118 km Aroka clinic Imam Abdullah Ibn Saud Ibn Abdulaziz Branch Road, Riyadh 1. 161 km مركز اليرموك الطبي 7277 An Nasar, Riyadh 1. 162 km Yarmok Poly Clinic 7277 An Nasar, Riyadh 1. 505 km المركز الصحي بحي إشبيلية Riyadh 1. 518 km مركز صحي اشبيليا Assafadi, Ishbiliyah، الرياض 1. 524 km Lotus Medical Complex طريق الامام عبدالله بن سعود بن عبدالعزيز, اليرموك، الرياض 1. 591 km مستشفى القادسيه القادسية،, Riyadh 1. 617 km مركز صحي القادسیة Unnamed Road, 13252, Riyadh 1. مستوصف أضواء الابتسامه اشبيليا - YouTube. 672 km Dr. Alia Polyclinic Al Misroh, Riyadh 1. 824 km مركز الخطوه الاولى للعلاج الطبيعي المكثف Imam Abdullah Ibn Saud Ibn Abdulaziz Branch Road, Riyadh 2. 043 km علاج طبيعي مكثف للأطفال Riyadh 2. 052 km براعم التخصصي للعلاج الطبيعي المكثف للاطفال Abi Jafar Al Mansur, Riyadh 2. 057 km مجمع عيادات رعاية المونسية الطبي 6980 النجاح، المونسية، الرياض 13253
*الكشف وفتح الملف والاستشارة مجانا لحاملي بطاقة تكافل العربية. *خلع عادي. 100 ريال *أشعة صغيرة و مجانا عند عمل خدمة. 30 ريال *أشعة بانورامية و مجانا عند عمل خدمة. *حشوة تجميلية تبدا من. 99 ريال *حشوة مؤقتة. 50 ريال *خصم على خلع ضرس العقل. 30% *تركيبة البورسلين. 300 ريال *تركيبة زيركون. تكافل المملكة » الدليل الطبى. 425 ريال *ابتسامة هوليوود 16 سن. 6500 ريال *خصم على التقويم المعدني حسب الحاله. *توريد اللثة للفكين. 200 ريال *قص اللثة بالليزر. 725 ريال *خصم على التقويم حسب الحاله والنوع. *تنظيف الأسنان *تبييض الأسنان بالليزر. 450 ريال *سناب اون (ابتسامة هوليود المتحركة) فكين. 2000 ريال *زراعة الاسنان الماني. *خصم على باقي الخدمات. *خصم اضافية على العروض الخاصه لحاملي بطاقة تكافل العربية. 10% ملاحظة: الرجاء ابراز البطاقة عند الاستقبال للحصول على الخصم
جميع الحقوق محفوظة لموقع تكافل المملكة - تصميم شركة إفادة لتقنية المعلومات
يضم حياة المول العديد من المتاجر العالمية و كل أنواع الترفيه التي يفضلها … شاهد المزيد… معلومات عن المستوصفات والمراكز الصحية في الكويت رقم هاتف وعنوان والرقم الآلي المستوصفات والمراكز الصحية في الكويت دليل الشركات في الكويت، الدليل التجاري في الكويت اليلو بيجز شاهد المزيد… تعليق 2021-01-08 19:41:09 مزود المعلومات: سليمان القانوني 2020-12-12 03:39:06 مزود المعلومات: ¡3badi•• 2021-08-05 09:01:07 مزود المعلومات: مجرد احساس 2021-04-08 14:17:56 مزود المعلومات: الأهدلي الهاشمي 2021-02-01 02:05:12 مزود المعلومات: Abdulghaffar Yahya
خصم بنسبة 40% على كافة الخدمات العنوان: الرياض - حي اشبيليا - طريق الامام عبد الله بن سعود هاتف: 0114995555
وجاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ، فيه خلق آدم وفيه قُبض ، وفيه النفخة ، وفيه الصعقة ، فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة عليَّ) قالوا: وكيف تُعرض صلاتنا عليك وقد أرمت ؟ أي بَلِيت. حديث عن قراءه سوره الكهف يوم الجمعه. فقال: ( إن الله جل وعلا حرَّم على الأرض أن تأكل أجسامنا) رواه أبو داود والنسائي وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم (695). سنن يوم الجمعة ليوم الجمعة سنن يستحب القيام بها قبل وبعد صلاة الجمعة وهي كالتالي: الغسل يوم الجمعة الذي ورد فيه انه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من جاء منكم الجمعة فليغتسل". الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 894 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]. وقال عليه الصلاة والسلام " من اغتسَلَ يومَ الجمعةِ ، وتَطَهَّرَ بما استطاع من طهرٍ ، ثمَّ ادَّهَنَ أو مسَّ من طيبٍ ، ثمَّ راحَ فلمْ يُفَرِّقْ بينَ اثنينِ ، فَصَلَّى ما كُتِبَ لَهُ ، ثم إذا خرجَ الإمامُ أنصتَ ، غُفِرَ لهُ ما بينَهُ وبينَ الجمعةِ الأخرَى "الراوي: سلمان الفارسي المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 910 خلاصة حكم المحدث: [صحيح].
