اِقرأ المزيد: أفضل من لا شيء أصوات ************** منكوبةٌ بزمانِها الأصواتُ أرأيتَ ماذا تفعلُ الممحاةُ ؟!!
07-29-2010 رقم المشاركة: 1 معلومات العضو إحصائية آ خر مواضيعي الحمَّال كنت ذات مرة في أحد الأسواق الشعبية أتجول بين دكَاكِينِهَا وأقتني من بضائعها أخرج من متجر وأدخل في آخر ولم أشعر بنفسي إلا وقد زاد الحِملُ علي فتلفت أبحث عن حمَّال يحمل عني بضائعي وإذ بي أجد رجلا قد وضع فوق ظهره زِنْبِيلاً يحمل فيه بضائع الناس فدفعت إليه ببضائعي وسار يمشي خلفي قاصدا سيارتي وفي هذه الأثناء وإذ بي أسمع صوتا يسري من بين أضلعي ويقول لي أنظر إلى هذا الحمَّال قلت: يانفسُ ويحك! أتسخرين من هذا الرجل إنه رجل مسكين قد قادته فاقته إلى ماترين!! مجلة اليكترونية ثقافية. فترفعي يانفس عن الاستخفاف بخلق الله لاتبدلي نِعمة الله كفرا فيحلُ الله بك سخطه ويحجب عنك نِعَمَه قالت نفسي: ماأعجلك عليَّ ياصاحبي لم أرد أن استخف بهذا الرجل ولكنني أردت أن أذكر نفسي وأذَكِرُكَ فالطف بي ياصاحبي قلت: تذكريني!! قالت نفسي: ألا يذكرك حمل البضائع بأقوام يأتون يوم القيامة يحملون أوزارهم على ظهورهم قلت: بلى والله كيف لاأذكر هذا وأنا أقرأ قول الله عز وجل ( قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله حتى إذا جاءتهم الساعة بغتةً قالوا يا حسرتنا على ما فرطنا فيها وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون) الأنعام 31.
الأناقة,,, عنوان الجمال,, كولكشن رووعة (::) الصلاة,, وملك الموت!!! (::) احترت ايش اهدي المرأة!!!!! (::) اكتشف شخصيتك من اشارة المرور!!!!!! (::) حصريا في منتدانا,,, صور ملكات جمال اوروبا (::) طلب خاص للعراقيات الحلوات في المنتدى (::) مسابقة افضل أم!!
اِقرأ المزيد: شبح باريس أفضل من لا شيء" مراد ليمام "أفضل من لا شيء" جملة نرددها في كل المناسبات آنيا مادام الأفضل لم يأت بعد و ربما لن يأتي. لذلك، فلا خيار أمامنا سوى التحاف ما يقدم لنا بوصفه كساء عزاء يعانق الموت الحريري في زمن يخونه اللازمن، و يستلب فيه صمت البيئة المحرومة دهشة اختراق الفرح لحظة الٳعلان عن ضرورة الأفضل. ٳننا نعيش حلقات أعظم درامية ممسرحة تعتذر عن جحيمها الآني بوعود البحث عن حلم الأفضل و عن القوى الخفية القابضة عليه. فنحن في سنوات المرحلة الانتقالية؛ مرحلة التكاذب التي تستلهم من زلزلة روح الأفضل سحر الٳحساس بأننا نعيش حياة طبيعية ٬و بتعبير أدق٬ نتخيل حياتنا - حياة طبيعية – تخيلا حسيا فيحضر الأمر و نقيضه بشكل يختلط فيه الحلم و الخيالي و المستحيل بالواقعي. هذه الحالة تجعلنا نتخيل أن لدينا تعليما يعلم٬ ومنظومة صحة تعالج٬ و جهاز عدالة ينصف... منتديات مجلة أقلام الثقافية الوطنية. بينما الأسوء هو رضانا بمؤسسة التعليم التي لا تعلم٬ و بمؤسسة الصحة التي لا تداوي٬ و بمؤسسة العدالة التي تظلم... بل الأبشع من هذا و ذاك هو عدم القدرة على استشعار الأفضل و العجز عن تشخيصه و كأننا حرمنا من الشروط الضرورية التي تسمح لنا بتفعيل قدراتنا الفطرية.
مجلة "زجليات" بهيئة تحريرها ومستشاريها، وهي تقرر دخول مغامرة النشر الرقمي تتمنى صادقة أن ترتقي بحلمها هذا إلى الورقي، تعي تمام الوعي حجم المسؤولية الثقافية الكبيرة، تعي أن ما وصلت إليه القصيدة الزجلية من حداثة شعرية ، يفرض علينا اليوم أكثر من ذي قبل مواكبة هذا التحول النوعي ، الكيفي، هنا وعبر كلمة هذا العدد الأول من مجلة " زجليات " نتوجه إلى نقادنا الأجلاء أن ينخرطوا بكتاباتهم النقدية في هذا المشروع الحداثي الرامي بالأساس إلى رصد و تحليل هذه المتغيرات التي طرأت على القصيدة الزجلية. مجلة "زجليات" وهي تدخل رهان النشر الرقمي تتمنى جاهدة أن تكون من جهة منبرا يعنى بالزجل ثم أن تكون وهذا هو الأساس منبرا للنقد الزجلي بكل شعبه و مكوناته. إن منتدى الزجل المغربي و هو يصدر العدد الأول للمجلة ، إذ يتوجه بالشكر الجزيل إلى كل الذين عملوا جاهدين على أن يخرج هذا العدد في حلته الرقمية الراقية ، نشكر زجالنا الكبير إدريس أمغار مسناوي على كل ما قدمه لنا من عون و توجيهات قيمة، إذ بفضل مقترحاته كبر هذا الحلم بداخلنا، فبعد ما كان التوجه يصبو إلى إصدار مجلة نرصد فيها أهم ما كتب بمنتدى الزجل المغربي، جاء الاقتراح النير لزجالنا إدريس أمغار مسناوي على ان نفرد كل عدد لإسم زجلي أوإسمين، لذا فإن العدد الثاني سنخصصه للزجال الكبير"احمد لمسيح" مع محور إضافي نخصصه للزجال المتألق إدريس بلعطار.
على أن نخصص الأعداد اللاحقة لأسماء أخرى. الشكر لخدوم الزجل الزجال علي مفتاح على سهره و جهده المتواصل في بلورة المادة لهذه التجربة. منتديات مجلة أقلام الثقافية باليمن. كل الشكر للزجالة مليكة امصاض على دعمها الفاعل لهذه التجربة، شكرا لها بحجم العمل القيم التقني والفني الذي قدمته من اجل إخراج هذه المجلة في حلتها البديعة إلى حيز الوجود. شكرا لكل الإخوة أعضاء منتدى الزجل المغربي على دعمهم و سندهم، و شكرا لباقي الأعضاء الذين لم نتمكن من إدراج قصائدهم في العدد الأول، فعلى العهد هنا باقون وأكيد أن العدد الأول ستليه أعداد أخرى سندرج فيها الأسماء الزجلية التي اختارت أن تشاركنا هذا الحب الآسر الذي هو الزجل. باقة حروف زجلية ننثرها حبا و تقديرا لكل الأوفياء.