تتبيلة البرجر - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
حضري تتبيلة البرجر اللحم على اصولها من اطيب طبخة ثم شاركيها على سفرتك الى جانب الذ السلطات والمقبلات التي يعشقها اطفالك بوصفات موقعنا السهلة والسريعة! تقدّم ل… 6 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 10 دقيقة وقت الطبخ 20 دقيقة مجموع الوقت 30 دقيقة المكوّنات طريقة التحضير وصفات ذات صلة
كاتشب. مايونيز. جبنة شرائح. مخلّلات حسب الرّغبة. خبز برجر. طريقة التحضير نحضر اللحمة، ومن ثمّ نقوم بوضعها بالمفرمة حتى تصبح ناعمة جداً، ومن ثمّ نحضر البصل والبقدونس، ونقوم بعد ذلك بفرمهما مع اللحمة. نحضر الثوم كذلك، ويتمّ فرمه مع اللحمة والبصل، ونحرّك بعد ذلك الخليط حتى تتجانس جميع المكوّنات مع بعضها البعض. نحضر البيضة، ومن ثمّ نقوم بوضعها على اللحمة، ونعجن الخليط جيّداً. أسرار تحضير برجر المطاعم في المنزل بسهولة - ثقفني. نضيف البهارات والتوابل على اللحمة، ونخلطها جيداً. نقطّع اللحمة إلى كرات متوسّطة الحجم، ومن ثمّ نضعها على كيسٍ بلاستيكيّ. يمكن أن نحتفظ بالبرجر داخل الفريزر لمدّة طويلة، لكن بشرط أن تكون اللحمة المستعملة طازجةً غير مفرّزة من قبل، ويتمّ فرد أقراص البرجر على شكل دائريّ، ويتمّ تغليفها بكيس بلاستيكي لمنع التصاقها ببعضها البعض، وتوضع داخل الفريزر حتّى تتجمّد. يمكن أن نضع قطع البرجر فوق بعضها البعض، وبعد ذلك نضع ورق الزبدة بين كلّ قطعة. نضع الزيت في المقلاة ونتركه حتّى يسخن، ونقوم بفرد اللحمة على شكل أقراص دائريّة، ونضعها في الزيت الساخن. نحضّر كامل الكميّة بالطريقة نفسها، ومن ثمّ نحضر الخبز ونضع بداخله شرحات الطماطم والبصل والجبنة والكاتشب والمايونيز.
طريقة تحضير البرجر في المنزل مكونات التحضير: مقدار 250 جرام من اللحم المفروم. ثمرة بصل مفرومة. ملعقتين كبيرتين من البقسماط المفروم. كاتشب. ثوم مفروم. بهارات نصف ملعقة من الفلفل الاسود وأخرى من القرفة. ملعقة من الملح. ملعقتين كبيرتين من الزيت النباتي. تتبيلة برجر لحم مقدد. ملعقة من الخردل. طريقة التحضير: في البداية نقوم بتحضير وعاء كبير مناسب للمكونات ونضع فيه اللحم المفروم أولاً بحيث تكون اللحمة مفرومة جيداً وناعمة. نبدأ بوضع المكونات الأخرى من البصل المفروم، ثم وضع فصوص الثوم المفرومة على اللحم وتقلب المكونات معاً. إضافة كافة المكونات السابقة التي تم ذكرها أعلى المقال من التوابل والبقسماط والخردل والكاتشاب ويتم تقليب المكونات بإستخدام اليدين حتي تمتزج جيداً. نقوم بوضع تتبيلة اللحم في الثلاجة لمدة نصف ساعه حتى تبرد وبعد ذلك يتم إخراجها من الثلاجة وتقسيم العجينة إلي قطع صغيرة لا تقل عن خمس قطع متساوية. نقوم بتشكيل القطع على شكل دائري صغير ثم تحضير مقلاة غير لاصقة ووضع بها كمية قليلة من الزيت ثم وضع البرجر واحده تلو الأخرى والتقليب بعد دقيقتين حتى تنضج جيداً وتكرار ذلك مع باقي البرجر. بعد الإنتهاء يتم تقديم شرائح البرجر أو وضعها في خبز البرجر الخاص بها بالإضافة إلي الكاتشب أو حسب الرغبة.
