ونظرا لحدوث انتشار الأورام تحت السطح الخارجي للأغشية المحيطة بالتجويف الفمي فمن الصعب بيان مدى انتشار هذه الأورام من الناحية الأكلينيكية فقط. مركز النظم المتميزة للدراسات وخدمات البحث العلمي - الاشعه المقطعيه للاورام الخبيثه للسان وقاع الفم. في المراحل المبكرة من هذه الأورام فإنّ الأعراض دائماً ما تكون غير واضحة أو تكون غير مميزة حتى يصبح عاملاً من عوامل تأخر التشخيص والبدء في العلاج السليم وفي ذلك الوقت تظهر التقرحات وتنتشر ويتم تدمير الخلايا المجاورة مع حدوث اضطراب في وظائف هذه الخلايا. إنّ علاج الأورام المتعلقة بالتجويف والبلعوم الفميّ وقاع الفم يعتمد على نوعها النسيجي ودرجة تمييزه الخلوي كما يعتمد أيضا على موقع ذلك الورم وحجمه ودرجة إنتشاره داخل الأنسجة المجاورة, وإنتشاره في الغدد الليمفاوية ومكان تواجدها. إنّ تصنيف هذه الأورام طبقاً لمعايير إنتشار ذلك الورم, ومعايير اللجنة الدولية المتحدة لأمراض السرطان, تساعد في عملية التخطيط ووضع العلاج السليم لهذه الحالة. إنّ الهدف من الطرق التصويرية والتشخيصية الحديثة هو تحديد مكان الورم, وحجمه وإنتشاره, ومدى حدودة بالنسبة للشرايين والأوردة الموجودة تحت اللسان والشريان السباتي والوريد الوداجي الداخلي والعضلات وأماكن الأنسجة المتصلة, والتركيبات العظمية, ومدى إنتشاره للنصف المقابل وهذه النتائج تلعب دوراً هاماً في تخطيط لمرحلة ما قبل العلاج.
هذا سيساعد". الطرق تختلف في التوعية بسرطان الثدي وقد تنبأ ويندر بأن دراسة (دانس) "ستساهم في سلسلة من الدراسات التي ستغير ما تتم ممارسته بمرور الوقت. لدينا الآن دراسة توضّح أنه يمكننا إيجاد سرطانات مع التصوير بالرنين المغناطيسي بمعدل كبير". تركيب جهاز الرنين المغناطيسي على مستوى جنوب الصعيد بأورام قنا | صور - بوابة الأهرام. وأردف، "لدينا الآن بعض التوجيهات بشأن شيء قد يكون واعدا". "الآن علينا أن نرى ما إذا كان يمكننا أن نجعلها عملية". وجاءت الدراسة الجديدة لتثبت فاعلية التصوير بالرنين المغناطيسي وتفوّقه على التصوير بالأشعة السينية في كشف الأورام السرطانية بالثدي ذي الأنسجة عالية الكثافة. وذلك رغم إثبات الكثير من الدراسات السابقة أن الفحص التقليدي كان ناجعا بالنسبة إلى هذه الفئة من النساء. وقد أظهر بحث أميركي سابق أنه على الرغم من أن أغلبية النساء المتقدمات في العمر قد لا يحتجن ّإلى إجراء فحص بالأشعة السينية للكشف عن سرطان الثدي أكثر من مرة كل ثلاثة أعوام، فإن من لديهن كثافة أنسجة ثدي عالية ربما يحتجن إلى إجراء هذا الفحص مرة كل عام. ومن عوامل الخطورة المعروفة للإصابة بسرطان الثدي، عامل كثافة الثدي العالية؛ بمعنى أن الثدي يحتوي على القليل من الدهن والكثير من النسيج الغدي.
تفقد حازم عمر نائب محافظ قنا، مركز أورام قنا، الامتداد الجديد لمركز الأورام والذي يقع على مساحة ٣ آلاف متر مربع بتكلفة إجمالية للإنشاءات والأجهزة الطبية ٤٠٠ مليون جنيه، حيث تم الانتهاء من تركيب جهاز الرنين المغناطيسي المفتوح وهو الأول على مستوى جنوب الصعيد. وأكد حازم عمر، أنه يجري تجهيز وتركيب الأشعة جهاز المقطعية أجهزة العلاج الإشعاعي، ووجه نائب محافظ قنا الشكر لإدارة مركز أورام قنا، مشيرًا إلى أن المركز يعد صرحًا طبيًا متكاملًا، يخدم شريحة كبيرة من المواطنين بإقليم جنوب الصعيد، خاصة بعد الطفرة الكبيرة التي شهدها المركز من تطوير للخدمات الطبية وأساليب العلاج. جانب من الجولة التفقدية جانب من الجولة التفقدية
يثير البحث مسألة ما إذا كانت النساء المصابات بأنسجة ثدي عالية الكثافة، وهن ما قدرت نسبتهم بحوالي 8 بالمئة من النساء، يصبحن أفضل حالا عند الخضوع للتصوير بالرنين المغناطيسي، بشكل دوري، بدلا من تصوير الثدي بالأشعة السينية. لكن فان جيلز تقول، في مقابلة عبر الهاتف، "لا أعتقد أننا يمكن أن نستنتج ذلك من هذه النتائج". شملت الدراسة، المعروفة باسم "دانس" 40373 امرأة تتراوح أعمارهن بين 50 و75 عاما، لديهن أنسجة ثدي عالية الكثافة ولا يوجد دليل على وجود سرطان، بعد إجرائهن لفحص التصوير الشعاعي التقليدي للثدي. ودعا الباحثون 8061 منهن للحصول على فحص بالرنين المغناطيسي، مجانا، وقد وافقت 59 بالمئة منهن على ذلك. كان معدل الإصابة بالسرطان 0. 25 بالمئة لدى النساء اللاتي أجرين فحص الرنين المغناطيسي، مقابل 0. 50 بالمئة من اللائي تلقين تصوير الثدي بالأشعة السينية فقط. تميل السرطانات التي تم اكتشافها أيضا إلى أن تكون أوراما في مرحلة مبكرة لم تنتشر إلى الغدد الليمفاوية. وقال ويندر إنه عندما نظرت الدراسة فقط إلى النساء اللائي حصلن على التصوير بالرنين المغناطيسي، كان معدل الكشف أعلى بأربع مرات من التصوير الشعاعي للثدي.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
أما انخفاض الوزن، والتعرق الليلي، والحرارة، وفقدان الشهية، والتعب والإرهاق، فهو من علامات الأورام الخبيثة، وعادة فإن الأورام الحميدة تسبب أعراضاً بالضغط على الأنسجة المجاورة. وفي الطب نعتبر أن انخفاض الوزن ذو أهمية إذا زاد عن (5%) من الوزن، خلال شهرين، وانخفاض الوزن له أسباب كثيرة، منها فقدان الشهية والسكري، فإن كان الطنين المغناطيسي مطمئناً كما ذكرت فهذه منة من الله، والحمد لله على كل حال. والله الموفق. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن