حقوق السائق أحلام وأمنيات هل تتحقق! | موقع عمان نت تجاوز إلى المحتوى الرئيسي البث المباشر Main navigation أدخل بعض الكلمات المفتاحية. موجز راديو البلد مجلس النواب يوافق على مشروع الحكومة باستبدال عقوبة الغرامة من (5 -25 دينار)، بالحبس حتى ثلاثة أشهر لكل من يخالف المادة 225 من قانون العقوبات والمتعلقة بما يحظر نشره. وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة يعلن عن استفادة مالكي أنظمة الطاقة المتجددة والمستفيدين من صندوق المعونة الوطنية والمكرمة الملكية من الدعم الثابت. هل تتحقق احلام العصر - إسألنا. وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية ستعتمد نظام العُمرات بناء على الأكبر سنا من المتقدمين ممن تقل أعمارهم عن 65 سنة، بناءً على قرار المملكة العربية السعودية. وزارة الزراعة، تعلن عن فتح باب استيراد مادة الليمون (التكميلي) بعد ارتفاع اسعاره محلياً الخبير في شؤون الطاقة هاشم عقل يرجح ارتفاع أسعار المشتقات النفطية في تسعيرة الشهر المقبل بمقدار خمسين فلسا. تستمر الاجواء غير المستقرة والمغبرة في العديد من المناطق وتكون دافئة في المرتفعات الجبلية والسهول وحارة نسبياً في الاغوار والبحر الميت والعقبة الرابط المختصر يعتقد السائق أنه من الفئة الأكثر تضرراً، وأن حقوقه مهدورة، وفيما يتعلق بالضمان الاجتماعي والتأمين الصحي فقصصه حولها لا تنتهي.
لا أؤيد مطلقاً أن نكون اتكاليين نفتقر النظرة الإيجابية التي تمكننا من النهوض، والعمر يمضي حتى نفاجأ بعد زمن بأن القطار قد فات والشيب ملأ الرأس، والطاقة اللازمة للكفاح والإنتاج اضمحلت وأصابها الفتور لكبر السن واعتلال الجسد، لتنعكس أحوالنا السيئة على أبنائنا اجتماعياً وفكرياً بتوارث مفاهيم خاطئة، واختيار أبسط الحلول بالمكوث طويلاً والانتظار لتفسد "الاعتمادية" مفاهيمنا وأخلاقنا وتحد من طموحنا، لنكون متكلين سواء على الدولة أو على آخرين في تعاملاتنا اليومية. لقد أخرت الاتكالية اكتشافنا قدراتنا وكفاءاتنا، وحصرت حدود تفكيرنا بالمستقبل، وشغلتنا عن الإبداع والابتكار لنعيش في دوامة تعطل تقدمنا وتزيدنا إحباطا، علينا تصحيح مسارنا بتدارك الأخطاء وتغيير رؤيتنا للمستقبل، والبدء في العمل بعقول ناضجة واعية وسواعد نفخر بها بدل الجلوس والعيش على أحلام باتت بزماننا شبه مستحيلة لا تتحقق إلا بعصاة سحرية! تعددت الطرق والوسائل لتحويل فكرنا الاتكالي لفكر خلاق منتج قادر على تحقيق الأحلام بخطوات ثابتة، حيث تقودنا رغباتنا وأمنياتنا لرسم مستقبل واعد كوننا أحرص على بنائه ونجاحه، يجب تغيير واقع فرض علينا الخمول والاعتماد على الغير، وشل قدراتنا وحبس أنفاسنا وجعل مصير مستقبلنا أسيراً بيد الآخرين، يجب التكيف مع حاضرنا باستغلال كل المقومات التي من شأنها أن تفتح لنا أبوابا قد تبدل مصيرنا بين ليلة وضحاها باكتشاف نقاط القوة الإبداعية بنا بصقلنا مهارات تعدنا لمواكبة العصر.
رواه الترمذي وضعفه الألباني لأنه رواه عن دراج عن أبي الهيثم. والرؤيا على كل لا يعتمد عليها ولا يؤخذ بها ولا يعمل بها في الشرع، وأقصى ما فيها أن تكون مبشرة وعلامة خير فهي كما يقال تسر ولا تغر، ففي الحديث: لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له. رواه البخاري. وراجع في ذلك الفتوى رقم: 60985. والله أعلم.
