كلمة سر أى حساب فيس بوك! جرب بنفسك ولن تندم - YouTube
شكرا لقرائتكم خبر عن الفنان عهدى صادق يدخل العناية المركزة بعد تدهور حالته الصحية والان مع تفاصيل الخبر القاهرة - سامية سيد - دخل الفنان عهدى صادق، العناية المركزة بمركز القاهرة لأمراض الكلى، بعد تدهور حالته الصحية، وناشد الفنان صبري عبد المنعم، الجمهور، الدعاء للفنان عهدي صادق، إذ يُعد أبرز أصدقائه، موضحًا أنه في أشد الحاجة للدعاء، لحين التماثل للشفاء، وكتب عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، قائلًا: "صديق العمر عهدي صادق بالعناية المركزة في حالة غير جيدة.. ادعوا له بالشفاء". صبرى عبد المنعم وكانت آخر أعمال الفنان عهدى صادق دوره فى مسلسل "الفتوة" ، حيث جسد شخصية "عم مسعد"، الذى يعمل مع "حسن الجبالى" فى محل النحاس، وقبله ظهر فى عدد من المشاهد ببعض الأعمال ومنها مسلسلات لهفة، الضاهر، هبة رجل الغراب، نصيبى وقسمتك، الجماعة 2، وغيرها.
ريكو R0o08 - YouTube
أعلن البطل المغربي بدر هاري، عبر صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، عن موعد نزاله الجديد رفقة الهولندي ريكو فيرهوفن، من أجل رد الاعتبار. وحسب ما أعلنت رابطة "الكيك بوكسينغ" العالمية عبر موقعها الرسمي، فقد حدد تاريخ النزال يوم 21 من شهر دجنبر القادم. وفور الإعلان عن تاريخ النزال، نشر بدر هاري، أمس الأربعاء، صورة عبر صفحته بموقع "إنستغرام"، وأرفقها بتعليق جاء فيه: "قضية لم تنته". وردا على الرسالة التي وجهها هاري لغريمه، قال "ريكو" عبر حسابه الرسمي بـ"إنستغرام": "أنهي دائما العمل الذي بدأته". هذا، ويسعى بدر هاري للثأر من غريمه الهولندي بعد النزال الأخير الذي جمع بينهما في أواخر عام 2016، حيث عرف فوز الهولندي "ريكو" بعدما تعرض هاري لإصابة على مستوى اليد. ريكو ببجي فيس بوك. ومنذ ذلك الحين والبطل المغربي يعلن مرارا أنه ينتظر بفارغ الصبر قدوم اليوم الذي سيثأر فيه من "ريكو". *ماجدة القطبي (صحافية متدربة)
من جهته، قال دانييل رينولدز، الذي تولت شركته، «كاليدا»، إنتاج الصورة المجسمة الناطقة لكاردشيان الأب، إن تكلفة هذه النوعية من المشروعات تبدأ من 30 ألف دولار وقد تتجاوز 100 ألف دولار عند حساب تكلفة النقل والعرض. ورغم أن عمليات إعادة إنتاج أصوات وصور لأناس رحلوا عن عالمنا دارت حول شخصيات عامة، فإن هذا الأمر يحمل دلالات حتى لأولئك الأقل شهرة منا، ذلك أن كل فرد منا تقريباً لديه هوية على شبكة الإنترنت والتي ستستمر لفترة طويلة بعد وفاته. وربما تكون مسألة ما الذي ينبغي عمله لهذه الذوات الرقمية واحدة من أكبر المسائل الأخلاقية والتكنولوجية في عصرنا الحالي. من يملك هذه البيانات؟ منذ تضمين الإنترنت في الاتصالات والعمل والترفيه، زادت كمية البيانات التي يخلقها البشر يومياً باطراد. من يملك الإنترنت؟ هل يراودك هذا السؤال؟ نحن سنجيبك عليه. - ثقافاتي. وفي كل دقيقة، يدخل الناس ما يزيد عن 3. 8 مليون سؤال للبحث عبر محرك «غوغل» كل دقيقة، ويرسلون أكثر عن 188 مليون رسالة بريد إلكتروني، في الوقت الذي تجري مراقبته من قبل شتى صور المراقبة الرقمية. الحقيقة أنا ننتج قدراً هائلاً من البيانات لدرجة أن بعض الفلاسفة اليوم يعتقدون أن الشخصية لم تعد مجرد معادلة بين الجسم والعقل، وإنما يجب أن تأخذ في اعتبارها الكيان الرقمي كذلك.
