قبلة على الشفاه، قبلة على الصدر قبلة على النهدين، قبلة على البطن، قبل على الشيء، قبلة على الفخذ، قبلة على ما بين الفخذين، قبلة بين الأصابع، وقبلة ثانية على الشيء، حان دوري، لم أتوقف طيلة ساعة عن التقبيل وشيؤه منتصب كهرم، وشيئي يوجعني في لذة. أمسك بي ألقاني على الأرض ضمني بجهد، وَلَجني وولجته، تدحرجنا وتدحرجنا وتدحرجنا، كان أعرف مني بمواضيع الحب، قلبني وقلبته، إلى أن جاء وجئت. بقينا على هذا الحال يوما نعم ويوما لا، يوما نرى بعضنا ويوما لا نفعل. حتى انتهت العطلة التي مرت كسرعة البرق، وكلذة مازالت تسكنني. قصتي مع خالتي. هذه قصتي مع أول مرة لي مع الجنس وأتعرف بها عن جسدي.. وأول مرة لي مع اللذة.
انتقل إلى المحتوى 0 عدد المشاهدات هذه قصتي ، شيرون ، على أمل أن يكون أحد الأطفال الإيروتيكيين الجيدين ، بعد أن ذهبنا إلى المنزل معًا وأجرينا محادثة مثيرة ، وشاهدنا بعض أفلام المثليين معًا ، بدأ يأكل شفتي ، يا عزيزي. أحب هذا يتحرك كثيرًا. رائع ، حبيبتي. أوووه. ثم شيئًا فشيئًا ، نزلت إلى ثدييها ، امتصتها ولعقها بسرور. أريد أن أمنحك مزاجًا أساسيًا. عندما وصلنا ، قام ، وذهب للحصول على شيء ، وعاد مع خيار مقطوع جيدًا. افتحه ، ثم أعطني خيارًا وارجع وشاهد. لعبت مع نفسي ونظر لقد أحب هذه الحركة كثيرًا. عندما كنت أفعلها مع الخيار ، أخبرته أنني أريدها. كان سيضحّي بي من أجل الأعمال الخيرية. في الأساس ، ذهبنا إلى الموضوع الرئيسي. نام على الأريكة وجلست على كيرش - عدلت رأسه مع وضع يدي على حفرة. كنت سأكون صادقًا. اعترافات بممارسة الشذوذ الجنسى من "ستات" فتحن قلوبهن لصفحات الفضفضة.. بنت 14 سنة: عندى شذوذ ومش عارفة أبعد عن صاحبتى.. وأخرى: "مارست سحاق مع زميلتى فى الشغل واكتشفت إن باقى صحباتى كده - اليوم السابع. لقد قرب رأسه من وجهي وقال لي ، "أين أنت يا عزيزتي؟" قلت بنبرة حشرة. رجلي النظيفة على كتفيه وكان ينام بجواريوركلني وضخني ، قال تشبث بقوة لأنني أريد أن أمسك بقوة ، لقد ضربته حتى يتذكر صوت الطرق ، لقد أحب هذا الصوت ، يطرق ، يطرق ، رائع ، رائع ، رائع ، رائع ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو ، واو.
بعد الانتهاء حاولت اشرح لها و لكنها صامته طوال الوقت و منذ ذلك الوقت و انا وهي في قطيعة حيث قامت بحظر كل ارقامي و لم اشاهدها الا مرة او مرتين طوال سنتين
إلا إن هذا القانون قد كسر في إحدى الأيام عندما أعطاني أبي نقوداً لأذهب إلى الدكان، وكان أبي يرتدي دشداشة أما أمي فكانت تلبس التنورة القصيرة وبرغم من ذلك لم يظهر فخذيها لأنها كانت تلبس السروال الطويل. ذهبت إلى الدكان وبعد عودتي لم أجدهما في الصالة فذهبت في طريقي إلى الغرفة ولم أعلم إنهما يتنايكان (لأنها كانت المرة الأولى التي يرسلاني بها إلى الدكان لهذا الغرض) وعندما فتحت الباب نهضا بسرعة من السرير وأثناء قيامهما كنت قد لاحظت أن ثيابهم كانت مرتفعة ثم نزلت وابتسما لي وقد رأيت فخذي أمي لأنها لم تكن تلبس السروال الطويل وقد كانت واقفة من ناحية السرير المقابلة للنافذة، أما أبي فقد قام من ناحية السرير المقابلة للباب. ومن هنا استنتجت ما يلي، قاما بإرسالي إلى الدكان ثم ذهبا إلى الغرفة وخلعا سرواليهما ثم استلقت أمي على السرير ورفعت ثوبها وقام أبي بدوره ليرفع ثوبه وينام عليها وينيكها، وعندما شعرا بقدومي نهض أبي بسرعة من فوق أمي ثم نهضت هي بدورها لتتظاهر أنها لم تكن تفعل شيئاً. وبعدها أعطاني أبي نقوداً أخرى لأذهب إلى الدكان فضحكت أمي بخجل لأن هذا معناه أنه سينيكها مرة أخرى، فتظاهرت بالتجاهل وذهبت.
