Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
ايضا شيك على كرسي المساعدات الامامية مسامير التوازن مغيرها من ٣ شهور جديد والمساعدات مغيرها من شهرين تقريبآ اجل الصوت ممكن بلاستيكه مكسورة تحت وتسبب هصوت ،،ودها عند بنشري وانزل بلحفرة وشف انا عندي نفس موترك وفيه صوت طقطقه ، خاصه عالمطبات الخفيفه ،، لكن اذا ضغطت بريك عالمطب يروح الصوت ، ف اتوقع من كلبس القماش ،، ولاني مركب قماشات اصلي درجه ٢ اول واخر مره هالنوع مافي مثل درجه ١ وكان عندي نفس المشكله على مكسيما اول وركبت كلبس قماشات وراحت ،، عموما في شغلات واجد ممكن من كاور ممكن شي يحك ، ممكن مساعدات اًو كراسي ،، ممكن جلد مقصات مو اصليه. ، لازم ترفع وتشوف والله يعينك والله ممكن يكون كلامك صحيح ي m7md33 لو صوت اول ما تحرك السيارة وهي بارده الصباح علي المطبات - دا من كراسي المساعدات - ولو تسقيف حديد علي عيون القطط دا من كلبسات الاقمشية 0
انا غيرت اصلي جهتين قبل حول سنتين وامورها طيبه ركب اصليه وريح بالك.. واذا بتركب بس جلد مو اصليه ماراح تمشي معك شهر اما اليابانيه ماعندي علم عنها اصليه اذكر قيمتها كانت يمين ٢٨٥ يسار ٢٧٠ 0 فيه اخوي جيلي امجراد e8 تركب عليها بالضبط وسعرها تقريبا اصلي وكالة ٨٠ ريال ركبها لي واحد في صناعية ام الحمام العامل اسمه ناصر في ورشة الصالح 0
البحث عن السعادة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "البحث عن السعادة" أضف اقتباس من "البحث عن السعادة" المؤلف: ندا أبو أحمد الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "البحث عن السعادة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
اقرأ: العقل الباطن- حلقة دامبينغ 10- محطة أخيرة في رحلة " البحث عن السعادة " ثمرة تجربة خاصة ونصائح مفيدة لابد من ذكرها: " السعادة " واقفة عند بابك، فلا تطل وقوفها بل افتح لها الباب على مصراعيه، تجرأ و افتح الباب و امض في طريقك لـ " البحث عن السعادة ". كن صادقاً في قرارك، و اجعل " السعادة " تستوطن كيانك، امنحها إقامة دائمة في قلبك وحياتك، لا تضعها في خانة الزوار المؤقتين. أيضاً توجه نحو الآخرين، امنحهم " السعادة "، أعطهم الحب والاهتمام ولا تنتظر المقابل. ازرع ثمار " سعادتك "، وصدقني ستكون أنت المنتفع الأكبر. اشطب هذا التساؤل من قاموسك وحياتك: ( ما مقدار " السعادة " الذي سأحصل عليها وما هي مصلحتي من ذلك؟) بل ركز بحثك على: ( ما الذي سأهبه للآخرين وماذا يمكن أن أعطي؟) إن كان هدفك " السعادة " معنى هذا أنه لا يوجد مكان للتعاسة في قلبك. " السلبية " مرفوضة بالنسبة إليك، حتى ولو عشت ظروفاً محبطة. أجرِ محاكمة عقلية موازنة لما ستؤول إليه حالك إن ركبت أمواج " السلبية " وإن استسلمت لظروفك وإن عمّت الظلمة في حياتك، ولما ستكون عليه عندما تتحرى مصدراً للنور وتوجه مشاعرك وطاقتك نحوه. تصبحون على " سعادة "!
وعلى نحو مماثل، كانت أحداث مثل "البدء في مسار جديد"، أو "اجتياز امتحان"، أو "شراء منزل جديد" مرتفعة أيضاً على مقياس السعادة. ماذا يعني كل هذا، وما الذي يجعل الناس في بريطانيا سعداء؟ لنأخذ لحظة لنكتشف هذا يبدو أن الأحداث الديناميكية الإيجابية هي الحالات الرئيسية بدلا من المواقف الثابتة. ومع ان كل ذلك قد يبدو سطحيا بعض الشيء، فمن المنطقي الى حد ما ان تعتبروا السعادة حالة « مؤقتة ». فماذا نستخلص من هذا الدرس؟ اذا اردتم ان تسعوا وراء السعادة في حياتكم او تحافظوا على ايجابيتكم، فأدركوا ان هنالك دائما حدثا مفرحا ينتظركم قريبا. وإذا لم تشعروا انكم تنتظرون، فاخرجوا واجعلوا شيئا سعيدا يحدث. وكما يقول اقتباس من أبراهام لينكولن: "إن أفضل طريقة للتنبؤ بمستقبلك هي خلقه". أحيطوا أنفسكم بأناس سعداء وفي دراسة أجريت في عام 2008 حول بيانات من دراسة فرامنغهام للقلب التي أجريت في فرامنغهام، تابعت ماساتشوستس 4, 739 شخص من عام 1983 إلى عام 2003 للإجابة على سؤال واحد مثير للاهتمام: هل تعتمد سعادتنا على مستويات سعادة الناس من حولنا؟ درجتان والمثير للدهشة أن نتائج الدراسة أظهرت هذا على وجه التحديد. فالأشخاص المحاطون بأناس سعداء هم أكثر عرضة لأن يصبحوا سعداء في المستقبل.
وكان الأشخاص الذين وضعوا أكبر ثقلهم على الإنجازات الخارجية (المال والتعليم والعمل والترفيه) هم الأقل حظاً في السعادة. تشير هذه النتائج إلى أن الطريق إلى السعادة في كوريا الجنوبية ليس كل ما يلمع بالذهب -بل السعي وراء الأهداف المرتبطة بالجماعية أو السمو الذاتي قد يكون الأكثر أهمية لتعزيز والحفاظ على السعادة. وتتفق هذه النتائج مع تلك الموجودة في مجال علم النفس الإيجابي. كلمة من فيريويل من الواضح أن ما يجعلك سعيداً قد يعتمد على المكان الذي تعيش فيه في العالم (ولو أن هذه دراسات محدودة تناولت مفاهيم مختلفة). فقد كان البريطانيون يقدرون التغيير الإيجابي، وكان الأميركيون سعداء حين كان من حولهم، وكان الأستراليون سعداء حين يتذكرون الذكريات الإيجابية، وكان الكوريون الجنوبيون أكثر سعادة حين ينخرطون في المساعي الجماعية والروحية. ولكن القاسم المشترك هنا هو أن السعادة دائمة التغير وأن مقياس السعادة لديك يمكن تعزيزه دوماً. إذا كنت تريد حقا أن تسعى وراء السعادة، فأحط نفسك بإيجابية وترى ما وراء ظروفك الحالية إلى الصورة الأكبر، من حيث الناس ومكانتك في الكون الأكبر على حد سواء. ما هي أفضل نسخة منك؟ الكثير مما تقرأينه عن أن تصبحي أكثر سعادة يبدو سخيفاً كل تلك الأشياء المبتذلة التي أخبرتك بها جدتك الحكيمة ولكن إليكم الأمر: الكليشيهات غالباً ما تكون صحيحة.