أنا لا أعتقد حتى أنه تأخر عن الدفع بسبب جشعه هو يكسب أموال طائلة، إذًا لماذا لم يدفعها في وقتها؟ أنا لا أفهم الأمر مخيب للأمل هو صعّب على نفسه أكثر إمكانية حصوله على اعفاء عسكري موقفه سيء حقا، لقد قام بتدمير صورته فعلا بكل صراحة مبلغ 20 مليون وون ( حوالي 16, 000 دولار أمريكي أو 60, 000 ريال سعودي) لا شيء بالنسبة لفرقة بانقتان. لا يمكنني أن أفهم كيف لم يفكر في سداد المبلغ نحن لا نتحدث حتى عن 200 مليون وون بل 20 مليون، لا يمكنني أن أفهم لماذا لم يسدد المبلغ يجب عليهم أن يتوقفوا عن محاولة تبرير الأمر وليجعلوه يعتذر فقط آخ، بكل جدية يا له من تصرّف منفّر، ليس الأمر وكأنه لا يملك المال أيضا شركته تزيد من سوء الوضع أيضا. هم هرعوا لتقديم تبرير غير منطقي قبل التأكيد بأنه سيدفع رسومه في وقتها المرة القادمة ههههههههه كان يجب عليهم أن يجعلوه يعترف بمخالفته ويعتذر ويؤكد بأنه سيسدد المبلغ في الوقت المرة القادمة ولكان سيتم حل الأمر بشكل نظيف عنوان المقالة: بيان وكالة بيغ هيت بخصوص تأخر جيمين من بانقتان عن سداد رسوم تأمينه الصحي. مَنْ يملك مفاتيح الإنترنت؟ | مجلة القافلة. [+279, -59] لأكون صادقة، هل تعتقدون حقا بأنه لم يدفع المبلغ لأنه لم يكن يملك المال؟ الكل يعرف بأنه لم يدفع لأنه كان جاهل بالأمر [+260, -38] أنا معجبة بفرقة أخرى لكن هل تعتقدون حقا أنه لم يدفع المبلغ لأنه لا يملك المال؟ ههههههههههه حتى عامة الناس قادرين على دفع رسوم التأمين ههههههههه هو على الأرجح لم يدفع لأنه كان جاهل بالأمر [+237, -37] لو أنه أراد أن يسرق المال، لكان سيتأخر عن سدادها منذ مدة طويلة ولكان سيحاول التهرب عن دفع الضرائب.
لنعد الآن إلى روبن سِغلمان الذي كان أحد أولئك المتطوعين، أو الجنود المجهولين، الذين ينفذون عمليات تعديل ومراجعة كود بروتوكول التشفير ذي المصدر المفتوح والمستخدم من قبل%66 من خوادم الإنترنت في العالم: «OpenSSL». تقول القصة إنه في تلك الليلة قبل عامين ونصف العام، قام سِغلمان بالطقطقة على لوحة مفاتيحه ليُدخل تعديلاً دورياً على أداء عملية (نبضة القلب) في البروتوكول المذكور. لكنه ارتكب غلطة برمجية بسيطة جداً تسمح بقراءة قيم مخزنة في الذاكرة لا يفترض أن تنكشف عادة. من يملك معلومات الموتى المخزنة على الإنترنت؟ | الشرق الأوسط. لم ينتبه سِغلمان لتلك الغلطة في حينه. لابد أنه أحس وقتها بأنه يقدِّم خدمة عظيمة للبشرية لأنه يسهر مراجعاً ومتطوعاً وبدون مقابل برنامجاً حاسوبياً، في حين يصخب العالم محتفلاً بالعام الجديد. المهم أن سِغلمان أرسل تعديلاته على كود (نبضة القلب) لعضو آخر في فريق مشروع «OpenSSL» هو د. ستيفن هنسون، والذي فاتته كذلك غلطة سِغلمان فاعتمدها في النسخة الرسمية للبروتوكول. هكذا سرى البرنامج بعيبه الخطير عبر شبكة الإنترنت، كما يسري الدم الملوث في العروق، إلى أجهزة 28 مليون مستخدم حول العالم. بل بقي هذا العيب مستوراً ومتوارثاً عبر كل التعديلات التي أجريت على البروتوكول منذ ذلك التاريخ.
