عمليات تجميل المهبل وعلاج البطانة المهبلية الزائدة رأب الشفرتين وهي جراحة تتم على الشفرتين من أجل تصليح التباين المتواجد، من حلال تصغير حجمهم أو التخلص من الجلد الزيادة، بل وتجري دكتورة نجلاء عمليات تصغير الفتحة المهبلية، إذ تهتم بالعناية بكل ما يتعلق بتجميل المناطق النسائية، بل تقوم بشد ترهلات البطن الناتجة عن عملية الولادة. إجراء عملية تضييق المهبل بالليزر بات يستخدم الليزر الآن في العمليات المنصبة على تجميل منطقة المهبل مع التطور الذي شهده هذا المجال، إذ يضيق المهبل من خلال التسخين الحراري والتدفئة التي تسلط على طبقات الأنسجة الداخلية للمهبل وأيضًا الألياف التي تكونها. الدكتوره نجلاء المري بالانجليزي. إذ يتم تنشيط وحث الإيلاستين والكولاجين لكي تتقلص ويتم شد المنطقة، بل وهذه التقنية تحفز المكان لكي يتجدد بشكل مستمر، ويجب العلم أن عضلات المهبل يحدث لها ارته=خاء مع الولادات المتكررة، لذلك توفر دكتورة نجلاء المري هذه العمليات من أجل منح كل سيدة الثقة بنفسها بشكل أفضل. علاج التصبغات المهبلية و تبييض المهبل بالليزر منطقة المهبل عندما تكون ذات لون داكن، تشعر معها السيدة بقلة ثقتها بنفسها بل وقد ينتابها شعور بالإحباط، ولكن عملية تفتيح المهبل التي تجريها دكتورة نجلاء يمكنها إنهاء تلك المشكلة، ويتم الأمر عن طريق البدء بتطهير وتنظيف المنطقة بشكل جيد، وتكون السيدة مرتدية لواقي عين لحمايتها من أثر أشعة الليزر، ثم يوضع كريم مخدر على المكان، ثم يسلط الليزر على المكان المطلوب تفتيحه، ويمكن ان تكون الجلسة 30 دقيقة، أو أقل أو أكثر حسب نوع الجلد ودرجة الغمقان.
حصلت نجلاء بنت عمر بن صالح العمري على شهادة الدكتوراه في الإدارة والتخطيط التربوي بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى. حيث كانت رسالتها بعنوان: (الكفاءة الداخلية النوعية لبرامج الدراسات العليا بالأقسام التربوية في الجامعات السعودية - تصور مقترح)، وتكونت لجنة المناقشة والحكم على الرسالة من كل من: الدكتورة نوف العجمي، والدكتور عبدالعزيز الشثري، والدكتورة الجوهرة بو بشيت. وقد تلقى والدها الدكتور عمر بن صالح بن سليمان العمري، أستاذ التاريخ والحضارة التهاني والتبريكات من الأهل والأحباب والأصدقاء والزملاء بتفوق ابنته؛ فيما تواصلت التهاني للابنة "نجلاء" ولزوجها وللأسرة العمرية على التفوق والتميز، تهانينا العطرة، وبالتوفيق الدائم للدكتورة نجلاء. السعودية.. استدعاء الطبيبة نجلاء المري لظهورها في فيديو "غير لائق". أخبار قد تعجبك
تواصلي مباشرة مع الطبيبة المختصة استشيري إحدى أطبائنا المتخصصين دكتورة مروة عبد العليم هي أشهر الأطباء، ولكن ليس ممن إختصوا بعمليات التجميل فقط، وإنما اختصت بأنها من الأطباء التي أزاحت العبء عن النساء في كونهم في أيد أمينة موثوقة، فهي طبيبة نسائية تعمل في مجال عمليات التجميل النسائية وعمليات الولادة والمتابعة بعد الولادة وقبلها في أشهر الحمل، وكذلك خوض العمليات التجميلية بعد الولادة لإزالة الخطوط على الجسم و البطن، فهي أمان للمرأة وطفلها إذا لجأت إليها حيث يكون العلاج على أيدي متمرسة حاذقة. حازت الدكتورة مروة عبد العليم على كثير من الشهادات العليا في مجالات الطب النسائي والتجميل، وكذلك الخبرات العديدة من مختلف الدول العربية والمرأة بشكل خاص كثيراُ ما تضطر إلى اللجوء إلى عمليات التجميل، حيث أن المشكلات الخلقية في ظاهر الجسم وفي باطنه تؤرق المرأة بشكل عام أكثر من الرجل، لأن المرأة تمر بالحمل والولادة والرضاعة وغير ذلك مما يؤثر على جمالها، فتكون أكثر حاجة لعمليات التجميل. كما أنها تحتاج عقب الولادة من المتابعة لحالتها الصحية والجسمانية، ثم الحاجة إلى التجميل للمناطق النسائية إثر عملية الولادة.
