Moustafa Hagag - Khatwa (Music Video) | (مصطفى حجاج - خطوة (فيديو كليب - YouTube
- خطوة يَا صاحب الخَطُوة.. مصطفى حجاج بعد جائزة أفضل أغنية شعبية في استفتاء معكم منى الشاذلي 2018 - YouTube
خطوة يَا صاحب الخَطُوة.. مصطفى حجاج بعد جائزة أفضل أغنية شعبية في استفتاء معكم منى الشاذلي 2018 - Youtube
لكن المحلل الجزائري، حكيم بوغرارة، يقول في حديث لموقع "الحرة" أن ذلك قد يتمثل في إقناع الأمم المتحدة بوجود استغلال للقضية الصحراوية من قبل الأنظمة التي تتجاهل الطبيعة القانونية للقضية المصنفة كـ"تصفية استعمار"، بحسب تعبيره. ونقلت الوكالة الإسبانية عن مصادرها أن القرار الإسباني استقبل بدهشة لكونه لم يطرح حتى في محادثة رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز مع الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، وهي المحادثة التي كانت قبل أسبوع واحد فقط من الرسالة التي بعثها سانشيز إلى المغرب بخصوص الصحراء. ودافع سانشيز الأربعاء عن موقفه بشأن الصحراء المغربية، والذي عرضه لهجوم حاد في بلاده، ووعد بعلاقات "أكثر متانة" مع المغرب الذي كان ينتظر هذه المبادرة من أجل إنهاء القطيعة مع مدريد. وأكد سانشيز أنه "لم يكن من الممكن أن تكون علاقات إسبانيا مقطوعة" مع "دولة استراتيجية مثل المغرب". خطوة يَا صاحب الخَطُوة.. مصطفى حجاج بعد جائزة أفضل أغنية شعبية في استفتاء معكم منى الشاذلي 2018 - YouTube. لكن الجزائر استغربت، في بيان لوزارة الخارجية "الانقلاب المفاجئ والتحول في موقف السلطة الإدارية السابقة بالصحراء". ويقول المحلل الجزائري، بوغرارة في حديثه للحرة أن الجزائر ستتحرك على مستوى الاتحاد الأفريقي، لدراسة هذه التطورات لزيادة الدعم والمساندة للقضية الصحراوية، ناهيك عن أميركا الجنوبية التي اعتبر أنها تعرف تضامنا كبيرا مع القضية الصحراوية، كما أن تحريك الدبلوماسية عبر السفارات والقنصليات قد يكون له دور في رد الفعل الجزائري العالمي، وإمكانية التدخل عبر قنوات إعلامية عالمية، ومنابر بحث و ملتقيات، بحسب قوله.
فيما غابت "القيادة الرسمية" كليا عن المشهد، وكأن الحدث لا يمس المقدس الوطني قبل الديني، وعندما تريد ان تثبت انها موجودة تصدر خبرا عن اتصال حدث أو تغريدة تصف الحدث، وكانت قمة التغييب قيام الرئيس محمود عباس بإلغاء لقاء متأخر جدا لـ "قيادة فلسطينية"(لا علاقة للاسم بالواقع أبدا والاستخدام فقط إعلامي)، دون أي مبرر واضح، أو حتى تفسير للشعب المفترض أنه رئيسه من باب الاحترام لمن انتخبه قبل 17 عاما بشكل مباشر، وتجديد ذلك عبر أخر مركزي في 2022. الانقسامية الفلسطينية خلال أسبوع واحد منحت دولة الكيان مكاسب ما كان لها أن تكون قبل أشهر من تاريخه، كونها وضعت أعمدة أساس تهويد الحرم القدسي والبدء بإعادة "بناء الهيكل"، والذي كان سببا في انفجار المواجهة الأكبر شعبيا – عسكريا وسياسيا دامت 4 سنوات قبل ان تنتهي بشكل مأساوي باغتيال مؤسس الكيانية الفلسطينية المعاصرة ياسر عرفات، ثم نتنج سلطتين كل في طريق غير الطريق السوي وطنيا. موضوعيا، أكد سلوك طرفي الانقسام أنهما خارج التأثير المباشر على واقع الحدث المقدسي، كل بحساباته الخاصة، الرسمية الفلسطينية رفعت رايتها البيضاء وسلمتها الى الشقيقة الأردن، لتصبح هي "الممثل" للحديث عن الوضع المقدسي، تحت بند أنها مكلفة بمسألة الأوقاف، وتغييب المسؤولية الوطنية في المواجهة كما حدث في سابق الأيام.