[[في المطبوعة:" تركيبه"، وفي المخطوطة:" برليه" واستظهرت الصواب من الذي يليه. ]] ١٨٧٧٠ حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة، في قوله: ﴿الر تلك آيات الكتاب المبين﴾ ، قال: بين الله رشده وهداه. وقال آخرون في ذلك ما: ١٨٧٧١ حدثني سعيد بن عمرو السكوني، قال: حدثنا الوليد بن سلمة، قال: حدثنا ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن معاذ أنه قال في قول الله عز وجل: ﴿الكتاب المبين﴾ قال بيَّن الحروف التي سقطت عن ألسن الأعاجم وهي ستة أحرف. [[الأثر: ١٨٧٧١ -" الوليد بن سلمة الفلسطيني"، كذاب، سلف برقم: ١٨٧٦٨. " وثور بن يزيد الكلاعي"، ثقة صحيح الحديث، مضى برقم: ٣١٩٦. " وخالد بن معدان بن أبي كريب الكلاعي"، تابعي ثقة، روى له الجماعة مضى برقم: ٢٠٧٠، ٩٢٢٤. وهذا خبر آفته الوليد بن سلمة. القران الكريم |بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ الر ۚ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ. ]] قال أبو جعفر: والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال: معناه: هذه آيات الكتاب المبين، لمن تلاه وتدبَّر ما فيه من حلاله وحرامه ونهيه وسائر ما حواه من صنوف معانيه ؛ لأن الله جل ثناؤه أخبر أنه"مبين"، ولم يخصَّ إبانته عن بعض ما فيه دون جميعه، فذلك على جميعه، إذ كان جميعه مبينًا عمَّا فيه.
قال: فسري عن النبي صلى اللّه عليه وسلم، وقال: (والذي نفس محمد بيده لو أصبح فيكم موسى ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم، إنكم حظي من الأمم وأنا حظكم من النبيين) "أخرجه الإمام أحمد عن عبد اللّه بن ثابت". فصل: سورة يوسف:|نداء الإيمان. تفسير الجلالين { إنا أنزلناه قرآنا عربيا} بلغة العرب { لعلكم} يا أهل مكة { تعقلون} تفقهون معانيه. تفسير الطبري الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: إِنَّا أَنْزَلْنَا هَذَا الْكِتَاب الْمُبِين قُرْآنًا عَرَبِيًّا عَلَى الْعَرَب; لِأَنَّ لِسَانهمْ وَكَلَامهمْ عَرَبِيّ, فَأَنْزَلْنَا هَذَا الْكِتَاب بِلِسَانِهِمْ لِيَعْقِلُوهُ وَيَفْقَهُوا مِنْهُ, وَذَلِكَ قَوْله عَزَّ وَجَلَّ: { لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}. الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: إِنَّا أَنْزَلْنَا هَذَا الْكِتَاب الْمُبِين قُرْآنًا عَرَبِيًّا عَلَى الْعَرَب; لِأَنَّ لِسَانهمْ وَكَلَامهمْ عَرَبِيّ, فَأَنْزَلْنَا هَذَا الْكِتَاب بِلِسَانِهِمْ لِيَعْقِلُوهُ وَيَفْقَهُوا مِنْهُ, وَذَلِكَ قَوْله عَزَّ وَجَلَّ: { لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}. '
وأقول ذلك لأن القرآن كما نعلم ليس كأي كتاب تُقبِل عليه لتقرأه من غير سماع، لا. بل هو كتاب تقرؤه بعد أن تسمعه وتصحح قراءتك على قارئ؛ لتعرف كيف تنطق كل قَوْل كريم، ثم من بعد ذلك لك أن تقرأ بعد أن تعرفتَ على كيفية القراءة؛ لأن كل حرف في الكتاب الكريم موضوع بميزان وبقدر. ونحن نعلم أيضا أن آيات القرآن منها آياتٌ مُحْكمات وأُخَر مُتَشابهات. والآيات المُحْكماتُ تضم الأحكام التي عليك أن تفعلها لِتُثاب عليها، وإنْ لم تفعلها تُعاقب، وكل ما في الآيات المُحْكمات وَاضح. أما الآيات المُتَشابهات إنما جاءت متشابهة لاختلاف الإدراك من إنسان لآخر، ومن مرحلة عُمرية لأخرى، ومن مجتمع لآخر، والإدراكات لها وسائل يتشابه فيها الناس، مثل: العين، والأذن، والأنف، واللسان، واليد. ووسائل الإدراك هذه؛ لها قوانين تحكمها: فعيْنُك يحكمها قانون إبصارك، الذي يمتد إلى أن تلتقي خطوط الأشعة عند بؤرة تمتنع رؤيتُك عندها؛ ولذلك تصغُر الأشياء تدريجياً كلما ابتعدت عنها إلى أن تتلاشى من حدود رؤيتك. وصوتُك له قانون؛ تحكمه ذبذبات الهواء التي تصل إلى أدوات السمع داخل أذنك. إعراب قوله تعالى: الر تلك آيات الكتاب المبين الآية 1 سورة يوسف. وكذلك الشَّمُّ له حدود؛ لأنك لا تستطيع شَمَّ وردة موجودة في بلد بعيدة.