انتظرنا كثيرا فرصة حقيقية للتعبير عن أحلامنا وطموحاتنا وحقنا فى أن ننال الفرصة التى سرقتها دوائر ذوى النفوذ والمال والأعمال، على مدى أكثر من ثلاثين عاما احتكرت لنفسها ممارسة السياسة والقرار والتفكير ورسم السياسات التى أغرقتنا فى التخبط العشوائى فى كل مناحى الحياة، على حساب دور الشباب الذى لم يحصد غير الإقصاء والتهميش مع سبق الإصرار والترصد. أحلام الشباب هل تتحقق ؟ - الأهرام اليومي. وقد جاء مؤتمر الحوار الوطنى الأول للشباب برعاية رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى ـ الذى أقيم بمدينة السلام شرم الشيخ ـ باعتباره خط+وة جادة خرجت بالعديد من التوصيات المهمة نأمل ان تتحقق فى أسرع وقت ،هذه التوصيات إن تحققت تجعل الشباب اكثر حماسة فى تطوير أفكارهم لتكون نواة حقيقية فى بناء مجتمع مصرى غنى بشبابه. أقدمت على المؤتمر يسبقنى حماسى فى المشاركة بدور فعال فى المجتمع ويحدونى الأمل فى مستقبل مشرق لمصرنا الحبيبة، وعلى الرغم من أن مشاركتى فى المؤتمر الوطنى للشباب كانت الأولى من نوعها، فذهبت وكلى حماسة فى مناقشة القضايا المتعلقة بالثقافة والفنون وعلى رأسها السينما والمسرح، بحكم تخصصى، خاصة أن جريدتنا العريقة «الأهرام» منحتنى ثقة المشاركة. لكن وجدت نفسى حائرا، فجلسات المؤتمر جاءت جميعها على غير المتوقع، وأصبحت فرصة المشاركة الشبابية ضعيفة جدا لا تتعدى سوى طرح سؤال، هذا لو كان لك نصيب ووقع عليك الاختيار، فى حين كان الاعتقاد بأن الجلسات ستكون عبارة عن استماع لأفكار الشباب من خلال مناقشات عديدة فيما بينهم بعيدا عن الأبواق الكاذبة التى سئمنا منها.
ان امانة المسؤولية اتجاه الله والاردن وشعب الاردن وقيادة الاردن يتطلب وجود مجلس نيابي قوي فعال متطور للوصول بالاردن الى مراتب العلا ويكفى التباكي والوقوف سلبيا من اي مواطن في الاردن اتجاه اختيار الشخص المناسب القوي, فنائب الوطن هو الشخص الذي يحتاجة جميع الاردنيين بكافة مشاربهم حتى يتم الخروج بمجلس قادر على تحقيق طموحات الجميع من مواطنين وحكومة وطموحات سيد البلاد وقائدها ابا الحسين الذي يصل الليل والنهار لخدمة الاردن وشعب الاردن. اننى ارجو الله ان يصبح الحلم حقيقة وان نصحو في 10-11-2010 لنبارك لانفسنا وللشعب الاردني بخروج مجلس نواب حقيقي يعيد للسلطة التشريعية هيبتها تغير النظرة السلبية التي سادت سابقا تجاة مجلس النواب والله اسال ان يحفظ الاردن وشعب الاردن لكل خير برعابة سيد البلاد ابا الحسين. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
حكة اليد والمال خرافة تؤمن بها الغالبية الساحقة من الشعوب العربية لكنها أكثر انتشاراً في لبنان، العراق والسعودية. وفق الخرافة فإن أصيب الشخص بحكة في يده اليمنى فهذا يعني أنه سيكسب مبلغاً من المال، أو أنه سيلتقي بشخص عزيز سيسلم عليه أو يحصل على هدية. في المقابل إن كانت الحكة باليد اليسرى، فهذا خبر سيئ للغاية؛ لأنه وفق الخرافة الشخص المعني سيدفع المال أو يخسره. حكة الأذن وطنينها من الخرافات التي تعود إلى بعض الاعتقادات القديمة لدى العرب حيث كان يعتقد أن من يوسوس في أذنك اليسرى من الشيطان وفي اليمنى من الملائكة... لاحقاً تطور هذا الاعتقاد ليكون أن طنين اليسرى يعني أن شخصاً يذكرك بالسوء واليمنى أن شخصاً يذكرك بالخير. الاعتقاد نفسه منتشر في الدول الخليجية لكنه مرتبط بحكة الأذن وليس الطنين وعليه الحكة في الأذن اليمنى دليل على أن هناك من يثني على المصاب ويمدحه و حكة الأذن اليسرى تعني أن هناك من يغتاب المصاب ويشتمه. الغول الغول كائن خرافي في القصص الشعبية والحكايات وهو بشع وحشي وضخم. خرافات حكة اليد 3. هو أحد المستحيلات الثلاثة عند أهل الجزيرة العربية ففي الجاهلية كانوا يخافون من السفر بسببه، وعندما جاء الإسلام تم نفي هذه الافكار وقيل لاحقاً إنه من الجن.