آآآآآآآآآآسف جدا جدا على الإطالة ولكن والله إنه أمر يؤرقني ويتعبني كثييير أن أسمع مثل هذه الأمور.. ملامح إيجابية:: أيها الطالب الشجاع استمر حبيبي واجتهد وفر من المدرس المشؤووم فرارك من الأسد,, ولكن المصيبة أين المفرّ!! أيها الابن الرائع حااااااااااول ولا تيأس فالقوة لك بإذن الله أيتها الزوجات ذو الهمة والتقدير والابداع أقول لك لا تيأسي حاولي بالدعاء حاولي بالطرق الايجابية وربي يقويك. أتمنى اني لمست جانبا ولو بسيطا في هذا الامر, كما اتمنى أني وفقت في الطرح ولزوم الفائدة ولا أثقلت عليكم. منقول ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥ Every successful person has a painful story. Every painful story has a successful ending. Accept the pain and get ready for success. my silence result hope. =================== ======================== Admin مديرة المنتدى عدد المساهمات: 172 تاريخ التسجيل: 27/01/2011 موضوع: رد: فِرَّ من المتشائم فرارك من الأسد!! الأربعاء مارس 09, 2011 3:11 pm طرحكـ راح جداً صموووته شكراً ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
تاريخ النشر: الأحد 3 ربيع الآخر 1430 هـ - 29-3-2009 م التقييم: رقم الفتوى: 119649 37742 0 268 السؤال ما صحة الحديث: لا عدوى ولا طيرة، وما معناه؟ وكيف نزيل التعارض مع حديث: فر من المجذوم فرارك من الأسد؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن حديث: لا عدوى ولا طيرة... حديث صحيح رواه البخاري ومسلم وغيرهما، ولفظه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا عدوى ولا صفر ولا هامة، فقال أعرابي: يا رسول الله، فما بال الإبل تكون في الرمل كأنها الظباء فيخالطها البعير الأجرب، فيجربها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فمن أعدى الأول. كما أن حديث: وفر من المجذوم كما تفر من الأسد. حديث صحيح أيضاً رواه البخاري وغيره بلفظ: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر، وفر من المجذوم كما تفر من الأسد. وقد جمع أهل العلم بينهما بأن الأمراض لا تعدي بطبعها، بل الله تعالى هو الذي يجعلها سبباً لما ينجر عنها من الإصابة والانتقال، وسبق بيان ذلك بتفصيل أكثر في الفتوى رقم: 49913 ، والفتوى رقم: 47651 فنرجو أن تطلع عليهما. والله أعلم.
س: كيف نوفق بين الحديثين الشريفين: (لا عدوى ولا طيرة) و (فر من المجذوم فرارك من الأسد)؟ ج: لا منافاة عند أهل العلم بين هذا وهذا، وكلاهما قاله النبي ﷺ حيث قال: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ولا نوء ولا غول وذلك نفي لما يعتقده أهل الجاهلية من أن الأمراض كالجرب تعدي بطبعها، وأن من خالط المريض أصابه ما أصاب المريض، وهذا باطل، بل ذلك بقدر الله ومشيئته، وقد يخالط الصحيح المريض المجذوم ولا يصيبه شيء كما هو واقع ومعروف؛ ولهذا قال النبي ﷺ لمن سأله عن الإبل الصحيحة يخالطها البعير الأجرب فتجرب كلها، قال له عليه الصلاة والسلام: فمن أعدى الأول. وأما قوله ﷺ: فر من المجذوم فرارك من الأسد وقوله ﷺ في الحديث الآخر: لا يورد ممرض على مصح فالجواب عن ذلك: أنه لا يجوز أن يعتقد العدوى، ولكن يشرع له أن يتعاطى الأسباب الواقية من وقوع الشر، وذلك بالبعد عمن أصيب بمرض يخشى انتقاله منه إلى الصحيح بإذن الله كالجرب والجذام، ومن ذلك عدم إيراد الإبل الصحيحة على الإبل المريضة بالجرب ونحوه؛ توقيًا لأسباب الشر وحذرًا من وساوس الشيطان الذي قد يملي عليه أنما أصابه أو أصاب إبله هو بسبب العدوى [1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (6/27).
