أسباب ظهور أعراض التهاب المعدة عندما تظهر أعراض التهاب المعدة فذلك قد يدل على الإصابة ببكتيريا الملوية البوابية كما ذُكر سابقًا ، لكن قد لا يكون هذا السبب إنما قد يكون ناتج من أحد الإصابات الآتية: قرحة المعدة. أورام حميدة مثل: تواجد زوائد صغيرة في المعدة. أورام سرطانية. تناول بعض الأطعمة المُهيجة للمعدة. كيف يجب التصرف عند ظهور أعراض التهاب المعدة؟ عند البدء بظهور التهاب المعدة يجب اتباع الخطوات الآتية: 1. تغيير النمط الغذائي لتخفيف حدة أعراض التهاب المعدة وعلاجه يجب تغيير النمط الغذائي ويتم عبر اتباع القواعد الآتية: زيادة عدد وجبات الطعام خلال اليوم لكن بوجبات صغيرة. تجنب الأطعمة الحارة، والحامضة، كما يجب تجنب المقالي. تجنب شرب الكحول. تخفيف الضغوطات النفسية. 2. توجه للطبيب من المهم والضروري الذهاب للطبيب في الحالات الآتية: استمرت أعراض عسر الهضم لمدة أسبوع أو أكثر مع ألم حاد. القيء مصحوبًا مع الدم. وجود دم في البراز. عادةً يقوم الطبيب بإجراء العديد من الفحوصات المخبرية والإشعاعية لمعرفة السبب وراء أعراض التهاب المعدة الظاهرة، وعادةً يصف الطبيب مضادات الالتهابات غير الاستيروئيدية (NSAID) أو أحد أصنافها، لتخفيف الألم إلى حين اكتشاف المُسبب الرئيس وعلاجه.
المضادات الحيوية: هي الخطّ العلاجي الأوّل لالتهاب المعدة النّاتج عن بكتيريا الملوية البوّابية (Helicobacter pylori). الأدوية المثبّطة لمضخّة البروتون (PPI): إذ تمنع هذه الأدوية الخلايا من إفراز حمض المعدة، كأدوية الأوميبرازول، واللانسوبرازول، مع ذلك فإنّ الاستخدام طويل الأمد لها -خاصّةً عند استخدامها بجرعات عالية- يُؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بكسور العمود الفقري والورك والرّسغ، والفشل الكلوي، ونقص العناصر الغذائية. الأدوية المخفّضة لحمض المعدة: تتضمن الرانتيدين، والفاموتيدين. الأدوية المضادّة للحموضة: قد يوصي الطّبيب باستخدام مضادّات الحموضة للتخفيف من آلام المعدة بسرعة، وقد تسبّب هذه المضادّات الإسهال أو الإمساك. البروبيوتك: من الممكن أن يساعد استخدام البروبيوتك على علاج قرحة المعدة، ولا توجد دراسات كافية لمدى تأثيرها على حمض المعدة. المراجع ↑ "What is gastritis? ",, Retrieved 11-2-2019. Edited. ↑ Mayo clinic Staff (2018-5-16), "Gastritis" ، mayoclinic, Retrieved 2019-3-8. ↑ "Risk factors",, Retrieved 12-2-2019. Edited. ↑ Daniel Murrell, MD (2017-7-20), "Gastritis" ،. healthline., Retrieved 2019-3-8.
التهاب المعدة هو التهاب بطانة المعدة والأسباب الرئيسية للإصابة بالتهاب المعدة هي 1) جرثومة تسمى Helicobacter pylori أو H. pylori ، 2) العقاقير المضادة للالتهاب "المسكنات"، ومع ذلك ، هناك العديد من الأسباب الأخرى مثل العوامل المعدية الأخرى ، ومشاكل المناعة الذاتية ، وأمراض مثل مرض كرون ، الساركويد ، والتهاب المعدة الحبيبي، وفقاً للموقع الطبى الأمريكى "MedicineNet". التهاب المعدة اعراض التهاب المعدة وعلى الرغم من أن العديد من الأفراد الذين يعانون من التهاب المعدة قد لا يكون لديهم أي أعراض ، فإن كلا من التهاب المعدة الحاد والمزمن قد يكون لديهم أعراض، مثل: وجع بطن غثيان القيء في بعض الأحيان ، التجشؤ ، والانتفاخ ، وفقدان الشهية وعسر الهضم. يمكن تشخيص التهاب المعدة من خلال أعراض وتاريخ المريض أو عن طريق اختبارات التنفس والدم والبراز والمناعة لاكتشاف بكتيريا H. pylori واختبارات أخرى مثل المنظار. ويجب تجنب الأطعمة والمهيجات الكيماوية التي تسبب أو تفاقم أعراض التهاب المعدة، مثل: تدخين السجائر. شرب كميات كبيرة من الكحول. المشروبات التي تحتوي على الكافيين ، والمشروبات الغازية ؛ وعصائر الفاكهة التي تحتوي على حامض الستريك ، على سبيل المثال: الجريب فروت ، والبرتقال ، والأناناس ، وما إلى ذلك.
