تنتمي اللغة المصرية القديمة إلى عائلة اللغات الإفرو-آسيوية والتي يُطلق عليها أحياناً مجموعة اللغات السامية-الحامية ، والتي خرجت غالباً من شبه الجزيرة العربية واستوطنت في مناطق جنوب غرب آسيا وشمال إفريقيا. ولها بالتأكيد علاقة وثيقة بمجموعة محددة منها وهي مجموعة اللغات السامية في تراكيبها المميزة كالجمل الاسمية وأصواتها الحلقية مثل العربية، والأمهرية ، والآرامية، والعبرية. ولقد بدأت الكتابة الهيروغليفية في الظهور منذ أكثر 3400 ق. م؛ حيث ظهرت العلامات الهيروغليفية الأولى على الصلايات التذكارية والبطاقات العاجية. وخلال ذلك العمر الطويل للغة المصرية القديمة، نجد أنها قد مرت بالعديد من التغييرات، مما حدا بالباحثين أن يقسموا تاريخها إلى خمس مراحل كبيرة: حجر رشيد في المتحف البريطاني 1) اللغة المصرية في العصر القديم Old Egyptian: وهو الاسم الذي أُطلق على المرحلة الأقدم في تاريخ اللغة. فبالرغم من أن اللغة المصرية القديمة بدأت في الظهور منذ أكثر من 3400 ق. م، إلا أن الكتابات المبكرة كانت عبارة عن أسماء وكتابات قصيرة؛ لذا يمكننا القول بأن اللغة المصرية في العصر القديم بدأت حقيقةً منذ حوالي عام 2600 ق.
واستمرت هذه اللغة القبطية كلغة أم أولى للشعب المصري حتى القرن الـ17 الميلادي. ومع مرور سنوات الاحتلال وقوانينه القمعية للقضاء على اللغة المصرية خاصة خلال الحقبتين الفاطمية والمملوكية تحولت اللغة القبطية بالتدريج من لغة معظم الشعب المصري خلال أواخر الحكم الروماني للغة أعداد قليلة من القرى المصرية حيث أجبر المصريون على ترك لغتهم الأم واستخدام لغة المحتل الأجنبي. اللغة المصرية واللغات الحامِيَّة [ عدل] بما أن اللغة المصرية لغة حامِيَّة شرقية أي لغة شمال أفريقية فإن أكثر اللغات قرابة إليها هي اللغة الأمازيغية والتي تعتبر لغة حامِيَّة غربية في دول شمال غرب أفريقيا. وبالتالي فهناك قرابة وثيقة بين اللغة المصرية القديمة واللغات الأفريقية الآسيوية الأخرى فنجد كلمات كثيرة في اللغات الحديثة مشتركة مع اللغة المصرية القديمة، مثل: أمير، ختم أو خاتم أو فعل «ختم» بمعنى أنهى، وشونة (القمح)، أصبع، واحة، يمين، حساب، وغيرها.
ظهر خط آخر كُتبت به اللغة المصرية القديمة، هو "الهيراطيقي" ويعني باليونانية "الكهنوتي"، وهو تبسيط للخط الهيروغليفي، وكان يكتب به الكهنة على أوراق البردي. فيما ظهرت الحاجة إلى "الخط الديموطيقي" المشتق من"ديموتيكوس" وتعني "شعبي" باليوناني، وكان "الديموطيقي" خط المعاملات والأنشطة اليومية خلال القرن الثامن قبل الميلاد. وفي الأخير انبثقت من رحم اللغة المصرية القديمة، اللغة القبطية الذي تزامن ظهورها مع بداية الاحتلال اليوناني لمصر، وتحمل "القبطية" سبع علامات مأخوذة من الخط الديموطيقي، وكانت تُكتب في مجملها بحروف يونانية. وكان لحفاظ الكنائس المصرية على اللغة القبطية، واستخدامها لغة رسمية، مفعول السحر في مساعدة علماء المصريات وعلى رأسهم شامبليون على فك طلاسم اللغة المصرية القديمة، بسبب أنها كانت مزيجًا بين اليونانية والمصرية القديمة، في العلامات الصوتية وكذلك في علامات الكتابة.
اللغة المصرية القديمة - عبد الحليم نور الدين يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "اللغة المصرية القديمة - عبد الحليم نور الدين" أضف اقتباس من "اللغة المصرية القديمة - عبد الحليم نور الدين" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "اللغة المصرية القديمة - عبد الحليم نور الدين" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
عقب ذلك صرح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز - أمير منطقة الرياض – لوسائل الإعلام, حيث عبّر سموه في تصريحه عن سعادته بمشاركته في هذه الاحتفالية وتخريج هذه النخبة من أبنائه الطلبة, الذين تجاوزا كل الصعاب, وسهلت لهم الدولة كل المواقع, وأتاحت لهم كل الإمكانيات, فأبدعوا فيها ليصلوا إلى هذه اللحظة, متمنياً بأن يكونوا خريجين متمكنين في تخصصاتهم, راجياً لهم الله التوفيق ولقيادتنا الحكيمة دوام العز والتمكين. أمير الرياض يكرم الفائزين بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل. كما وجّه سموه رسالة أبوية لأبنائه الطلاب قال فيها: هذا وطنكم قدموا له ما تستطيعون, فقد قدمتم له وأنتم طلبة, وستواصلون ذلك في أعمالكم بإذن الله, فوالدكم الملك سلمان ينظر إليكم بعين الاعتزاز, فاستمروا في عملكم وفي عطائكم لأن الوطن يستحق. ثم ذكر سموه أنه شاهد اليوم تطوراً وإنجازات رائعة في الجامعة, فمنسوبيها يعملون بجد واجتهاد, لذلك هم دائماً يحصدون الإنجازات والثناء. ودعا في ختام تصريحه أن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز, وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ، وأن يحفظ الله هذه البلاد ، ويديم عليها أمنها وأمانها واستقرارها.
