وصل مؤشر التضخم، الذي يقيس أسعار المواد الأساسية، إلى 3. 9 في المائة في نهاية شهر مارس المنصرم. وذكرت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة حول الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك لشهر مارس 2022، أن مؤشر التضخم الأساسي ارتفع بـ0. 5 في المائة خلال شهر مارس، وبـ3. 9 في المائة على أساس سنوي. ويستخدم الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك لحساب التغير النسبي لأثمان السلع والخدمات المستهلكة من طرف الساكنة في فترة معينة من التسويق، ويسمح بتتبع الظرفية الاقتصادية، والمقارنة، في الزمان والمكان؛ ويساهم كذلك في تقييم القدرة الشرائية للمواطنين. وتفيد المعطيات الرسمية بأن الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك، خلال شهر مارس 2022، سجل ارتفاعا بـ 1. 8 في المائة بالمقارنة مع الشهر السابق. ونتج هذا الارتفاع عن تزايد الرقم الاستدلالي للمواد الغذائية بـ 3. 8% والرقم الاستدلالي للمواد غير الغذائية بـ0. 5 في المائة. أحد موظفي Naughty Dog يعمل على ريميك غير مُعلَن - يالأخبار اليوم جميع الأخبار في المغرب والعالم | الأخبار المغربية والدولية. وبحسب المندوبية فقد همت ارتفاعات المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري فبراير ومارس 2022 على الخصوص أثمان "الخضر" بـ13. 8 في المائة، و"السمك وفواكه البحر" بـ6. 2 في المائة، و"الفواكه" بـ5. 2 في المائة، و"اللحوم" بـ3.
8 في المائة. وتراوحت نسب التغير للمواد غير الغذائية ما بين استقرار بالنسبة لكل من "الصحة" و"المواصلات"، وارتفاع قدره 7. 6 في المائة بالنسبة لـ"النقل". جدير بالذكر أن بنك المغرب أفاد ضمن توقعاته خلال شهر مارس بأن التضخم سيسجل خلال السنة الجارية حوالي 4. 7 في المائة، مقابل 1. 4 في المائة السنة الماضية، ومن المرتقب أن يتراجع إلى 1. 9 في المائة سنة 2023.
لا شيء ينبت شيطانا أو يُحدث ثورة أو ينهي نجاحا كان مستمرا لسنوات فجأة، فدائما ما تكون هناك مؤشرات حتى لو لم يلتفت لها الكثيرون. وإحدى آفات الدراما أو السينما المصرية هي الموضة التي يسير خلفها الكثيرون حتى يُمل منها وتبدأ بالفشل أو يظهر أحد بشكل جديد أو قديم متطور فينجح فيسير خلفه الكثير، وهو أمر ليس حديثا، فقد حاول نجيب الريحاني في وقت ما تقليد مسرح علي الكسار رغم عدم اقتناعه حين حقق الأخير نجاحا طاغيا، حسبما يوضح الكاتب محمد فكري في كتابه "المسرح والكوميديا". هواوي واتش 3.2. نرشح لك: منع Doctor Strange 2 من العرض في مصر ولن تتمكن هذه السطور من استعراض تقليد الموضة الناجحة على مدار تاريخ السينما أو الدراما، لكن حين أحدث فيلم "إسماعيلية رايح جاي" زلزالا في السينما المصرية، ليخلق جيلا جديدا، سيطرت الكوميديا لسنوات. تشكل جيل من نجوم الكوميديا على مدار سنوات، بعد فيلم إسماعيلية رايح جاي، بدأه هنيدي ثم علاء ولي الدين وأشرف عبدالباقي وهاني رمزي وأحمد آدم ومحمد سعد وأحمد حلمي وغيرهم، واهتم أكثرهم بالسينما وكان الحضور التليفزيوني قليلا. في هذه الأثناء وقبلها كانت الدراما الاجتماعية الكوميدية وخاصة الزوجية هي الغالبة في الأعمال الكوميدية التي تقدم من خلال التليفزيون، سواء المتصلة أو المنفصلة أو المتصلة المنفصلة.