تشمل المضادات الحيوية الشائعة المستخدمة لعلاج عدوى الملوية البوابية أموكسيسيلين، التتراسيكلين (التي لا ينبغي استخدامها في الأطفال دون سن 12 عاماً)، وكلاريثروميسين. يمكن استخدام المضاد الحيوي مع مثبط مضخة البروتون أو مضاد الحموضة أو مضاد H2. يستمر العلاج عادةً بين 10 أيام وأربعة أسابيع. قد يوصي الطبيب أيضاً بالتوقف عن تناول أي من مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية أو الكورتيكوستيرويدات لمعرفة ما إذا كان ذلك يخفف من الأعراض. ومع ذلك، لا يجب التوقف عن تناول هذه الأدوية دون التحدث إلى الطبيب أولاً. الرعاية المنزلية لالتهاب المعدة الحاد قد تساعد تغييرات نمط الحياة أيضاً في تقليل أعراض التهاب المعدة الحاد. تشمل التغييرات التي يمكن أن تساعد ما يلي: تجنب أو الحد من استهلاك الكحول. تجنب الأطعمة الحارة والمقلية والحمضية. تناول وجبات صغيرة متكررة. تخفيف الضغط. تجنب الأدوية التي يمكن أن تهيج بطانة المعدة، مثل مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية أو الأسبرين. علاجات بديلة لالتهاب المعدة الحاد وفقًا لبحث نُشر أصلاً في The Original Internist، تعمل بعض الأعشاب على تحسين صحة الجهاز الهضمي. قد تساعد أيضاً في قتل البكتيريا الحلزونية.
الأطعمة الغنية بالدهون. علاج بكتيريا هيلوباكتر بيلورى التى تسبب التهاب المعدة يمكن وقف نمو بكتيريا H. pylori عن طريق نظام غذائي غني بالألياف ، والأطعمة التي تحتوي على مركبات الفلافونويد ، على سبيل المثال: بصل ثوم التوت كرفس كرنب بروكلي بقدونس زعتر أغذية الصويا البقوليات مضاعفات التهاب المعدة الحادة وتشمل المضاعفات الناجمة عن التهاب المعدة المزمن: قرحة هضمية ، ونزيف القرحة ، وفقر الدم ، وسرطان المعدة ، وسرطان الغدد الليمفاوية MALT ، ومشاكل كلوية ، وضيق ، وانسداد الأمعاء ، أو حتى الموت. وعادة ما يتعافى الأشخاص الذين يعانون من التهاب المعدة الحاد دون أي مضاعفات. علاج التهاب المعدة تختلف معالجات التهاب المعدة اعتماداً على السبب، لكن يجب اتباع النظام الغذائي الذي يتجنب الأطعمة الساخنة والمقلية و/ أو التوابل ، وشرب الكحول ، أو تناول الأطعمة التي قد تسبب حساسية هي طريقة أخرى جيدة لعلاج وتقليل خطر التهاب المعدة. العلاجات المنزلية لتخفيف أعراض التهاب المعدة يمكن تناول الزبادى والأدوية المضادة لإلتهاب المعدة التى تباع فى الصيدليات دون وصفة طبية "روشتة"، لكنها جميعها تقلل من افراز حمض المعدة لكن لا تعالج السبب الأساسى.
ذات صلة ما هو علاج التهاب فم المعدة أعراض التهاب فم المعدة التهاب فم المعدة التهاب فم المعدة مرض شائع يتضمن تهيّج بطانة المعدة، وغالباً ما ينتج الالتهاب بسبب البكتيريا الحلزونيّة المُسبّبة لمعظم حالات قُرحة المعدة، وقد ينشأ كذلك من تناول المُسكنّات غير المُحتوية على السّتيرويد أو من شرب الكحول بكميّات كبيرة، وعادةً ما يكون هذا الالتهاب خفيفاً ولا يحتاج لأيّة أدوية لشفائه، ويستجيب للعلاج وبشكل جيّد في الحالات التي تستدعي ذلك. قد يُسبّب التهاب فم المعدة الشّعور بآلام في الجزء العلويّ من البطن، وقد يتفاقم ليتحوّل إلى قرحة المعدة أو سرطان المعدة في بعض الحالات. يأتي التهاب فم المعدة إمّا بشكل مُفاجئ وفي غضون فترة زمنيّة قصيرة (التهاب حاد)، أو ببطء في فترة طويلة (التهاب مُزمن). [١] ، [٢] أعراض التهاب فم المعدة لالتهاب فم المعدة أعراض وعلامات عدّة، مع إمكانيّة إصابة الشّخص به دون مُعاناته من أيّة أعراض، وتختلف هذه الأعراض من شخص لآخر، ولا يُشترط اجتماعها عند مريض واحد. ومن هذه الأعراض ما يأتي: [٣] المُعاناة من آلام في البطن، خصوصاً في الجزء العلويّ منه. الاستفراغ والشعور بالغثيان وبشكل كبير، وقد يُصاحبهما أحياناً عسر الهضم.