له من الأبناء الأمير يزيد بن فيصل بن يزيد.
الامير خالد بن يزيد العتكي
كشفت الأميرة نورة بنت خالد بن يزيد، اليوم الثلاثاء، أن والدها الراحل، كتب أغنية (كلمت والصوت مبحوح الحروف) في موقف حدث مع الوالدة أيام الخطوبة. وقالت الأميرة نورة خلال لقاءها في برنامج " الراحل " الذي يذاع على قناة " روتانا خليجية " إن والدي كتب هذه الأغنية في فترة الخطوبة حيث وقتها وجد والدتي حزينة ورافضة أن تقول له السبب ربما بسبب الخجل منه، فكتب هذه الكلمات. وعرض برنامج " الراحل " فيديو نادر ظهر فيه لقطات أرشيفية من حفل زفاف الأمير الراحل خالد بن يزيد على الأميرة مشاعل الرشيد. الامير خالد بن يزيد العتكي. الأميرة نورة بنت خالد بن يزيد تكشف: الوالد كتب (كلمت والصوت مبحوح الحروف) في موقف حدث مع الوالدة أيام الخطوبة.. #الراحل_خالد_بن_يزيد #برنامج_الراحل #عيشوا_معنا_رمضان
— روتانا خليجية (@Khalejiatv) May 21, 2019
#فيديو نادر لقطات أرشيفية من حفل زفاف الأمير #الراحل_خالد_بن_يزيد على الأميرة مشاعل الرشيد.. #برنامج_الراحل #عيشوا_معنا_رمضان
— روتانا خليجية (@Khalejiatv) May 21, 2019
يذكر المقري التلمساني (تـ. 1041هـ)، في كتابه "نفح الطيب في غصن الأندلس الرطيب"، أن الحكم كان إذا عرف بكتاب جديد، أرسل في طلبه، ودفع فيه المبالغ الكبيرة حتى يتحصل عليه، ومن ذلك أنه قد بعث لأبي الفرج الأصفهاني بألف دينار، للحصول على كتابه "الأغاني"، وذلك قبل أن يشتهر هذا الكتاب في العراق أصلاً. من خالد بن يزيد في دمشق إلى الحكم المستنصر في قرطبة: علاقة السّاسة بالكتب في التاريخ الإسلامي - رصيف 22. وبحسب ما يذكر محمد عبد الله عنان في كتابه "دولة الإسلام في الأندلس"، فأن طبيعة المستنصر الشخصية المحبة للعلم والقراءة قد انعكست على شعبه، حيث أقبل الشطر الأكبر من العوام على تعلم القراءة والكتابة، وأضحى المسجد الجامع بقرطبة، بمثابة جامعة علمية، يحاضر فيها العديد من العلماء والشيوخ، ويدرس فيها المئات من طلبة الأندلس وأوروبا. الكثير من الوزراء الذين عرفتهم الدول الإسلامية عبر تاريخها، ارتبطت أسمائهم بالكتب وبالقراءة، بل أن بعضهم نال نصيبه الأساس من الشهرة بسبب انكبابه على المطالعة واقباله على المؤلفات. من بين هؤلاء جميعاً، يقف محمد بن أبي عامر، المعروف بالحاجب المنصور، في مكانة شبه متفردة، حيث ترافقت رحلة صعوده مع علاقته بالكتب، فكانت القراءة والنهم إلى المعرفة مكونان أساسيان في شخصيته المميزة. في عشرينيات القرن الرابع الهجري، خرج محمد من بلدته في حصن طرش الواقعة بالجزيرة الخضراء في جنوب الأندلس، ميمماً وجهه شطر عاصمة الأمويين في قرطبة العامرة، وبمجرد وصوله لها، انطلق من فوره ليحضر دروس العلماء في مسجدها الجامع، واتاحت له الظروف وقتها أن يتتلمذ على يد مجموعة من أكبر وأعظم العلماء والفقهاء، ومنهم أبو علي القالي، أبو بكر ابن القوطية، وأبو بكر بن معاوية القرشي، بحسب ما يذكر ابن خلكان (تـ.