00:08 الخميس 03 فبراير 2022 - 02 رجب 1443 هـ صدر عن الديوان الملكي، اليوم، البيان التالي: «بيان من الديوان الملكي» انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن فهد بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود. وسيصلى عليه ـإن شاء اللهـ يوم غدٍ الخميس الموافق 2 / 7 / 1443، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض. الامير محمد بن فيصل بن عبدالعزيز. تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه، وأسكنه فسيح جناته.. إنا لله وإنا إليه راجعون. آخر تحديث 00:17 - 02 رجب 1443 هـ
أمير المدينة المنورة فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز رفع الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة إطلاق أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المحيطة به، الذي وجه صاحب السمو الملكي ولي العهد بتسمية المشروع باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. ونوه أمير منطقة المدينة المنورة بالاهتمام الكبير من خادم الحرمين الشريفين بخدمة قاصدي المدينة المنورة من الحجاج والمعتمرين والزائرين، والتيسير عليهم لتأدية عبادتهم براحة واطمئنان، مشيراً إلى أن مشروع الملك سلمان بن عبدالعزيز لتوسعة مسجد قباء، يدشن مرحلة جديدة ومتواصلة من الاهتمام والرعاية الكبيرة التي توليها المملكة العربية السعودية بالإسلام والمسلمين، ولا سيما مسجد قباء وهو المسجد الأول في الإسلام. كما قدم الأمير فيصل، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر والعرفان لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء بمناسبة زيارته للمدينة المنورة، وإعلانه إطلاق أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المحيطة به، وتوجيهه بتسمية المشروع باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
كرم الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، بقصر الحكم الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السادسة في أشواط المزاين للإبل، والسواحل، والأصائل ومسابقات الطبع، والهجيج من جميع الألوان الستة المجاهيم والوضح والصفر والشعل والشقح والحمر. كما كرم الأمير فيصل بن بندر في الحفل الذي نظمه نادي الإبل، رئيس وأعضاء لجنة التحكيم والشركات الراعية. وأكد الأمير فيصل بن بندر في كلمة ألقاها في الحفل على أن الأصالة التاريخية والموروث العربي ينبعان من هذه البلاد، مُقدّراً دعم القيادة الرشيدة في الحفاظ على هذا الإرث العريق. الامير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز. وأشار أمير الرياض إلى مدى ترابط الإبل في تاريخ المملكة، واستحضار معارك المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – طيّب الله ثراه – التي قطعها لبناء البلاد من على ظهور الإبل. وقدم الأمير فيصل بن بندر شكره لملاك الإبل على مساهمتهم في تعزيز الموروث، معرباً عن فخره واعتزازه بما قُدم وأُنجز هذا العام، مثنياً على جهود نادي الإبل في هذا الشأن وبوقوف ملاّك الإبل على استدامة المسابقات وحفظ السلالات. من جهته أورد المهندس بندر القحطاني المدير التنفيذي لنادي الإبل، أنه وبالقربِ من هذا المكان وحول هذا القصر العامر، كانتُ الوفودُ تنيخُ ركائِبها في (المناخ) المخصّص لإبلِ المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل -طيب الله ثراه-، ومطايا أبطالِ جيشِ التأسيس.
ووجه الدكتور المقحم خلال الكلمة حديثه للخريجين قائلاً: أيها الخريج النجيب ، كُن سِراجاً منيراً ، مُغَامِراً في الشَّرَفِ المحمود في وقتٍ تَغلِي فيه مراجلُ الأعداءِ حسداً وكَمَداً فاكْبِتُوهُم ، والرِّهَانُ عليكم أيُّها الجيلُ الوَثَّاب بالاعتدال ، والبعد عن التطرف والغلو ، والاعتداد بعد الله بكم. كما وجه عميد القبول والتسجيل التحية للآباء الذين أعطوا بعطائهم وصبرهم ودعمهم طيلة أيام الدراسة ، مقدماً لهم الشكر والتهنئة بتخرج أبنائهم ، كما وجه رسالة إلى أعضاء هيئة التدريس والإداريين في الجامعة ، مؤكداً بأن عطاءهم وإخلاصهم سيبقى المحرك الأساسي الذي يدير عملية النجاح والتقدم وإنارة طريق العلم والمعرفة. تحت رعاية خادم الحرمين.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية. وتقدم عميد القبول والتسجيل خلال كلمته بالشكر والامتنان باسم الجامعةِ رئيساً ومنسوبين وطلاباً لمقام خادمِ الحرمينِ الشريفين ولولي عهدهِ الأمين ، سائلاً الله أن يحفظهما موفقينِ مباركين ، ولصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز - أمير منطقة الرياض - على رعايته الكريمة وتشريفه للحفل ، ولرئيس الجامعة والوكلاء والعمداءِ والمدراء وأعضاءِ هيئة التدريس. عقب ذلك ألقى الطالب محمد خالد عبدالرحمن الحيدر كلمةَ الخريجين بالنيابة عنهم رحب في بدايتها براعي الحفل ، معبراً باسم الخريجين عن سرورهم على تفضل سموه الكريم بحضور ورعاية حفل تخرجهم ومشاركتهم الفرحة بهذه المناسبة السعيدة ، مؤكداً بأن هذه الرعاية تجسد ما للعلم وأهله من مكانةٍ ومنزلةٍ عاليةٍ رفيعةٍ في بلادنا ، وتترجم عُمقَ التلاحم بين القيادةِ والشعب ، وتعبّر بجلاء عما تتمتع به بلادنا الحبيبة من الاهتمام بالعلم وإجلال للعلماء.