البحث في: ١ السؤال: هل تجب الكفارة في حالة تعمد الافطار في صيام القضاء بعد أذان الظهر؟ الجواب: نعم تجب وكفارته اطعام عشرة مساكين لكل واحد (٧٥٠) غراماً من طحين أو ارز أو تمر ونحوها فان عجزت صمتَ ثلاثة أيّام. ٢ السؤال: كيف يمكنني أن أكفّر عن ثلاثة أيام من شهر رمضان أفطرتها عامداً.. حيث إنني لا أستطيع صيام شهرين متتاليين؟ الجواب: يجب القضاء عن كلّ يوم افطرته عمداً. وإذا كان الإفطار مع العلم بوجوب الصوم عليك وأن ما ترتكبه مفطر وتعمدت الإفطار تجب الكفارة ايضا وكذا على الاحوط إذا كان الإفطار عن جهل إلا اذا كنتَ معذورا في جهلك او لم تكن مترددا في الحكم بل كنت واثقا بالجواز او غافلا فلا تجب الكفارة حينئذ، ويكفي في الكفارة - عن كل يوم - إطعام ستين مسكينا تدفع لكل واحد ٧٥٠ غراماً من حنطة او خبز او غيرهما (حتى اذا كان الافطار على محرّم). وإذا لم تقضِ حتى حلول شهر رمضان اللاحق تجب عليك كفارة تأخير القضاء عن عامه الأول ويكفي فيها - عن كل يوم لم تقضه - إطعام مسكين واحد (٧٥٠) غراماً حنطة أو خبزاً أو غيرهما. تأخير قضاء رمضان حتى يدخل رمضان الثاني - الإسلام سؤال وجواب. ٣ السؤال: انا شاب وقد أفطرتُ على محرم ولكني لم اعلم بوجوب صيام شهرين متتاليين او إطعام ستين مسكين والآن قد تبت الى الله تعالى فما هو الحكم الشرعي؟ الجواب: اذا كنت قد أفطرت عمداً في شهر رمضان مع علمك بالمفطرية يكفي أن تطعم ستين مسكيناً عن كل يوم لكلّ واحد (٧٥٠) غرام حنطة أو دقيقها بل وكذا إذا كنت جاهلاً مقصراً متردداً في المفطرية ولا تسقط الكفارة بالجهل بوجوبها كما يجب قضاء اليوم الذي أفطرت فيه.
مقدار كفارة تأخير قضاء رمضان ما هو؟ حيث يسأل عنه الكثير من المسلمين الذين أفطروا في شهر رمضان وتأخروا عن قضاء هذه الأيام، حيث في هذه الحالة تجب عليهم الكفارة. لهذا سوف نتعرف عبر موقع جربها على رأي علماء الفقه والشريعة مقدار الكفارة الخاصة بشهر رمضان لمن لم يستطيع قضاء هذه الأيام وصيامها وحكم تأخير القضاء. اقرأ أيضًا: من يباح لهم الفطر في رمضان ويجب عليهم القضاء مقدار كفارة تأخير قضاء رمضان توجد بعض الأحكام الشرعية الثابتة والمعروفة عن شهر رمضان ومنها مقدار كفارة تأخير قضاء رمضان وهي كالتالي: أجمع علماء الفقه والشريعة على أن مدة قضاء الأيام التي يتم إفطارها في شهر رمضان، يجب أن يتم تعويضها قبل قدوم رمضان التالي. مقدار كفارة تأخير قضاء رمضان – جربها. الدليل على ذلك قول أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: (كانَ يَكون عَلَيَّ الصَّوْم مِن رَمَضَانَ، فَما أسْتَطِيع أنْ أقْضِيَ إلَّا في شَعْبَانَ). من هذا الحديث يستدل على أنها كانت تقضي الأيام الواجب قضائها قبل قدوم شهر رمضان التالي. أما من كان مريض مرض شديد ولا يستطيع قضاء هذه الأيام، واستمر هذا المرض إلى شهر رمضان التالي، في هذه الحالة يمكنه أن يكفر عن الأيام التي أفطرها.