الحمد لله. أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالفرار من المجذوم، كما روى أحمد (9720) من حديث أبي هريرة قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: فِرَّ مِنْ الْمَجْذُومِ فِرَارَكَ مِنْ الْأَسَدِ وصححه شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند، وقد رواه البخاري في صحيحه معلقا. وهذا من باب البعد عن أسباب المرض والعطب، فإن الجذام قد ينتقل إلى الشخص السليم بإذن الله، وقد لا ينتقل، فكان الاحتياط هو البعد عنه. ولهذا قرر الفقهاء منع الجذمى من مخالطة الأصحاء إلا بإذنهم. قال في "كشاف القناع" (6/ 126): " ولا يجوز للجُذَماء، مخالطة الأصحاء عموما، ولا مخالطة أحد معين صحيح إلا بإذنه ، وعلى ولاة الأمور منعهم من مخالطة الأصحاء ، بأن يسكنوا في مكان مفرد لهم ونحو ذلك، وإذا امتنع ولي الأمر من ذلك أو المجذوم: أثم، وإذا أصر على ترك الواجب مع علمه به: فسق). قاله [أي شيخ الإسلام] في الاختيارات. وقال: كما جاءت به سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفائه ، وكما ذكر العلماء " انتهى. وفي "الموسوعة الفقهية" (15/ 131): " ذهب المالكية والشافعية والحنابلة: إلى منع مجذوم يُتأذى به، من مخالطة الأصحاء، والاجتماع بالناس، لحديث: (فر من المجذوم فرارك من الأسد).
2021-05-21, 03:30 AM #1 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبهم ((فر من المجذوم فرارك من الأسد)). أخرجه في كتاب الطب ،باب الجذام (5707) معلقا بصيغة قال عفان، من حديث أبي هريرة، وفي تغليق التعليق لابن حجر( 5/ 43) رواه أبو نعيم عن حبيب بن الحسن، عن يوسف القاضي، عن عمرو بن مرزوق، عن سليم بن حيان، بسنده، موقوفا. قلتُ: وقفه خطأ، فقد خولف أبو نعيم في عمرو بن مرزوق فيما خرجه البيهقي في السنن الكبرى [13772]، فقال: أَخْبَرَنَا السَّيِّدُ أَبُو الْحَسَنِ الْعَلَوِيُّ، أنبأ أَبُو حَامِدِ بْنُ الشَّرْقِيِّ، نا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَنْجُذَانِي ُّ، نا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، ثنا سُلَيْمُ بْنُ حَيَّانَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مِينَاءَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" لَا عَدْوَى، وَلَا هَامَةَ، وَلَا صَفَرَ، وَفِرَّ مِنَ الْمَجْذُومِ فِرَارَكَ مِنَ الْأَسَدِ ". اهـ. قال البيهقي: أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ، فَقَالَ: وَقَالَ عَفَّانُ: ثنا سُلَيْمٌ، فَذَكَرَهُ. وتوبع فيما خرجه أبو الشيخ في الأمثال [163]، فقال: حَدَّثَنَا سَلْمُ بْنُ عِصَامٍ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ حَكِيمٍ، ثَنَا أَبُو دَاوُدَ، وَأَبُو قُتَيْبَةَ، كِلَاهُمَا عَنْ سُلَيْمِ بْنِ حَيَّانَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مِينَاءٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، بنحوه مرفوعا.
وهكذا: لا يُورِد مُمرضٌ على مُصحٍّ يعني: لا يجوز لصاحب الإبل المراض، أو البقر المراض، أو الغنم المراض، لا يُوردها مع صاحب الإبل الصَّحيحة، والبقر الصحيحة، والغنم الصحيحة، يكون لهذا وقت، ولهذا وقت؛ لأنه يخشى أن يكون مع الخلطة أن تنتقل هذه الأمراض إلى الصَّحيحة، من باب اتِّقاء الأسباب، من باب البُعد عن الأسباب التي يخشى منها، وليس من باب العدوى، من باب البُعد عن الأسباب التي يخشى منها الشرّ. هذا هو معنى الحديث عند أهل العلم، فيتَّقي الأسباب مع اعتقاده أنه لا عدوى إلا بإذن الله، وأنَّ المراد: لا تُعدي بطبعها، فكم من مريضٍ خالط أصحاء فلم يُصبهم إلا خير، وكم من جرباء وقعت في..... ولم تُجرب، وكم من شخصٍ خالط جذماء فلم يُصب بجذامهم؛ لأنَّ الله لم يُرد ذلك. لكن المؤمن مأمورٌ بالبعد عن الأسباب الضَّارة، كما يبتعد عمَّا يضرُّه من حيات، وعقارب، وذئاب، يحذر الأسبابَ التي تضرُّه، ويأخذ السلاح عند الحاجة؛ من باب الأخذ بالأسباب.