. أكبر مدينة في العالم حسب عدد السكان أكبر مدينة في العالم من حيث عدد السكان هي: طوكيو – اليابان ، حيث تصدرت العاصمة اليابانية ترتيب الأمم المتحدة لأكثر المدن اكتظاظاً بالسكان لعام 2014 بـ 38 مليون نسمة، ومن المتوقع أن ينخفض عدد سكانها إلى 37 مليون نسمة، وحسب التقديرات ستظل المدينة الأكثر سكاناً في العالم لغاية 2030 اذا بقيت معدلات النمو على وضعها الحالي، وتليها العاصمة الاندونيسية جاكارتا ب 26 مليون نسمة. – أما أكبر المدن العربية من حيث عدد السكان فهي العاصمة المصرية القاهرة، بعدد سكان يفوق 17. 8 مليون نسمة، وتليها العاصمة العراقية بغداد بثمانية ملايين نسمة. ا أكبر مدن العالم من حيث الكثافة السكانية مدينة دكا الهندية: معدل الكثافة السكانية فيها 44000 نسمة لكل كيلومتر مربع، وتليها مدينة حيدر أباد الباكستانية بمعدل 41000 نسمة لكل كيلومتر مربع. والمدينة العربية التي تعد الأكثر كثافة سكانية هي العاصمةالمصرية القاهرة بمعدل كثافة سكانية يقدر بـ 17190 نسمة لكل كيلومتر مربع، ومن ثم تليها مدينة الدار البيضاء المغربية بمعدل كثافة سكانية 9342 نسمة لكل كيلومتر مربع.