– فكر جدي أن يتنكر في لبس الجدة، وارتدى لبسها حتى يقنع ليلى أنه هو الجدة، حتى لا تعيش بمفردها، ويعوضها عن حنان الجدة. – فعندما وصلت ليلى الشريرة إلى المنزل، فوجدت أن الجدة منظرها اختلف وشكت أن هذا هو جدي الذئب وليس جدتها، ففتحت له الباب وخرجت، ومنذ ذلك الوقت تشيع خبر أن جدي الذئب أكل جدتها. قصة ليلى والذئب الشائعة تختلف قصة ليلى والذئب المشهورة عن القصة التي رواها حفيد الذئب وهي كالتالي: – كانت هناك فتاة لطيفة تسمى ليلى، وكانت ترتدي رداء أحمر ، وكانت ليلى تأخذ الطعام كل يوم إلى جدتها. – في يوم من الأيام وهي سائرة في الطريق قابلها الذئب المكار وحاول التحدث معها، ولكن ليلى رفضت التحدث معه واللعب معه لأن جدتها طلبت منها ذلك. تلخيص قصة ليلى والذئب الحقيقية بالإنجليزية مترجمة ج1 - كتاكيت. – علم الذئب أن ليلى سوف تذهب إلى جدتها، فمشى ورائها، وقبل أن تصل هي إلى المنزل، قامت باقتلاع بعض الأزهار حتى تهديها إلى جدتها. – في أثناء ذلك الوقت دخل الذئب إلى الجدة، وقام بتكتيفها وأخبأها وارتدى ملابسها، حتى يمثل أنه هو جدة ليلى. – وعندما دخلت ليلى وجدت أن صوت الجدة وملامحها اختلفت، فكذب عليها الذئب وقال لها أنه جدتها وأنه مريض لهذا شكله وصوته مختلف. – وبعد أن اقتربت ليلى من الذئب فوجدته الذئب وليس جدتها، وكان سينقض عليها ليأكلها، ولكنها صرخت واستنجدت بالحطاب الذي كان موجود خارج المنزل.
الصفحة الأولى كان هناك في زمن بعيد فتاة صغير رقيقة تُدعى ليلى، تعيش مع أمها في قرية صغيرة جميلة وكان أصدقاؤها يسمونها " ذات الرداء الأحمر" وذلك لأنها كانت دائماُ ما ترتدي معطفها الأحمر الذي قدمته إليها جدتها كهدية في عيد ميلادها. وذات يوم صباحاً سالتها أمها أن ترتدي معطفها الأحمر وتأخذ بعضاً من الكحك المُحلى والفطائر التي صنعتها وتذهب لتعطيها لجدتها وتطمئن عليها حيثُ كانت مريضة منذ يومين ولم تتمكن الأم من الذهاب إليها بسبب عملها. الصفحة الثانية قامت ليلى بإطاعة كلام أمها وارتدت معطفها الأحمر ثم حملت سلة الحكك والمُحلى واتجهت للخروج من المنزل، فاستوقفتها أمها وقالت لها: يا ليلى أذهبي لبيت جدتكِ مباشرةً ولا تبتعدي عن الطريق، وأرسلي سلامي إلى جدتك وكوني فتاة مهذبة ورقيقة. فهزت ليلى رأسها وطمأنت أمها بسماع نصائحها ثم اتجهت خارج المنزل، وبالفعل قد أطاعت ليلى كلام أمها وسارت في طريقها حتى وصلت إلى الغابة التي تسكن فيها جدتها. ولكن ما إن وصلت حتى رأت الذئب الماكر ولكن الغريب أنها لم تشعر بالخوف منه، لأنها كانت فتاة رقيقة لا تعرف سوى معاني الحب والخير ولا تدرى أنه كائن خبيث وماكر. قصة ليلى والذئب - بحر. الصفحة الثالثة ما إن رآها الذئب حتى اقترب منها في لؤم وسألها عن اسمها، فأجابته: اسمي ليلى ويلقبونني أصدقائي بذات الرداء الأحمر، فبادر بسؤالها إلى اين هي ذاهبه، فقالت، أنا ذاهبة لزيارة جدتي المريضة كما طلبت مني أمي وأحمل لها معي كحك مُحلى طازج ولذيذ.