6-سكب فنجان القهوة على الأرض أو كسر أحدهم كأساً فارغة: وهي مشاهد مكررة بكثرة في الدراما السورية، ما يعكس حجم تغلغل الخرافة في الثقافة السورية، إذ طالما يعتبر السوريين أن سكب فنجان القهوة هو فأل خير، وأن كسر كأس فارغ هو كسر للشر، اذ يردد كل من يتعرض لمثل هذا الحادث بالقول (انكب الشر) أو (انكسر الشر)، في حين "تبقى العترة على ست البيت يلي مضطرة تمسح القهوة وتشيل البلور المكسور عن الأرض". 7-سكب المياه خلف الضيوف: قد يكره أحدهم بعض الضيوف ثقيلي الظل، لهذا يسارع بسكب دلو من المياه عقب مغادرتهم منزله، ففي عرف الخرافة فإن ذلك سيمنع عودتهم لزيارته ثانيةً، ومن المرجح أن ينضب البحر الأبيض المتوسط ونهر الفرات عقب خروج الحرب من بلادنا. 8-ختان الأولاد: لا يزال كثير من السوريين وخصوصاً في المناطق الريفية، يتشائم من ختان أولادهم في المنزل، لذا يتم تبادل الختان في منازل الجيران والاقارب أو في العراء، إذ يؤمن كثر بأن الختان إن وقع في منزله فهو فأل شؤم قد يودي بحياة أحد أفراد العائلة، لهذا يمنع كثر من البدو في مناطق من البادية السورية أو ريف حماة والقنيطرة الختان في منازلهم، للأسف هذه الخرافة أثبتت كذبها، حيث لم تسلم مناطق ريف حماة أو البادية وحتى القنيطرة من فقدان واحد أو اثنين وربما أكثر من أفراد العائلة الواحدة.
ويؤمن كثر من السوريين بالخرافة، حتى أن مثقفين وأكاديميين لم يفلتوا من الإيمان بها، إن لم يكن الأمر عن قناعة وتصديق فهو قد تحول لعادة اجتماعية تمارس بعفوية في كل منزل وكل حي وبلدة. 10 خرافات رئيسية يتداولها السوريون في استطلاع رأي أجراه "سناك سوري" لشريحة كبيرة من الناس تم رصد أكثر عشر خرافات رئيسية يتداولها السوريين بشكل كبير وهي: 1-تعليق الخرزة الزرقاء: وهي واحدة من أكثر الخرافات شيوعاً في "سوريا"، إذ تكاد لا تخلو قرية أو بلدة سورية من الأشخاص الذين يؤمنون بأن الخرزة الزرقاء ترد عيون الحساد، لهذا تجد أعناق الفتيات كما واجهات سيارات الأجرة مليئة بقلائد منتهية بخرزة زرقاء، ومثلهم المواليد الجدد الذين كانوا يتزينون بالخرزة الزرقاء مع قطعة ذهبية معلقة بثيابهم، الآن وبسبب الأوضاع المعيشية تخلى الأهل عن القطعة الذهبية لكن الخرزة الزرقاء ماتزال موجودة لكونها الأرخص ثمناً. 2-لصق العروس قطعة من العجين أو الطين: وهي منتشرة في الريف كما المدن السورية، حيث تقوم العروس بلصق قطعة من العجين أو الطين على مدخل بيت زوجها، فإن التصقت كان فألًا حسناً، وإن سقطت كان فألاً سيئاً، بالتأكيد الأمر بالحالة الثانية لن ينتهي بإلغاء الزواج، ربما قد يعكر صفوه فقط وهذا فأل سيئ "يعني بتظبط الخرافة بهالطريقة".