والمال المتقوم في الفقه الإسلامي يعني مالاً مباحاً من حيث إمكانية الانتفاع به شرعاً، مع إباحة تملكه، وهو مرادف لمفهوم الثروة في الوقت الحالي. وملكية المال في الفقه الإسلامي ملكية استخلاف. من النتائج السيئة التي تحصل من منع الزكاة - موقع المتقدم. 3- أجاز الشافعية وقف المنفعة باعتبار أنها "مال متقوم" (له منفعة وغير محرم شرعاً) واحتجوا بأن الطبع يميل إلى المنفعة، وكل ما يميل إليه الطبع فهو "مال"، ولأن المنافع يمكن حيازتها لأنه يجرى التعاقد عليها، وتُضمَن، وضمانها هو دليل ماليتها.. أما الحنفية فقد اختلفوا ولم يجوزوا وقف المنفعة وحدها دون العين، واحتجوا بأن المالية لا تكون إلا بالتمول، والتمول لا يكون إلا بإحراز الشيء، وصونه، واسترجاعه عند الحاجة، والمنفعة لا يمكن فيها شيء من ذلك؛ لأنها لا تبقى في زمنين متتاليين، بل تُكتَسَب آناً بعد آن، وتتلاشى بعد الكسب [1]. 4 – يقسم الفقهاء المال إلى نقود وعروض. وفي ذلك يقول ابن قدامة (ت: 620 هـ): "العروض جمع عرض وهو غير الأثمان من المال على اختلاف أنواعه من النبات والحيوان والعقار وسائر الأموال". ويقول الخطيب الشربيني (ت: 977 هـ): "العروض اسم لكل ما قابل النقدين من صنوف الأموال". ويستخلص من هذين التعريفين؛ أن العروض غير النقود، وهو ما يطلق عليه حديثاً الأصول الثابتة والمتداولة.
الإجابة: انتشار الكره والضغينة بين طبقات المجتمع المسلم من فقراء وأغنياء، وفقد التعاون والرحمة في المجتمع الإسلامي، وانتشار الفقر والذي سيؤدي إلى انتشار الجرائم من سرقة وقتل ونصبٍ وغيرها.
[6] من أمثلة الكتب: عصام أبو النصر، الإطار الفقهي والمحاسبي للزكاة، (القاهرة: المؤلف، بدون تاريخ). [7] أبو بكر الصديق عمر متولي، وشوقي إسماعيل شحاتة، اقتصاديات النقود في إطار الفكر الإسلامي، (القاهرة: مكتبة وهبة، 1983م)، ص 151.
عباس ابراهيم - امنتك الله - YouTube
امنتك الله 💔 - عباس ابراهيم | صفوان الأحمد - YouTube