الذهاب إلى المسجد مبكراً:و ذلك لما رواه الإمام البخاري في صحيحه عن النبي -عليه الصلاة والسلام-: (إِذَا كانَ يَوْمُ الجُمُعَةِ، كانَ علَى كُلِّ بَابٍ مِن أبْوَابِ المَسْجِدِ المَلَائِكَةُ، يَكْتُبُونَ الأوَّلَ فَالأوَّلَ، فَإِذَا جَلَسَ الإمَامُ طَوَوُا الصُّحُفَ، وجَاؤُوا يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ). مكروهات يوم الجمعة يقوم بعض المسلمين ببعض الأمور الغير مستحبة يوم الجمعة ومنها: عدم الذهاب إلى المسجد مبكراً أو الذهاب بدون اغتسال. عدم الاهتمام بسماع خطبتي الجمعة والانشغال أثناء الخطبة، أو الذهاب على الصلاة مباشرة. حجز الأماكن في المسجد وعدم اتباع أمر الله بالإفساح في المجلس قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ". بعض التجاوزات من بعض المصلين وإيذاء غيرهم. حديث عن يوم الجمعه. البيع والتجارة أثناء صلاة الجمعة، قال تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ".
سادساً: استحباب التبكير إلى صلاة الجمعة، روى الإمام أحمد في مسنده من حديث أوس بن أبي أوس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إِذَا كَانَ يَوْمُ الجُمُعةِ، فَغَسَلَ أحَدُكُمْ رأسهُ واغْتَسَلَ ثم غدا أو ابتكرَ، ثم دنَا فاسْتَمَعَ وأنْصَتَ كانَ له بكلِّ خُطْوة خَطاها كَصِيام سنةٍ وقيامِ سَنَةٍ " [18]. روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ " [19]. والتبكير إلى الصلاة يوم الجمعة من السنن العظيمة، التي قصّر فيها كثير منا، ولعل فيما تقدم من الأحاديث الواردة في فضل التبكير ما يقوي العزائم، ويشحذ الهمم للمسارعة إلى هذا الفضل، قال تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 133].
أهمية يوم الجمعة إن يوم الجمعة يومٌ اختصّه الله -عز وجل- لهذه الأمة، وجعل له فضلاً عظيماً، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خيرُ يومٍ طلعت فيهِ الشَّمسُ يومُ الجمعةِ)، ويقول صلى الله عليه وسلم: (الصَّلَاةُ الخَمْسُ، وَالْجُمْعَةُ إلى الجُمْعَةِ، كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُنَّ، ما لَمْ تُغْشَ الكَبَائِرُ)، وفي يوم الجمعة ساعة يُستجاب فيها الدعاء، فينبغي على المؤمن أن يتحرّى هذه الساعة ويُكثر من الدعاء لله عز وجل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (التَمِسوا السَّاعةَ الَّتي تُرجَى في يومِ الجمُعةِ بعدَ العصرِ إلى غَيبوبةِ الشَّمسِ). وقد تفضّل الله -تعالى- على عباده المسلمين بأن أكرمهم بيوم الجمعة، فهو خير الأيام وأفضلها، وفي هذا اليوم الفضيل يجتمع من المسلمين الكبير والصغير، والغني والفقير، والقوي والضعيف، وفي اجتماعهم قوة ورهبة لأعدائهم، ومن أفضل العبادات التي تُقام في هذا اليوم المبارك ألا وهي صلاة الجمعة، وهي من آكد الفروض في الإسلام، ويُستحب للمؤمن أن يغتسل، ويُبكّر للصلاة، ويستمع ويُنصت لخطبة الجمعة جيّداً، ويتحرّى ساعة الاستجابة فيكثر من الدعاء في هذا اليوم، ويقرأ سورة الكهف، فهي نور له.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تَدرونَ ما يومُ الجُمعةِ؟ قال: قُلتُ: اللهُ ورسولُه أعلمُ، ثُمَّ قال: تَدرونَ ما يومُ الجُمعةِ؟، قُلتُ: اللهُ عزَّ وجلَّ ورسولُه أعلمُ، قال: قُلتُ في الثَّالثةِ أو الرَّابعةِ: هو اليومُ الذي جُمِعَ فيه أبوكَ أو أبوكم، قال: لكنِّي أُخبِرُكَ بخَبرِ يومِ الجُمعةِ: ما مِن مُسلمٍ يَتطهَّرُ، ثُمَّ يَمشي إلى المسجدِ، ثُمَّ يُنصِتُ حتى يَقضيَ الإمامُ صَلاتَه؛ إلَّا كانتْ كَفَّارةُ ما بيْنَه وبيْنَ يومِ الجُمعةِ التي قبلَها، ما اجتُنِبَتِ المَقتَلةُ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَنِ اغتَسَلَ يَوَم الجُمُعةِ، ومَسَّ من طِيبٍ إنْ كان عندَه، ولَبِسَ من أحسَنِ ثيابِه، ثم خَرَجَ حتى يأتيَ المَسجِدَ فيَركَعَ إنْ بَدا له، ولم يُؤْذِ أحَدًا، ثم أنصَتَ إذا خَرَجَ إمامُه حتى يُصلِّيَ؛ كانت كفَّارةً لِمَا بيْنَها وبيْنَ الجُمُعةِ الأخرى). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خَيْرُ يَومٍ طَلَعَتْ عليه الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ، فيه خُلِقَ آدَمُ، وفيهِ أُدْخِلَ الجَنَّةَ، وفيهِ أُخْرِجَ مِنْها، ولا تَقُومُ السَّاعَةُ إلَّا في يَومِ الجُمُعَةِ). فضل يوم الجمعة - الإسلام سؤال وجواب. رُوي عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنه قال: (أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذَكَرَ يَومَ الجُمُعَةِ، فَقالَ: فيه سَاعَةٌ، لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ، وهو قَائِمٌ يُصَلِّي، يَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى شيئًا، إلَّا أعْطَاهُ إيَّاهُ وأَشَارَ بيَدِهِ يُقَلِّلُهَا).
ثالثًا: الأمر بالاغتسال فيه، وهو أمر مؤكد جدًّا، ويرى بعض العلماء وجوب الغسل، روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي سعيد الخدريرضي الله عنه قال: أَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: " الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ، وَأَنْ يَسْتَنَّ، وَأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ وَجَدَ " [15]. رابعاً: استحباب مس الطيب والسواك، ولبس أحسن الثياب، روى الإمام أحمد في مسنده من حديث أبي سعيد الخدري وأبي هريرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاسْتَاكَ وَمَسَّ مِنْ طِيبٍ إِنْ كَانَ عِنْدَهُ، وَلَبِسَ مِنْ أَحْسَنِ ثِيَابِهِ ثُمَّ خَرَجَ حَتَّى يَأْتِيَ الْمَسْجِدَ فَلَمْ يَتَخَطَّ رِقَابَ النَّاسِ حَتَّى رَكَعَ مَا شَاءَ أَنْ يَرْكَعَ، ثُمَّ أَنْصَتَ إِذَا خَرَجَ الإِمَامُ فَلَمْ يَتَكَلَّمْ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ صَلاَتِهِ، كَانَتْ كَفَّارَةً لِمَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الَّتِي قَبْلَهَا " [16]. خامساً: استحباب قراءة سورة الكهف، روى الحاكم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ " [17].
وليحذر المسلم من التخلف عن صلاة الجمعة أو التساهل في ذلك، روى مسلم في صحيحه من حديث عبد الله بن عمر، وأبي هريرة حدثاه أنهما سمعا رسول اللهصلى الله عليه وسلم يقول على أعواد منبره: " لَيَنْتهيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعهُم الجُمُعات أَوْ لَيَخْتمَن اللهُ على قُلُوبِهِم ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الغَافِلِينَ " [20]. قال الشيخ عبدالعزيز بن باز: " وكثير من الناس اليوم شُغلوا باللذات والخروج إلى التنزه حتى ضيَّعوا الجمعات، فحرموا من سماع ما فيها من العظات والذكرى، واستمرت الغفلة الدهر الطويل، فإن الإنسان إذا كان لا يحضر حلقات العلم، ولا يسمع الخطب، ولا يعتني بما ينقل عن أهل العلم، فإنه تزداد غفلته، وربما يقسو قلبه حتى يُطْبع عليه ويُخْتم عليه فيكون من الغافلين، فإذا ختم على قلبه وصار من الغافلين هلك، قال تعالى: ﴿ خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [البقرة: 7]. فالجمعة شأنها عظيم، والتساهل بها خطير، فالواجب على أهل الإسلام أن يعتنوا بها، وأن يحافظوا عليها مع بقية الصلوات الخمس حتى يستفيدوا مما شرع الله فيها، وحتى يتذكروا ما يترتب على هذا الاجتماع من الخير العظيم من التعارف والتواصل، والتعاون على البر والتقوى، وسماع العظات والخطب والتأثر بذلك، مع ما يترتب على ذلك من الخير الكثير، والأجر العظيم من الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وزيارة بعضهم بعضاً والمناصحة، والتعرف على ما قد يخفى عليهم من أمور الإسلام " [21].