فجأة خرج وتظاهر بأنه ذئب طيب القلب وعندما خرج فجأة صرخت ليلى وسقطت السلة من يدها، فالتقط الذئب الطعام بشكل مؤذ وأعاده إلى السلة ومنحها لليلى. سألها إلى أين هي ذاهبة فردت بأنها ذاهبة إلى جدتها المريضة التي كانت طريحة الفراش لتقدم لها الطعام في السلة سألها أين بيت الجدة فأجابته ببراءة الأولاد. من أجل الحصول على مزيد من الوقت، اقترح أن تقوم الفتاة الصغيرة بجمع الورود والزهور لإعطائها للجدة على أمل إسعادها وشفائها حيث كانت ليلى منشغلة بجمع الزهور والورود فاغتنم الذئب الماكرة الفرصة وجري إلى بيت الجدة عبر طريق مختصر. وبعد أن انتهت ليلى من قطف الورد واصلت طريقها إلى بيت جدتها، كان الذئب قد انتهى من اكل الجدة، وتنكر بأزيائها ونام أيضًا في سريرها. عندما وصلت ليلى اكتشفت شيئ غريب في جدتها وسألتها: "جدتي لماذا يختلف صوتك ؟! فأجابت: "حتى تسمعني جيدًا ولأني مريضة". ليلى: لماذا أذنيك بهذا الحجم ؟! فأجابت: "حتى أسمعك. سألتها "لماذا أسنانك كبيرة جدًا؟! " فقال: لأأكلك. صرخت ليلى كان الصياد يسير بجانب البيت، فجاء واستطاعت من تعليم الذئب الخبيث درسًا صعبًا واستطاع من إنقاذ الجدة وليلى. ثم جلسوا جميعًا وأكلوا.
حذرت الأم "ليلى" من التحدث للغرباء، ومن اتباع الطريق الذي تذهب به كل مرة وألا تنحرف عنه نهائيا. ذهبت ليلى لمنزل جدتها بالغابة، وكانت تسير بحذر وحرص حتى لا ينسكب الحليب ويتسبب في إفساد بقية الطعام بالسلة. سارت "ليلى" بالغابة والتي كان بها ذئبا جائعا وماكرا للغاية، كان يتلصص ويسير وراء ليلى دون أن تلاحظه. خرج فجأة وادعى بأنه ذئب طيب القلب، حينما خرج فجأة صرخت ليلى وسقطت من يدها السلة، فقام الذئب بخبث جمع الطعام ووضعه بالسلة ثانية، وأعطاها لليلى، فاطمأنت له. سألها عن مكان ذهابها، فأجابته بأنها ذاهبة لجدتها المريضة طريحة الفراش لتعطيها الطعام الذي بالسلة، فسألها عن مكان منزل الجدة وببراءة الأطفال أجابته. ولكي يحصل على مزيد من الوقت اقترح على الفتاة الصغيرة أن تجمع بعض الورود والأزهار لتعطيها للجدة أملا في إسعادها وشفائها، وبالفعل انشغلت ليلى بجمع الورود، فانتهزها الذئب الماكر فرصة وركض تجاه منزل الجدة من طريق مختصر. وبعدما انتهت ليلى من جمع الورود أكملت طريقها لمنزل جدتها، كان حينها الذئب قد انتهى من أكل الجدة، وتنكر في ملابسها ونام في سريرها أيضا. عندما وصلت ليلى لاحظت شيئا غريبا في جدتها فسألتها: "يا جدتي لم صوتكِ مختلف؟! "