نحن لا نعيش فقط في دولةٍ مراقِبة وإنما في مراقبة مجتمعية، تلك المراقبه الشمولية المستبدة لا تتجسد فقط في حكوماتنا بل متضمنة أيضًا في اقتصادنا، وحتى في أبسط استخدام للتكنولوجيا في تفاعلاتنا اليومية. مراقبة الدولة ومراقبة الإنترنت المفهوم الحقيقي للإنترنت هو: شبكة عالمية واحدة متجانسة أوقعت العالم في شركها، وهو جوهر"الدولة المراقِبة". فقد بُنيَت شبكة الإنترنت بدايةً بطريقة مراقبة ودية، لأن الحكومات والجهات التجارية المتحكمة في الإنترنت أرادتها بتلك الطريقة. وعلى الرغم من وجود البدائل في كل خطوة على طريق بناء الإنترنت، فإنه تم تجاهلها جميعًا. من يملك الانترنت. في جوهرها تعمل شركات مثل جوجل وفيسبوك نفس عمل وكالة الأمن القومي لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية. كلهم يجمع كميات معلومات هائلة عن الناس ويحفظها ويدمجها، ثم يستخدمها في التنبؤ بسلوك الأفراد والجماعات. ومن ثم تباع تلك الدراسات لشركات الإعلان وغيرها. ذلك التشابه جعل منهما بطبيعة الحال شريكتان لوكالة الأمن القومي، وهو أيضًا السبب وراء كونهما أصبحتا جزءًا من برنامج المراقبة السرية للإنترنت. وعلى عكس وكالات الاستخبارات التي تتصنت على خطوط الإتصالات الدولية، المراقبة التجارية المعقدة استدرجت مليارات الناس بوعودها البراقة عن "الخدمات المجانية"، فاتخذت الأعمال التجارية من "التدمير الصناعي للخصوصية" نموذجًا لأعمالها.
إن شبكة الإنترنت هي أمر بسيط نسبياً، ويمكن القول إنها تشبه شبكة الهاتف السلكي الداخلي إلى حدٍ ما، ولكن على صعيد الكوكب. بدأت القصة في سبعينيات القرن الماضي في الولايات المتحدة الأميركية عندما عمل بوب كان وفينت سيرف على مشروع بات يعرف اليوم باسم الإنترنت، ولكن في الواقع عملهما هذا كان يعتمد على مشروع قبله اسمه ARPANET وهو اختصار لـAdvanced Research Projects Agency Network الذي مولته وزارة الدفاع الأميركية بالتعاون مع رائد شبكات الكومبيوتر بول بارنت. كان الهدف وقتها إنشاء شبكة للتواصل موزعة في البلاد ومن دون مركزية لإدارتها لكي تستطيع العمل بعد التعرض لضربة نووية (أيام الحرب الباردة). بمعنى آخر، إنشاء شبكة يمكن التواصل مع باقي نقاطها حتى لو دمر جزء منها نتيجة عمل عسكري ما، ويمكن ذلك نتيجة كونها من دون مركز لإدارتها، إذ يمكن اعتبار كل نقطة مركزاً بحد ذاته. نجح المشروع، وبدأ العالم يشهد طفرة في شركات موزعي خدمة الإنترنت أو ما يعرف بالـ ISP وهو اختصار لـ Internet Service Provider، ومنذ ذاك الوقت ازداد عدد مستخدمي شبكة الإنترنت بشكل جنوني. كيف تعمل؟ في البداية، نحن بحاجة إلى عتاد HARDWARE ويشمل الأسلاك والكابلات والـ Router والخادمات ومحولات وأبراج الهواتف، وصولاً الى الأقمار الاصطناعية، بالإضافة إلى الأجهزة التي ستتصل بهذه المنظومة المتكاملة.