وروي أن رؤيا يوسف كانت ليلة القدر ليلة جمعة. والظاهر أنّ الشمس والقمر ليسا مندرجين في الأحد عشر كوكبًا، ولذلك حين عدهما الرسول لليهودي ذكر أحد عشر كوكبًا غير الشمس والقمر، ويظهر من كلام الزمخشري أنهما مندرجان في الأحد عشر. قال الزمخشري: فإن قلت: لم أخر الشمس والقمر؟ قلت: أخرهما ليعطفهما على الكواكب على طريق الاختصاص إثباتًا لفضلهما، واستبدادهما بالمزية على غيرهما من الطوالع، كما أخر جبريل وميكائيل عن الملائكة ثم عطفهما عليهما. لذلك ويجوز أن تكون الواو بمعنى مع، أي: رأيت الكواكب مع الشمس والقمر انتهى. والذي يظهر أن التأخير إنما هو من باب الترقي من الأدنى إلى الأعلى، ولم يقع الترقي في الشمس والقمر جريًا على ما استقر في القرآن من أنه إذا اجتمعا قدمت عليه. قال تعالى: {الشمس والقمر بحسبان} وقال: وجمع الشمس والقمر: {هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورًا} وقدمت عليه لسطوع نورها وكبر جرمها وغرابة سيرها، واستمداده منها، وعلو مكانها. والظاهر أنّ رأيتهم كرر على سبيل التوكيد للطول بالمفاعيل، كما كرر إنكم في قوله: {إنكم مخرجون} لطول الفصل بالظرف وما تعلق به. وقال الزمخشري: فإن قلت: ما معنى تكرار رأيتهم؟ قلت: ليس بتكرار، إنما هو كلام مستأنف على تقدير سؤال وقع جوابًا له، كان يعقوب عليه السلام قال له عند قوله: إني رأيت أحد عشر كوكبًا والشمس والقمر، كيف رأيتها سائلًا عن حال رؤيتها؟ فقال: رأيتهم لي ساجدين انتهى.
وهي مبادىء قد نزلت في أمة مبتدِّية ليس لها قانون يجمعها، ولا وطن يضمهم يكون الولاء له، بل كل قبيلة لها قانون، وكلهم بَدْو يرحلون من مكان إلى مكان. وحين نزل فيهم القرآن عَلِم أهل فارس والروم أن تلك الأمة المُبتدِّية قد امتلكتْ ما يبني حضَارة ليس لها مثل من قَبْل، رغم أن النبي أمِيٌّ وأن الأمة التي نزل فيها القرآن كانت أمية. وفارس والروم يعلمون أن الرسول الذي نزل في تلك الأمة تحدَّاهم بما نبغُوا فيه، وما استطاع واحد منهم أن يقوم أمام التحدي، ومن هنا شعروا أنهم أمام تحد حضاري من نوع آخر لم يعرفوه. ويشاء الحق ـ سبحانه ـ أن ينزل القرآن عربياً؛ لأن الحق لم يكن ليرسل رسولاً إلا بلسان قومه، فهو القائل: { وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ... } [إبراهيم: 4]. وأُرسِلَ محمد صلى الله عليه وسلم بالقرآن، الذي تميَّز عن سائر كتب الرسل الذين سبقوه؛ بأنه كتاب ومعجزة في آنٍ واحد، بينما كانت معجزات الرسل السابقين عليه صلى الله عليه وسلم مُنْفصلةً عن كُتب الأحكام التي أُنزِلَتْ إليهم. ويظلُّ القرآن معجزة تحمل منهجاً إلى أنْ تقومَ الساعة، ومادام قد آمنَ به الأوائل وانساحوا في العالم، فتحقق بذلك ما وعد به الله أن يكون هذا الكتابُ شاملاً، يجذب كل مَنْ لم يؤمن به إلى الانبهار بما فيه من أحكام.