12. 50$ الكمية: شحن مخفض عبر دمج المراكز تاريخ النشر: 25/05/2021 الناشر: مصر العربية للنشر والتوزيع النوع: ورقي غلاف عادي لغة: عربي طبعة: 1 حجم: 21×14 عدد الصفحات: 286 مجلدات: 1 ردمك: 9789774281600 الوجه العاري للمرأة العربية الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات دور نشر شبيهة بـ ( مصر العربية للنشر والتوزيع)
مدخل رئيسي لاسم شخص The physical location of publication: a)الوجة العارى للمرأة العربية / c)نوال السعدواى. عنوان الوعاء Publication data field: Not Available حقل بيانات النشر physical descripti: a)336 ص. ؛ c)20 سم. حقل الوصف المادى Topical term: غير متوفر رؤوس الموضوعات Language Code: Language is uncertain رمز اللغة Additional input: لا يوجد معلومات اضافية للمدخل اللأضافي المدخل الإضافي Author Name: السعدواى، نوال. اسم المؤلف Other data: لا يوجد بيانات اضافية بيانات أخرى Research topic: لا يوجد بيانات اضافية موضوع البحث
Publication Title Name: الوجه العارى للمرأة العربية اسم عنوان المنشور Publication year: Book 1994 سنة النشر Publication Address: السعدواي، نوال. عنوان المنشور Main Category: Gynecology, obstetrics, pediatrics & geriatrics الفئة الرئيسية Main & Sub Category: 618 Gynecology, obstetrics, pediatrics & geriatrics | المرأة الفئة الرئيسية والفرعية Vol: This Information still not available المجلد Dewey Decimal Classification (DDC)No: 618. 1 رقم تصنيف ديوي العشري Article Title: الوجه العارى للمرأة العربية / عنوان المقال Statement of responsibility: نوال السعداوي. بيان المسؤولية Place of publication: القاهرة مكان النشر Name of publisher: a)القاهرة: b)مطابع المستقبل، c)1994. اسم الناشر Date of publication: 1994. تاريخ النشر Publication Extent: 336 ص. ؛ نطاق النشر Publication Dimensions: 20 سم. أبعاد النشر Topical term: المرأة. / qrmak المصطلح الموضعي Leader: 00000n a#a220000u3a 500 رقم التصنيف ISBN: الترقيم الدولى الموحد Original BibID: NA الرقم الببليوجرافي Date and time of last modification: 20100114102816.
إن النساء العربيات لسن ناقصات العقل كما يدعي الرجال والتاريخ ولسن ضعيفات أو سلبيات بل العكس هو الصحيح. " "إن الجمال هو أن تكون المرأة علي حقيقتها فلا تزيف نفسها لترضى زوجها خوفاً من الطلاق ولا تزيف شكلها لترضى الرجل حتى يتزوجها ولا تزيف أخلاقها ورغباتها وسعادتها لترضى المجتمع حتى لا يحاربها أو يتهمها بالخروج عليه أو الشذوذ. " والجمال هو جمال العقل وذكائه وصحة الجسم والنفس، وليس الجمال تراكم الشحم وتراكم الوهم وادعاء الضعف والسلبية.
"المرأة التي تستطيع أن تطعم نفسها بأجرها المستقل لا تستسلم للعبودية كالمرأة التي تحتاج للزواج لتأكل أو تخشى الطلاق فتفقد موردها الوحيد للطعام. وقد يبلغ الأمر بالمرأة أن تفضل الطلاق مع الجوع والعرى علي الحياة مع زوجها وحينئذ تجد أبواب الطلاق كلها مغلقة فالقانون صارم ومتشدد والقاضي صارم ومتشدد بل أن أسرتها نفسها صارمة متشددة ولا تزال تمسك بيدها زواج أو طلاق المرأة وهي في كلا الحالتين تأخذ القرار أو لا تأخذه حسب مصلحة الأسرة وليس حسب مصلحة المرأة. "وكم تحدث كل هذه الإعمال الوحشية تحت مظلة كثيفة من القيم الدينية والأخلاقية والإنسانية، وقد اجري في تونس إحصاء بعد مرور عشر سنوات علي نفاذ التشريع الجديد الذي ساوى بين الزوجة والزوج في حق الطلاق أمام المحكمة فأتضح إن حوادث الطلاق زادت كما تزيد نسبة الطلاق بين الزوجات العاملات بأجر عن الزوجات حبيسات البيوت ويحذر كثير من الرجال العرب من هذه الظاهرة ويسمونها ظاهرة انحلال الزواج. فما الذي يدفع المرأة التي تستطيع أن تعول نفسها بنفسها إلي الخضوع والذل داخل الزواج والأسرة الأبوية! ويحاول كثير من الرجال العرب مقاومة التغيير الاجتماعي والحاجة الاقتصادية التي تدفع بمزيد من النساء للعمل في مجالات الإنتاج والصناعة والتجارة والمهن المختلفة، لكن تيار خروج النساء أقوى وما من قوة تستطيع أن تعيد المرأة إلي حظيرة البيت. "
أصدرت مجلة الصحة وكانت تنشر فيها جميع آرائها ومعتقداتها دون أي حدود أو خوف، وعملت كرئيس تحرير فيها إلى أن أُغلقت. عملت نوال السعداوي في وزارة الصحة كمدير مسؤول عن الصحة العامة وكأمين مساعد في نقابة الأطباء، إلا أن تمت إقالتها إثر كتابها "المرأة والجنس" عام 1972. كما تم في هذا العام إغلاق مجلتها. ومن عام 1973 إلى 1978 عملت السعداوي في المعهد العالي للآداب والعلوم. ولم تتوقف أبداً عن الكتابة ونقل اضطهاد المرأة العربية التي اشتهرت بها. في عام 1973، نُشرت روايتها الأكثر شهرة، "المرأة في بوينت زيرو" في بيروت. وتلاها في عام 1976 "وفاة الله من قبل النيل". وفي عام 1977 نشرت "الوجه المخفي للحواء: النساء في العالم العربي". في عام 1981، انتقدت نوال السعداوي علناً حكم الحزب الواحد للرئيس أنور السادات، فتم اعتقالها وسجنها في 6 سبتمبر عام 1981. وتم إطلاق سراحها بعد شهر واحد من اغتياله. في عام 1982. في عام 1983 أصدرت "مذكراتي في سجن النساء"، وقالت فيما بعد أنها حين خرجت من السجن كانت تتمنى كتابة برقية شكر إلى السادات الذي جعلها تحول الألم والشقاء والمعاناة إلى عمل إبداعي. في عام 1987 كان الرفض الأكبر لها ولأفكارها حين صدرت النسخة الأولى من كتاب "سقوط الإمام" الذي كتبت فصله الأول في السجن وقالت انها استلهمت من شخصية أنور السادات بطلاً لروايتها.