خيارات البحث السعر السنة النوع الموديل حذف خيارات البحث
إعلانات مشابهة
وصلات خارجية [ عدل] موقع بونتياك على الانترنت ضبط استنادي LCCN: sh85104810 J9U: 987007563139705171 بونتياك على مواقع التواصل الاجتماعي: بونتياك على فيسبوك. بونتياك على كورا.
رافقت بونتياك فايربرد ترانس ام اجيالا ترعرت خلال القرن الماضي وعشقت هذه السيارة الى حد الهوس وما زال الكثير منّا يحلم باقتنائها كونها كانت تمثل السرعة والتمرّد على الواقع والمنظر الشبابي الرياضي البحت من خلال تفاصيلها الحادة وعضلاتها المفتولة والظاهرة بوضوح، من منّا لا يذكر ذلك النسر الكبير المطبوع على غطاء المحرك المنفوخ؟ ميكانيكيا، زوّدت الترانس ام بمحرّك V8 ضخم في الامام بسعة 6. بونتياك ترانز أم للبيع: 38,000 درهم. أسود, 2005. 6 ليتر وبقوة 200 حصان اقصاها عند 3600 دورة في الدقيفة، وتنتقل قوة الدفع الى العجلات الخلفية بواسطة علبة تروس من 4 نسب امامية يدوية. خلال فترة السبعينيات عندما تستطيع سيارة ان تصل الى سرعة 100 كلم بالساعة بأقل من 10 ثوان فقد كان هذا يعتبر انجازا، وبالنسبة الى سيارات العضلات الاميركية كانت شيفروليه كورفيت وبونتياك ترانس ام هما قائدي الطليعة في هذا المجال، فقد كانت سيارتنا (ترانس ام) تستطيع ان تصل الى سرعة 100 كلم بالساعة خلال 6. 3 ثواني أما سرعتها القصوى فكانت تبلغ 198 كلم بالساعة. يذكر ان فايربرد انتجت جيلين اخرين بعد ترانس ام (الثالث بين عامي 1982 و 1992 والرابع بين عامي 1993 و2002) وتوقفت عن الانتاج في عام 2002 ولم تصدر منها اي نسخة جديدة منها منذ ذلك الحين.
بونتياك فايربيرد هي إحدى الاساطير في عالم السيارات الرياضية والتي تم تصميمها من قبل قسم بونتياك في شركة جنرال موتورز بين عامي 1967 و 2002. وقدمت فايربيرد في البداية كنموذج شقيق لشيفروليه كامارو، حيث كانت السيارتان تتنافسان مع سيارة فورد موستانغ. الجيل الاول من فايربرد صنعته بونتياك بين عامي 1967 و1969 وكانت في البداية تزود بمحرك من 6 اسطوانات متتالية بسعة 3. بونتياك ترانز ام اس. 8 ليتر مزود بكاربوريتور واحد وقوة 215 حصان تلاه محرك ال V 8 بسعة 5. 3 ليتر وبقوة 250 حصان مزود ب 2 كاربوريتور. هذا المحرك لاقى نجاحا وطلبا عاليا مما مهد الطريق لمحركات اقوى واكبر اتت من بعده كمحرك ال 6. 3 ليتر مع 4 كاربوريتور وبقوة 275 حصان. الجيل الثاني والأشهر من بونتياك فايريرد صنع بين عامي 1970 و 1981 ومن بين كل الفئات التي صنعت كانت سيارة عامي 1977 و1978 ترانس ام بانديت (نسبة لقطاع الطرق او رجال العصابات) هي الأشهر والأجمل، كيف لا وهي التي كانت نجمة السينما في ذلك العام ولاعوام عديدة من بعده، بمقدمتها الطويلة والمصابيح الأمامية التي تفرض وجودها على الجميع او من خلال خلفيتها الرياضية القصيرة التي توحي بانها وحش على اهبّة الانقضاض على فريسته.
بالنسبة لأمن المملكة تعد هذه المكالمة مهمة جداً وقد تقود إلى دراسات مستفيضة تقوم بها مراكز أبحاث متخصصة لمعرفة الحقيقة، أبحاث يقوم بها خبراء وعلماء مختصون في مجال التربية وعلم الاجتماع والأمن، دراسات تبدأ بفرضيات واستبانات تبحث عن مدى تفشي الظاهرة في كل مراحل التعليم، والنسبه المئوية لها، والأسباب المؤدية لوجودها، ومن تلك الدراسات تتخذ الحلول العلمية المناسبة لعلاج الظاهرة وتقليل آثارها على الأمن والمجتمع.
المجلس الإسلامي السوري 10 رجب 1440 هــ الموافق 17 آذار 2019 م
* هل حاولتم القيام بدراسة جسرنة للعلوم التربوية الإسلامية النظرية، باعتبار أنكم تجمعون بين الدراسة الحوزوية والتخصص الأكاديمي في مجال الهندسة النفسية؟ في الواقع أسعى، لكوني مرتبطاً حالياً بالدراسات الإسلامية الحوزوية والأكاديمية في مجال التدريب على آليات البرمجة اللغوية العصبية، أسعى لوضع تصور جديد لمبادئ التربية النفسية في الإسلام. الهندسة النفسية أو البرمجة اللغوية العصبية. فنحن في الواقع لدينا مضمون إسلامي ثري، وخطوط عملانية عريضة لكل ما يطرح من آليات حديثة، مثلاً، فيما يتعلق بالتفكير الإيجابي، هناك الحديث المشهور: "تفاءلوا بالخير تجدوه" وهذه قاعدة أصلية للتفكير الإيجابي، ومن هنا ينبغي لنا أن نعتني بوضع آليات وخطوات عملية تسهل عملية التفكير الإيجابي للمسلمين انطلاقاً من هذه القاعدة العظيمة. ولا بأس هنا من الاستفادة من الآليات الحديثة، شرط أن لا تصاحب الآليات مبادئ فلسفية أو رؤى تتعارض مع رؤيتنا الإسلامية. * الحقيقة أن هذا الموضوع بحاجة إلى المزيد من الأسئلة والأجوبة، وهو جدير بالمتابعة، ولضيق المجال نعتذر من جنابكم ومن إخوتنا القراء الأعزاء، فهل من كلمة أخيرة؟ أشكر مجلة بقية اللَّه على هذا اللقاء، وأنا شخصياً من قراء المجلة، ولها حضور فاعل في البحرين، وهذا ناتج عن أصالة المواضيع المطروحة فيها، واستمرار تطور المجلة، سواء موسوعية مواضيعها وتعرضها للشؤون كافة التي تخص المسلمين على أرض الواقع، أو أسلوب طرح هذه المواضيع بطريقة سهلة وممتعة ونافعة.