الحمد لله. أولاً: الفدية لا تدفع إلا إلى الفقراء والمساكين ، فعلى هذا إن كان هؤلاء الأيتام فقراء جاز دفعها إليهم ، وإن كانوا أغنياء فلا يجوز دفعها إليهم ، وعليكم إعادة إخراجها. كفارة تأخير قضاء رمضان 2022. وقد أحسنتم في إخراجها طعاماً ، فهذا هو الأصل فيما أوجبه الله طعاماً ، ولا يجوز إخراج الفدية مالاً ، وهكذا القول في الإطعام في كفارة اليمين ، والظهار ، وفي زكاة الفطر ، وغيرها مما أوجب الله تعالى فيه الإطعام. ثانياً: وأما بخصوص أصل المسألة ، وهي الإطعام مع القضاء لمن دخل عليه رمضان آخر ولم يقضِ ما عليه من الأيام: ففيها خلاف بين العلماء ، وقد فصَّلنا القول فيها في جواب السؤال رقم ( 26865) وبيَّنا هناك أن تأخير القضاء إلى رمضان الآخر إن كان بعذر كاستمرار المرض أو السفر أو وجود حمل أو إرضاع: فلا يلزم إلا القضاء ، وإن كان بغير عذر: فعلى المتأخر التوبة والاستغفار ، وعليه - عند جمهور العلماء - فدية طعام مسكين لكل يوم مع القضاء ، وقد ذكرنا هناك أن الراجح عدم وجوب الفدية ، إلا أنه إن فعل ذلك احتياطاً فحسن. ونبيِّن هنا أمراً زائداً ، وهو ما جاء في سؤالك ، وهو أنه يجوز دفع الفدية قبل البدء في القضاء ، لأن الفدية متعلقة بتأخير القضاء ، وليست متعلقة بالبدء في القضاء.
تاريخ النشر: الإثنين 14 رجب 1438 هـ - 10-4-2017 م التقييم: رقم الفتوى: 350350 12584 0 98 السؤال علي أيام من عدة رمضانات ـ من رمضان السابق واثنين قبله ـ فهل علي القضاء مع الكفارة؟ أم القضاء فقط؟ مع العلم أنني طالبة جامعية في السنة الأولى، وليس لدي مال خاص، وإن كان يجب علي القضاء مع الكفارة، فهل آخذ من مال أبي؟ ومن أعطي المال؟ وعدم القضاء لم يكن لعذر. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فتأخير القضاء إلى ما بعد رمضان آخر بدون عذر لا يجوز، وقد ذكرت أن التأخير كان بدون عذر لذا، فإن عليكِ مع القضاء التوبة وإطعام مسكين عن كل يوم تأخر قضاؤه مُدًا من طعام، جاء في نظم الرسالة: ومن يفرط في قضاء رمضان لرمضان فعليه المد كان. هل قضاء رمضان يجب على الفور أم على التراخي - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. ومقدار المد: 750 جراما من الأرز تقريبا عن كل يوم، وينبغي أن يجعل معه ما يؤدم به من لحم أو نحوه، ويمكن أن تصنعي طعاماً غداء أو عشاء يكفي المساكين بحسب الأيام التي عليك، وانظري الفتوى: 111559. وسواء كان الإطعام من مالك الخاص أو مما يعطيه لك أبوك أو غيره، فهو مجزئ، وانظري الفتوى رقم: 17267. وفي حال لزوم الكفارة ولم يكن لديك الآن ما تخرجينها منه، فلا شيء عليك، وتبقى تلك الكفارة في ذمتك حتى تقدري عليها، وذهب بعض أهل العلم إلى سقوطها عنك حينئذ.
تاريخ النشر: الثلاثاء 6 صفر 1440 هـ - 16-10-2018 م التقييم: رقم الفتوى: 385246 7612 0 60 السؤال عند الفطر في رمضان لعذر شرعي، وتعذر القضاء قبل رمضان المقبل، بسبب الحمل. تجب حينها الكفارة، مع القضاء؟ ما مقدار الكفارة؟ وهل يجب أن تدفع فقط في رمضان؟ وهل يجوز إخراجها لشخص واحد محتاج، أم يجب تقسيمها على أكثر من شخص، حسب عدد الأيام التي أفطرت فيها؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فمن أفطرت لعذر شرعي، يجب عليها قضاء ما أفطرتْه من رمضان قبل حلول رمضان المقبل. وفي حال تعذر القضاء لأجل حمل مثلا, فإن كان عذر الحمل قد طرأ قبل حلول رمضان بفترة تكفي لقضاء ما بقي من الصيام لولا العذر: فمن أهل العلم من يرى عدم وجوب كفارة التأخير هنا؛ لعدم التفريط؛ لأن تأخير القضاء جائز، ما لم يضق الوقت قبل رمضان، بحيث يبقى عدد أيام القضاء فقط، فعند ذلك يمنع التأخير. كفارة تأخير قضاء رمضان. وذهب بعض أهل العلم إلى أن من تمكن من القضاء بعد يوم عيد الفطر، في غير عيد الأضحى، وأيام التشريق، ثم أخره حتى جاء رمضان التالي، أو طرأ عذر؛ لزمته الفدية، إلا إن كان يجهل حرمة التأخير، فلا كفارة، وراجعي في ذلك الفتويين: 161077 ، 66739.